القضايا التي يتم إيقاع العقوبة لها بالعمل التطوعي
إن من المقرر المعلوم تنوع القضايا واختلافها، وكذلك اختلاف العقوبة طبقاً لها، ومن هنا يتأكد لدينا أنه لا يمكن إعمال العقوبة بالعمل التطوعي مستقلاً.
إن من المقرر المعلوم تنوع القضايا واختلافها، وكذلك اختلاف العقوبة طبقاً لها، ومن هنا يتأكد لدينا أنه لا يمكن إعمال العقوبة بالعمل التطوعي مستقلاً.
مسابقة البحوث: ويمكن إعلان عن مسابقة للبحوث في المناطق السكنية، حيث تحتوي على عدداً من الموضوعات، التي تخدم أهداف المؤسسة في المنطقة.
يمكننا عمل مجموعة من الندوات التثقيفية، عن طريق البحث عن بعض الشخصيات المختصة، ودعوتها لعرض ما عندها من المعلومات والمناقشات مع أهل الحي.
الأعمال الإدارية هي الأعمال والأنشطة المطلوبة من اﻹدارة القيام بها في المؤسسات التطوعية أو متابعتها بشكل دوري.
العمل الخيري هو من أسمى الأعمال وأهمها، لما فيها من عظيم الثواب من الله تعالى، والنفع والخير للمجتمع وأفراده، والمساهمة في استقرار المجتمع واستمراره.
لا شك أنَّ الجميع، لا يتشجع بوجود مثبطين للمؤسسة التي يعملون بها، وتظهر خاصةً في البداية، من إساءة وعداوة قد تكون بسبب كره ظهور شيء جديد في المجتمع.
لا شك أنَّ العمل الاجتماعي التطوعي، يعتبر عملاً محموداً شرعاً وفطرةً، لما فيه من العمل على البر والتقوى والصلاح والصلة، وإعانة الضعيف ونفع الآخرين والعمل على حل الكثير من المشكلات الاجتماعية التي يواجهها المجتمع.
المعالجة: وهي الفعالية التي أكثر ما ترتبط بالحاسوب، وتتضمن فعالية المعالجة تحويل وتحليل جميع البيانات، وتوثّق على التعامل مع البيانات وتحويلها إلى معلومات، ويمكن تحت هذه التسمية احتواء جميع المعالجات التي تجري على المعلومات التقنية والسمعية والصورية.
إنَّ الاتصالات والمعرفة الفنية، والطرق التي تلتقي بها المكونات، تخلق الفرص للأفراد والمنظمات؛ ليصبحوا منجزين ومؤثرين وناجحين بوجه عام.
الأسلوب المرتجل: يعتمد المتحدث هنا، على مهاراته الشخصية ومعرفته السابقة، وفي معظم الأحيان يجد نفسه مُجبراً على الإلقاء، والحديث المباشر، دون تحضير سابق في موضوع ما، أو يُطلَب منه التعقيب على قضية ما في حفل عام، أو خاص وفي كل الأحوال يعتبر هذا الأسلوب من أجرأ وأقوى الأساليب؛ فهو يحتاج إلى حضور شخصي، وقدرة على الخروج من المأزق بسلاسة.
لم تنشر معظم الكتابات التي تناولت التسويق الاجتماعي بشكل واضح ومفهوم، إلى الأساس النظري الذي يقوم عليه، فيتناول فريق من الباحثين التسويق الاجتماعي على أنَّه مدخل يُستعان به في مجالات متعددة.
يحتاج ممارس العلاقات العامة في الجمعيات الخيرية، إلى إتقان الخطوات الأساسية للتخطيط في الأزمات، من خلال وضع الفروض التحليلية، تقييم البدائل، تكوين الخطط المشتقة، تحديد الأهداف، وتحديد البدائل والاختيار.
المرحلة الأولى الشعور بالأزمة: وتسمى المرحلة الإنذارية حيث يكون هناك عدد من الأحداث المتواترة، التي تمثل إنذاراً مبكراً بحدوث الأزمة.
من أنواع الصورة الذهنية في المؤسسات الخيرية، الصورة المرآة للمؤسسة الخيرية: وهي الصورة التي تنظر المؤسسة لنفسها من خلالها.
خلق الرضا والارتياح بين العاملين بالمؤسسة وبين العاملين بعضهم البعض، ودعم هذا الرضا والتأييد بصورة مستمرة، من أهداف برامج الجمهور الداخلي في المؤسسات الخيرية.
تنظيم المعارض: هو عرض المعلومات والحقائق والآراء، من خلال معرض يتم اختياره في موقع متوسط ملائم الجميع.
الندوة: تقدم الندوة عدة أشخاص، حيث يتم تدريبهم وتهيئتهم ﻹعطاء حلول منفردة للمشكلة المطروحة، ويعطي كل شخص في الندوة وقتاً مماثلاً للمشترك الآخر، وبالإمكان تخصيص وقت ﻷسئلة الجمهور في النهاية، ويقوم مدير الندوة بتقديم الندوة، وأعضائها وإدارة الحوار، ومراعاة وقت كل عضو، والوقت المخصص له، كما أنَّ عليه تنظيم أسئلة الجمهور وعرضها على الأعضاء.
تعتبر العلاقات العامة نشاطاً اتصالياً باﻷساس؛ إذ تعتمد كل أنشطتها على الاتصال الذي يُعرَّف بأنه: عملية يتفاعل بموجبها المرسل، والمتلقي في سياق معين، والاتصال في العلاقات العامة، يُعَدّ الركيزة الأساسية بجانب الإدارة، فممارسة كلا النشاطين في سياق بناء سمعة المؤسسة، يعتبر النشاط الكامل للعلاقات العامة.
يمكن ﻹدارة العلاقات العامة في المؤسسات الخيرية، استخدام مثل هذه الأدوات، والوسائل الصغيرة من الأشرطة السمعية، وأشرطة الفيديو، والاسطوانات، في توصيل رسائل المؤسسة أو الجمعية في التجمعات الجماهيرية، مثل المعارض والندوات والاحتفالات.
الهدف من البرنامج: التعريف بالخدمات والأنشطة، التي تقوم بها المؤسسات والجمعيات الخيرية، واستطلاع آراء الجماهير فيها، والمشاكل التي تواجههم في التعامل معها، مع محاولة إيجاد صيغ مناسبة لحلها، وتعريف الجماهير بمواعيدها، والخطوات التي قد تكون مطلوبة لبعضها، مثل تقديم إعانات مادية ومعنوية للأيتام، وذوي الاحتياجات الخاصة.
تجزئة الجمهور حسب الخصائص الديموغرافية: هي من أكثر العوامل استخداماً وممارسةً في العلاقات العامة في المؤسسات الخيرية، كما أنها أقل تكلفة.
منذ ظهور العلاقات العامة في العصر الحديث، وهي محور للكثير من النقاش والحوار، حول حقيقة مفهومها وأهميتها، ومدى تأثيرها على نشاطات المؤسسة المختلفة، ومنها المؤسسات الخيرية، وعلى الرغم من أنَّ العلاقات العامة حققت تقدماً ملموساً ولاقت قبولاً متزايداً، خلال الخمسين عاماً الأخيرة، إلّا أنَّه ما يزال يشوبها حتى الآن، الغموض وعدم القدرة على الفهم الحقيقي لرسالتها.
يجب أن تكون هناك سياسة لدى إدارة المؤسسة، لاختيار الموظفين المتطوعين الجدد، كما يجب مراجعة هذه السياسة بشكل دوري.
يغطي هذا النوع خطر وقوع الخسارة للعميل، نتيجة اتّباعه نصيحة غير مسؤولة من المتطوع، لذا يجب على أيَّ مؤسسة أن تعمل في الاستشارات أو توفير المعلومات، مراعاة هذا النوع من التأمين جيداً.
فتح المجال للراغبين بالتطوّع، يزيد من أعداد المتقدّمين للعمل كمتطوّعين، كون معظم الذين يعملون في الأعمال التطوعية هم من فئة الشباب، فيقومون بحث بعضهم البعض على المشاركة في الأعمال التطوعية، للتعرف على المجتمع وتمضية الوقت، والبحث عن وظيفة محتملة.
ترغب بعض مؤسسات المجتمع في تعيين عمالة بأجر، ولكن نقص التمويل يحول دون ذلك، وربما يوافق بعض المتطوعون في هذه الحالات على القيام بالمهام المطلوبة، ولكن على الرغم من ذلك يجب أن يكونوا المستفيدين من الخدمة.
تتوقف القرارات المتعلقة بأي عمل، الذي ينبغي إتمامه من قِبَل المتطوعين، أو العاملين بأجر، على طبيعة الحالة ومصالح جميع اﻷطراف المَعنية.
إنَّ عدم المساواة في توزيع حصص العمل في القطاعات، أصبحت مشكلة للمجتمع بأكمله، فهناك الكثير ممَّن يعملون مقابل الأجر، كما أنَّ العمل يتطلب منهم ساعات كثيرة للغاية، بينما اﻷشخاص الباحثين والراغبين في العمل، لا يستطيعون الحصول على عمل بأجر، ويشعرون بأنَّهم أشخاص مرفوضين ومنبوذين من قبل أفراد المجتمع ككل.
ينبغي أن تكون إدارة برامج العمل التطوعي متلائمة، ليس فقط مع قيم اﻹدارة، بل مع قيم التطوع إيضاً. لكي يتم ضمان توافق القيم مع تحقيق اﻷهداف، يلزم الأمر أحياناً التوازن بين ما نرغب في تحقيقه وبين ما يمكن تحقيقه، مثلاً قد ننظر إلى اﻹجماع التام كقيمة تستحق السعي وراءها، ولكن قد يتطلب ذلك سلسلة طويلة ومملة من الاجتماعات التي لا تنتهي إلى قرار معين، ففي مثل هذه الظروف، ينبغي تبني سياسة مختلفة لاتخاذ القرار، مع مراعاة عدم إغفال المداولات المهمة.
من الجانب النفسي تعتبر المسؤولية الاجتماعية عبارة عن احتياجات اجتماعية، بحيث أنَّ المجتمع بكامله بحاجة إلى الشخص المسؤول اجتماعياً وقانونياً ومهنياً، كما يُعَدّ الشخص المسؤول اجتماعياً صاحب أهمية أكثر في المجتمع، كونه هو المسؤول عن نفسه.