العلاقة بين عائلات الأزواج في الإسلام
إن على الزوجة والزوج أن يتبعا أوامر الله تعالى في التعامل الحسن وتقوية العلاقات وصلة الرحم والتواصل الأسري بين العائلتين، في حقوق آباء الأزواج الصِّلة والبرِّ، فلا يجب قطعهم
إن على الزوجة والزوج أن يتبعا أوامر الله تعالى في التعامل الحسن وتقوية العلاقات وصلة الرحم والتواصل الأسري بين العائلتين، في حقوق آباء الأزواج الصِّلة والبرِّ، فلا يجب قطعهم
تربية الطفل بما يحقق نموا ذهنيا سليما في الدين الإسلامي عملية شاقة تتطلب مجهودات فائقة وصبرا متناهيا وبعض المعرفة في الطرق والوسائل الحديثة في تربية الأطفال
يجب على الآباء والأمهات الذين يواجهون الخلافات والمشاكل إلى التوجه بالدعاء الخالص من الله تعالى رفع هذا البلاء عن هؤلاء الأبناء وهذه الأسرة، في القرآن الكريم
خلق الله تعالى الإنسان وأودع فيه غريزة فطرية وهي الانجذاب نحو الطرف الآخر وتقتضي هذه الغريزة أن تنتظم هذه العلاقة بين الذكر والأنثى في الإطار الذي شرعه الله سبحانه وتعالى وهو الزواج
النظافة البيئية من الأمور التي ركز عليها الإسلام فيجب أن يربى الطفل عليها، كما يجب أن يربى الطفل على التعليم والعدل والنظافة الشخصية وغيرها من الأمور، يجب على الآباء والمربين التركيز على الصاحب الصالح
الشريعة الإسلامية رائدة في تقديم كل ما يحتاجه من حقوق ومتطلبات في كل مراحل حياته منذ الولادة إلى مرحلة الشيخوخة هذا الاهتمام يؤدي إلى تحلي الطفل بالأخلاق والإيمان، وإلى نشوء جيل
إن الألعاب الإلكترونية لها تأثير سلبي، وخاصة عندما يكون الطفل أقل من عشر سنوات وتؤدي إلى مشكلات سلوكية؛ بسبب استخدام الهواتف الذكية المفرط للأطفال
يفترض أن يقوم الزواج الإسلامي على المحبة والهدوء، لذلك من المحزن أن يتحول من زواج مقدس إلى مصدر ألم للزوجين وأطفالهم، لذلك يجب ممارسة الأخلاق الحميدة في المنزل ومع أهل البيت
المشاكل الأسرية صعبة على جميع أفراد الأسرة، والعائلة بحاجة إلى تقديمًا حلول لهذه المشاكل، كيفية التعامل معها، يجب منح العائلة النهاية السعيدة التي تستحقها وتستمتع بحياة
يحدد الله تعالى نصيب كل فرد في الأسرة؛ لتفادي الوقوع في المشاكل والصراعات، لكن للأسف هناك العديد من الآباء الذين يفتعلون المشاكل بين الأشقاء بحرمانه وتوزيع مخالف لما أمر الله تعالى،
الأسرة أساس قوة وضعفا أي مجتمع بالمحافظة عليها يعمر المجتمع والكون ككل، يجب ترسيخ أهمية الأسرة في جيل المستقبل، في الوقت الذي يحارب مفهوم الأسرة السليم عند الكثير من المجتمعات.
تنظيم مجالسة الأطفال في الأوقات التي تتوقع فيها الكثير من الأطفال، مثل صلاة الجمعة والتراويح أو أثناء المحاضرات، والذي بدوره يحفز الأبناء لحب المسجد والتعلق به
على الوالدين التركيز على تطوير ثقافة الطفل بشكل صحيح وسليم وفعال، فالطفل معرض للتنوع في سبل الثقافة وأنواعها، لذا يجب على الوالدين أن يكونوا المرجع الأساسي والأول لطفلهم.
لا يقتصر أمر الترفيه على اللعب والاستجمام فقط، بل إنه جزء من أسلوب حياة الرسول صلى الله عليه وسلم، الإنسان السليم يحب أن يفرح الآخرين ويضحك مع الأطفال الصغار،
في الإسلام، المعرفة والتعليم أهم الحاجات الأساسية للطفل، التربية والحنان وهما مصحوبان بالانضباط وتحسين الذات، وفقًا للتعاليم الدينية، فإن تأمين الحاجات الأساسية
إن السمعة الطيبة والتربية الجيدة هو حق لكل طفل، وهو أحد التعاليم الأساسية التي يعلمنا إياها الإسلام، يجب التفكير طويلا في اسم الذي يسمى للطفل بالإضافة إلى الحاجة
كان النبي صلى الله عليه وسلم يهتم بالحوار والنقاش مع الطفل، ويدرك حزن الطفل وطرق علاج هذا الحزن، مثل ما إدراكه صلى الله عليه وسلم حزن الطفل أبي عمير على موت حيوانه الأليف،
يجب أن يكرم الأزواج و يثقوا ببعضهم البعض، ويحترمون ويتقبلوا اختلافاتهم، وتطوير مفهوم صداقة الأزواج، العلاقة القائمة على الصداقة أكثر قدرة على تحمل الضغوط
دعا النبي محمد صلى الله عليه وسلم إلى تعليم الأطفال الصغار أنه صلى الله عليه وسلم رسول الله، تعليم القرآن الكريم للأبناء، فيجب تعلم الأبناء قراءة القرآن الكريم أثناء الصلاة،
المفتاح لمصلحة الأبناء، هو أن يكون المربي سواء كان معلمًا أو عامل رعاية أطفال أو أحد الوالدين منسجمًا مع تعاليم الإسلام في الاهتمام والعب مع الطفل، ومحادثاته ومشاركة
الهدف من تنمية روح المنافسة الصحيحة تشجيع الطفل على حب التعلم والتعليم، وتكوين فرص للعلاقات الاجتماعية السليمة، توسعة آفاق الطفل في التفكير والاكتشاف والاختراع
أن اتباع تعاليم الإسلام تمكن الفرد أن ينتصر في مواجهة جميع أحداث الحياة والتحديات والصعوبات التي تواجه الأسرة لبناء طفل نموذج وقدوة لغيره،
فالأولى من الرجال بدل السيطرة على الزوجات، الرفق بهن فهن مطلوبات منهم وهم مسؤولون عنهن بالمعروف، أما الذين يخافون من الرجال العصيان من الزوجات،
تنمية الذاتية للطفل من الأمور المهمة في حياة المجتمع المسلم، فيجب على الآباء والمربين مساعدة الطفل في ذلك، فالطفل اليوم يصبح غدا رجل المستقبل، فتطوير مهارات
الأطفال هم زينة الحياة الدنيا كما ذكر ذلك في القرآن الكريم، لذلك اهتم الإسلام باليتيم وضمان حقه في الحياة بشكل مريح وكريم، فالإسلام دين الحياة والعدل والمساواة، فمن
إدارة المهمات بشكل عشوائي تشعر الطفل بالإحباط، تجعل من الصعب على الطفل ربط السلوكيات بالعواقب، يجب توجيه الطفل من قبل الوالدين لتعديل سلوكه
على جميع أفراد الأسرة السعي نحو الاستقرار الأسري، والتخفيف من حدة المشاكل والتحديات التي تواجه الأسرة ككل، التغاضي عن بعض الأمور التي تؤثر على العلاقة بين أفراد الأسرة.
يجب أن يتمكن شباب المسلمين على الوصول إلى النماذج جيدة في المجتمع ذو الأخلاق الإسلامية، والسعي إلى تربية أبناء مسلمين تربية سليمة قائمة على تطبيق
تصرف الوالدين بطريقة صحيحة وسليمة لضبط حدود التحكم لدى الأبناء يؤدي ذلك الى اكتساب الطفل الاحترام والتمتع بالأخلاق والفضائل، يطمح الوالدين إلى اكتساب
بيان البركة على هذه الأسر التي تعيش في ظلال القرآن الكريم وتعاليمه في حياتها؛ فهو إصلاح شامل لمنظومة الأسرة في كل زمان ومكان فلا توجد أسرة ملتزمة بآداب