الصعوبات التي تواجه تاريخ التقويم الجيولوجي
يتواجد عدة أسباب تفسر غياب السلم الزمني الجيولوجي المفصل للجزء الأكبر من تاريخ الأرض، ومنها كانت هناك الكثير من المستحاثات والتي لن يتم تسجيلها في السجل الجيولوجي
يتواجد عدة أسباب تفسر غياب السلم الزمني الجيولوجي المفصل للجزء الأكبر من تاريخ الأرض، ومنها كانت هناك الكثير من المستحاثات والتي لن يتم تسجيلها في السجل الجيولوجي
هناك قمر طبيعي وحيد يرافق الأرض في دورانها السنوي حول الشمس، وهذا النظام الخاص بالقمر الكوكبي فريد من نوعه في المجموعة الشمسية
ينتج عن التأريخ الإشعاعي تواريخ محددة للوحدات الصخرية التي تمثل مختلف الأحداث في تاريخ الأرض البعيد
قام الجيولوجيين بتعريف التنقيب على أنه مصطلح يتم استخدامه لوصف مجموعة كبيرة جداً من الأنشطة التي تؤدي إلى البحث عن المعادن المتواجدة في الصخور أو في الأرض
تعرف الخرائط الجيولوجية الهندسية أنها خرائط تملك حدود ولها أبعاد كما أنها تتضمن مقياس رسم وتملك معلومات جغرافية
تعرف الينابيع على أنها الأماكن التي تبرز فيها المياه الجوفية على سطح الأرض بشكل طبيعي، كما أنه من الممكن إظهار المياه الجوفية على سطح الأرض بطريقة إصطناعية ويكون ذلك بحفر الآبار
إن نوعية الصخور التي تمر بها الأنهار تعمل على التأثير في أشكال الأنهار وفي وديانها وأنماطها أيضاً
إن مياه البحار والمحيطات تتميز بمجموعة خصائص جيولوجية وأول هذه الخصائص هي ملوحة البحار والمحيطات
هي عبارة عن مجموعة من المبادئ التي وضعها الجيولوجيين لقراءة تاريخ الأرض وكان أولها مبدأ تعاقب الطبقات
يمثل تفسير وظائف العالم تبعاً لنظرية الأوتار هو الاهتمام الأساسي في العالم مع التأكيد المبدئي على الانعكاسات التي يحدثها
في العادة تكون التكوينات الصخرية والكتل الصخرية في حالة توازن واستقرار للقوة المعرضه لها موقعياً بشكل طبيعي
إن الترسبات المعدنية والتكوينات الصخرية المختلفة تتميز بأنها تمتلك خصائص وصفات فيزيائية وميكانيكية تعتمد بشكل رئيسي على الظروف الترسيبية
إن أول مقاييس التشتت والاختلاف المستخدمة للنتائج والبيانات الجيولوجية هي المدى، إن المدى يمثل الفرق بين أعلى وأصغر قيمة في النتائج الجيولوجية والقيم الناتجة
إن هذه الطريقة في تقدير الاحتياطي الترسبات المعدنية تعتمد على تقسيم منطقة الترسبات المعدني إلى قواطع مثلثة من خلال ربط مواقع النماذج
إن هذه الطريقة تعمل على تقدير احتياطي الترسيب وذلك بالإعتماد على تعيين مساحة التأثير حول كل موقع نموذج أو موقع بئر على حده
إن التطبيقات الجيواحصائية الحديثة تعتبر بأنها دراسة علاقة التأثير الذي يكون متبادل بين قيم النماذج وذلك بالإعتماد على التوزيع المكافئ لها في الجسم المعدني
إن قانون الطبقات المتتابعة (تتابع الطبقات) يناسب كل وحدة من الطبقات الصخرية، مما يدل على أن كل تتابع مستقر للطبقات التي لم تتعرض إلى تقلبات
إن الوحدات الطباقية الصخرية تعرف بأنها الوحدة الرئيسية في تقسيم السجل الطباقي الصخري، وقام الجيولوجيين بتعريف الوحدة الطباقية
يوجد الكثير من العوامل التي وجبت ايجاد مدخلاً عملياً واقعياً للنماذج الطبقية المعقدة التي تسمى بالعلاقات السحنية
تم تعريف السحنة facies، على أنها مجموعة خصائص وصفات الصخر التي تعمل على عكس البيئة التي تشكل فيها الصخر
إن كافة الصخور الرسوبية (سواء كانت كبيرة أو صغيرة واسعة الامتداد الجيولوجي أو محلية الامتداد الجيولوجي) تكون محدودة جانبياً
وهي أحد الأجرام السماوية والتي تشاهد كنقاط مضيئة ليس لها حجم ملحوظ ولهذا السبب تختلف النجوم عن السدم، حتى لو تم رصد هذه النجوم باستخدام أضخم أنواع التليسكوبات.
إن علم الأرض (الجيولوجيا) تطور في العصر الحاضر بسبب الإسهامات والإنجازات العلمية التي توصلت إليها الأمم الحديثة، وذلك كان منذ عصر النهضة وحتى القرن العشرين الميلادي.
إن الدراسات الجيولوجية عن اليونان كانت تعتمد على منهجية التأمل والمناقشة العقلية بالإضافة إلى الإستنباط، وقد توصل الجيولوجيين من خلال استخدام هذه المنهجية إلى الفكر والنظريات الجيولوجية.
حيث حدث في الماضي عندما قامت الدراسات الجيولوجية ببناء اتجاهاً تقليدياً يتمثل في دراسة الصخور المتواجدة على القشرة الأرضية.
لقد باتت الانبثاقات البركانية التي تجلت خلال النيوجين في منطقة الماسيف سنترال، والتي أدت إلى بناء أجهزة منطقة velay وغيرها من المناطق وراحت تتابع خلال الدور التالي، ففي خلال البليوسين كانت منطقة كانتال عبارة عن بركان جسيم يبلغ ارتفاعه قرابة 3000 متر مع محيط عند القاعدة يبلغ قطره 70 كيلو متر.
ندخل مع الحقب الرابعي في فترة تبدو من وجهة النظر الجيولوجية قليلة الاختلاف نوعاً عن الفترة التي نحياها والتي يمكن اعتبارها كاستمرار لها، وعلى الرغم من قصر ديمومة الرابعي عندما نقارنها بمجمل الأزمنة الجيولوجية فقد كان على العكس مسرحاً لظاهرات من أكثرها أهمية.
يقع نمط البليوسين في المجال الرومي وعلى الخصوص في إيطاليا ففي هذا الدور جرى تدشين دورة ترسيبية جديدة تكون التقسيمات الفرعية فيها مستندة على وحيشات درسها الجيولوجيين في إيطاليا بدقة، ومن وجهة النظهر هذه تم هنا تمييز مجموعتين كبيرتين.
تتوزع سحن الصخور النموليتية في الكثير من المناطق ومن أهمها في إسبانيا حيث يقدم النموليتي في السلاسل الطبقية وشبه الطبقية سحن الفليش، وكما هو الحال في جبال الألب لا يكون الإيوستين الأسفل معروفاً فيها وتبدأ الزمرة بالليوتيسي الطاغي (صخور كلسية ومارنيات ذات فلسيات كبيرة) وتنتهي بأوليغوسين بحري عميق.
يشمل التوزيع الجيولوجي على الحوض الباريسي وينطبق السينوماني فيه على أقصى الطغيان ويجتاح البحر أخيراً مضيق بواتو حاملاً معه إلى الحوض الباريسي عناصر وحيشية رومية متوسطية، وتكون السحن عميقة أكثر كلما تقدمنا في إتجاه الأجزاء الوسطى من الحوض ونرى فيها السحن الرملية ذات مستاحاثات كبيرة.