الحساب والعقاب والثواب للطفل في الإسلام
إذا كان الأطفال يتمتعون بشخصية شقية، وعنيدة، وعاصية، و من الصعب تنظيمها، مما يجعل الآباء والأمهات يواجهون صعوبة في تربية الأبناء عند مواجهة أطفال بهذه الشخصية
إذا كان الأطفال يتمتعون بشخصية شقية، وعنيدة، وعاصية، و من الصعب تنظيمها، مما يجعل الآباء والأمهات يواجهون صعوبة في تربية الأبناء عند مواجهة أطفال بهذه الشخصية
إن من اهداف الشريعة الإسلامية للطفل المسلم تنشئة أبناء اصحاء سليمين غير ضعفاء في البنية، لذلك حث الدين الإسلامي على الرياضة؛ لتكوين أطفال أقوياء ونشيطين
التأكيد أن للآباء ثواب لتربيتهم لأبنائهم إذا كأن بما تأمرهم الشريعة الإسلامية، هناك أحاديث عديدة التي تتحدث عن ثواب تربية الأبناء لصالح الوالدين، وهناك حديث يتحدث عن ثواب
الأطفال أمانة من الله تعالى عند الآباء ومن أهم وأفضل المكافآت التي يمكن أن يقدمها الآباء لأطفال المسلمين هي التنشئة الصحيحة، ومهمة تربية الأبناء على العبادات هي مهمة صعبة
كثيرًا ما يسأل الأبناء الوالدين عن الدار الآخرة، وعن الله تعالى والملائكة الكرام، وغيرها من الأمور الغيبية، فيجب على الآباء أن يجيبوا عن أسئلتهم،
إن التأنيب المستمر للأبناء لا يغرس الانضباط عندهم ولا يجعلهم يستمعون لما يقوله الآباء خصوصا في الأماكن العامة، بل تجعل الأبناء يحسون بالإهانة والخجل
من أنواع الإهمال الآباء على الأبناء عدم تأديبهم، وعدم تحفيزهم على أداء رغباتهم، في الوقت نفسه يعتقد الآباء أنهم يتعاملون مع أطفالهم برفق وعطف وفي الحقيقة أنهم يسيئون إليهم
هناك آداب في الإسلام في جميع مناحي الحياة ومنها آداب الطعام والشراب؛ التي يجب على الأهل تعليم لأبنائهم وهي سنن المأكل والمشرب وآداب الجلوس على طاولة الطعام
اعتنى الإسلام بالطفل وشخصيته في المجتمع، وحثّ على الابتعاد عن كل ما يؤذيه، ومن الأشياء المهمة التي توثر عليه هو الطلاق، والطلاق بالنسبة للأطفال مرحلة صعبة جداً
اهتم القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة في حماية الطفل، ودعا كذلك علماء الدين وأئمة المساجد إلى حماية الأطفال وراعيتهم وتقديم الرعاية الصحية والحكومية وغير الحكومية
الراحة التامة للإنسان أثناء غسل الملابس، حيث تعمل غسالة الملابس الاتوماتيك على غسل الملابس دون جهد منه، فما على الشخص إلا تحديد برنامج الغسيل، ثم تقوم هي بغسل الملابس تلقائيًا.
أول شهيدة من الصحابيات في الإسلام هي سمية بنت خياط رضي الله عنها هي أمُّ عمار بن ياسر رضي الله عنهما، وهي سيدةٌ عظيمة وإيمانها قويٍّ بالله تعالى الإسلام وشديدة الحب
الصحابية أم أيمن هي ابنة بركة بنت ثعلبة بن عمر بن حصن بن مالك بن عمر النعمان، حاضنة رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم ومولاته، تزوجت من حبيب النبي صلى الله عليه وسلم زيد بن حارثة
أسماء بنت يزيد بن السكن امرأة من الأنصار، هي من النساء اللاتي بايعن النبي صلى الله عليه وسلم تميزت بالحكمة والفصاحة، أُطلق عليها لقب خطيبة جميع النساء، كانت أيضًا امرأة متعلمة،
حث الإسلام على تقوية شخصية الأبناء وزيادة الثقة لديهم وإعطائهم الحرية في اختيار بعض الأمور، يجب على الآباء تعزيز ثقة الأبناء وشخصياتهم بما يناسب الأبناء أنفسهم وليس بما يريده الآباء،
خلق الله تعالى الإنسان وأودع فيه غريزة فطرية وهي الانجذاب نحو الطرف الآخر وتقتضي هذه الغريزة أن تنتظم هذه العلاقة بين الذكر والأنثى في الإطار الذي شرعه الله سبحانه وتعالى وهو الزواج
يجب على الوالدين التركيز على تنمية الذكاء لدى الأبناء وتطويرها في السبل الصحيحة السليمة الموافقة لقواعد الشريعة الإسلامية.
الهدف من الزواج للمرأة المسلمة ديمومة دور الأسرة ونموها والتركيز على دور الأسرة وأهميتها في المجتمع الإنساني العالمي والحالي، بالزواج الإسلامي تحل معظم المشاكل الأسرية،
توفر الأسرة الحب والرعاية والأمن الشامل الذي يضمن لأفرادها العيش الكريم الذي يحتاج إليه كل فرد في الأسرة، وتجاوز التحديات والمشكلات التي تكون داخل المجتمع، في إطار الأسرة الأمر الذي يؤدي
في الإسلام، المعرفة والتعليم أهم الحاجات الأساسية للطفل، التربية والحنان وهما مصحوبان بالانضباط وتحسين الذات، وفقًا للتعاليم الدينية، فإن تأمين الحاجات الأساسية
تنظيم مجالسة الأطفال في الأوقات التي تتوقع فيها الكثير من الأطفال، مثل صلاة الجمعة والتراويح أو أثناء المحاضرات، والذي بدوره يحفز الأبناء لحب المسجد والتعلق به
لا يقتصر أمر الترفيه على اللعب والاستجمام فقط، بل إنه جزء من أسلوب حياة الرسول صلى الله عليه وسلم، الإنسان السليم يحب أن يفرح الآخرين ويضحك مع الأطفال الصغار،
كان النبي صلى الله عليه وسلم يهتم بالحوار والنقاش مع الطفل، ويدرك حزن الطفل وطرق علاج هذا الحزن، مثل ما إدراكه صلى الله عليه وسلم حزن الطفل أبي عمير على موت حيوانه الأليف،
الهدف من تنمية روح المنافسة الصحيحة تشجيع الطفل على حب التعلم والتعليم، وتكوين فرص للعلاقات الاجتماعية السليمة، توسعة آفاق الطفل في التفكير والاكتشاف والاختراع
يجب أن يتمكن شباب المسلمين على الوصول إلى النماذج جيدة في المجتمع ذو الأخلاق الإسلامية، والسعي إلى تربية أبناء مسلمين تربية سليمة قائمة على تطبيق
جعل الإسلام الطلاق أكثر من مرة؛ حتى يمكن للزوجين من مراجعة نفسيهما والرجوع أن أمكن، وقبل الطلاق يجب على الزوجين مراعاة التفكير بعدم تربية الأطفال قدر الإمكان بعيدين عنهما
يجادل علماء آخرون بأن سلطة هؤلاء المحكمين الوسطاء تقتصر على تقرير كيفية تسوية الخلافات بين الزوجين، ولا تمتد إلى فسخ الزواج، حيث أن الوسطاء لا يتمتعون بسلطة كاملة
على الوالدين عدم التدخل في شؤون أبنائهم، وترك الحرية لهم في نحت مستقبلهم، وعدم أذية الأبناء بالتدخل في حياتهم الخاصة؛ حتى لا تؤذيهم من دون قصد.
بعض الأزواج الذين تزوجوا بنفس المستوى التعليمي هم أقل عرضة للطلاق مقارنة بالأزواج الذين حصلوا على تعليم أعلى من زوجاتهم، في حين يعتقد بعض الأزواج أن الميزة التعليمية المتزايدة
من عناية الإسلام أنه يسمح للأبناء في حالة حياة الأب مع عدم القدرة المالية لديه؛ المطالبة بحقة المالي من غيره، إذا تعرض الأب لخطر مادي ولا يكسب لقمة العيش، فإن الالتزام يقع على