أهداف تحقيق الإعداد العملي لطالب الخدمة الاجتماعية
فهم الطالب لمعارف ومعلومات متصلة بالممارسة المهنية، سواء اقترنت بمفهوم التدريب في مجالات الخدمة الاجتماعية، معلومات متصلة بمؤسسات التدريب.
فهم الطالب لمعارف ومعلومات متصلة بالممارسة المهنية، سواء اقترنت بمفهوم التدريب في مجالات الخدمة الاجتماعية، معلومات متصلة بمؤسسات التدريب.
التهيئة المهنية والشخصية: يتم التحقق من ذلك بانتقاء الطلاب الجيدين لممارسة المهنة عن طريق إجراء الاختبارات الشخصية والمقابلات قبل الالتحاق بدراسة الخدمة.
أنها إحدى طرق مهنة الخدمة الاجتماعية، التي تستند على المعرفة العلمية مع ضرورة فهم هذه المعرفة، حتى يمكن الاستفادة منها
هي إحدى طرق الخدمة الاجتماعية التي يستخدمها الأخصائي الاجتماعي، لمساندة اﻷفراد في الجماعات الكثيرة بالمؤسسات الاجتماعية.
تعتبر طريقة خدمة الجماعة هي الطريقة الثانية التي استحدثتها المهنة، والتي ظهرت نتيجة العديد من الحركات الاجتماعية التي كانت استجابة للآثار المدمرة
تتضمن طريقة خدمة الفرد ثلاث عمليات، وهي تسير وفق المنهج العلمي فتمر بمراحل وجود المشكلة والإحساس بها، ثم جمع المعلومات المتعلقة بها.
يحكم الباحث العلمي في سلوكياته مجموعة قواعد سلوك مهنية يتعلمها ويدمجها ذاتياً في تصرفاته، وتسهم هذه القواعد في تحديد سلوكياته اتجاه زملائه الباحثين والمبحوثين والمؤسسات التي يعمل بها.
إن توفر الجودة في تعليم واستخدام البحث العلمي في دراسات الخدمة الاجتماعية يحقق عدة أهداف
التعريف الأول: مجموعة طرق ومناهج وأساليب يستخدمها الباحثون بشكل نظامي في إنتاج المعرفة المستندة إلى العلم والأقرب للحقيقة وتقل فيها الأخطاء.
يعتبر اتجاه المزاولة العامة في الخدمة الاجتماعية أنسب الاتجاهات المواكبة للتعامل مع المشكلات، ذلك أن مهنة الخدمة الاجتماعية تساهم إلى تحقيق أهدافها
قد لا توجد أو لا تتوافر أنساق الموارد في حياة أنساق التعامل، مثال ذلك، وفاة الأب أو الأم كعائل أو موجه لطفل، وبذا لا يتوفر النسق الخاص بتوفير الرعاية له
تتعدد اتجاهات أو أساليب المزاولة المهنية في الخدمة الاجتماعية، ولكل اتجاه أو أسلوب خصائص التي تميزه عن غيره من الاتجاهات.
هناك وجهات نظر متعددة في تحديد مراحل أو خطوات تصميم البحوث الاجتماعية، ورغم اختلاف وجهات النظر هذه إلا أنها جميعاً تعتمد على الأسلوب العلمي.
الخدمة الاجتماعية كما تصورها أجهزة الإعلام المقروءة والمرئية والمسموعة، وتثبيتها للرأي العام والذي قد يتأثر به المواطنون في المجتمع بشكل سلبي أو إيجابي.
يقصد بالاعتراف المجتمعي بمهنة الخدمة الاجتماعية الإيمان الشامل بأهمية ممارسة هذه المهنة في المجتمع.
تصنيف المؤسسات حسب التبعية: تنقسم إلى مؤسسات حكومية، وهي التي تنشئها الدولة وتتولى مسؤولية تمويلها والاطلاع عليها.
أن لها هدفاً أو مهنة رئيسية هي إنتاج خدمات من أجل الناس (أفراد، جماعات، مجتمعات)، تعبيراً واقعياً عن التكافل الاجتماعي والمسؤولية المتبادلة.
مهارة في اختيار المدخل النظري المناسب للعمل، وذلك لكل طريقة من طرق الخدمة الاجتماعية، بتخمين وجود أكثر من مدخل لنفس الطريقة.
تعين أهداف المهارة التي نساهم إلى امتلاكها، ووضع المحددات الأساسية لتلك الأهداف والتي على أساسها سيتم اكتساب المهارة.
يمكن أن نرى أن الخدمة الاجتماعية مهارةً، فهي تستند على وقائع العلوم الاجتماعية، ثم الإبداع في الإنجاز، واستخدام تلك الوقائع في الإنجاز العلمي.
القاعدة العلمية في الخدمة الاجتماعية بناء متغير بتغير المعارف المتطورة لفهم حقيقة الإنسان.
تنمو أي مهنة بارتقاء معارفها وأساسها النظري الذي يساعدها على فهم الواقع والقدرة على التعامل معه، وتفسير العلاقات بين الظواهر المختلفة التي تهتم بها تلك المهنة.
تتكوّن لكل مهنة استجابة لاحتياجات مجتمعية، لذلك فلا بد أن يكون لكل مهنة غايات أو وظائف معينة تكوّنت المهنة، لكي تؤديها في المجتمع.
إن تطور الخدمة الاجتماعية كمهنة في البذور الأولى لظهور الخدمة الاجتماعية، واكبت محاولات أولية، لتحويل الممارسة من مفهوم التطوع إلى مفهوم المهنية.
رغم أن الخدمة الاجتماعية إحدى المهن العاملة في مجال الرعاية الاجتماعية، إلا أنها تحتل موقعاً متميزاً بالنسبة لغيرها من المهن.
بالرغم من وجود أوجه اتفاق بين كل من الرعاية الاجتماعية والخدمة الاجتماعية في أن كلاهما تقوم على أساس القيم الأخلاقية، وتستند على مسلمات في مقابلة مشكلات البشر.
يفضل توضيح مفهوم الخدمة الاجتماعية بمجموعة من العناصر التي توجه الأكاديميين والممارسين، وتعتبر في مجموعها تعريفاً إجرائياً.
لقد تعددت محاولات العرب لوضع تعريف لمهنة الخدمة الاجتماعية وفيما يلي نعرض بعض منها:
لقد تعددت المحاولات التي وضعت لتعريف مهنة الخدمة الاجتماعية من جانب الغرب ونعرض فيما يلي بعض منها:
يجب أن نبيّن بعض التعريفات الخاصة بالخدمة الاجتماعية، والشروط التي ينبغي أن تتوافر في التعريف الجيد، حتى نستطيع أن نفهم مدى توافر هذه الشروط في التعاريف.