التباعد الصفائحي على مستوى الكرة الأرضية
إن البنيات الناتجة عن التباعد هي عديدة ومتنوعة وتتشكل على المقاييس كافة، ولكنها مع هذا أقل ظهوراً من تلك المسببة بواسطة عمليات الانضغاط
إن البنيات الناتجة عن التباعد هي عديدة ومتنوعة وتتشكل على المقاييس كافة، ولكنها مع هذا أقل ظهوراً من تلك المسببة بواسطة عمليات الانضغاط
مما لا شك فيه أن منشأ السلاسل الجبلية يتوضع في المعطف العلوي حيث تصل حركات مواد بأحجام ضخمة، بالواقع إن السلسلة الجبلية تتشكل عندما تقترب كتلتان
ما أن تتوقف الحوادث الناتجة عن الانضغاط حتى تتعرض السلسلة الجبلية إلى إعادة ضبط توازني بسبب تشكل الجذور
تم تعريف الجبال على أنها سلسلة متتابعة من الارتفاعات لا تمتلك على التجانس فيما بينها؛ هذا يعني أن تكون ارتفاعات القمم كبيرة الاختلاف
إن السلاسل الحديثة أو الألبية هي تلك التي تعود لعمر أقل من 200 مليون سنة وبشكل عام أقل من 100 مليون سنة، وهي تتمثل بنطاقات متطاولة واقعة بين بعض الكتل الكبيرة
قام الجيولوجيين بتميز على سطح الأرض أربعة سلاسل رئيسية يمثل تشكلها حدثاً هاماً في تاريخ الأرض من القديم إلى الحديث
إن أكثر السلاسل الجبلية تتركز في النطاقات المضغوطة من القشرة الأرضية، ولذاك فإن دراسة السلاسل الجبلية تمكننا من فهم عمليات الانضغاط ونتائجها
تقوم محاولات منذ زمن بعيد أي منذ القرن الماضي لإعادة بناء بعض العمليات التكتونية مخبرياً مثل شكل الطيات والفوالق والتشققات الصخرية
بشكل عام إن الصخور ليست متجانسة وهكذا ففي جميع الصخور الرسوبية إن التطبق فيها (طبقات الصخور الرسوبية) يسبب عدم تجانس
تعتبر دراسة سلوكية الصخور بدلالة العمق من المواضيع الهامة، وتم اجراء بعض التجارب تحت شروط من الضغط الجانبي والحرارة المتزايدة
من أجل معرفة ودراسة تشوه مواد القشرة الأرضية يعمل الجيولوجيين على معرفة الخواص الميكانيكية لصخور هذه القشرة بقصد الوقوف على ميكانيكية تشوها
يعرف الزمن الجيولوجي على أنه علم يساعد لتعيين العمر الحقيقي للصخور أو الأحافير والرواسب، حيث أن الجيولوجيين يستعملون مجموعة من الطرق لتحقيق ذلك
ازدهرت في هذا الحقب مجموعة المثقبات وبلغت أحجام ضخمة أكبر بكثير من أحجامها في الأزمنة الجيولوجية السابقة
خلال حقب الحياة التوسطة قلت أعداد الشعاب المرجانية وتحورت أشكالها نحو الأشكال الجديدة الأكثر تقدماً وانقرضت الكيسيات والبرعميات
ن الفترة الأولى من حقب الحياة القديمة تمتاز بازدهار الجرابتوليتات والمسرجيات وثلاثيات الفصوص بالإضافة إلى ظهور الكثير من المرجان الرباعي والكيسيات
تتميز الأحفير المرشدة بأنها ذات انتشار جغرافي واسع جداً والمدى الزمني لها قصير، ولهذا السبب هي عبارة عن أحافير مهمة في عمليات المضاهاة
إن دراسة بنية وتركيب القشرة الأرضية والمعطف العلوي لا تكون مكتملة وذات دليل كبير دون تحديد شروط الترموديناميكية (حرارة وضغط)
أثناء دراسة الجيولوجيين لبتروغرافية القشرة الأرضية والمعطف العلوي، تسائل الجيولوجيين عن الحالة الفيزيائية للمواد المكونة للقشرة الأرضية
تبعاً للمعطيات الحديثة عن بنية وتركيب القشرة الأرضية والمعطف العلوي، فقد اصبح ثابتاً ان المعطف العلوي يمتد من انقطاع موهو
اتفق الجيولوجيين على أن انقطاع موهو ينطبق على قاعدة القشرة الأرضية السفلى ويمثل الحد الفاصل بين هذه القشرة وبين المعطف العلوي
حتى عام 1960 لم تكن معلومتنا المباشرة عن القشرة الأرضية والمعطف العلوي تتجاوز العشرة كيلو مترات الأولى من العمق
في أواخر القرن التاسع عشر كانت الاعتقادات السائدة تعطي للأرض عمراً يتراوح بين عشرين إلى ثمانين مليون سنة
كان نيوتن هو أول من حدد شكل الأرض الكروي تقريباً مع وجود تسطح في القطبين الشمالي والجنوبي، ولكن الفرنسي غاسيني عارض نيوتن
كانت الجيولوجيا تعالج مواضيع وصفية أو تاريخية إلى أن طقت عليها علوم الفيزياء والكيمياء التي تشغل معاً الوجه الأمامي من رباعي الوجوه
إن أجزاء القشرة الأرضية التي تكون أكثر عرضة للتشوهات هي السلاسل الجبلية أو التوضعات القديمة التي كانت أفقية الشكل ولكنها التوت بشدة
يتضمن التقدم الكبير في علم الأرض والكيمياء الجيولوجية للنظائر تحليل حبيبات المعادن الموجودة دون انحلال كيميائي
يُقاس عمر العينة الجيولوجية على أقل من جزء من المليار غرام من النظائر الأحفورية الحقيقية، علاوة على ذلك فإن جميع نظائر عنصر كيميائي معين متطابقة
منذ أن تشكلت الأرض ازدادت وفرة نظائر مشعة وعناصر اخرى بمرور الوقت، فعلى سبيل المثال تغيرت نسبة الرصاص من الكتلة 206 إلى الكتلة 204
العصر الكامبري هو أقدم تقسيم زمني لعصر الباليوزويك ويمتد من 541 مليون إلى 485.4 مليون سنة مضت
يعتبر التعرف على طبيعة بيئة الأرض السابقة للأكسجين أمراً بالغ الأهمية للنظر في هذه المشكلة، فإذا تمكن البشر بطريقة ما من السفر عبر الزمن إلى الأرض