دور الأخصائي الاجتماعي في وقت الامتحانات
يمكن أن نعرّف الأخصائي الاجتماعي في المجال المدرسي بأنه هو الفرد المهني والفني الذي يزاول مهامه في المجال المدرسي من خلال مفهوم الخدمة الاجتماعية، وعلى أصل فلسفتها متقيداً بمعاييرها الأخلاقية ومبادئها.
يمكن أن نعرّف الأخصائي الاجتماعي في المجال المدرسي بأنه هو الفرد المهني والفني الذي يزاول مهامه في المجال المدرسي من خلال مفهوم الخدمة الاجتماعية، وعلى أصل فلسفتها متقيداً بمعاييرها الأخلاقية ومبادئها.
يعتمد الأخصائي الاجتماعي في عمله في مجال رعاية المسنين على مبادئ الخدمة الاجتماعية المتمثلة في مبدأ السرية مع المسن، وثانياً مبدأ تقبل الأخصائي للمسن، وثالثاً مبدأ حق تقرير المصير مع المسن
قد تسمى نظرية الانسحاب نظرية فك الارتباط أو التحلل السلبي الانتروبي، وكذلك قد تسمى أيضاً نظرية التخلي عن العلاقات أو الارتباطات، كما أن هذه النظرية ترى الناحية السلبية من كبير السن وفي ذلك نرى أن الانسحاب
ظهر نموذج التركيز على المهام في الخدمة الاجتماعية في بداية السبعينات كشكل من أشكال المزاولة المهنية في الخدمة الاجتماعية، وكان أول عرض لهذا النموذج في كتاب لويليام ريد.
تعرف المشكلة في بعض مفاهيمها بأنها حاجة غير مشبعة كما تنظر الخدمة الاجتماعية إلى المشكلات بصفة عامة باعتبارها مواقف ناتجة عن عدم توافر الإشباع اللازم للحاجات أو نتيجة للإخفاق في القيام بوظائف
تتفاوت أساليب التدريب الميداني في الخدمة الاجتماعية، وذلك بتباين مجالات المزاولة وواقعية العمل، ومضمون البرنامج التدريبي، وطبيعة المعيقات التي تتصرف معها المؤسسات التدريبية.
يمكن اقتراح مجموعة من التوصيات، التي يمكن من خلالها التغلب على المشكلات، التي تواجه الطالب المعلم وأدوار القائمين على برنامج التدريب الميداني في ضوء دراسة الواقع وتطلعات المستقبل.
من المهم أن يخضع برنامج إعداد المعلم والتربية الميدانية خاصة إلى المراجعة والتطوير بصورة مستمرة، ويدفع إلى ذلك عدد من المبررات.
هناك مظاهر كثيرة للرضا الوظيفي في الخدمة الاجتماعية، فإن هذه المظاهر مع تفاوتها وتكاثرها إلا أنها تؤثر بصورة إيجابية على الوظيفة ومعدلاتها،
يمكن تعريف التدريب الميداني بأنه مجموعة من الخبرات التي تعطى ضمن إحدى المنظمات أو إحدى مجالات من المزاولة بصورة واعية ومقصودة.
إن نظرية التوقع في الرضا الوظيفي في الخدمة الاجتماعية تقوم على فكرة الدافعية كنموذج تم تطويره عن طريق فروم، وتدل هذه النظرية إلى أن المبتغى
قدم هرزبرغ حاجات في الرضا الوظيفي في الخدمة الاجتماعية نظريته في الدافعية والتي عرفت بالنظرية ذات العاملين أو العنصرين وتقوم النظرية على العاملين التاليين:
تلعب خصائص الصحة النفسية للمسن دوراً مهماً في تكيفه مع مرحلة الشيخوخة من ناحية وفي طبيعة التدخل الاجتماعي لمساعدتهم ناحية ثانية، فالأمراض المزمنة والمستعصية من أهم المشكلات التي تجابه نسبة
إن الأخصائي الاجتماعي بإستطاعته التأثير على السياسة الاجتماعية في إطار مهامه على درجات متفاوته عن طريق أعماله التي تحتوي على خبير سياسة، ومديرين ومنظمين مجتمع وباحثين ومنسقين مزاولين بمؤسسات اجتماعية
حيث إن الخبرات المتراكمة التي مر بها أفراد هذه الفئة خاصة في الدور الإيوائية، والتي في الغالب ما تتصف بعدم الاستقرار، فاقمت عمق المشكلة وأثبتت لليتيم
انطلقت النظريات الاجتماعية من خلفيات فلسفية وفكرية مختلفة تراوحت من ناحية بين التفاؤل والتشاؤم في وضع كبار السن، نجد حالة التفاؤل سمة بعض التوجهات النظرية، كما في نظرية النشاط والنظرية الاستمرارية
إن أطول نظرية الحركة الاجتماعية الجديدة تعود إلى الماركسية وهي ترفضهما، إلا أنها رغم ذلك تحتفظ ببعض افتراضاتها المحددة، إنها تقوم على مركزية الصراع بالنسبة للمجتمع، وبدلاً من البدء من نقطة البداية للأفراد المعزولين.
إن من أبرز أدوار الأخصائي الاجتماعي مع مرضي التوحد وأسرهم والمجتمع حسب اعتقادنا والتي تقدمها الخدمة الاجتماعية والأخصائي الاجتماعي مع العائلة ومع الطفل المتوحد ومع العاملين أيضاً مع الطفل ومع المجتمع هي:
تتصرف الخدمة الاجتماعية في مقابلة الكوارث والأزمات بموافقة سريعة تعيد الاعتدال للمجتمع وتقابل المشكلات والآثار التي عملت على وقوع الكارثة، ويلعب الأخصائيون دوراً كبيراً في تلك القدرات عن طريق أدوار معينة يقومون بها.
من المعروف أن مزاولي ومزاولات مهنة الخدمة الاجتماعية يستعملون الطرق المهنية الأساسية الثلاث طريقة خدمة الفرد وطريقة خدمة الجماعة وطريقة المجتمع، وهذه الطرق تساهم في تركيز المزاول التصرف مع الأشخاص.
لم يكن التقاعد بمعناه الحديث معروفاً في المجتمعات القديمة، وإن كان الفرد في تلك المجتمعات يتوقف عن العمل من مراحل عمره ولكنه يتوقف تدريجي حيث تقل ساعات العمل اليومية مع كبر السن.
تمثل فقدان نظرية الأدوار أزمة حادة في حياة كبار السن، كما ترى أن قدرة المسن على التكيف لمرحلة الشيخوخة يتوقف على مدى تقبل المسن لما يطرأ من تغير على الأدوار الاجتماعية في هذه المرحلة.
هناك منظوران أساسيان في علم الاجتماع لدراسة العلاقة بين الأسرة والمرض في مجال الشيخوخة إلا وهو، المنظور الأول الذي يعتبر أن الأسرة بئة المرض ومحيطه، والمنظور الثاني الذي يعتبر أن الأسرة أحد مسببات المرض
عندما ينشأ مجتمع ما، أياً كان نمط هذا المجتمع، تتكون بين أفراده وجماعاته وهيئاته ومؤسساته علاقات اجتماعية متعددة الأشكال، متشابكة الأنواع، مركبة الأبعاد والألوان، وهي من أهم ضرورات الحياة في المجتمع.
تعتبر العوامل الطبيعية هي تلك التي تعود إلى الوسط البيئي الذي يعيش فيه الإنسان، ويصعب على الإنسان أن يتحكم فيها بسهولة، كأن يمنع وقوعها أو يؤجله.
يرتبط الفكر الاجتماعي في كل عصر من العصور بطبيعة المرحلة التاريخية وبنوعية البناء الاجتماعي والثقافي القائم وبالنظم الاجتماعية السائدة.
يؤكد العديد من الباحثين في هذا العلم أن علم الاجتماع علم خالٍ من القيم على اعتبار أنه المنهج العلمي في دراسة الحياة الاجتماعية، الأمر الذي يحقق الموضوعية الكاملة.
هناك مبدأ علمي يأخذ يه العلماء في تحليل السوسيولوجي، مؤداه أن الكل أكبر من مجموع أعضائه، ويذهب نيكوس إلى أن عدم أخذ هذا المبدأ في الاعتبار لدى العديد من الدراسات التنظيمية هو مصدر الخلط والاضطراب فيها.
ظهرت محاولة حديثة لتحليل النظريات السوسيولوجية في هذا المجال، مع تقييمها تقييماً موضوعياً، قام بها نيكوس موزليس، في دراسة له بعنوان التنظيم والبيروقراطية تحليل النظريات الحديثة،
ولد ميشال كروزي في سان منهولد عام 1922، وتخرج من HEC بدرجة دكتوراه في الحقوق، وحصل على دكتوراه في الأدب، وأغلب تكوينه كان في الولايات المتحدة الأمريكية.