ثورة أتجالي كل محمد إيفي
توقفت الحياة الديموقراطيّة في كثير من الأوقات في الدولة العثمانيّة، وقد كان السبب بذلك التمردات والانقلابات، فقد كانت عادة التمرد عادة قديمة لدى الأتراك
توقفت الحياة الديموقراطيّة في كثير من الأوقات في الدولة العثمانيّة، وقد كان السبب بذلك التمردات والانقلابات، فقد كانت عادة التمرد عادة قديمة لدى الأتراك
وتمردت الوحدة الفرعيّة للإنكشاريّة المسؤولة عن الخدمات اللوجستيّة، المسماة(Cebeci)، في (17) يوليو (1703) مطالبة بدفع كامل المبلغ قبل العمليّة.
على الرغم من كل هذه الصعوبات، كان الضعف العثماني الداخلي واضحًا فقط للمراقبين العثمانيين والأجانب الأكثر تميزًا خلال معظم القرن السابع عشر.
إنّ أطروحة الرفض العثماني أو نموذج الانحدار العثماني (بالتركية: Osmanlı Gerileme Tezi) هي رواية تاريخيّة عفا عليها الزمن، لعبت ذات يوم دورًا مهيمنًا في دراسة تاريخ الإمبراطوريّة العثمانيّة.
تمرد جلال (بالتركية: جلال أياكلان مالاري)، كان عبارة عن سلسلة من التمردات في منطقة الأناضول(تركيا) من قبل القوات غير النظامية بقيادة قادة قطاع الطرق والمسؤولين الإقليميين المعروفين باسم (celalî)، ضد سلطة الإمبراطوريّة العثمانيّة في أواخر القرن السادس عشر وأوائل القرن السابع عشر.
محمد الرابع ، بالاسم أفجي ("الصياد")، (من مواليد 2 يناير (1642)، القسطنطينيّة - توفي في (6) يناير (1693)، أدرنة، الإمبراطوريّة العثمانيّة)، السلطان العثماني الذي تميز عهده (1648-1687) أولاً بإداري و الاضمحلال المالي وبعد ذلك بفترة إحياء تحت قيادة وزراء كوبرولو، ومع ذلك، كرس محمد الرابع نفسه للصيد بدلاً من شؤون الدولة.
شملت روميليا مقاطعات تراقيا ومقدونيا ومويسيا، والتي هي الآن بلغاريا وتراقيا التركيّة، يحدها من الشمال نهري سافا والدانوب، وغربًا ساحل البحر الأدرياتيكي وجنوبيًا بنهر موريا
روميليا (بالتركية العثمانية: روم ايلى، روم إيلى؛ التركية الحديثة: روملي ؛ اليونانية: Ρωμυλία)، اشتقاقيًا "أرض الرومان"، كان اسم منطقة تاريخية في جنوب شرق أوروبا كانت تدار من قبل الإمبراطوريّة العثمانيّة، المقابلة إلى البلقان، في معناه الأوسع، تم استخدامه للإشارة إلى جميع الممتلكات والتوابع العثمانيّة التي سيتم تصنيفها لاحقًا جيوسياسيًا على أنها "البلقان".
كوبرولوزاد فاضل مصطفى باشا ("كوبرولو مصطفى باشا الحكيم"، المعروف أيضًا باسم غازي فاضل مصطفى كوبرولو (1637)-(19) أغسطس (1691)، سلانكامن)
للغة التركيّة، التركيّة Türkçe أو Türkiye Türkçesi، أحدى أفراد عائلة اللغة التركيّة ضمن مجموعة اللغات (Altaic)
كانت هناك ثلاث سمات أساسية للانتماء إلى الطبقة الحاكمة العثمانيّة: مهنة الولاء للسلطان ودولته، قبول وممارسة الإسلام ونظامه الأساسي في الفكر والعمل؛ ومعرفة وممارسة نظام العادات والسلوك واللغة المعروف بالطريقة العثمانيّة
كانت الحكومة المركزيّة مكونة من السلطان وموظفيه، كانت العائلة الحاكمة تُعرف باسم "بيت عثمان" ةكان يساعدها في الحُكم الديوان المؤلف من الصدر الأعظم والطبقة الحاكمة (النبلاء)
قامت هذه المرحلة على زرع الحقد والكراهية في أوروبا ضد الدولة العثمانية عن طريق حملات إعلاميّة من طرف الدول والجماعات الدينيّة والكنيسة المسيحيّة، بوضع الدولة العثمانيّة بموقع الإجرام في حق أوروبا، بسبب قيامهم بفتح أوروبا ونشر الإسلام في نظر المسيحيين.
كانت الحملة الصليبية الأولى (1095-1102) حملة عسكريّة قامت بها قوات أوروبا الغربيّة لاستعادة القدس والأراضي المقدسة من سيطرة المسلمين
أحمد توفيق باشا (ولد في (11) فبراير (1845)، أوسكودار، بالقرب من القسطنطينيّة، الإمبراطوريّة العثمانيّة (الآن اسطنبول، تور - توفي عام (1936)، اسطنبول)
حققت الإمبراطورية العثمانيّة ذروة قوتها وثروتها، وسيطرت على جنوب شرق أوروبا والشرق الأوسط خلال القرن الذي أعقب حكم السلطان محمد الثاني، ووسعت الفتوحات الجديدة نطاقها إلى وسط أوروبا وفي جميع أنحاء الجزء العربي من الخلافة الإسلاميّة القديمة
تحت حكم محمد الأول (1413–2020) ومراد الثاني (1421–1451) ، كانت هناك فترة جديدة من التوسع تمت فيها استعادة إمبراطوريّة بايزيد وإضافة مناطق جديدة، أعاد محمد نظام التبعية في بلغاريا وصربيا، ووعد بأنه لن يقوم بمغامرات أوروبيّة جديدة.
غالبًا ما يُنظر إلى عهد السلطان عبد الحميد الثاني (1876-1909) على أنه رد فعل ضد التنظيمات، ولكن نظرًا لأنّ جوهر إصلاحات التنظيمات كان المركزيّة وليس التحرير، فقد يُنظر إلى عبد الحميد على أنه المنفذ لها وليس مدمرها.
التجنيد في الإمبراطورية العثمانية في عام (1389) قدم العثمانيّون نظام التجنيد العسكري في أوقات الحاجة، كان من واجب كل بلدة وحي وقرية تقديم مجند مجهز بالكامل في مكتب التجنيد.
سليم الثالث (تركي عثماني: سليم ثالث)(Salīm-i thālis) وُلد في (24) ديسمبر (1761)، وتوفي (28) يوليو (1808) كان سلطان الإمبراطوريّة العثمانيّة ذو العقليّة الإصلاحيّة من (1789) إلى (1807).
مصطفى الأول (mʊstəfə ؛التركيّة العثمانيّة: مصطفى اول؛(1591 - 20 يناير 1639)، عُرف السلطان مصطفى (فيلي مصطفى) خلال فترة حكمه الثانية وغالبا ما أُطلق عليه مصطفى المجنون
مراد الثالث (التركية العثمانية: مراد ثالث Murād-i sālis ، التركية: III.Murat) ولد في (4) يوليو (1546) وتوفي في (16) يناير (1595) كان سلطان الإمبراطوريّة العثمانيّة من (1574) حتى وفاته في (1595).
مصطفى الرابع (mʊstəfə ؛ التركيّة العثمانيّة: مصطفى رابع Muṣṭafā-yi raba؛ ولد في (8) سبتمبر (1779) وتوفي في (16) نوفمبر (1808) كان سلطان الإمبراطوريّة العثمانيّة من (1807) إلى (1808).
("المرسوم الإمبراطوري لإعادة التنظيم") إعلانًا من قبل السلطان العثماني عبد المجيد الأول في عام (1839) والذي أطلق فترة تنظيمات من الإصلاحات وإعادة التنظيم في الدولة العثمانيّة.
في ديسمبر (623)، هزم جيش المسلمين بقيادة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم المشركين من قبيلة بني قريش في معركة بدر، وقد عبّرت القبائل اليهودية مثل بنو قينقاع عن استيائها من ذلك،
قام سيدنا محمد والمسلمون بدفن الشهداء في ساحة المعركة، وعادوا إلى منازلهم في ذلك المساء تقاعد المكيون في المساء في مكان يسمى الحمراء الأسد، على بعد أميال قليلة من المدينة المنورة.
في اليوم التالي للمعركة حدث شيء غير متوقع حسب بعض الروايات، بدأ الفلاحون الصليبيون في عمل عفوي، وماقاموا به خدم كابيسترانو وهونيادي، على الرغم من أوامر هونيادي للمدافعين بعدم محاولة نهب المواقع العثمانيّة
عشية فتح مكة، اعتنق أبو سفيان الإسلام عندما وجد أنه لا يوجد مخرج سوى قبول الإسلام عندما سأل محمد، اعترف أن آلهة مكة أثبتت أنها عاجزة وأنه لا يوجد في الواقع إلّا "لا إله إلا الله"، الجزء الأول من اعتراف الإسلام بالإيمان.
كانت السنوات العشرون التالية في لبنان فترة أزمات مُتصاعدة أصبحت لبنان مسرحًا لصراع على السلطة بين الدروز والموارنة، بالإضافة إلى الصراع الاجتماعي في سوريا جرت محاولة لتطبيق النظام الإداري العثماني الجديد.
في أواخر القرن التاسع عشر، دعت الحركة الصهيونيّة إلى قيام دولة يهوديّة في فلسطين، اتخذ السلطان عبد الحميد الثاني سلسلة من الاحتياطات لحماية فلسطين