العقبات المحتملة التي يقوم المرشد النفسي بدراستها قبل البدء بالعملية الإرشادية
من غير الطبيعي أن تكون جميع العمليات الإرشادية في الإرشاد النفسي ذات مسار إيجابي لا يوجد بها أية عقبات، ففي هذه الحالة يكون قد تمّ التستر على الكثير من النتائج
من غير الطبيعي أن تكون جميع العمليات الإرشادية في الإرشاد النفسي ذات مسار إيجابي لا يوجد بها أية عقبات، ففي هذه الحالة يكون قد تمّ التستر على الكثير من النتائج
يرغب كلّ واحد منّا في معرفة نفسه بصورة أكيدة واضحة، وهذا الأمر يحتاج إلى تقييم الذات بصورة موضوعية مقنعة يمكن من خلالها معرفة أبرز نقاط القوّة والضعف
لا يقتنع الآخرين بأفكارنا إن لم نكن مقنعين في شخصيتنا بصورة عامة، وهذا الأمر يحتاج إلى عدد من المتطلبات التي لا بدّ وأن تتوفّر في الشخصية
لعلّ كافة النجاحات التي وصلنا إليها ووصل إليها غيرنا من الناجحين قد ارتبطت بصورة وثيقة بمقدار الإرادة التي لديهم، فالإرادة الحقيقية قادرة على تحقيق المستحيل
لا يملك البعضّ منّا الجرأة على مواجهة نفسه ومعرفة ما فيها من امتيازات وعيوب، ويرغب في أن يبقى كلّ شيء على ما هو عليه لتمضي الحياة بصورة عشوائية
لعلّ الإرشاد النفسي والعلاج النفسي هما الصورة التطبيقية الحقيقية لعلم النفس ككل، وكلّ واحد من هذه الفروع يأخذ منحنى ذو قيمة لا يمكن التغافل عنها أو إخفاءها
عندما يشعر المسترشد أنّه بحاجة إلى مرشد نفسي يقوم بالاطلاع على مشكلته ومعاجلتها باستخدام الأساليب الإرشادية المتقدمة فهو يتنبأ بوجود مشكلة
لا يوجد أحد منّا صحيح التفكير لا يخطئ أبداً، فالعديد منّا يقع في أخطاء فكرية أو سلوكية تجعله في مرمى الانتقاد الشخصي والانتقاد العام
لا يدرك البعض مقدار الموهبة التي يمتلكها ويظنّ بأنه شخص عادي بإمكانيات عادية، ويعتقد البعض الآخر أنه لا يملك القدرة على أن يكون موهوباً
كلّ واحد منّا يرغب في أن تكون حياته أفضل من حياة الآخرين، ولكن هذا الأمر يحتاج إلى الكثير من العمل وسلاسة التفكير والمنطق
لا يمكن الجزم بالمرحلة العمرية التي سيكون الفرد خلالها عرضة للمشاكل والاضطرابات النفسية، ولكن تغيّر الظروف المكانية والزماني والاجتماعية
على الرعم من أنّ علم الإرشاد النفسي أصبح علماً ذو شهرة كبيرة واستخداماً واسعاً بين جميع فئات وثقافات العالم، إلّا أنّ هناك العديد من الأساليب الإرشادية
تمرّ بنا من خلال حياتنا اليومية الكثير من الأحداث والتجارب التي من شأنها زيادة خبراتنا في الحياةن ولكن يرفض البعض هذا التطوّر ويعمل على ربط الأحداث بأفكار
إنّ معظم المشكلات النفسية التي تحدث معنا يكون نتاجها طريقة تفكير خاطئة تمّ الاقتناع بها وتطبيقها بصورة سلوكية تتنافى وقيم ومبادئ المجتمع
من الطبيعي أن يتعرّض الفرد إلى المشكلات والعقبات التي تؤثر سلباً على حياته الشخصية أو المهنية أو الاجتماعية، ولكن أن تأخذ هذه المشكلات حيزاً كبيراً
في الحقيقة أنّ ظاهرة التنمّر ظاهرة مؤرّقة في المجتمع لا يمكن تخطّيها بسهولة، ولهذا نجد أنّ جميع المراحل العمرية أصبحت تعاني من هذه الظاهرة
تبدأ العملية الإرشادية والتي تشكّل جزءاً من علم النفس من خلال عملية النصح والإرشاد والتوجيه وهذا الأسلوب يتمّ اتباعه في المشاكل النفسية البسيطة
ينظر المرشد النفسي إلى العملية الإرشادية نظرة إنسانية يريد من خلالها تقديم أقصى ما يمكنه من جهد وثقافة في سبيل تخليص المسترشد
في كلّ مكان عبر هذا الكون الواسع هناك شعوب تعيش بسلام وطمأنينة وأخرى تعاني من أزمات سياسية واجتماعية واقتصادية ونزاعات داخلية وخارجية
لا بدّ وأن سلوك المسترشد قبل الخضوع للعملية الإرشادية لم يكن بالصورة الإيجابية التي تجعله شخصاً معتدل التفكير والسلوك
من الطبيعي ان يقوم المرشد النفسي في بداية كلّ عملية إرشادية على كتابة ورصد أكبر ثدر ممكن من المعلومات والبيانات التي من شأنها تحديد المشكلة
لا بدّ وان شخصية المسترشد تعاني من مشكلة أو اضطراب نفسي ما على صعيد الشخصية وتنمية الذات، ولولا هذه المشكلة لما وجد علم النفس
من الطبيعي أن يكون لكلّ فرد من أفراد المجتمع مجموعة من الأفكار والمعتقدات التي تعمل على تحديد نمط شخصيته، وهذه الشخصية تعتمد مجموعة من القواعد الفكرية والنفسية والفلسفية
لا يقوم علم الإرشاد النفسي على مجموعة من التوقعات أو الفرضيات الشخصية المبنية على آراء ومعتقدات غير محكمة، فمن الطبيعي أن يقوم المرشد النفسي
إن الإرشاد النفسي الذي يقوم به المرشد من خلال اتباع أسلوب السيرة الذاتية، يرتكز على عدد من العوامل التي تؤدي إلى نجاحه.
إنّ أسلوب السيرة الذاتية يقوم بناء على عدد من المصادر والطرق التي يستخدمها المسترشد في كتابة سيرته الذاتية.
إنّ كلّ أسلوب إرشادي نقرأ عنه أو نقوم على تطبيقه له العديد من المزايا وهذا في العلم يعتبر أمراً صحيّاً، والإرشاد النفسي بصورة عامة يبحث عن أفضل الحلول الممكنة التي من خلالها نستطيع أن نجد أفضل الحلول الممكنة.
يعتمد التقييم الذي يقوم به المرشد النفسي على مدى تطبيق الإجراءات المسبقة واللاحقة لمؤتمر الحالة، وتعتبر هذه الإجراءات هي سرّ نجاح أساليب الإرشاد النفسي المختلفة مع إجراء بعض التعديلات عليها.
لكلّ أسلوب من أساليب الإرشاد النفسي المختلفة مجموعة من الصفات التي تميّزه عن غيره من الأساليب الأخرى، وهذه الصفات إمّا أن تكون بصورة إيجابية مميزة أو سلبية يمكن الحياد عنها.
إنّ عملية الإرشاد النفسي تتمّ من خلال مراحل وخطوات وأساليب ممنهجة وخطط استراتيجية تجعل منها عملية ناجحة، وهذا الأمر يتطلّب من المرشد النفسي أن يكون قادراً على تذليل كافة العوامل لنجاح دراسة الحالة