التربية السليمة وأثرها على الأبناء في الإسلام
يجب تربية الطفل على تعلم بعض الأحاديث والأذكار اليومية في مناسبات مختلفة ومحددة مثل النوم، والاستيقاظ، عند سماع الأذان، في بداية الأكل ونهايته وغيرها.
يجب تربية الطفل على تعلم بعض الأحاديث والأذكار اليومية في مناسبات مختلفة ومحددة مثل النوم، والاستيقاظ، عند سماع الأذان، في بداية الأكل ونهايته وغيرها.
المرأة تحصل على نصف نصيب الرجل من الميراث؛ فهي عندما تتزوج لا تدفع أي مبلغ مالي وكل ذلك مطلوب على الزوج، ويعطى الرجل لهذا السبب نصيبه في الميراث
الإسلام دين العدل والمساواة، وقد وضع قوانين معينة لحفظ الأسرة والطفل، ولا يجوز لأحد الاعتداء عليها، وحرم الإسلام ومنع اختلاط الانساب؛ لحفظ كرامة الأسرة والأب والأم والأطفال المجتمع ككل.
يجب تعزيز هذه الفضائل في الأسر؛ حتى تصبح عميقة الجذور في وعي الأبناء، ويتم استيعابها بالكامل حتى تتحول إلى سلوك ملموس يتجلى في الواقع، بدلاً من أن يظل
حين نعيش في عصر أصبحت فيه طبيعة الأسرة ووظيفتها وبنيتها موضع تساؤل، كثيرون من الآباء، قد يعتبرون أنفسهم غير متزوجين، وهو سبب مهم لفشل بناء الأسرة
إن نهج الشريعة الإسلامية أعطت العديد من العناية للأسرة المسلمة، في كتاب الله تعالى وسنة نبيه المصطفى صلى الله عليه وسلم، والعمل على معالجة الخلافات التي تظهر داخل أي عائلة
مؤسسة الأسرة جزء مهم من النظام الإسلامي للحفاظ على الأمن الاجتماعي والاقتصادي، ويجب أن يحرص كل فرد على ضرورة إنشاء أسرة ونقل أهميتها إلى الجيل الصاعد،
صحَّح الإسلام ووضع شروطًا مختلفة لتعدد الزوجات للرجل الواحد في الإسلام، وكان المبدأ جائزًا لكن تعدد الزوجات كان مقصورًا على أربع زوجات وضمن شرط.
تعتبر وحدة الأسرة مكونًا مهمًا من مكونات الإسلام، ويتم إعطاء جميع عناصر الأسرة الأهمية الواجبة: من الآباء إلى الأبناء إلى الأزواج والأهل والأقارب،يركز القرآن الكريم مرارًا وتكرارًا بواجبات الأبناء تجاه الوالدين،
العديد من المجتمعات تتساءل كيف تواجه الأسرة المسلمة تفكك العلاقات بين الأزواج والأبناء، وما العوامل التي يمكن أن تسهم في تدمير الأسرة،
إن الحفاظ على استقلالية أفراد الأسرة بأنفسهم يحفز أن لا يتسبب في تراجع شعورهم بالمسؤولية تجاه بعضهم البعض وتجاه الأسرة، ويشجع على قيام أي فرد
للأسرة الحق في الإنجاب الأبناء كما حث الله تعالى في كتابه العزيز على الإنجاب، وسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم حثت على الإنجاب والزواج من المرأة الولود الودود؛ لأن في ذلك إبقاء النسل البشري،
هناك العديد من النصائح حول كيفية بناء علاقات أسرية صحية من وجهة النظر الإسلامية، وإن مفهوم مؤسسة الأسرة هو المكون الرئيسي في المجتمع
يوجد في العقيدة الإسلامية مراحل للزواج، ففي الإسلام العقد بين الزوج والزوجة: هو جزء من مراحل الزواج الإسلامي، يشمل الزواج توقيع الزوج والزوجة على عقد، والذي سيشهده والد الزوجة أو فرد آخر من الأسرة
قد يكون من دوافع من اعتنق الإسلام الزواج من مسلم، الزواج في الإسلام مؤسسة مقدسة عزيزة على الله تعالى، ويلعب الزواج دورًا حاسمًا للغاية في تكوين مجتمع مثالي، إنه في الواقع من أعظم النعم الإلهية
الزواج مؤسسة اجتماعية قديمة قدم الجنس البشري نفسه، ويمكن تعريفه على أنه علاقة بين الرجل والمرأة معترف بها في العرف أو القانون وتنطوي على حقوق وواجبات معينة، سواء في حالة دخول الأطراف
قال الله تعالى في كتابه الكريم: "وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ"، الروم، 21،
في مجتمع اليوم توجد فجوة كبيرة بين ما يمثله الإسلام وما هو الواقع الاجتماعي من حيث وضع المرأة، مما يزيد من تعقيد المفاهيم الخاطئة والصور النمطية السلبية، وفقا لمكانة المرأة الدينية في القرآن الكريم والسنة النبوية
تكشف آيات القرآن الكريم عن أهمية الزواج، أن الزواج لا يقتصر على علاقة شرعية أو دينية، بل يتألف الزواج من عاطفة إنسانية وهو اتحاد منسوج معًا من خلال الحب والرفقة واللطف والرحمة والدعم بين الأزواج،
في الأسرة، هناك بعض الأدوار والالتزامات التي أوجبها الإسلام لكل فرد من أفراد الأسرة، لا يمكن لهذه الأدوار أن تكمل الأسرة أو تتقن أدائها لوحدها، من أجل تحقيق أسرة مترابطة،
تكريم الإسلام للمرأة المكانة العظيمة للأم في الإسلام، يأمر الإسلام باللطف والاحترام والطاعة للوالدين ويؤكد بشكل خاص ويعطي الأفضلية للأم، يرفع الإسلام الآباء والأمهات إلى مرتبة أعلى من تلك الموجودة في أي دين أو عقيدة أخرى
هناك تأكيد قوي على مكانة الزوجة في كثير من الآيات والأحاديث النبوية الشريفة، في هذا اليوم وهذا العصر الذي غالبًا ما يتم فيه تجسيد دور المرأة
بعض الناس لا يدركون أهمية وقيم الإسلام بالنسبة للزوجة، هناك العديد من النساء اللواتي لا يعرفن هذا الواقع، وكذلك جميع الأشخاص الذين ليس لديهم معرفة كافية بالقرآن الكريم، يحاولون حماية حقوقهم
الآباء الأمهات هم القائد الحقيقي في حياة الأبناء، يحاول الآباء والأمهات في تحقيق التوازن لإصرار الطفل العاطفي الذي يساعد على تحسين المواقف الصعبة بشكل أسرع، يتعلم الطفل الأخلاق الحميدة بسهولة
من المفروض الاهتمام بهذه السنة، وأن يتم تطبيقها كما حددها الله تعالى، من الأحسن أن تكون في اليوم السابع من ولادة الطفل إذا تمكنوا من ذلك، وأن لم يتمكنوا ففي اليوم الرابع عشر، فإن لم يتمكنوا ففي يوم الحادي وعشرين
بدون انضباط يكون البشر عرضة للخطأ، الطفل معرض بشكل خاص للكثير من الأخطاء؛ لأنه يفتقر إلى الحكمة والنضج التي عند الكبار، من الأسهل والأكثر متعة عند الأباء أن يتصرفون بشكل عشوائي
قد يبدو الدور الذي يجب أن يقوم به الآباء والمسؤوليات التي يجب أن يربوا الأبناء عليها مربكة في بعض الأحيان، وهناك العديد من تحديات الأبوة والأمومة المشتركة عند تربية طفل
هناك العديد من المبادئ التي يجب على الآباء والمربين تطبيقها في تربية الأبناء، مع مراعاة الطبيعة الرقيقة والحساسة للطفل، على المربين والآباء أن يكونوا متسامحين وحازمين في الوقت نفسه
وضعت الشريعة الإسلامية الخطوط العريضة لحقوق الأطفال التي تستحق الحماية، ترتبط هذه المصادر بالعديد من مصادر الشريعة الإسلامية والتي تشمل القرآن والسنة والمصادر الثانوي
على الوالدين والمعلمين أن يُعرّفوا الأبناء أن الدين الإسلامي هو دين العالمية، وذلك نظراً لمجيئه لجميع الشعوب وكافة الناس دون اقتصاره على قوم أو مكان أو زمان