بناء وعناقيد المجرات في علم الفضاء
تحتوي معظم المجرات وربما جميعها على مكون كروي للنجوم القديمة، يشكل هذا المكون في الأشكال البيضاوية كل أو معظم أي نظام معين
تحتوي معظم المجرات وربما جميعها على مكون كروي للنجوم القديمة، يشكل هذا المكون في الأشكال البيضاوية كل أو معظم أي نظام معين
يتكون معظم ممثلي فئة المجرات غير المنتظمة من تجمعات محببة وغير منتظمة للغاية من المناطق المضيئة
في نفس الوقت الذي كانت فيه السدم الحلزونية قيد الدراسة والمناقشة أصبحت مجرة درب التبانة موضوع نقاش مثير للجدل
تعتمد المراحل النهائية في تطور النجم على كتلته وزخمه الزاوي وما إذا كان عضواً في ثنائي قريب، يبدو أن جميع النجوم تتطور خلال مرحلة العملاق الأحمر إلى حالتها النهائية على طول مسار مباشر
تكشف الخرائط الراديوية المفصلة للسحب الجزيئية القريبة أنها متكتلة مع مناطق تحتوي على نطاق واسع من الكثافات
الملاحظات الدقيقة للمواقف النجمية ضرورية للعديد من مشاكل علم الفلك، يمكن قياس مواقع النجوم الأكثر سطوعاً بدقة شديدة في النظام الاستوائي
المجوهرات أو ما تسمى بالحلي هي عبارة عن نوع من أنواع المعادن الأرضية الثمينة وفي بعض الأحيان تكون أحجار كريمة قديمة من العصور السابقة
تكمن أهمية المعادن الأرضية بانها تعد المصدر الأساسي لعناصر معدنية مهمة جداً في حياة الإنسان، فهي تعد خامات معدنية
تتشكل المعادن في الطبيعة وخاصة في القشرة الأرضية من خلال ثلاثة طرق، وأول هذه الطرق هي: طريقة التبلور من الصهارة
من خلال دراسة الخواص البلورية للمعادن تم التعرف على أهم الخواص التي تساعد من خلالها التعرف على المعدن، حيث أن هذه الخواص وحدها تكون كافية من أجل تمييز معدن عن غيره من المعادن
قام الإنسان منذ القدم بالاعتماد بشكل تام على المعادن في صناعة أسلحته وأساليب راحته بالإضافة إلى صناعة زينته فكان يبحث عن الحديد
في حالة المعادن التي تكون أحادية المحور وفي حال كان المجهر في وضع المستقطبين متعامدين أي حينما يكون المحلل في نفس مسار الضوء
من المعروف أنه يوجد الكثير من المعادن النقية والسبائك تكون وحيدة التطور وتمانع التآكل بشكل جيد، أما بالنسبة للسبائك
ومن أهم المعادن التي تشارك في تركيب القشرة الأرضية أولها هو معدن الكوارتز وهو الذي يشتهر كذلك باسم (المرو) وهو عبارة عن مركب من ثاني أوكسيد السيليكون
من أهم الاكتشافات الفلكية خلال القرن العشرين هي التحقق من أن جميع المجرات تبتعد عن مجرتنا بسرعات عظيمة،
عمل العلماء على اطلاق مصطلح الغلاف السماوي Celestial sphere على ما تسمى في وقتنا باسم السماء، كما أن هذا الغلاف يتضمن وحدات من التكوينات والأجرام السماوية
أغلب المعادن في الطبيعة ممكن أن يتم التعامل معها من خلال مواد كيميائية مجددة وبشكل انتقائي، من الممكن اختبار أحد أنواع العناصر اللازمة
تتضمن مرحلة طحن الصخور عمليات طحن للأحجام الحبيبية التي تقع أحجامها بين 10 إلى 20 ملي متر ومن ثم تحويلها إلى حجم حبيبي أصغر
تتعامل عمليات المعالجة والاستخلاص المعدني بشكل أساسي في فصل المعادن أو الفلزات عن بعضها البعض وتفصلها أيضاً عن المواد الغثة والعقيمة
فوهة النيزك هو انخفاض ناتج عن تأثير جسم طبيعي من الفضاء بين الكواكب مع الأرض أو مع أجسام صلبة كبيرة نسبياً مثل القمر والكواكب الأخرى وأقمارها الصناعية أو الكويكبات والمذنبات الأكبر حجما
العصر الكربوني هو الفترة الخامسة من العصر الباليوزويك وظهر بعد العصر الديفوني وفترة ما قبل العصر البرمي، لكن من حيث الوقت المطلق بدأت العصر الكربوني منذ حوالي 358.9 مليون سنة
أنتجت الصخور النارية الجوراسية اليورانيوم والذهب في سلسلة جبال سييرا نيفادا في أمريكا الشمالية بما في ذلك رواسب الغرينية
لقد تم اقتراح أن زيادة النشاط البركاني وانتشار قاع البحر خلال العصر الجوراسي أطلق كميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون (أحد غازات الدفيئة) وأدى إلى ارتفاع درجات الحرارة العالمية
إن الصخور الديفونية في أوروبا واسعة ولها صلة ملحوظة في كل من أنواع الحيوانات والصخور الجيولوجية القديمة لذلك عادة ما تعتبر متحدة في العصر الديفوني
من المعروف الآن أن بعض النباتات التي يُفترض أنها من نباتات السيلوريان مثل تلك الموجودة في باراغواناث بولاية فيكتوريا أستراليا هي في الواقع من أوائل العصر الديفوني
استمرت الحيوانات اللافقارية شديدة التنوع التي نشأت في الفترة السيلورية السابقة في العصر الديفوني، وتم استغلال معظم المنافذ البيئية للمياه الضحلة والعميقة
العصر الديفوني في العصور الجيولوجية هو فترة من العصر الباليوزويك التي تتبع العصر السيلوري وتسبق العصر الكربوني
يحتوي (Ordovician) على أقدم بقايا النباتات البرية المقبولة عموماً على شكل شظايا وأبواغ بشرة، وتفتقر شظايا الجلد إلى الثغور والبنى الأخرى وقد استعصت على تحديد الهوية
الفترة الإدياكارية وتسمى أيضاً بفترة فينديان وهي القسم الأعلى من دهر البروتيروزويك في عصر ما قبل الكامبري وأحدث الفترات الثلاث من عصر الأحياء الحديثة
ربما كان المناخ العالمي خلال عصر الكامبري أكثر دفئاً وأكثر عدلاً مما هو عليه اليوم، وقد يكون غياب البحار الأرضية أو غير الساحلية في أقطاب الكامبري قد منع تراكم القمم الجليدية القطبية