كتاب جغرافية العالم العربي لمحمد خميس
كتاب جغرافية العالم العربي هو للكاتب الدكتور محمد خميس الزوكة، له عدد من المؤلفات منها الجغرافيا الاقتصادية، جغرافيا العالم الجديد، جغرافية المياه، الجغرافية الزراعية، جغرافية النقل
كتاب جغرافية العالم العربي هو للكاتب الدكتور محمد خميس الزوكة، له عدد من المؤلفات منها الجغرافيا الاقتصادية، جغرافيا العالم الجديد، جغرافية المياه، الجغرافية الزراعية، جغرافية النقل
كتاب جغرافية العالم الإسلامي هو للكاتب الدكتور محمد خميس الزوكة، له عدد من المؤلفات منها الجغرافيا الاقتصادية، جغرافيا العالم الجديد، جغرافية المياه، الجغرافية الزراعية، جغرافية النقل
كتاب المفصل في أحكام المرأة هو للكاتب الدكتور عبد الكريم زيدان، له عدد من المؤلفات منها أحكام الذميين والمستأمنين، العدة، الزكاة وأحكامها في الإسلام، أصول الدعوة، نظام القضاء في الشريعة الإسلامية
يتحدث الكتاب عن أحكام المقابر، يذكر الكاتب التعريف بالمقابر، كما يذكر الأحكام المتعلقة بالمقابر، ثم يذكر القبر قبل الدفن، إعداد القبر قبل الموت والقبر بعد الموت.
كتاب علم أصول الفقه وخلاصة التشريع الإسلامي هو للكاتب عبد الوهاب خلاف، له عدد من المؤلفات منها أحكام الأحوال الشخصية في الشريعة الإسلامية، خلاصة التشريع الإسلامي
كتاب أسس الجغرافيا العامة هو للكاتب الدكتور جودة حسنين جودة، له عدد من المؤلفات منها جغرافية مصر الطبيعية وخريطة المعمور المصري
يتحدث الكتاب عن علم الجغرافيا الطبيعية، يذكر الكاتب السمات الفلكية لكوكب الأرض، كيف نشأ كوكب الأرض؟، كما يذكر مكونات النظام الشمسي وأصوله ونظرياته
يتحدث الكتاب عن أهمية البحار والمحيطات، يذكر الكاتب تُعد البحار والمحيطات أحد أقسام ظاهرات سطح الأرض ، كما يذكر أنَّ البحار والمحيطات تغلف كوكب الأرض
يتحدث الكتاب عن مبادئ الجغرافية الطبيعية التي تبحث في الظواهر الطبيعية في العالم كما يراها الإنسان، يذكر الكاتب الجغرافية الطبيعية هي جغرافية بيئة الإنسان
يتحدث الكتاب عن الجغرافيا الطبيعية الممثلة في أبعاد الأرض ومكوناتها وأشكال السطح الرئيسية وتوزيعها على القارات، يذكر الكاتب أنَّ علم الجغرافيا أحد الأركان الرئيسية في المعرفة الإنسانية
يتحدث الكتاب عن منزلة المسجد في الإسلام، يذكر الكاتب كان المسجد جامعًا للعبادة، جامعة للعلم والعلماء، كما يذكر درست في الجامع علوم مختلفة من علوم شرعية ولغة وفلك وطب ورياضيات
تحدث الكتاب عن مدى أهمية الوقف وأثره في تنمية المجتمع، يذكر الكاتب أنَّ الوقف الإسلامي كان له دوره الكبير وتأثيره في خدمة الدعوة الإسلامية
يتحدث الكتاب عن علوم القرآن الكريم، يذكر الكاتب علوم القرآن في عصر النبي محمد عليه الصلاة والسلام، كما يذكر علوم القرآن في عهد التدوين
المجاز اللغوي: هو أن تأتي بكلمة لها معنى حقيقي وأن تستعملها في معنى آخر،ولا بد أن تكون هناك ارتباط بين( المعنى الحقيقي والمعنى المجازي)، ينقسم إلى الاستعارة والمجاز المرسل.
الحقيقة: يقصد بها هي ما اصطلح على الناس على التخاطب به، أو هي مدلول الكلمة المستعملة فيما وضعت له بحيث تدل على معناها بنفسها من غير حاجة إلى علاقة أو قرينة.
يقصد به لفظ واحد ولهذا اللفظ يحمل معنيان، المعنى الأول يكون قريب للعقل ولكن هذا المعنى لا يقصده المتحدث، والمعنى الآخر يكون بعيد وهو الذي يقصده المتحدث.
هو مايقصد به الجمع بين الكلمة وضدها في المعنى،يعمل على تأكيد المعنى وتوضيحه، وهو أحد المحسنات البديعية المعنوية، ويكون له أشكالًا وصورًا عديدة ويعود سبب ذلك لتسميته من قبل العلماء بتسميات خاصة.
يقصد بها لفظ استخدم في الجملة ولم يقصد بها المعنى الحقيقي وإنما يقصد منها المعنى الكنائي، كما يمكن أن يجتمع في الجملة المعنى الحقيقي والمعنى الخيالي.
الازدواج من المحسنات اللفظية، ويقصد به توزان الجمل في الطول والرنين والموسيقى بشرط ألا يوجد اتفاق في الحرف الأخير، يكون في النثر، و كما يقصد به تقطيع الفقرة إلى جمل متساوية.
هي ظاهرة عروضية نجدها في البيت الشعري الأول من القصيدة التي تعتمد نظام الشطرين، والمقصود به ما كانت الغروض تابعة للضرب وزنًا وزيادةً ونقصًا، تزيد بزيادته وتنقص بنقصه، كما يفيد زيادة النغم على القصيدة.
هو أحد فنون علم البديع، يقصد به بأن يقول الشاعر أن وصفًا ما له علة تناسبه بعبارة لطيفة غير واقعية، يزيد بها المعنى رقة وجمالًا
هو أن يستطيع المرء أن يبلغ إلى فهم وعقل السامع وكمتا يجب أن يوصل كلامه إلى فهم السامع بأبسط الطرق وأسهلها حسب المناسبة التي يرد فيها الكلام
هي أحد فنون علم البديع، يقصد به أن يستعير المتكلم لشيء لفظًا لا يصح إطلاقه على المستعار له إلا مجازًا، وإنما يستعير له هذا اللفظ لوقوعه في سياق ما يصلح له
هو من المحسنات البديعيه، يقصد به هو أن يجمع المتكلم في الكلام بين أمر وما يناسبه أو بين أمور متناسبه لا على جهة الطباق والمقابلة، بل على جهة الاتفاق والتناسب.
يعتبر من المحسنات اللفظية، يقصد بالمدح هو أن تمدح شخص وتذكر جميع صفاته الحسنه، واسلوب المدح والذم هو اسلوب مستخدم في المدح والثناء وفي الذم والهجاء.
التشبيه:يقصد به هو بيان أن شيئًا أو أشياء شاركت غيرها في صفة أو أكثر من صفة، وذلك باستخدام أداة هي الكاف أو غيرها، وذلك من أجل التقريب بين (المشبه والمشبه به في وجه الشبه).
هو العلم الأخير من علوم البلاغة، يأتي بعد علم البيان وعلم المعاني، هو علم يعرفك كيف تجمل الكلام وتحسنُه وذلك بعد أن يكون كلامك مطابق لمقتضى الحال، مع أن يكون الكلام واضح.
علم البلاغة: هو العلم الذي يهتم بقدرة المتكلم أو الكاتب على إيصال المعنى الموجود في رأسه إلى عقل وفهم السامع بأسهل الطرق ومع الكمية المناسبة من الكلمات، مع الانتباه إلى مقام الكلام أو المناسبة التي يقال فيها هذا الكلام
هو إطالة الصوت عند النطق بحرف من حروف المد، ويعتبر المد حكم من أحكام التجويد ويجب مراعاته عند قراءة القرآن الكريم.
تعريف عبد القاهر الجرجاني: " أن يريد المتكلم إثبات معنى من المعاني، فلايذكره باللفظ الموضوع له في اللغة، ولكن يجيء إلى معنى هو تاليه وردفه في الوجود فيومئ به إليه ويجعله دليلًا عليه" .