طرق ومهارات تربية الأطفال في عمر ست سنوات
عندما يصبح عمر الطفل ست سنوات يدخل مرحلة الطفولة المتوسطة فلم يعد ذلك الصغير الذي يتركز العالم حول أمه، ويدخل الطفل إلى المدرسة ويصبح لديه عالم خاص به وحده.
عندما يصبح عمر الطفل ست سنوات يدخل مرحلة الطفولة المتوسطة فلم يعد ذلك الصغير الذي يتركز العالم حول أمه، ويدخل الطفل إلى المدرسة ويصبح لديه عالم خاص به وحده.
معظم الأهالي يقومون بتربية أطفالهم على مبدأ أن السكوت من ذهب، دون وعي الأهالي أن هذه القاعدة خطيرة في أغلب
يعاني أغلبية الأهالي من مشكلة الروتين اليومي للأطفال في الحياة والتصرفات والسلوكيات الصادرة عنهم وعدم قدرة الأهالي على تعويد الأطفال على التغيير
يعاني معظم الأهالي من مشكلة كيفية التصرف مع الأطفال غير مطيعين، بالأخص الأطفال في سن ما قبل المدرسة، الأهالي لا يعرفون كيفية التصرف والتعامل مع
يعاني غالبية الأهالي من التعامل مع الأطفال الذين يمتلكون شخصية مترددة، حيث أن الأطفال في الأوضاع الطبيعية يكونوا
تواجه الأمهات في السنوات الأولى من عمر الأطفال مشكلة جعل الأطفال ينامون وحدهم في غرفهم، أغلبية الأطفال يرفضون النوم
يلجأ الأهل إلى وضع أطفالهم في الحضانة، بسبب انشغالهم بأعمالهم وعدم توفر الوقت لديهم، ورغبة لدمج أطفالهم في مجتمعات جديدة.
من الطبيعي أن يكون هناك تباين في التفكير لدى الزوجين، نتيجة العديد من الأسباب من ضمن هذه الأسباب ما يأتي: سيكولوجية الرجل تختلف عن
في الماضي كان أفراد العائلة أكثر ترابط وتماسك، نتيجة عدم وجود التكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي، أما الآن نتيجة التكنولوجيا الحديثة، وتواجد وسائل
النزاعات الزوجية: هي نوع من الاضطراب والقلق الدائم وتواجد المشكلات بصورة دائمة بين كل من الشريكين، هذه النزاعات لا تسمح للشريكين بالقيام
عندما تكون العلاقة الزوجية ناجحة هذا الأمر يقود إلى زواج ناجح، مسؤولية الزواج الناجح هي مسؤولية مشتركة بين الزوجين، حيث أنها لا تقتصر على طرف دون
الذكاء العاطفي بين الشريكين: هو مدى قدرة كل من الزوج والزوجة على التصرف بأسلوب إيجابي، في كافة المواقف والتحديات المتنوعة التي تواجههم في
الاختيار الزواجي: هو اختيار الأفراد شريك الحياة المناسب، ويتم هذا الاختيار بناءاً على العديد من المعايير الضرورية والسمات والأسس التي يعتمدها أحد الأفراد
يحتار معظم الأهالي في كيفية تمضية الوقت مع الطفل في عمر السنة، بالأخص الأمهات، لأن الآباء ينشغلون
أثبتت العديد من الدراسات أن الأطفال الذين يتشاركون مع الأم في المهام البيتية هم أكثر تحمل للمسؤولية
يولد الطفل بعدة احتياجات متباينة من ضمن هذه الاحتياجات، الاحتياجات الجسدية المختلفة، هذه الاحتياجات من المهم إشباعها حتى تساعد الطفل على النمو والقدرة على العيش
الثقة في النفس لا تولد مع الطفل، حيث يكتسبها الطفل من خلال تعامل الوالدين والأفراد المحيطين به، تعتبر الثقة بالنفس من أهم الأمور التي تحمي الطفل
يظن معظم الأهالي أن لديهم أطفال يمتلكون ذكاء مميز استثنائي لا يوجد عند غيرهم من الأطفال، الذكاء الاستثنائي يتضح في عمر مبكر، لكن ما هي
من المؤكد أنّ للأب دور فعّال في الأسرة، حيث أن دور الأب لا ينحصر فقط بالجانب المادي بل وجود الأب في ظل أسرته له دور كبير في تكوين شخصية الأطفال، وفي تفاعلهم
تؤدي الخبرة القليلة التي تمتلكها الأم الجديدة إلى قيام الأم بالعديد من الأخطاء في العادات المُتبعة في تربية الأطفال، ذلك بسبب اعتماد الأم الجديدة على نصائح الأهل والأشخاص المحيطين بها
عندما يصبح عمر الطفل 3 سنوات، تظهر لديه الكثير من التغيرات في شخصيته وأسلوب تفكيره، لذلك يجب على الوالدين توخي الحيطة والحذر في طريقة تربية الطفل والتعامل معه
يُعدّ تواجد الأطفال في المنزل من المواضيع التي تُشغل بال الأهالي، بالأخص إذا كان الأطفال يمتلكون طاقة حركية كبيرة، في معظم الأوقات لا يستطيع الأهالي الخروج بالأطفال
في بعض الأوقات تؤدي الحماية الزائدة من جهة الوالدين إلى تكوين شخصية ضعيفة للطفل بدون قصد، لذلك من المهم أن ينتبه الوالدين إلى طريقة التعامل مع الأطفال، في هذا المقال
معظم الأطفال يعانون من السمنة المفرطة نتيجة لعدة أسباب، قد تكون أسباب وراثية أو نتيجة إقبال الأطفال على تناول الطعام بدون وعي وإدراك أن الإكثار من الطعام يؤدي إلى سمنة،
نتيجة التطور التكنولوجي السريع أصبح العالم أشبه بقرية صغيرة، حيث أنه من الصعب أن تجد أي شخص لا يستعمل التكنولوجيا الحديثة من خلال الأجهزة المتطورة
تربية الأطفال من أكثر المهمات التي تشكل تحدي صعب لمعظم الأهالي، في معظم الأحيان يشترك الأطفال في عمر السنة بالخصائص النمائية، حيث أن جميع الأطفال في عمر السنة يتميزون
الأب والأم مسؤولان عن تعليم الأطفال الانضباط، مع حرص كل منهما على عدم استعمال القسوة، لأن القسوة تساهم في عدم تحقيق الهدف
ترتبط التربية الوجدانية بالجوانب العاطفية والاحاسيس لدى الأطفال، حيث أن هذه الجوانب تساهم بشكل كبير في تكوين شخصية الأطفال المتكاملة
يقوم الأطفال في بعض الأوقات بالقيام بالعديد من السلوكيات الخاطئة التي بحاجة إلى تأديب وعقاب من جهة الأب والأم، عندما يلجأ الوالدين إلى تأديب الأطفال
لكل من الأب والأم مسؤولية محددة، وأعمال متباينة في تربية الأطفال، مع وجود العديد من المسؤوليات التشاركية بين الطرفين، من المهم أن يعرف كل من الأب والأم دوره تجاه