حل مشكلة تدخل الأهل بين الزوجين في الإسلام
يجب أن يتذكر الأهل أن الأزواج هم في الواقع أشخاص بالغين واعيين يحسنوا التصرف، وبصفتهم بالغين، يتحمل المسلمون المسؤولية عن اختياراتهم في الحياة،
يجب أن يتذكر الأهل أن الأزواج هم في الواقع أشخاص بالغين واعيين يحسنوا التصرف، وبصفتهم بالغين، يتحمل المسلمون المسؤولية عن اختياراتهم في الحياة،
إن قيام أحد الوالدين أوكلاهما بالمعاملة السيئة مع الطفل، أو التنمر علية من قبل الأهل، أو تمييز أخوته عنه في المعاملة يعد من باب ظلم الأبناء، تتسبب الأسرة التي يفضل فيها الآباء
الزوج الناجح هو المسلم الحقيقي تقوى الذي لا ينجذب إلى المظهر الخارجي الذي تظهره الفتيات المعاصرات في الوقت الحاضر، بل ينجذب إلى صفاته وشخصيته الإسلامية، إن الشريك الناجح يجني الأصول الصحيحة
في بعض الأحيان قد يجد الإنسان احترام الآخر وتقديره عبئًا ثقيلًا، أما الزوجة فهي تكافأ على أساس استعدادها لاحترامها وإخلاصها في أداء واجبات هذه الطاعة للزوج، وقد أثنى رسول الله
يجب على الآباء ألا يستسلموا للتدفق المناقض لمعنى الأسرة الذي يحيط بالأطفال، في الواقع، يجب على الآباء زيادة ومضاعفة جهودهم لحماية الأطفال من هذه الموجة السائدة
إن تصرف الأبناء بشتم الوالدين أو اللعان عليهما غير صحيحة ومحرم في شريعة الله تعالى، يجب على الأبناء أن يعلموا أن هذا من باب عقوق الوالدين وأن فعلهم هذا من الكبائر،
يتأثر الطفل بالأنانية بسبب جاذبيته وقوته وفكره وذكائه، عندما يكون عقل الطفل مقتنعًا تمامًا بأنه أفضل من الآخرين، وأنه متفوق على من هم في عمره، يصبح ضحية للأنانية
الزواج في الشريعة هو عقد دائم مدى الحياة بين الزوجين وهو أهم عنصر لبناء هيكل الأسرة، في حالات النزاع يتم اللجوء إلى التحكيم العائلي قبل الحل النهائي الذي يسمى بالطلاق،
هناك العديد من الاسئلة التي تطرحها الزوجات منها: إلى أي مدى يمكن لأقارب الزوج التدخل في حياة الزوجة؟، هل لأهل الزوج الحق في التدخل في حياة الزوجية؟، هل يجب على الزوج طاعتهم وتنفيذ أوامرهم
تعتبر العائلة هي قلب كل مجتمع مسلم، تم إنشاء الحياة الأسرية بأمر من الشريعة الإسلامية التي تحث على تماسك المجتمع، ويجب على المسلمين أن يحذوا حذو الرسول محمدصلى الله عليه وسلم
على الرجل العلم أنه هو المسؤول عن نهاية الزواج، بغض النظر عن الطريقة التي يتعامل بها الطرف الآخر، وعليه العلم أنه يجب أداء حق الزوجة دون أن يطالب أولاً بأول بحقوقه، وأنه يسعى بذلك لرضا الله تعالى وحده دون غيره
يعتبر الزواج من أقدس الأشياء في الحياة، بل هو أيضًا مجموعة تعليمية لكل من الزوج والزوجة، إن الاتحاد مع أشخاص تحت سقف واحد ليس بالأمر السهل، ولهذا السبب يتشاجر الزوج والزوجة
وفقاً للشريعة الإسلامية، فإن دفع نفقة الأسرة من ابن وابنة، بما في ذلك نفقة زوجته، واجب على الزوج، كما يدفع الزوج النفقة للمرأة، وأن النفقة من وصايا الإسلام وهي من حق الزوجة، إذا لم يدفعها الزوج،
الزواج ليس مجرد عقد بالمعنى الأُسري، إنه اتحاد أرواح بين الزوج والزوجة وذلك بفضل رحمة الله تعالى وكرمه، ينعم الزوجان بالهدوء وراحة البال في بيت الزوجية مليء بالحب الصادق والرحمة واللطف والتعاون والانسجام،
لا تحمل الزوجة مسؤوليات وتكاليف مالية تجاه نفسها أو تجاه أطفالها أو إعالة الأسرة؛ حتى لو كانت غنية ذات مال، إلا إذا كانت الزوجة من تلقاء نفسها تحب أن تنفق، فلا تقع على عاتقها المسؤولية المالية لدعم الأسرة
يوجد في العقيدة الإسلامية مراحل للزواج، ففي الإسلام العقد بين الزوج والزوجة: هو جزء من مراحل الزواج الإسلامي، يشمل الزواج توقيع الزوج والزوجة على عقد، والذي سيشهده والد الزوجة أو فرد آخر من الأسرة
يعمل النظام الأسرة كشركة تأمين تتحمل كافة المسؤوليات في وقت الشيخوخة والبطالة والمرض، بنظام الأسرة يتم إنقاذ أفراد الأسرة من قلق الغد المزعج، لقد جلب الإسلام للبشرية نظامًا عائليًا يجمع بين السمات الجيدة للنظام الأسري
هناك مطالب كثيرة على الفرد المسلم في الأسرة القيام بها، فهناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به تجاه نجاح هذه الأسرة، ولكن لا يوجد العديد من الأشخاص يقومون
حث الإسلام على الإنجاب، قال صلى عليه وسلم: "تكاثروا فإني مباه بكم الأمم يوم القيامة"، وهو حديث صحيح، كما يتسم الفكر الإسلامي بالمرونة فيما يتعلق بالمسائل الإنجابية، ومع ذلك،
من واجب الأسرة إيوائهم وإطعامهم وكسوتهم وتثقيفهم ودعمهم ورعايتهم وحبهم، ومن أهم واجبات الوالدين على الأبناء تعليمهم الشريعة الإسلامية وترسيخ حب النبي محمد صلى الله عليه وسلم فيهم.
أمر الإسلام ببعض القواعد والمبادئ المحددة لربط الأسرة المسلمة، بينهم اختيار الزوج المناسب حسب الشريعة الإسلامية، يكون الزواج من خلال عقد قانوني، لولادة أطفال شرعيين قانونيين
الإسلام دين الكمال والشمولية حيث ركز على جميع جوانب الأسرة من بينها العلاقات بينهم، فقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم من قطع هذه العلاقات، كما اكد القران الكريم على وجوب التواصل في العلاقات
صحَّح الإسلام ووضع شروطًا مختلفة لتعدد الزوجات للرجل الواحد في الإسلام، وكان المبدأ جائزًا لكن تعدد الزوجات كان مقصورًا على أربع زوجات وضمن شرط.
تعتبر وحدة الأسرة مكونًا مهمًا من مكونات الإسلام، ويتم إعطاء جميع عناصر الأسرة الأهمية الواجبة: من الآباء إلى الأبناء إلى الأزواج والأهل والأقارب،يركز القرآن الكريم مرارًا وتكرارًا بواجبات الأبناء تجاه الوالدين،
العديد من المجتمعات تتساءل كيف تواجه الأسرة المسلمة تفكك العلاقات بين الأزواج والأبناء، وما العوامل التي يمكن أن تسهم في تدمير الأسرة،
تنص الشريعة الإسلامية على شيء إلا وبه خير للفرد والأسرة والمجتمع ككل، ومن مظاهر اهتمامها أنها حددت حق الوصاية للطفل القاصر غير بالغ والمجنون وغيرهما من الأمور؛ فهو دين الكمال
جعل الإسلام سنن للزواج، وهذه السنن تسهل وتيسر امور الزواج، يحث سيدنا الكريم محمد على الالتزام بهذه السنن؛ لما لها فوائد على الزوج والزوجة والأسرة ككل.
جعل الإسلام الطلاق أكثر من مرة؛ حتى يمكن للزوجين من مراجعة نفسيهما والرجوع أن أمكن، وقبل الطلاق يجب على الزوجين مراعاة التفكير بعدم تربية الأطفال قدر الإمكان بعيدين عنهما
يجب أن يسعى الزوجين إلى حياة مثالية وسعيدة؛ وذلك لا يكون إلا بالخصوصية في الحياة الزوجية، فعلى كلا الزوجين الاحتفاظ بحياتهم الخاصة بينهما فقط، ولا يجب إشراك أحد في ذلك
الآباء بحاجة إلى سياسات اجتماعية محلية وديناميكية لمواجهة مشكلة التسلط على الأبناء، على سبيل المثال مثل إخبار الآباء بأنه سيتم رعاية أطفالهم إذا أقدم الآباء على التعنيف