متى توفي محمد الفاتح؟
توفي، في 3 مايو 1481، عن عمر يناهز التاسعة والأربعين ، ودُفن في تربته بالقرب من مجمع مسجد الفاتح.
توفي، في 3 مايو 1481، عن عمر يناهز التاسعة والأربعين ، ودُفن في تربته بالقرب من مجمع مسجد الفاتح.
ولد محمد الثاني في 30 مارس 1432 ، في أدرنة ، ثمّ عاصمة الدولة العثمانيّة، كان والده السلطان مراد الثاني (1404-1451) وأمه هوما فاليدي خاتون ، المولودة في مدينة ديفريكاني، كاستامونو.
محمد الفاتح (1431 - 1481 م) ، نجل السلطان مراد الثاني ، السلطان الذي حكم الإمبراطورية العثمانية منذ عام 1451 م. عندما كان طفلاً ، كان محمد الفاتح مدللًا.
نظرًا لنُدرة المصادر المُتعلّقة بحياته، لا يُعرف سوى القليل جدًا عن العلاقات الأسريّة مع عثمان.
جاءت أولى الفتوحات الحقيقيّة لعثمان بعد انهيار سلطنة السلاجقة عندما تمكن من احتلال قلاع إسكيشيروكاراكاهيسار.
قاد والد عثمان إرطغل قبيلة تركي التركيّة غربًا من آسيا الوسطى إلى الأناضول هربًا من الهجوم المغولي، ثمّ تعهد بالولاء لسلطان السلجوق الأناضولي، الذي منحه السيادة على بلدة سوت على الحدود البيزنطية.
هو الدراسة الأكاديمية للاقتصادات أو للأحداث الاقتصادية في الماضي، حيثُ يجرى البحث باستخدام مزيج من الأساليب التاريخيّة والأساليب الإحصائيّة وتطبيق النظرية الاقتصاديّة على المواقف والمؤسسات التاريخيّة.
هي قصة أسطوريّة عن حياة عثمان الأول، مؤسس الإمبراطوريّة العثمانيّة، تصف القصة حُلمًا عاشه عثمان أثناء إقامته في منزل شخصيّة دينيّة، الشيخ إدبالي، يرى فيها رؤيّة مجازية تتنبأ بنمو وازدهار إمبراطورية يحكمها هو وأحفاده.
كان جيش الإمبراطوريّة العثمانيّة ينقسم إلى خمس فترات رئيسيّة. وكان الجيش يغطي عصر التأسيس السنوات ما بين عام 1300 (الحملة البيزنطية) و 1453 (غزو القسطنطينيّة).
السلطان أورخان هو ابن السلطان عثمان الغازي وُلد في عام (٦٨٠) للهجرة، وظهرت عليه صفات الذكاء والنباهه في سن مُبكرة، وكان يُحب حمل السلاح، وركوب الخيل والتعامل مع الأبطال من الرجال، والنزول إلى ميادين والقتال.
كان والد عثمان الأول. وفقًا للتقاليد العثمانيّة، وهو ابن سليمان شاه، زعيم قبيلة كايي من أغوز تركس، الذين فروا من غرب آسيا الوسطى إلى الأناضول هربًا من الفتوحات المغوليّة،
، كان ابن أورهان الغازي التركي ونيلوفر خاتون البيزنطية، وهو ثالث سلاطين آل عثمان وأول من أُطلق عليه لقب سلطان، فوالده أورخان وجده عثمان أطلق عليهم لقب أمير أو بك.
كانت عاصمة الإمبراطوريّة الرومانيّة (330–395)، والإمبراطوريّة الرومانيّة الشرقيّة (البيزنطيّة) (395–1204 و1261–1453)، والدولة الصليبيّة القصيرة المعروفة بالإمبراطوريّة اللاتينيّة (1204-1261) الإمبراطوريّة العثمانيّة (1453–1923).
بعد نجاحهم في موريا، تحرك العثمانيّون ضد الجزر الأيونيّة التي تسيطر عليها البندقيّة، احتلوا جزيرة ليفكادا (سانتا ماورا)، التي اتخذها البندقيّة في عام(1684).
وقعت الحرب العثمانيّة - البندقيّة السابعة بين جمهوريّة البندقيّة والإمبراطوريّة العثمانيّة بين عامي (1714) و (1718)
سيطرت البندقيّة على العديد من الجزر في بحر إيجة والبحر الأيوني، وعلى عدة حصون ذات الموقع مهم، على طول ساحل البر الرئيسي اليوناني، وذلك منذ تأسيس الإمبراطوريّة البيزنطيّة بعد الحملة الصليبيّة الرابعة.
حرب موريان باللغة الإيطالية (الإيطالية: Guerra di Morea) وهي الاسم المعروف للحرب البندقيةّ العثمانيّة السادسة، وهي أحد سلسلة حروب "الحرب التركيّة الكبرى"
بعد سيطرة الدولة العثمانيّة على قبرص في الحرب العثمانيّة البندقيّة الرابعة (1570-1573)، كانت جزيرة كريت ("مملكة كانديا") آخر حيازة خارجيّة رئيسيّة للبندقيّة.
الحرب الكريتيّة (باليونانية: Κρητικός Πόλεμος ، التركيّة: Girit'in Fethi) أو حرب كانديا (الإيطالية: Guerra di Candia)، الصربيّة الكرواتيّة:(Kandijski rat).
وقعت الحرب العثمانيّة - البندقيّة الرابعة، والتي تُعرف باسم حرب قبرص (الإيطالية: Guerra di Cipro) بين (1570و1573).
كانت حرب البندقيّة العثمانيّة الثالثة (1537-1540) واحدة من حروب البندقيّة العثمانيّة التي وقعت خلال القرن السادس عشر، نشأت الحرب من التحالف الفرنسي العثماني
شهد حصار سالونيك بين عامي (1422) و (1430) الذي قامت به الإمبراطوريّة العثمانيّة تحت حكم السلطان مراد الثاني فتح مدينة سالونيك الموجودة اليوم في اليونان
وقعت الحرب العثمانيّة البندقيّة الأولى بين جمهوريّة البندقيّة وحلفائها والإمبراطوريّة العثمانيّة الإسلاميّة من (1463) إلى (1479)، وتُعتبر من أطول الحروب العثمانيّة.
معاهدة سان ستيفانو، عُقدت في ((3) مارس (1878)، وهي تسوية سلميّة فرضتها روسيا على الحكومة العثمانيّة في نهاية الحرب الروسيّة التركيّة (1877-1878).
تم توقيع معاهدة بوخارست بين الإمبراطوريّة العثمانيّة والإمبراطوريّة الروسيّة في(28) مايو(1812)، في نزل مانوك في بوخارست، وتم التصديق عليها في(5)يوليو(1812)، في نهاية الحرب الروسيّة التركيّة من(1806-1812).
التجنيد في الإمبراطورية العثمانية في عام (1389) قدم العثمانيّون نظام التجنيد العسكري في أوقات الحاجة، كان من واجب كل بلدة وحي وقرية تقديم مجند مجهز بالكامل في مكتب التجنيد.
تم إنشاء البحريّة العثمانيّة، المعروفة أيضًا باسم الأسطول العثماني، في أوائل القرن الرابع عشر بعد أن توسعت الإمبراطورية لأول مرة لتصل إلى البحر في عام(1323).
الحدث الرئيسي في هذه الفترة هو حل الإنكشاريّة، الذي حدث عام (1826)، وتغيير الثقافة العسكريّة "Vaka-ı Hayriye" الذي تمت ترجمته على أنّه حادثة ميمونة.
تألف فيلق الإنكشاريّة في الأصل من صبية مسيحيين مجندين أصبحوا متعلمين عسكريًا في ظل الإمبراطوريّة العثمانيّة، خلال القرنين الخامس عشر والسادس عشر، أصبحوا يُعرفون بأنهم أكثر الوحدات العسكرية كفاءة وفعالية في أوروبا.
كان أول شكل من أشكال الجيش العثماني هو قوة سلاح الفرسان السهوب الرحل، أنشأه عثمان الأول مؤسس الدولة العثمانيّة