بدء الأذان بقول الله أكبر
ينشغل الناس كثيراً بأعمالهم، هذا قد أهمّه الكسب وإدخال المال، وآخر قد انشغل بولده؛ بأكله وشربه ولباسه، وثالث مشغول بزوجه وما تطلب، ورابع مهموم كيف يسوس من تحته، وخامس وسادس "وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ" يس:40.
ينشغل الناس كثيراً بأعمالهم، هذا قد أهمّه الكسب وإدخال المال، وآخر قد انشغل بولده؛ بأكله وشربه ولباسه، وثالث مشغول بزوجه وما تطلب، ورابع مهموم كيف يسوس من تحته، وخامس وسادس "وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ" يس:40.
لقد وضحَ عامةُ العلماء على مشروعية الفصل بين الأذان والإقامة للصلوات الخمس إلا صلاة المغرب، ففيها خلاف عندهم. وقد تأولِ بعضهم القول في قول الله تعالى:
أولاً: قوله عليه الصلاة والسلام: "إذا سمعتم النداء فقولوا مثل ما يقول المؤذن، فقال الحافظ ابن حجر ، قوله: "ما يقول" وقال الكرماني قال: "ما يقول" ولم يقل مثل ما قال، ليشعر بأنه يجيبه بعد كل كلمة، مثل كلمتها، ثم قال: قلت والصريح في ذلك.
لقد أطلق معنى الزكاة على ما يُنفقهُ المُزكي من ماله الخاص، ويستعمل في ديانات التوحيد بهذا المعنى الذي يعنى به العبادة التي تأتي على معنى التصدق بالمال، وأطلق عليها أسم الزكاة؛ لأنها شُرعت في الأموال الزكوية، من أجل تطهير المال، وفي زكاة الفطر؛ لكي يُطهر النفس.
وتعرف الصدقة: بأنها ما يُعطى للفقير وغير ذلك، سواء كان مال أو طعام أو لباس، وذلك على وجه التقرب إلى الله تعالى، ولا تعتبر مَكرمةً لتعطى لهدفٍ ما ولكن تُعطى لكي يتقرب بها العبد من ربه. أما الصدقة اصطلاحاً: وهي العطيةُ التي يُبتغى بها الثواب من الله تعالى، والصدقةُ أيضاً هي إخراج المال تقرباً لله سبحانه وتعالى.
إن من شروط صحة الزكاة هي النية والمتابعة ومنها 1- النية: فلا يُجزئ إخراج الزكاة إلّا بنية، والنيةُ تُقسم لنياتان وهي:
المسألة الأولى: إنّ الزكاة تتوجب في عين المالِ، وهي تتعلقُ بالذمة، مثل الفضة الذهب، والإبل والبقرُ والغنم السائمة، والحبوبُ والثمار، وذلك بخلافِ عروض التجارة التي تجبُ في ذمة المُزكي، والدليلُ على وجوبها في عينِ المال، هو قول النبي عليه الصلاة والسلام: "وفي الغنم كل أربعين شاة" رواه أبو داود.
لقد ذكر عن عبد الله بن الفرج العابد أنه يقول: بحثتُ يوماً عن أحدٍ يصنعُ لي شيئاً من أمر الروزجاريين، فذهبتُ إلى السوق، وإذ بشابٍ مصفر، يحملُ بين يديهِ زنجبيلٌ كبير وطعمه مُر.
لقد ذكر الله تعالى بنات لوط عليه السلام في كتابه العزيز، حينما دار صار الحديث بينه وبين قومه عندما قدم عليه الملائكة الذين بعثهم الله تعالى من أجل هلاك قوم لوط وإخباره بما سيحلّ على قومه من عذاب الله تعالى،
لقد حدثنا عبيدُ الله بنُ صدقة بنُ مِرداس أن أبيهِ قال: لقد وقفتُ وشاهدتُ إلى ثلاثةِ أقبرٍ على مكانٍ من الأرض يلي منطقهُ أنطاكيةَ، وإذا بأحد القبورِ مكتوبٌ عليها ما يلي:
لقد عُرفَ ذو الكلاع الحميري بإسم سُميفعُ بن ناكور بن عمرو الحميري ويُكنّى أبو شرحبيل، ويُقالُ له أيضاً أبو شراحيل، ويُقالُ له أيضاً أبو شراحبيل، وقيل: بأنه ابنُ عم كعب الأحبار،
هذه القصة عن زوجين صالحين، حلّ عليهما الجوع الشديد فرفعت المرأة يديها تدعو ربها بأن يرزقهما بأي شيءٍ حتى يذهب عنهما الجوع ومن أجل سدّ حاجتهما، فسمع الله دعائها ورزقها.
إن الله تعالى لا يحب من أي شخص بأن يعتدي على شجر أو حيوان أو على إنسان أو أي شيءٍ خلقه الله تعالى، فقد نهى الله تعالى عن الفساد في الأرض في شكلٍ من الأشكال.
لقد خرج يوشع بن نون بجيشه باتجاه القرية التي يريد غزوها، فوصل إلى تلك القرية في وقت العصر، أي أن فرصته في فتح المدينة ضعيفة وليست بهذه القوة
هذه قصة من قصص بني إسرائيل حدث بها رجلٌ ممن أسلم منهم وهي قصة رجل عالم من علماء بني إسرائيل ماتت زوجته، ولم يخرج لمشاهدة الناس من شدة حزنه عليها
امرأة عاشت في بيت فرعون وهي تخفي إسلامها وعبادتها وإيمانها بربها، فقد كانت متزوجة من رجل كان من أشد الناس كفرًا وقسوة وجبروتًا على مرّ التاريخ
لقد كانت هناك امرأة خرقاء وحمقاء مجنونة اسمها ريطة بن عمرو وكهي تقيم في مكة المكرمة، فقد كانت تغزل غزلها وتمكث ليالي وأيام وهي تصنعه وعندما يكتمل هذا النسيج والغزل تقوم بتخريبه
لقد ذكرنا الله تعالى في كتابه بأصحاب مسجد الضرار الذين بنوا في أطراف المدينة مسجدًا، لا ليتقربوا به إلى ربهم ولكن من أجل تفريق وحدة وكلمة المسلمين ومن أجل تفريق كلمتهم
هي امرأة ذكرها القرآن الكريم تصريحًا وهي امرأة جهنمية وهي من عِلّية القوم وذات حسبٍ ونسب أختُ زعيم من زعماء قريش وزوجة سيدٍ من أسياد قريش وصاحبة همة وعملٍ دؤوب لا ينقطع
لقد حدثنا عليه الصلاة والسلام بأن الإيمان هو بضعٌ وسبعون شعبة وأعلاها مرتبة هي لا إله إلا الله وأقلها هي إماطة الأذى عن الطريق ويخبرنا أيضًا عن قصة هذا الحديث بأن رجلًا دخل الجنة بسبب غصن شوك
إن القصة هنا تتحدث عن رجلٍ كانت يترحل ويتنقل من مكانٍ إلى مكان ومن بلد إلى بلد أخرى، وقصده من التنقل هذا هو زيارته لأخٍ له في الله يسكن في القرية التي يريد الذهاب إليها
إن هذا الكون هو ملك لله وحده، فالله ربه وخالقه والمتصرف فيه، فإذا استقام العبد على أمر الله، فالله يأمر الكون برعايته والتصرف به بما هو خير وصلاح له
لقد أوصل إلينا الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام خبر عن أمرٍ فيه عجبٌ لمخالفته لمألوف الناس، فقد قال لنا بأن بقرةً قامت بالتحدث مع صاحبها عندما خالف مألوف الناس وعاداتهم في ركوبه على ظهرها وأنكرت عليه مخالفته لسنة الله فيها.
لقد أجمع جمهور العلماء على أنه عبد صالح وهو من أعبد الناس في زمنه وأن الله تعالى ملأ قلبه حكمةً وعلمًا، إنه "لقمان" ولقبوه في ذلك الزمن بلقمان الحكيم؛ لأنه ملمٌ بجميع أنواع الفهم والذكاء والحكم العظيمة والقيّمة.
إذا عاهد شخص الله تعالى، فعليه أنّ يوفي بعهدهِ، فقال تعالى: "وَأَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدْتُمْ" النحل:91. إذا عاهد الله أن يبتعد عن الذنوب، إذا عاهد الله أن يبر والديه، إذا عاهد الله أن يصل رحمه، إذا عاهد الله ألا يؤذي جيرانه فعليه أن يستمر ويُلزم العهد.
السرقة: وهي أمرٌ مُحرم في الإسلام، وهي من كبائر الذنوب، وتُعرف في الإسلام بأنها أخذٌ مالٍ من شخصٍ آخر على طريق الخِفيةِ وبدون عِلمهِ أو بدون أن يشعر أو بدونِ إخباره، ويكون هذا المال في موضعٍ مخصوص، ويُتم أخذه كلهُ أو جزءٌ منه، ويُعتبر هذا أكلِ حقوق الغير بلا وجهِ حق، ولذلك حرّم الإسلام السرقة.
إنّ المعنى المُعاكس للعقوق هو البر، ولذلك فإنّ عقوق الوالدين عُرفت على أنه هو عدم إطاعة الوالدين في حياتهم، وقطع علاقة الوالد بوالديه، كما أن العقوق تُعرف على أنه كلُ عملٍ يؤذي الوالدين من أبنائهما، وما يتسبب لهما من آلامٍ وأحزان فلا يهتمان بهما ولا يراعانِ والديهما رعايةً جيدة ولا يوفران لهما كل ما يحتاجانه.
الجنابة: تُعتبر حدثٌ أكبر ويجب التطهر والاغتسالُ منه، والطهارةُ هي النظافة والنزاهة من الأوساخِ والأقذار، سواء كانت حسيةً مثل البول والغائط أو معنوية مثل الذنوب والمعاصي. والطهارة في المصطلح الشرعي هي: ارتفاعُ الحدث وزوال الخبث.
ما هو طلاء الأظافر الحلال؟ وهو نوع من طلاء الأظافر يسمح للرطوبة بالتسرب عبر طبقة المنتج بحيث يصل الماء عند الوضوء إلى جميع أجزاء فراش الظفر. ولطالما كنت متشككًا فيما يسمونه "طلاء الأظافر الحلال".
لقد رويَ أنّ أبو سُفيان بن الحارث كانَ أخاً للنبي عليه الصلاة والسلام من الرضاعة، فقد أرضعتهُ حليمةُ السعدية مع النبي عليه الصلاة والسلام، وكانت تربطهُ علاقةُ ألفةٍ مع النبي عليه الصلاة والسلام، وكان مسانداً له.