ما قبل معركة القديس كوتهارت
بدأت الهيمنة العثمانية في المجر مع معركة موهاكس في عام(1526)، مما أدى إلى غزو سليمان العظيم لمعظم المجر، وفي الوقت نفسه، أصبحت أجزاء المجر التي بقيت تحت السيطرة النمساوية معروفة باسم المجر الملكية.
بدأت الهيمنة العثمانية في المجر مع معركة موهاكس في عام(1526)، مما أدى إلى غزو سليمان العظيم لمعظم المجر، وفي الوقت نفسه، أصبحت أجزاء المجر التي بقيت تحت السيطرة النمساوية معروفة باسم المجر الملكية.
على الرغم من أن الكثيرين في أوروبا، وخاصة الكروات والنبلاء الهنغاريّين، توقعوا أن يحرر هابسبورغ النمساوي المجر نهائيًا إلى الأبد، فقد تخلى ليوبولد عن الحملة.
معركة سانت جوتهارد (بالمجريّة:(Szentgotthárdi csata)؛ بالتركية: Saint Gotthard Muharebesi؛ بالألمانية:(Schlacht bei Mogersdorf Schlacht bei St).
التقى سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام بابن أبي الحقيق والكاتبة والطيح من أجل مناقشة شروط الاستسلام كجزء من الاتفاقيّة، كان على يهود خيبر إخلاء المنطقة، وتسليم ثرواتهم ومقابل ذلك سيوقف المسلمون الحرب ولا يؤذون أي من اليهود.
وصل رجال قبيلة بني خزاعة إلى سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام خلال أربعة أيام، محذرين إياه من الجيوش المتحالفة التي ستصل خلال أسبوع.
بعد هجرة المسلمين من مكة، حارب المسلمون قريش في معركة بدر عام (624)، وفي معركة أُحد عام (625) على الرغم من أنّ المسلمين لم يفزوا ولم يهزموا في معركة أحد، فإن قوتهم العسكرية كانت تنمو تدريجيًّا.
معركة الخندق بالعربيّة: وعُرفت أيضًا بغزوة الخندق، وغزوة الأحزاب، وسميت بغزوة الأحزاب بسبب تحالف العديد من الأحزاب ضد المسلمين لغزو المدينة المنورة
وفقًا للمصادر الإسلامية، حدث غزو بني قينقاع المعروف أيضًا باسم الحملة ضد بني قنيقاع، في (624) بعد الميلاد،
وفقًا للمصادر الإسلامية، حدث غزو بني قينقاع المعروف أيضًا باسم الحملة ضد بني قنيقاع، في (624) بعد الميلاد،
كان محمد قد قم بالدعوة لإعتناق الدين الإسلامي في مكة المكرمة من (613) إلى (622) وقد اجتذب مجموعة صغيرة من الأتباع، لكنه أثار معارضة شديدة من بقية قريش وخاصة من أسيادها، القبيلة التي حكمت مكة والتي ينتمي إليها.
في ديسمبر (623)، هزم جيش المسلمين بقيادة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم المشركين من قبيلة بني قريش في معركة بدر، وقد عبّرت القبائل اليهودية مثل بنو قينقاع عن استيائها من ذلك،
قام سيدنا محمد والمسلمون بدفن الشهداء في ساحة المعركة، وعادوا إلى منازلهم في ذلك المساء تقاعد المكيون في المساء في مكان يسمى الحمراء الأسد، على بعد أميال قليلة من المدينة المنورة.
معركة خيبر (باللغة العربية: غَزْوَة خَيْبَر) حدثت في عام (628) بين المسلمين واليهود الذين يعيشون في واحة خيبر، الواقعة على بعد 150 كيلومترًا (93 ميل) من المدينة المنورة في الجزء الشمالي الغربي من شبه الجزيرة العربيّة، في المملكة العربية السعودية اليوم.
كانت معركة أحد (بالعربية: غَزْوَة أُحُد) معركة بين المسلمين الأوائل وأعدائهم من قريش في عام (624) م (3 هـ) في منطقة تسمى الحجازي في شبه الجزيرة العربيّة، حدثت المعركة في يوم السبت، (22 ديسمبر 624) (7 شوال 3 هـ في التقويم الإسلامي)
في ربيع عام(1593) ، جمعت بيليربي تيلي حسن باشا جيشًا كبيرًا في بترينجا وفي 15 يونيو عبرت مرة أخرى نهر كوبا وبدأت هجومها الثالث على سيساك.
حصل المسلمون العرب على كمية كبيرة من الغنائم في هذه المعركة، بما في ذلك المعيار الملكي المرصع بالجواهر المشهورة، المسمى Derafsh-e-Kāveyān ("علم Kāveh '').
كان العرب قد خيموا في القادسية مع (30،000) رجل منذ يوليو(639) أمر عمر سعد بإرسال مبعوثين إلى يزديجيرد الثالث وجنرال الجيش الساساني، رستم فروخزاد، ودعاهم إلى الدخول إلى الإسلام.
بدأ الخليفة عمربن الخطاب ثاني الخلفاء الراشدين بجمع جيوش جديدة من جميع أنحاء شبه الجزيرة العربية بهدف إعادة غزو العراق عين عمر سعد بن أبي وقاص، ويعتبر سعد شخصية مهمة في قبيلة قريش كقائد لهذا الجيش.
بعد أن غادر خالد بن الوليد العراق إلى سوريا، ظلت سواد، المنطقة الخصبة بين الفرات ودجلة، غير مستقرة في بعض الأحيان يسيطر الفرس وأحيانًا المسلمون استمر هذا الصراع "المتبادل"
خلال الفترة الأولى من الفتوحات الإسلاميّة، وبعد حروب الردة وصفت هذه المعركة على أنه كان لها أهميّة في التأريخ الإسلامي، جرت المعركة في موعد غير محدد في بلدة القادسية الصغيرة وتعد بلدة القادسيّة بلدة حدوديّة(أي أنها تقع على الحدود).
بعد حروب الردة، قام زعيم قبيلة في شمال شرق شبه الجزيرة العربية، المثنى بن حارثة، بمداهمة المدن الفارسية في بلاد الرافدين (ما يعرف الآن بالعراق).
مع انهيار التمردات، قرر أبو بكر الآن توسيع الإمبراطوريّة الإسلامية ،من غير الواضح ما إذا كان قصده هو زيادة التوسع على نطاق واسع، أو هجمات استباقية لتأمين منطقة عازلة بين الدولة الإسلاميّة والإمبراطوريتين الساسانيّة والبيزنطيّة القويّة.
آخر ثورات الردة كانت من قبيلة كندة القوية التي سكنت منطقة نجران وحضرموت وشرق اليمن لم يقتحموا الثورة حتى ينايرمن عام (633)
كانت اليمن أول مقاطعة تتمرد ضد سلطة الإسلام عندما قامت قبيلة أنس بالسلاح تحت قيادة رئيسها ونبيها الأسودالعنسي كانت اليمن آنذاك تحت سيطرة الأبناء (يقصد بها السيطرة الفارسية على اليمن)، وهي مجموعة منحدرة من الحامية الفارسية الساسانية في صنعاء.
في منتصف سبتمبر(632)، أرسل أبو بكر الصديق فيلق بقيادة حذيفة بن محسن لمحاربة المرتدين في منطقة عمان، حيث تمردت قبيلة أزد المسيطرة تحت قيادة لقيط بن مالك، المعروف أكثر باسم "ذو تاج" وفقا لبعض التقارير، ادعى أيضا النبوة.
أمر عكرمة بن أبي جهل أحد قادة السلك، بالاتصال بمسيلمة الكذاب في اليمامة، ولكن ليس للانخراط حتى ينضم إليه خالد كان نية أبو بكر في إعطاء عكرمة هذه المهمة هي ربط المسالمة في اليمامة، وبالتالي تحرير خالد للتعامل مع القبائل المرتدة في شمال وسط شبه الجزيرة العربية دون تدخل.
قام الخليفة أبو بكر الصديق بتوزيع القوى العاملة المتاحة بين 11 سلاحًا رئيسيًا، كل منهم تحت قيادة قائده، ويحمل معاييره الخاصة تم توزيع القوى العاملة المتاحة بين هذه الفرق، وبينما تم تكليف بعض القادة بمهام فورية، تم تكليف آخرين بمهام ليتم إطلاقها لاحقًا.
في حوالي منتصف مايو(632)، أمر سيدنا محمد الذي كان يعاني في ذلك الوقت من مرض بإعداد حملة استكشافية كبيرة ضد الإمبراطوريّة البيزنطيّة من أجل الانتقام لشهداء معركة مؤتة.
كانت حروب الردة(حروب الردة)، هي مجموعة من الحروب التي قام بها الخليفة أبو بكر الصديق، ضد القبائل العربية المتمردة التي ارتدت عن الإسلام خلال(632)و(633)، بعد وفاة النبي محمد صلى الله عليه وسلم مُباشرة.
كانت بعثة تبوك، والمعروفة أيضًا باسم بعثة أسرا، رحلة عسكرية بدأهاسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في أكتوبر (630)م (9 هـ) قاد محمد قوة تصل إلى (30.000) رجلًا شمالًا إلى تبوك، بالقرب من خليج العقبة، في شمال غرب المملكة العربية السعودية الحاليّة.