ما هي أحقاب زمان الحياة المستترة؟
كان زمان الحياة المستترة ينقسم إلى حقبين متتاليين وأول حقب هو حقب الحياة السحيقة حيث أن هذا الحقب امتد حوالي 1000 مليون عام من عمر الأرض
كان زمان الحياة المستترة ينقسم إلى حقبين متتاليين وأول حقب هو حقب الحياة السحيقة حيث أن هذا الحقب امتد حوالي 1000 مليون عام من عمر الأرض
إن العناصر المشعة والتي يتم استخدامها لقياس أعمار الصخور يطلق عليها اسم الساعات النووية.
يوجد في سطح الأرض الكثير من الأحافير الشائعة سواء كانت من الأحافير النباتية أو الأحافير الحيوانية التي نجدها داخل الصخور الرسوبية.
صنف الجيولوجيين الصخور المتحولة بالاعتماد على التركيب المعدني للصخور المتحولة ونسيجها ويعود التحول في هذه الصخور عادة إلى نسيجها ذلك الذي يعتمد على ظاهرة التورق
هي الصخور التي تشكلت بسبب ترسيب مواد معدنية قد كانت ذائبة داخل محاليل مائية مشبعة.
إن الفتات والرواسب تتراكم داخل أحواض الترسيب بشكل غير متماسك ومن بعد ذلك تتعرض إلى ظروف وعوامل طبيعية وعوامل كيميائية أيضاً مختلفة تسبب في إندماجها وتماسكها مع بعضها البعض.
من أشهر الأمثلة على الصخور النارية هو صخر الغرانيت وهو عبارة عن صخر ناري جوفي عميق.
إن الصخور النارية تتخذ أشكالاً وأنواعاً وتتخذ أوضاعاً مختلفة داخل باطن الأرض وهذا يعتمد على المناطق التي تبرد فيها الصهارة الصخرية.
إن الصخور النارية تمتلك أنسجة مختلفة حيثُ عرف الجيولوجيين أن النسيج هو عبارة عن وصف للمظهر الكلي في الصخر الناري.
إن الصخور النارية تكون تقريبا 95% من صخور القشرة الأرضية وعلى الرغم من ذلك ومن إعتبارها على أنها من أقدم أنواع الصخور على سطح الأرض إلا أن البعض من أنواعها يعتبر هو الأكثر حداثة
إن اسم الجليدية يطلق على كتلة من الجليد المتحرك، وفي نفس الوقت يتم تسمية اسم الجليدية على المنطقة التي تكون متغطية بالجليد في طول أيام السنة ومثل هذه المناطق متواجدة، حيث تكون عبارة عن مناطق تراكمت فيها الثلوج فوق الجبال ويكون سمك الثلج فيها يبلغ عشرات من الأمتار.
إن عملية التجوية يقصد بها العملية التي يتم فيها تفتت وتحلل الصخور على سطح الأرض أو أن تحدث بقرب هذا السطح الأرضي من خلال العوامل الجوية السائدة داخل الغلافين الجوي والمائي التي تكون مؤثرة في منطقة ما.
قام الجيولوجيين بدراسة الطيات الصخرية والتي عرفوها على أنها تركيب من التراكيب البنائية ولكنها ثانوية، نتجت بسبب الإجهاد الذي وقع على الصخور وتسبب في إحداث تشوه لدن في الصخور.
تعد التراكيب الثانوية تراكيب تنتج بسبب تأثير وقوع قوى تكون متكافئة على التراكيب الجيولوجية الأولية والتراكيب الصخرية مما يسبب في تشويهها، أن مصطلح القوى المتكافئة يدل على تلك القوى التي تعمل على التأثير في الجسم الصلب أو في الصخور في حال أن تكون ذات قيمة متساوية وذات نفس المقدار.
يوجد حالات للصخور الرسوبية تتواجد فيها على هيئة طبقات، حيث أن كل طبقة منها تتكون من عدد من الطبقات على شكل رقائق تكون مائلة ومتتالية، وهذه الرقائق تختلف في وضعها بالاعتماد على نسبة مستويات التطبق الأصلية بين الطبقات.
قام الجيولوجيين بتصنيف البراكين إلى عدة أنواع؛ وذلك نظراً لكونها تتواجد بأشكال وأحجام مختلفة ويعود السبب في ذلك إلى طبيعة اللابة ونوعها وإلى تركيبها المعدني، بالإضافة إلى درجة لزوجتها وانسياباتها والذي يرجع إلى نسبة السيليكا والغازات فيها.
إن البراكين والإنفجارات أيضاً تمدنا بأوضح الأدلة وتكون على كم عظيم من الطاقة التي تكون مختزنة في باطن الأرض لذلك قام الجيولوجيون بدراستها، كما تندلع من فوهات هذه البراكين كميات كبيرة جداً من الصهارة وتكون على شكل فيضانات من الحمم وسحب من الغازات والرماد.
تم وضع نظريات متعددة تعمل على تفسير أصل المجموعة الشمسية وكيفية نشوئها وكانت بعض هذه النظريات معقدة كما تدعمه الأدلة والبراهين العلمية والرياضية، والدراسات التي تفسر نشأة المجموعة الشمسية وأصلها قسمت على شكل عدة نظريات ترتبت من أولها.
وهي أحد الأجرام السماوية والتي تشاهد كنقاط مضيئة ليس لها حجم ملحوظ ولهذا السبب تختلف النجوم عن السدم، حتى لو تم رصد هذه النجوم باستخدام أضخم أنواع التليسكوبات.
إن علم الأرض (الجيولوجيا) تطور في العصر الحاضر بسبب الإسهامات والإنجازات العلمية التي توصلت إليها الأمم الحديثة، وذلك كان منذ عصر النهضة وحتى القرن العشرين الميلادي.
إن الدراسات الجيولوجية عن اليونان كانت تعتمد على منهجية التأمل والمناقشة العقلية بالإضافة إلى الإستنباط، وقد توصل الجيولوجيين من خلال استخدام هذه المنهجية إلى الفكر والنظريات الجيولوجية.
حيث حدث في الماضي عندما قامت الدراسات الجيولوجية ببناء اتجاهاً تقليدياً يتمثل في دراسة الصخور المتواجدة على القشرة الأرضية.
لقد باتت الانبثاقات البركانية التي تجلت خلال النيوجين في منطقة الماسيف سنترال، والتي أدت إلى بناء أجهزة منطقة velay وغيرها من المناطق وراحت تتابع خلال الدور التالي، ففي خلال البليوسين كانت منطقة كانتال عبارة عن بركان جسيم يبلغ ارتفاعه قرابة 3000 متر مع محيط عند القاعدة يبلغ قطره 70 كيلو متر.
ندخل مع الحقب الرابعي في فترة تبدو من وجهة النظر الجيولوجية قليلة الاختلاف نوعاً عن الفترة التي نحياها والتي يمكن اعتبارها كاستمرار لها، وعلى الرغم من قصر ديمومة الرابعي عندما نقارنها بمجمل الأزمنة الجيولوجية فقد كان على العكس مسرحاً لظاهرات من أكثرها أهمية.
يقع نمط البليوسين في المجال الرومي وعلى الخصوص في إيطاليا ففي هذا الدور جرى تدشين دورة ترسيبية جديدة تكون التقسيمات الفرعية فيها مستندة على وحيشات درسها الجيولوجيين في إيطاليا بدقة، ومن وجهة النظهر هذه تم هنا تمييز مجموعتين كبيرتين.
تتوزع سحن الصخور النموليتية في الكثير من المناطق ومن أهمها في إسبانيا حيث يقدم النموليتي في السلاسل الطبقية وشبه الطبقية سحن الفليش، وكما هو الحال في جبال الألب لا يكون الإيوستين الأسفل معروفاً فيها وتبدأ الزمرة بالليوتيسي الطاغي (صخور كلسية ومارنيات ذات فلسيات كبيرة) وتنتهي بأوليغوسين بحري عميق.
يشمل التوزيع الجيولوجي على الحوض الباريسي وينطبق السينوماني فيه على أقصى الطغيان ويجتاح البحر أخيراً مضيق بواتو حاملاً معه إلى الحوض الباريسي عناصر وحيشية رومية متوسطية، وتكون السحن عميقة أكثر كلما تقدمنا في إتجاه الأجزاء الوسطى من الحوض ونرى فيها السحن الرملية ذات مستاحاثات كبيرة.
الأراضي الجوراسية تشير إلى الأراضي التي تشكلت خلال العصر الجوراسي، وهو فترة زمنية تمتد من حوالي 201 إلى 145 مليون سنة مضت. يُعتبر العصر الجوراسي جزءاً من الحقبة الباليوزوية
في حوالي نهاية الكاربونيفير ولا سيما خلال البيرمي أخذت تتفرد وتتميز قارة فسيحة جنوبية، تضم شبه جزيرة الهند وأستراليا وأفريقيا الجنوبية ومدغسكر وقسم من أمريكا الجنوبية والبرازيل، وذلك بمواجهة قارة شمالية (شمال الأطلنطي والشمال الآسيوي).
فرضية توازن القارات المعروفة أيضًا باسم فرضية التوازن القاري، هي نظرية جيولوجية تسعى إلى تفسير كيفية توزيع الكتل القارية والمحيطات على سطح الأرض عبر الزمن الجيولوجي.