نانسي العتوم

علم الاجتماعالتاريخ

أصل الإمبراطورية العثمانية

قاد والد عثمان إرطغل قبيلة تركي التركيّة غربًا من آسيا الوسطى إلى الأناضول هربًا من الهجوم المغولي، ثمّ تعهد بالولاء لسلطان السلجوق الأناضولي، الذي منحه السيادة على بلدة سوت على الحدود البيزنطية.

علم الاجتماعالتاريخ

التاريخ الاقتصادي

هو الدراسة الأكاديمية للاقتصادات أو للأحداث الاقتصادية في الماضي، حيثُ يجرى البحث باستخدام مزيج من الأساليب التاريخيّة والأساليب الإحصائيّة وتطبيق النظرية الاقتصاديّة على المواقف والمؤسسات التاريخيّة.

علم الاجتماعالتاريخ

حلم عثمان

هي قصة أسطوريّة عن حياة عثمان الأول، مؤسس الإمبراطوريّة العثمانيّة، تصف القصة حُلمًا عاشه عثمان أثناء إقامته في منزل شخصيّة دينيّة، الشيخ إدبالي، يرى فيها رؤيّة مجازية تتنبأ بنمو وازدهار إمبراطورية يحكمها هو وأحفاده.

علم الاجتماعالتاريخ

الغازي أرطغرل

كان والد عثمان الأول. وفقًا للتقاليد العثمانيّة، وهو ابن سليمان شاه، زعيم قبيلة كايي من أغوز تركس، الذين فروا من غرب آسيا الوسطى إلى الأناضول هربًا من الفتوحات المغوليّة،

علم الاجتماعالتاريخ

فتح القسطنطينيّة

كانت عاصمة الإمبراطوريّة الرومانيّة (330–395)، والإمبراطوريّة الرومانيّة الشرقيّة (البيزنطيّة) (395–1204 و1261–1453)، والدولة الصليبيّة القصيرة المعروفة بالإمبراطوريّة اللاتينيّة (1204-1261) الإمبراطوريّة العثمانيّة (1453–1923).

علم الاجتماعالتاريخ

حصار كورفو (1716)

بعد نجاحهم في موريا، تحرك العثمانيّون ضد الجزر الأيونيّة التي تسيطر عليها البندقيّة، احتلوا جزيرة ليفكادا (سانتا ماورا)، التي اتخذها البندقيّة في عام(1684).

علم الاجتماعالتاريخ

ما قبل معركة موريان

سيطرت البندقيّة على العديد من الجزر في بحر إيجة والبحر الأيوني، وعلى عدة حصون ذات الموقع مهم، على طول ساحل البر الرئيسي اليوناني، وذلك منذ تأسيس الإمبراطوريّة البيزنطيّة بعد الحملة الصليبيّة الرابعة.

علم الاجتماعالتاريخ

متى تنازلت الإمبرطورية العثمانية عن أجزاء من مولدافيا لروسيا؟

تم توقيع معاهدة بوخارست بين الإمبراطوريّة العثمانيّة والإمبراطوريّة الروسيّة في(28) مايو(1812)، في نزل مانوك في بوخارست، وتم التصديق عليها في(5)يوليو(1812)، في نهاية الحرب الروسيّة التركيّة من(1806-1812).

علم الاجتماعالتاريخ

الإصلاح على الجيش الكلاسيكي

تألف فيلق الإنكشاريّة في الأصل من صبية مسيحيين مجندين أصبحوا متعلمين عسكريًا في ظل الإمبراطوريّة العثمانيّة، خلال القرنين الخامس عشر والسادس عشر، أصبحوا يُعرفون بأنهم أكثر الوحدات العسكرية كفاءة وفعالية في أوروبا.