ما هي الأراضي الجوراسية؟
الأراضي الجوراسية تشير إلى الأراضي التي تشكلت خلال العصر الجوراسي، وهو فترة زمنية تمتد من حوالي 201 إلى 145 مليون سنة مضت. يُعتبر العصر الجوراسي جزءاً من الحقبة الباليوزوية
الأراضي الجوراسية تشير إلى الأراضي التي تشكلت خلال العصر الجوراسي، وهو فترة زمنية تمتد من حوالي 201 إلى 145 مليون سنة مضت. يُعتبر العصر الجوراسي جزءاً من الحقبة الباليوزوية
في حوالي نهاية الكاربونيفير ولا سيما خلال البيرمي أخذت تتفرد وتتميز قارة فسيحة جنوبية، تضم شبه جزيرة الهند وأستراليا وأفريقيا الجنوبية ومدغسكر وقسم من أمريكا الجنوبية والبرازيل، وذلك بمواجهة قارة شمالية (شمال الأطلنطي والشمال الآسيوي).
فرضية توازن القارات المعروفة أيضًا باسم فرضية التوازن القاري، هي نظرية جيولوجية تسعى إلى تفسير كيفية توزيع الكتل القارية والمحيطات على سطح الأرض عبر الزمن الجيولوجي.
إن الصخور الإستحالية تنتج بسبب تحولات مفاجئة على الصخور المتواجدة من قبل، وخاصة الصخور الرسوبية وذلك من خلال تأثير الإنصهارات، كما يتواجد نوعان من الإستحالة، وهي إستحالة تماسية أي من خلال التماس والتي تكون ناتجة بسبب استقرار كتلة إندفاعية في مكانها
تحتوي البلورة المتفردة بشكلٍ تام على شكل متعدد الوجوه، أي أنه يكون مُحدب وذو سطوح مستوية محددة له ولا يملك زوايا داخلية، وفي حال كانت البلورة المتفردة تملك زوايا داخلية فإنها تكون باتجاه تجمعات بلورية مثل التوأمات
ند الكلام عن الحركات الأوروجينية المؤدية بفعل انضغاط جانبي يعتري حفرة ترسب إلى تشكل سلاسل جيوسنكلينالية وطيات قاع يجب أن نترك مكاناً لنماذج أخرى من حركات تظهر على شكل ذبذبات شاملة لرقع قارية أطلق عليها العلماء الجيولوجيين اسم الحركات المولدة للقارات والتي هي بالواقع عبارة عن تظاهرات ملموسة لمبدأ التوازن القاري الشهير.
قد تتعرض البنية الصميمية للصخور إلى تبدل عميق خلال الحركات الأوريجينية وخلال حادثات البرم والتوتر أو الإنضغاط التي تتعرض لها، مما يؤدي إلى تشكل كسور عديدة موجهة تدعى الفصمات والتي تكون كثيرة بشكل خاص في الصخور القاسية ومن جهة أخرى فإن الصخور الطرية الخاضعة لقوى الإنضغاط أو حتى إلى نتيجة الخفس (الكبس) ذاتها.
قد تكون الفوالق منعزلة ولكن تكون في أغلب الأحيان متجمعة في منظومات الفوالق أو ميادين الكسور، بحيث يكون من العسير فيها التعرف على الفالق الرئيسي، وتكون هذه الفوالق متوازية نوعاً ما، كما أنها قد يكون تفاوت ارتفاعها في الإتجاه نفسه (فوالق على شكل درج) أو في الإتجاه المعاكس (فوالق ذات رمية معوضة).
وجد نوعان من الصخور وهي الصخور العصية والصخور المطيعة، حيث تستعمل عبارة عصية للكناية عن صخر يتصرف خلال حادثات الالتواءات كمادة صلدة لا تمثل السلوك المرن مع أنها مرنة لأنها قد تلتوي، وتطلق عبارة صخر مطيع عندئذ على صخر يملك كل الخصائص المعاكسة أي الذي يكون بالتالي ليناً مرناً وحتى لزجاً.
تتواجد بعض الطيات المنعزلة كالطيات المتواجدة في السافوا العليا وفي شمال شرق باريس، لكن في أغلب الأحيان تتجمع الطيات في حزمات حتى تؤلف سلاسل الجبال، حيث يمكن أن تكون الطيات المتجمعة مستقيمة ومنتظمة وكلها متساوية تقريباً كما هو الحال في جبال الجورا.
قام الجيولوجيين بتصنيف البراكين إلى عدة أنواع؛ وذلك نظراً لكونها تتواجد بأشكال وأحجام مختلفة ويعود السبب في ذلك إلى طبيعة اللابة ونوعها وإلى تركيبها المعدني، بالإضافة إلى درجة لزوجتها وانسياباتها والذي يرجع إلى نسبة السيليكا والغازات فيها.
إن البراكين والإنفجارات أيضاً تمدنا بأوضح الأدلة وتكون على كم عظيم من الطاقة التي تكون مختزنة في باطن الأرض لذلك قام الجيولوجيون بدراستها، كما تندلع من فوهات هذه البراكين كميات كبيرة جداً من الصهارة وتكون على شكل فيضانات من الحمم وسحب من الغازات والرماد.
تم وضع نظريات متعددة تعمل على تفسير أصل المجموعة الشمسية وكيفية نشوئها وكانت بعض هذه النظريات معقدة كما تدعمه الأدلة والبراهين العلمية والرياضية، والدراسات التي تفسر نشأة المجموعة الشمسية وأصلها قسمت على شكل عدة نظريات ترتبت من أولها.
تشكلت الأرض من مواد فلزية غير متجانسة مع بعضها البعض وتمتلك هذه المواد شكلاً غير منتظم أبداً، لكن في بداية الأمور تم التفكير بأمر سطوح تسوية الجاذبية، حيث أنها لا تكون على شكل دوائر متصندقة ولا تكون منتظمة
تُعتبر الحرارة هي العامل الأساسي في تحول الصخور، حيث أن تأثير الضغط يكون ثانوياً مقارنةً بأهمية الحرارة، وعمل الجيولوجيين على تحديد العوامل التي من خلالها يتم تحديد التأثير الحراري على صخور القشرة الأرضية والتي تعمل أيضاً على التحكم في درجة تحول الصخر وأماكن انتشاره
كل الصخور الكلسية كثيرة التنوع، بالإضافة إلى كربونات الكلس الذي يسيطر عليها دائماً، والذي يساعد في تحديد الصخر كحجر كلسي، فإنها تحتوي على فلز آخر رضيخي أو مستجد مثل (المرو، دولوميا، غلوكوني، فوسفات الكلس، بيريت)،
إن الفلزات الرئيسية التي تتواجد في الصخور وتتجمع فيها تمكننا من تمييز نماذج الصخور الإندفاعية المختلفة ويمكننا التعرف عليها، ومن خلال دراسة الصخور تبيّن أن كل الفلزات الموجودة في الصخور هي فلزات سيليكاتية معقدة
درس الجيولوجيين النيازك وبالغوا في الاهتمام بها، حيث كانت نظرة الجيولوجيين للنيازك على أنها كواكب صغيرة مُتأينة في الغالب من النظام العالمي أرض_قمر ومن ثم تم قذفها إلى الفضاء خلال عملية فصل الكوكبين
قام الجيولوجيين (علماء الأرض) بملاحظة وتمييز ثلاثة نماذج رئيسيّة ترتبط مع مقدار التبلور ونسيج الصخور الإندفاعيّة وهي صخور الكتل والصخور العروقية والصخور البركانية (اللابية)، حيث أن الصخور الكتلية لا يُمكن ملاحظتها واكتشافها إلاّ بعد أن تتعرض للحت
تكون هذه المستحاثات بنوعها الأكثر تعقيداً من الكائنات الحية الأخرى؛ لأنها مجهزة بأعضاء عديدة متمايزة، وتكون مرصوفة حسب تناظر خماسي الشعاع وبجهاز جرياني مائي خاص وبمنظومة قابلة للإنتقال، وأغلبها حيوانات بحرية
نصادف الرسوبيات الفوسفاتية المرغوبة كثيراً للزراعة على شكلين: بعضهما عبارة عن كلس فوسفاتي أو أحجار رملية فوسفاتية تحتوي على الفوسفات ثلاثي الكلس بحالة بقايا عظمية، وتخثرات أو حبيبات صغيرة (أحجار رملية تعود للألبيان، فوسفات افريقيا الشمالية).
تجهز لنا الطبيعة الهيدروكاربورات على شكلين: (الحمّر، الحرّ)، وهو ذوّاب في أجسام خاصة (أثير، كلوروفورم) والحمر الكموني وهو غير ذواب ولا يُمكن نزعه عن الصخر المرتبط به إلّا عملية التقطير، ويوجد بين الحمّر والحرّ ما هو غير مؤكسد، (الغازات، البترول، الشموع الفلزية أو الأوزوكيريت).
تتضمن صخور المحروقات الفحم الحجري والبترول اللذان يمثلان نماذج صخور عضوية المنشأ، لها أهمية خاصة ونافعة، حيث أن الفحم الحجري هو أحد صخور المحروقات الذي يتألف من بقايا نباتية وأكثرها شهرة أو التي نشأت تحت ظروفٍ خاصة في وسط لاغونات غابية واسعة شبه بحرية أو قارية.
تكون جميع الغضاريات قابلة للعجن وتعمل عجيناً مع الماء تُسمى هذه الخاصية بخاصية اللدونة، ويميز من وجهة النظر هذه الغضارات الدسمة وهي الأكثر لدونة، والغضاريات اللادسمة أو الهزيلة وهي الأقل لدونة والتي يبقى ملمسها خشناً بسبب وجود حبات من المرو.
إن عملية التجوية يقصد بها العملية التي يتم فيها تفتت وتحلل الصخور على سطح الأرض أو أن تحدث بقرب هذا السطح الأرضي من خلال العوامل الجوية السائدة داخل الغلافين الجوي والمائي التي تكون مؤثرة في منطقة ما.
قام الجيولوجيين بدراسة الطيات الصخرية والتي عرفوها على أنها تركيب من التراكيب البنائية ولكنها ثانوية، نتجت بسبب الإجهاد الذي وقع على الصخور وتسبب في إحداث تشوه لدن في الصخور.
تعد التراكيب الثانوية تراكيب تنتج بسبب تأثير وقوع قوى تكون متكافئة على التراكيب الجيولوجية الأولية والتراكيب الصخرية مما يسبب في تشويهها، أن مصطلح القوى المتكافئة يدل على تلك القوى التي تعمل على التأثير في الجسم الصلب أو في الصخور في حال أن تكون ذات قيمة متساوية وذات نفس المقدار.
يوجد حالات للصخور الرسوبية تتواجد فيها على هيئة طبقات، حيث أن كل طبقة منها تتكون من عدد من الطبقات على شكل رقائق تكون مائلة ومتتالية، وهذه الرقائق تختلف في وضعها بالاعتماد على نسبة مستويات التطبق الأصلية بين الطبقات.
التعدين هي عبارة عن عملية استخراج المعادن المفيدة من سطح الأرض وأيضاً استخراج المعادن المهمة من البحار، قام الجيولوجيين بتعريف المعدن (مع استثناءات قليلة) على أنه مادة غير عضوية
قد يكون من المدهش أن نعلم أن الأمر استغرق ما لا يقل عن مليار سنة قبل أن يكون هناك ما يكفي من الأكسجين في الغلاف الجوي للتطور المؤكسد