أساسيات الزواج الصالح في الإسلام
يجب أن يكرم الأزواج و يثقوا ببعضهم البعض، ويحترمون ويتقبلوا اختلافاتهم، وتطوير مفهوم صداقة الأزواج، العلاقة القائمة على الصداقة أكثر قدرة على تحمل الضغوط
يجب أن يكرم الأزواج و يثقوا ببعضهم البعض، ويحترمون ويتقبلوا اختلافاتهم، وتطوير مفهوم صداقة الأزواج، العلاقة القائمة على الصداقة أكثر قدرة على تحمل الضغوط
الأطفال هم أمانة ومسؤولية، يجب على الوالدين تأدية الأمانة بأكمل وجه، وأن يربى الأبناء على كلام الله وسنة نبيه المصطفى صلى الله عليه وسلم
يجب أن يدرك الأبناء أن أجسامهم ووجوههم ستتغير، وقد يمرون بمرحلة ليست مؤقتة بل طبيعية وهي مرحلة انتقالية من الطفولة إلى التكليف،التكليف من جهة العبادات
إن الهدف الرئيسي من تربية الطفل إنشاء جيل قوي غير ضعيف قائد وليس مقلد ذو رأي وليس هامشي منتج وليس مستهلك لذلك حثنا المصطفى صلى الله عليه وسلم على تربية
يتحمل الآباء مسؤولية متبادلة للسماح لأطفالهم، بإتاحة الفرصة للنمو والتطور وفقًا لشروطهم الخاصة، طالما أن طريقهم قانوني وجيد، في الظروف المثالية، يجب أن يتوصل الآب
المفتاح لمصلحة الأبناء، هو أن يكون المربي سواء كان معلمًا أو عامل رعاية أطفال أو أحد الوالدين منسجمًا مع تعاليم الإسلام في الاهتمام والعب مع الطفل، ومحادثاته ومشاركة
جاء في بعض الأحاديث الحث على تغريب النكاح، إلا أن هذه الأحاديث لم يثبت منها شيء عن النبي صلى الله عليه وسلم، المهم للجميع العلم أن زواج الأقارب من غير المحرمين
أن اتباع تعاليم الإسلام تمكن الفرد أن ينتصر في مواجهة جميع أحداث الحياة والتحديات والصعوبات التي تواجه الأسرة لبناء طفل نموذج وقدوة لغيره،
للأبناء على الآباء حقوق وواجبات عديدة وقد كفل الإسلام هذه الحقوق للأبناء، وتذكر كتب السيرة الكثير من مواقف النبي مع الأبناء وإعطائهم هذه الحقوق، فقد كان لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم يعد أنموذج بالرأفة والصبر في التعامل مع الأبناء الرضع والأطفال الصغار، وفرض الله تعالى في كتابه العزيز على الآباء والمربيين
هناك فوائد كثيرة في القران الكريم للأطفال منذ الصغر تعلم أهمية تلاوة القرآن الكريم؛ فهو يفتح أيضًا أبوابًا عديدة ومتنوعة وجديدة في كل من الثقافتين الإسلامية والعربية
الأطفال زينة الحياة الدنيا، وتقع على عاتق الأهل مسؤولية تربية أطفالهم على القيم الدينية والثقافية للإسلام، وعلى الوالدين تجاه الأبناء مسؤولية دينية واجتماعية حتى يتمكنوا من عيش حياة ناجحة وفقًا للتعاليم الإسلامية.
بما أن الشريعة الإسلامية محيطة تمامًا في كل أمور الحياة، فقد نص الله تعالى في كتابه العزيز عن نفقة الأطفال وطرق التعامل معها وبموجب الشريعة الإسلامية،
أولادنا أمانة من الله سبحانه وتعالى، أفضل هدية يمكن أن نقدمها لأطفالنا المسلمين هي التنشئة الصحيحة ولكن كآباء، يمكن أن يتفق جميعًا على أن الأبوة والأمومة يمكن أن تكون مربكة ومرهقة
عندما يضرب الطفل، يعتاد الانحناء على رأسه جراء التعذيب والقوة ربما يبدأ في التفكير في أن القوة هي المفتاح الوحيد للنجاح، يبدأ في التفكير أنه عندما يغضب،
هناك العديد من المبادئ التي يجب على الآباء والمربين تطبيقها في تربية الأبناء، مع مراعاة الطبيعة الرقيقة والحساسة للطفل، على المربين والآباء أن يكونوا متسامحين وحازمين في الوقت نفسه
وضعت الشريعة الإسلامية الخطوط العريضة لحقوق الأطفال التي تستحق الحماية، ترتبط هذه المصادر بالعديد من مصادر الشريعة الإسلامية والتي تشمل القرآن والسنة والمصادر الثانوي
على الوالدين والمعلمين أن يُعرّفوا الأبناء أن الدين الإسلامي هو دين العالمية، وذلك نظراً لمجيئه لجميع الشعوب وكافة الناس دون اقتصاره على قوم أو مكان أو زمان
الأبناء في زمن النبي محمد صلى الله عليه وسلم من كان يبلغ من العمر سبعة أعوام، الواضح أن يومه كان يبدأ بصلاة الصبح؛ لأن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان يأمر غيره م
عندما نتوقع من الأبناء الطاعة فقط، فإن الآباء يتعاملون مع الأطفال على أنهم امتدادات لأنفسهم حتى يتمكنوا من تقديم العطاءات، وأن يكون الأبناء ما يريدهم الوالدين أن يكونوا عليه
إن الدين الإسلامي هو دين مرن للغاية ويواكب التغيير والتطور، و لقد تبنى المسلمون هذا التطور أيضًا لأنهم يستعملون الهواتف الذكية والإنترنت.
من المفروض الاهتمام بهذه السنة، وأن يتم تطبيقها كما حددها الله تعالى، من الأحسن أن تكون في اليوم السابع من ولادة الطفل إذا تمكنوا من ذلك، وأن لم يتمكنوا ففي اليوم الرابع عشر، فإن لم يتمكنوا ففي يوم الحادي وعشرين
بدون انضباط يكون البشر عرضة للخطأ، الطفل معرض بشكل خاص للكثير من الأخطاء؛ لأنه يفتقر إلى الحكمة والنضج التي عند الكبار، من الأسهل والأكثر متعة عند الأباء أن يتصرفون بشكل عشوائي
قد يبدو الدور الذي يجب أن يقوم به الآباء والمسؤوليات التي يجب أن يربوا الأبناء عليها مربكة في بعض الأحيان، وهناك العديد من تحديات الأبوة والأمومة المشتركة عند تربية طفل
إن بعض الآباء قادرون على الحفاظ على الخصائص الطفل المبدع في مرحلة البلوغ، فإن معظم البالغين لا يعتبرون أنفسهم مبدعين، أو على الأقل لا يعتقدون أنهم يرقون إلى مستوى الإبداع،
إن رعاية الطفل في المجتمع الإسلامي من الضروريات، امتثالاً لتوجيهات رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم، واقتداءً به، كانت تربية أولاد النبي صلى الله عليه وسلم
يوجد في العقيدة الإسلامية مراحل للزواج، ففي الإسلام العقد بين الزوج والزوجة: هو جزء من مراحل الزواج الإسلامي، يشمل الزواج توقيع الزوج والزوجة على عقد، والذي سيشهده والد الزوجة أو فرد آخر من الأسرة
من حق الطفل المسلم على المجتمع تأمين الحماية له والتعليم الأساسي، ومن واجب المجتمع المسلم ضمان الحرية التعبيرية له، وتأمين التربية والرعاية للطفل في حال فقد الطفل والديه،
للأسرة الحق في الإنجاب الأبناء كما حث الله تعالى في كتابه العزيز على الإنجاب، وسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم حثت على الإنجاب والزواج من المرأة الولود الودود؛ لأن في ذلك إبقاء النسل البشري،
هناك العديد من النصائح حول كيفية بناء علاقات أسرية صحية من وجهة النظر الإسلامية، وإن مفهوم مؤسسة الأسرة هو المكون الرئيسي في المجتمع