طرق حل الإسلام لمشكلة الانفصال العاطفي بين الزوجين
يجب أن يبقى شيء واحد في الذهن وهو أن كل واحد منا كفرد يجب أن يساهم بأفضل ما لديه في زواجه طوال الوقت، وبغض النظر عما يختاره الزوج وحتى لو اتبع أحد الزوجين هذا النهج،
يجب أن يبقى شيء واحد في الذهن وهو أن كل واحد منا كفرد يجب أن يساهم بأفضل ما لديه في زواجه طوال الوقت، وبغض النظر عما يختاره الزوج وحتى لو اتبع أحد الزوجين هذا النهج،
الإسلام دين الكمال والشمولية حيث ركز على جميع جوانب الأسرة من بينها العلاقات بينهم، فقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم من قطع هذه العلاقات، كما اكد القران الكريم على وجوب التواصل في العلاقات
العدة: مصطلح يعني فترة الانتظار للمرأة المسلمة، وهي فترة عفة، يجب على المسلمة أن تقضيها بعد فسخ زواجها: بوفاة زوجها أو بالطلاق منه، قبل أن تتمكن من الزواج شرعاً مرة أخرى
النكاح الصالح: هو نكاح صحيح وهو الذي يتم فيه الوفاء بجميع ضروريات الزواج على النحو الواجب، إذا وقع الزوجان على عقد الزواج بالإيجاب والقبول، ودفع العريس مهر للعروس،
إن قيام أحد الوالدين أوكلاهما بالمعاملة السيئة مع الطفل، أو التنمر علية من قبل الأهل، أو تمييز أخوته عنه في المعاملة يعد من باب ظلم الأبناء، تتسبب الأسرة التي يفضل فيها الآباء
إن من المهام الصعبة هي إعادة بناء الروابط الأسرية المكسورة، ومن المستحيل إصلاح ما تمّ كسره إذا لم يعرف أفراد الأسرة بالضرر والأسباب،
يجب على الآباء ألا يستسلموا للتدفق المناقض لمعنى الأسرة الذي يحيط بالأطفال، في الواقع، يجب على الآباء زيادة ومضاعفة جهودهم لحماية الأطفال من هذه الموجة السائدة
يتأثر الطفل بالأنانية بسبب جاذبيته وقوته وفكره وذكائه، عندما يكون عقل الطفل مقتنعًا تمامًا بأنه أفضل من الآخرين، وأنه متفوق على من هم في عمره، يصبح ضحية للأنانية
يعمل النظام الأسرة كشركة تأمين تتحمل كافة المسؤوليات في وقت الشيخوخة والبطالة والمرض، بنظام الأسرة يتم إنقاذ أفراد الأسرة من قلق الغد المزعج، لقد جلب الإسلام للبشرية نظامًا عائليًا يجمع بين السمات الجيدة للنظام الأسري
الأطفال في الإسلام هم فرحة الحياة وبهجة العيون، وقد أولى الإسلام اهتمامًا خاصًا بالأطفال، ونَصَّت الشريعة الإسلامية على أنه يجب أن يكونين الآباء والأمهات رحيمين بأطفالهم
أمر الإسلام ببعض القواعد والمبادئ المحددة لربط الأسرة المسلمة، بينهم اختيار الزوج المناسب حسب الشريعة الإسلامية، يكون الزواج من خلال عقد قانوني، لولادة أطفال شرعيين قانونيين
التركيز الرئيسي لوحدة الأسرة المسلمة هو زراعة القيم الإسلامية في الأسرة، إن الأسرة هي التي تبدأ باتفاق الزواج الشرعي، حيث يوافق الرجل والمرأة على البقاء
إذا كان الشخص يرغب في بناء منزل شاهق، فإنه بحاجة إلى أساس قوي يمكنه دعم هذا المبنى، ونفس الشيء بالنسبة للأسرة، إذا كان الأب يريد أن يكون لديه أسرة قوية،
الأسرة المسلمة المثالية هي أسرة مرتبطة بهدف مشترك، للعيش في سبيل الله تعالى وهو أفضل هدف حقيقي يمكن للمرء أن يعيش من أجله، وإلا ستكون الحياة بلا معنى، لا معنى للحياة بدون الالتزام بتعاليم الله تعالى
سن الزواج: هو السن العام، حيث يسمح للزوجين بالزواج الشرعي، يتم تحديد سن الزواج كحق في سن الرشد، ومع ذلك، فإن معظم البلدان تسمح بالزواج في سن معين، سن الزواج الأكثر شيوعًا هو سن الثامنة عشر
إن طاعة الزوج من قبل الزوجة وإتمام حقه مساوي بالجهاد في سبيل الله تعالى، فقد ساوى الإسلام جهاد الرجل في سبيل الله تعالى بنصره أو استشهاده في المعركة، بطاعة الزوجة لزوجها،
يولي المسلمون قيمة عالية لشخصية المرأة لأنها؛ كما يعلم الجميع، هي العمود الفقري للأمة، وباعتبارها مقدم الرعاية الأساسي لأطفالها
الزواج في الإسلام هي من أقوى العلاقات التي أكد عليها الإسلام وشجعها واعتبرها من ممارسات الأنبياء عليهم السلام بل إن الإسلام يولي أهمية كبيرة لأحكام الزواج وآداب السلوك وحقوق الزوجين بما يضمن استقرار الزوج
الدين الإسلامي هو دين يشمل جميع جوانب الحياة، من أهم الجوانب احترام الأبناء تجاه الوالدين، في الإسلام ، على كل طفل واجب تجاه والديه، من أهم المتطلبات الأساسية في الإسلام أن يكون كل طفل مطيعًا لوالديه
الزواج ضرورة طبيعية لكل إنسان، الأسرة هي التي من خلالها يمكن للمرء أن يجد الأمن وراحة البال،الإنسان غير المتزوج يشبه طائرًا بلا عش، الزواج بمثابة مأوى لمن يشعر بالضياع من صعوبة الحياة؛
الإسلام دين يقوم على المساواة والعدل والإنصاف والمحبة والإنسانية، وبالتالي ، فليس من المستغرب أن الإسلام أمر كل من الزوج والزوجة بممارسة مجموعة الحقوق والحرية الخاصة بهما في الزواج
الزواج عقد مقدس عند الله سبحانه وتعالى، وهذا ليس بالأمر السهل دائمًا، يتطلب بعض العمل الشاق من كلا الجانبين، في كثير من الأحيان، أصبح الأزواج في مجتمعاتنا مصدرًا للألم والإحباط، ولكن ماذا لو أصبح الأزواج
وقد أوجب الإسلام على الزوج واجباته تجاه زوجته، والعكس صحيح، ومن هذه الواجبات بعض ما يشترك فيه الزوج والزوجة، من هذه الواجبات معاملة بالإحسان، يجب على الزوج أن يحسن الخلق تجاه زوجته
كيف تساعد الاستشارة الناس في جعل أسرهم أفضل وأكثر أمانًا وحبًا؟ لفهم هذا، يجب أن تكون العائلة على دراية بأهداف وغايات الإرشاد والإرشاد الأسري والإرشاد الأسري الإسلامي،
يبدأ الطفل في أخذ حقوقه وهو بطن أمه وهو جنين، فقد حث الإسلام على الأب بتوفير الطعام المناسب والجيد للأم؛ التي تكون في أحشائها هذا الطفل الجنين، للأطفال الحق في النقاء الجيني،
هناك العديد من الأمور التي يجب على الأبناء من القيام بها قبل النوم ولها فوائد كثيرة على جسم الإنسان وعقله وحمايته من كل سوء، ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم دعا الآباء
وتبدأ هذه المرحلة من التربية الاجتماعية بعد أن يصل الأبناء إلى عمر التمييز، ليدرك الأمر الصحيح من الخطأ، والحسن من السيء، والهدف الأول من بناء الطفل اجتماعيًّا
فهو يقدم للوالدين ما يجب أن يقوم بها كل والد بعد ولادة طفلهم، وهنا سيتناول المقال مجموعة من هذه السنن التي يجب على الجميع أداءها بعد أن يولد كل طفل في البيت
بعد أن تفشت المادة على تفكير الكثير من دول العالم والحكومات والكثير من الأُسر، أصبح دور المرأة في الأسرة هو إنجاب الأبناء وترك تأديبهم للآخرين سواء الخادمة أو المدرسة وغيرهما
الحب أو عدم وجوده له تأثير عميق على حياة الأطفال وتتأثر بذلك قدراتهم العقلية وطلاقة الكلام وملاحظاتهم واستنتاجاتهم عن الحياة، لهذا يؤكد الإسلام على إظهار المحبة للعائلة أحب الرسول