أسباب غلبة الطابع المادي على الطفل في الإسلام
بعد أن تفشت المادة على تفكير الكثير من دول العالم والحكومات والكثير من الأُسر، أصبح دور المرأة في الأسرة هو إنجاب الأبناء وترك تأديبهم للآخرين سواء الخادمة أو المدرسة وغيرهما
بعد أن تفشت المادة على تفكير الكثير من دول العالم والحكومات والكثير من الأُسر، أصبح دور المرأة في الأسرة هو إنجاب الأبناء وترك تأديبهم للآخرين سواء الخادمة أو المدرسة وغيرهما
الحب أو عدم وجوده له تأثير عميق على حياة الأطفال وتتأثر بذلك قدراتهم العقلية وطلاقة الكلام وملاحظاتهم واستنتاجاتهم عن الحياة، لهذا يؤكد الإسلام على إظهار المحبة للعائلة أحب الرسول
البيئة عامل رئيسي يلعب دورًا حاسمًا في نمو وتربية الأطفال وتمثل التحفيز الجسدي والنفسي الشامل الذي يتلقونه ، المحيط المادي والظروف الجغرافية للمكان الذي يعيش
الإسلام هو أعدل أسلوب الحياة، حيث تُمنح حقوق كل روح عندما يختار الرجل زوجته، يكون له أولوية قصوى أن يختار واحدة تحمل صفات الأم الصالحة، يجب على الأم الحامل أو المرضعة
مع التطور التكنولوجي ليس من الصعب العثور على الكثير من الكتب المتنوعة المناسبة لعمر الأطفال والتي تعرف عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
أحب رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم أن يلعب مع أحفاده، كان يضعهم على ظهره ويتظاهر بأنه جمل، قال حبيبنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم لأصحابه إنه فخور بالراكبين على ظهره
التواصل مع الأبناء هو العنصر الأكثر أهمية في أي علاقة بين الوالدين والأبناء فهي الرابطة والعلاقة التي يشترك فيها الاثنان، يجب أن لا نقتصر هذه الرابطة لمجرد إطعام الطفل
سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كان متساهل مع الأطفال، وحكيم في تعليمهم، ومتسامح في تأديبهم وتربيتهم، وحرص النبي محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم على تعليمهم القرآن الكريم
وقد أوجب الإسلام على الزوج واجباته تجاه زوجته، والعكس صحيح، ومن هذه الواجبات بعض ما يشترك فيه الزوج والزوجة، من هذه الواجبات معاملة بالإحسان، يجب على الزوج أن يحسن الخلق تجاه زوجته
الأطفال في الإسلام هم فرحة الحياة وبهجة العيون، وقد أولى الإسلام اهتمامًا خاصًا بالأطفال، ونَصَّت الشريعة الإسلامية على أنه يجب أن يكونين الآباء والأمهات رحيمين بأطفالهم
أمر الإسلام ببعض القواعد والمبادئ المحددة لربط الأسرة المسلمة، بينهم اختيار الزوج المناسب حسب الشريعة الإسلامية، يكون الزواج من خلال عقد قانوني، لولادة أطفال شرعيين قانونيين
التركيز الرئيسي لوحدة الأسرة المسلمة هو زراعة القيم الإسلامية في الأسرة، إن الأسرة هي التي تبدأ باتفاق الزواج الشرعي، حيث يوافق الرجل والمرأة على البقاء
سن الزواج: هو السن العام، حيث يسمح للزوجين بالزواج الشرعي، يتم تحديد سن الزواج كحق في سن الرشد، ومع ذلك، فإن معظم البلدان تسمح بالزواج في سن معين، سن الزواج الأكثر شيوعًا هو سن الثامنة عشر
إن طاعة الزوج من قبل الزوجة وإتمام حقه مساوي بالجهاد في سبيل الله تعالى، فقد ساوى الإسلام جهاد الرجل في سبيل الله تعالى بنصره أو استشهاده في المعركة، بطاعة الزوجة لزوجها،
يولي المسلمون قيمة عالية لشخصية المرأة لأنها؛ كما يعلم الجميع، هي العمود الفقري للأمة، وباعتبارها مقدم الرعاية الأساسي لأطفالها
الزواج في الإسلام هي من أقوى العلاقات التي أكد عليها الإسلام وشجعها واعتبرها من ممارسات الأنبياء عليهم السلام بل إن الإسلام يولي أهمية كبيرة لأحكام الزواج وآداب السلوك وحقوق الزوجين بما يضمن استقرار الزوج
الدين الإسلامي هو دين يشمل جميع جوانب الحياة، من أهم الجوانب احترام الأبناء تجاه الوالدين، في الإسلام ، على كل طفل واجب تجاه والديه، من أهم المتطلبات الأساسية في الإسلام أن يكون كل طفل مطيعًا لوالديه
الزواج ضرورة طبيعية لكل إنسان، الأسرة هي التي من خلالها يمكن للمرء أن يجد الأمن وراحة البال،الإنسان غير المتزوج يشبه طائرًا بلا عش، الزواج بمثابة مأوى لمن يشعر بالضياع من صعوبة الحياة؛
الإسلام دين يقوم على المساواة والعدل والإنصاف والمحبة والإنسانية، وبالتالي ، فليس من المستغرب أن الإسلام أمر كل من الزوج والزوجة بممارسة مجموعة الحقوق والحرية الخاصة بهما في الزواج
الزواج عقد مقدس عند الله سبحانه وتعالى، وهذا ليس بالأمر السهل دائمًا، يتطلب بعض العمل الشاق من كلا الجانبين، في كثير من الأحيان، أصبح الأزواج في مجتمعاتنا مصدرًا للألم والإحباط، ولكن ماذا لو أصبح الأزواج
جعل الإسلام الطلاق أكثر من مرة؛ حتى يمكن للزوجين من مراجعة نفسيهما والرجوع أن أمكن، وقبل الطلاق يجب على الزوجين مراعاة التفكير بعدم تربية الأطفال قدر الإمكان بعيدين عنهما
إذا كان الشخص يرغب في بناء منزل شاهق، فإنه بحاجة إلى أساس قوي يمكنه دعم هذا المبنى، ونفس الشيء بالنسبة للأسرة، إذا كان الأب يريد أن يكون لديه أسرة قوية،
الأسرة المسلمة المثالية هي أسرة مرتبطة بهدف مشترك، للعيش في سبيل الله تعالى وهو أفضل هدف حقيقي يمكن للمرء أن يعيش من أجله، وإلا ستكون الحياة بلا معنى، لا معنى للحياة بدون الالتزام بتعاليم الله تعالى
كان النبي صلى الله عليه وسلم يهتم بالحوار والنقاش مع الطفل، ويدرك حزن الطفل وطرق علاج هذا الحزن، مثل ما إدراكه صلى الله عليه وسلم حزن الطفل أبي عمير على موت حيوانه الأليف،
الهدف من تنمية روح المنافسة الصحيحة تشجيع الطفل على حب التعلم والتعليم، وتكوين فرص للعلاقات الاجتماعية السليمة، توسعة آفاق الطفل في التفكير والاكتشاف والاختراع
يجب أن يتمكن شباب المسلمين على الوصول إلى النماذج جيدة في المجتمع ذو الأخلاق الإسلامية، والسعي إلى تربية أبناء مسلمين تربية سليمة قائمة على تطبيق
إن الإسلام اعتنى بالطفل وأعطاه الأولوية في الأسرة ووضع له كثير من الحقوق والواجبات من الأهل؛ حتى ينشأ طفلًا سويًا بعيدًا عن المشاكل التي تؤثر عليه،
وجّب الإسلام على كل فرد من أفراد العالم الإسلامي طهارة النفس واللباس وما حولهما، وهما من أركان الإسلام، لا بد قبل الصلاة من الوضوء والغسل في بعض الحالات
يستطيع الآباء تحليل سلوك الأبناء الأنانيين الذين لا يكترثون باحتياجات أخوتهم وأخواتهم، وغير أن يعرفون معنى ومتطلبات الأخوة، ولا يستطيعون معرفة أهمية المشاركة الغير فيما يهمهم،
هي الطريقة والوسيلة التي يمكن للطفل عبرها التواصل مع الآخرين من الناس، والتواصل معهم، وأي خلل لهذا التواصل، يجعل الطفل وكأنه يسكن في جزيرة وحيدًا عن باقي الكون