مشكلة المقارنات الظالمة في الإرشاد النفسي
على الرغم من كثرة المشاكل النفسية التي يعاني منها أفراد المجتمع وتغيّر أشكالها من فترة إلى أخرى حسب ثقافة وطبيعة ذلك المجتمع
على الرغم من كثرة المشاكل النفسية التي يعاني منها أفراد المجتمع وتغيّر أشكالها من فترة إلى أخرى حسب ثقافة وطبيعة ذلك المجتمع
من يقرأ في علم الإرشاد النفسي بدرك بصورة تامة على أنّ الإرشاد النفسي هو جزء من العلوم الأكاديمية التي تقوم على تطبيق النظريات والاستراتيجيات ووجهات النظر
من خلال اتّباع المرشد النفسي لاستراتيجية التعزيز الفعّال خلال سير العملية الإرشادية في الإرشاد النفسي، لا بدّ وأن يكون المرشد دقيقاً في اختيار المعزّز وكيفية تطبيقه
يعتبر الجراد من الحشرات التي تتواجد في كثير من دول العالم، ولها العديد من الأنواع قد تزيد عن العشرين ألف نوع حسب الشكل والحجم واللون ومدى التأثير والعمر
مع ازدياد الكثافة السكانية والعمران عبر كافة دول العالم أصبحت الكثير من أنواع الحيوانات عرضة للانقراض، ولعلّ السبب في ذلك هو السلوكيات الخاصة التي يقوم بها الإنسان
على الرغم من كثرة أنواع الحشرات التي يمكن أن نراها أو نسمع عنها في هذا العالم الواسع، إلا أنه يوجد العديد من الحشرات التي تكتسب أهمية كبيرة في حياة البشر
يعتبر قرد الشمبانزي من الحيوانات التي أذهلت علماء سلوك الحيوان قديماً وحديثاً، فهي حيوانات تشبه في أشكالها وذكاءها وقدرتها على الحركة البشر
إن استمرار النوع الحيواني وحمايته من الانقراض أمر يحتاج إلى التناسل، وهذا التناسل لا يحدث إلا من خلال إيجاد كلّ حيوان على الأغلب شريك يتناسب معه
تعتبر المشاكل النفسية الإرشادية التي يعاني منها أفراد المجتمع واقعاً حاصلاً لا مفرّ منه إلا بالاعتراف والبحث عن الحلول والبدال، ولا يمكن للمرشد النفسي
من الجيد أن تتعدّد الأساليب الإرشادية التي يقوم المرشد النفسي على اتباعها في محاولة التعرّف على المشكلة النفسية ومحاولة معالجتها
يعيش الكثير من أفراد المجتمع فيما يسمّى بالصراع الداخلي أو مشاكل نفسية داخلية لا يمكن لأحد الاطلاع عليها أو ملاحظتها ما لم يكن قريباً إلى حدّ كبير
لا حرج في أن يقوم بعض الأشخاص المتعلمين الذين يملكون العديد من الخبرات العلمية والأكاديمية في تقديم بعض النصائح الإرشادية على سبيل المعرفة والتوجيه
هناك العديد من الوسائل الترويجية التي يعمل عليها القائمين على علم الإرشاد النفسي، وتهدف هذه الحملات الترويجية إلى نشر المعرفة والثقافة
من الطبيعي أن يملك المسترشد القدرة الإرشادية في التعامل مع جميع الفئات العمرية ولمختلف الثقافات، ومن الطبيعي أنّ المشاكل النفسية
لا يملك جميع الأشخاص القدرة على التحكّم في سلوكياتهم وانفعالاتهم بصورة سليمة، حيث يظهرون بعض السلوكيات التي لا تتوافق مع طبيعة الموقف الذين يكونون فيه
يعتبر المرشد النفسي قطب رئيسي من أقطاب العملية الإرشادية المنشقّة عن علم الإرشاد النفسي، ولا يقوم علم الإرشاد النفسي بصورة علمية مقروءة فقط فهو علم يعتمد على التطبيق والفهم والمعرفة والخبرة.
يعتقد البعض أنه للتخلّص من مشكلة السمنة المفرط لا بدّ وأن يتم الامتناع عن الطعام والشراب فقط، وهذا بالطبع قرار خاطئ لا يجلب الكثير من المنافع للشخص السمين
يعتبر المرشد النفسي القطب الآخر والأكثر أهمية لإتمام العملية الإرشادية بصورة إيجابية وأكثر حيوية، ولعلّ الإرشاد النفسي في وقتنا الحاضر أصبح يحظى بكثير من اهتمام المجتمعات
يوجد العديد من المشاكل والاضطرابات النفسية التي يعاني منها الأفراد، ولعلّ أكثر هذه المشكلات النفسية شيوعاً في كافة المجتمعات وعلى اختلاف الثقافات هي الاضطرابات المتعلّقة بالسلوك الفوضوي
تقوم العملية الإرشادية بصورة رئيسية على مجموعة من المقابلات الشخصية الفردية والجماعية، ولكن تختلف طبيعة كلّ مقابلة عن الأخرى باختلاف طبيعة المسترشد
إذا ما قرأنا عن تاريخ الإرشاد النفسي سنجد أنه معمول به منذ فترات زمنية طويلة، ولكن لم يكن ذو شهرة ومكانة في المجتمعات علت مختلف مسميّاتها وثقافتها إلا في القرن العشرين
هل تشعر الحيوانات بالحزن؟ سؤال يدور في أذهاننا، ولم لا؟ فقد أثبت علماء السلوك أن الحيوانات تفرح وتشعر بالقلق أو الخوف جراء حدث ما
يعيش البعض حياة بأكملها ولا يشعر بأنّ لحياته معنى، ولعلّ السبب ليس في الحياة ولكن في أولئك الذين لم يتمكّنوا من معرفة معنى الحياة
يشعر البعض بأن حياته عشوائية غير منتظمة لا متعة فيها، وأن الأشياء تحدث دون أي ترتيب مسبق أو تنظيم يدركه العقل، لهذا يقوم البعض بمحاولات تساعده على تحقيق بعض التنظيم
لا يمكن اعتبار الفرد ناضجاً ما لم يقم بوضع هدف أو مجموعة من الأهداف التي يعمل على تحقيقها، فالأهداف عبارة عن طموح إيجابي يرغب الفرد
من غير الممكن أن يكون جميع الخاضعين للعملية الإرشادية في الإرشاد النفسي هم أشخاص ملتزمون ويطبّقون جميع متطلبات العملية الإرشادية
أثبت علماء السلوك أنّ عدداً كبيراً من الحيوانات تعيش وتبحث عن طعامها ويزداد نشاطها أثناء فترة الليل فقط، وأن النهار هو فترة نوم وخمول فقط
عادة ما نستخدم لغة الجسد في كافة الوضعيات والأنماط السلوكية التي نمرّ بها، ولكن استخدامنا لأدوات لغة الجسد تختلف باختلاف الظروف المحيطة بنا.
في كثير من الأحيان نملك كمّاً هائلاً من المعلومات ولكننا لا نملك القدرة على أن نكون متحدثين لبقين نثبت من خلال حديثنا وجهات نظرنا
لغة الجسد اشتملت على كافة الحركات التي يقوم بها كلّ عضو من أعضاء الجسم لتعبّر عن معنى متصل بلغة الجسد.