دراسة سلوك حيوان نبت الأترورية
في الحديث عن أصغر الثدييات حجماً يمكن لنا أن نذكر حيوان نبت الأترورية الذي لا يزيد طوله عن الخمسة سنتيمترات، وهي حيوانات على الرغم من صغر حجمها إلا أنها تتواجد في العديد من قارات العالم
في الحديث عن أصغر الثدييات حجماً يمكن لنا أن نذكر حيوان نبت الأترورية الذي لا يزيد طوله عن الخمسة سنتيمترات، وهي حيوانات على الرغم من صغر حجمها إلا أنها تتواجد في العديد من قارات العالم
يعتبر الجراد من الحشرات التي تتواجد في كثير من دول العالم، ولها العديد من الأنواع قد تزيد عن العشرين ألف نوع حسب الشكل والحجم واللون ومدى التأثير والعمر
مع ازدياد الكثافة السكانية والعمران عبر كافة دول العالم أصبحت الكثير من أنواع الحيوانات عرضة للانقراض، ولعلّ السبب في ذلك هو السلوكيات الخاصة التي يقوم بها الإنسان
على الرغم من كثرة أنواع الحشرات التي يمكن أن نراها أو نسمع عنها في هذا العالم الواسع، إلا أنه يوجد العديد من الحشرات التي تكتسب أهمية كبيرة في حياة البشر
يعتبر قرد الشمبانزي من الحيوانات التي أذهلت علماء سلوك الحيوان قديماً وحديثاً، فهي حيوانات تشبه في أشكالها وذكاءها وقدرتها على الحركة البشر
إن استمرار النوع الحيواني وحمايته من الانقراض أمر يحتاج إلى التناسل، وهذا التناسل لا يحدث إلا من خلال إيجاد كلّ حيوان على الأغلب شريك يتناسب معه
قال "ابن خلدون" مؤسس علم الاجتماع في القرن التاسع الهجري في مقدّمته "الإنسان اجتماعي بطبعه" أي بمعنى أنّ الإنسان لا يستطيع العيش دون الاتصال والتواصل مع غيره من بني البشر.
البعض يعاني من اضطرابات نفسية تؤثّر بشكل كبير على الحركات والإيماءات التي تقوم بها الأعضاء على شكل لغة جسد.
لا يستطيع مدراء الشركات والمصانع والأعمال الكبرى النجاح دون أن يملكوا لغة جسد تشير إلى قيادتهم وقدرتهم على فهم مشاعر وأحاسيس الآخرين.
لقد أصبحت لغة الجسد أحد أهمّ ضروريات القبول في أي وظيفة كانت وخصوصاً تلك التي تحتاج إلى التعامل والتماس المباشر مع الآخرين.
لغة الجسد على العموم لغة عالمية قد اكتسبت ديمومتها نظراً للأهمية القصوى التي برزت من خلالها؛ جرّاء انتشارها بشكل واسع وإتقان استخدامها بداية من مطلع القرن العشرين.
قد تختلف اللغة أو اللهجة التي نستطيع من خلالها فهم بعضنا الآخر حسب طبيعة المكان الذي ننشأ فيه.
تمرّ بكلّ واحد منّا الكثير من الأحداث والمعضلات والعقبات التي لا تنتهي أبداً، كونها جزء من الواقع الذي علينا تقبّله.
الحقيقة أنّ الوجه هو الجزء الوحيد من الجسم الذي يستخدم غالباً للتحايل وإخفاء العواطف الحقيقية.
لغة الجسد تتأثر بالعديد من العوامل الداخلية منها والخارجية، فلغة الجسد تتأثر بالمكان الذي تتواجد فيه حسب العادات والتقاليد المتّبعة.
يعتقد البعض أنّ لغة الجسد تتعلّق فقط بالحركات والإيماءات والإشارات الخاصة بالأعضاء، ولكنّ الصمت من أبرز وأهم أبعاد لغة الجسد المستخدمة في حياتنا اليومية.
تتعلّق لغة الجسد بحركات الجسد وإشاراته على وجه التحديد، فهي ذات علاقة تشاركية مع النمط اللفظي أيضاً.
لا معنى للحياة دون الحصول على الحرية المطلقة التي يبحث عنها الجميع، ولكن الكلام المنطوق وحده لا يثبت لنا الحريّة.
على الرغم من أنّ أول اتصال للإنسان بالعالم كان غير لفظي عن طريق لغة الجسد، وبالرغم مما للعوامل اللفظية من دور في عملية التواصل.
للغة الجسد العديد من المبادئ الخاصة بها التي قام علم لغة الجسد بناء عليها، والتي تتحدث عن مدى مصداقية هذه اللغة ومدى الإدراك الذي تقود إليه.
يتواصل البشر فيما بينهم على مستويين؛ لفظي منطوق ومكتوب، وغير لفظي على شكل لغة جسد.
لغة الجسد وجدت أساساً لتعزّز نمطاً سلوكياً نفسياً أو مزاجيا يمرّ بنا، فالكلمات وحدها غير كافية لكشف حقيقة أمرنا ومعرفة الحالة النفسية والفكرية التي تمرّ بنا.
إذا كان لدى الفرد معنى وهدف واضح يعمل من أجل تحقيقه فمن السهل عليه أن يحقّق هذا الهدف وان يصل إلى النجاح الذي يطمح إليه، ولكن إن ازدادت الاضطرابات
تعتبر المشاكل النفسية الإرشادية التي يعاني منها أفراد المجتمع واقعاً حاصلاً لا مفرّ منه إلا بالاعتراف والبحث عن الحلول والبدال، ولا يمكن للمرشد النفسي
من الجيد أن تتعدّد الأساليب الإرشادية التي يقوم المرشد النفسي على اتباعها في محاولة التعرّف على المشكلة النفسية ومحاولة معالجتها
يعيش الكثير من أفراد المجتمع فيما يسمّى بالصراع الداخلي أو مشاكل نفسية داخلية لا يمكن لأحد الاطلاع عليها أو ملاحظتها ما لم يكن قريباً إلى حدّ كبير
هل بالفعل عادة ما نحتاج لأن نفهم أنفسنا ونعرفها على حقيقتها، وهل نحن غامضون إلى درجة تجعلنا نتساءل من نحن، ولماذا نحن هنا
على الرغم من أنّ جميع البشر يشعرون بأنهم أذكياء أو أنهم متعادلون في طريقة التفكير وإن اختلفوا في السلوك، إلا أنّ بعض الأشخاص يعانون من مشاكل نفسية
لا يتمتّع جميع المسترشدين بمستوى عقلي أو سلوكي واحد، فالبشر كما نعلم جميعاً يختلفون في طريقة التفكير وفي السلوك وفي الظروف النفسية
لا يعيش جميع أفراد المجتمع في ظروف بيئية ومكانية واحدة، الأمر الذي من شأنه التأثير في اختيارات المرشد النفسي على الاستراتجية الإرشادية