تكتونيك الصفائح والزلازل والجهود الهندسية لها
إن دراسة توزع الزلازل يسمح لنا باستيعاب مفهوم تكتونيك الصفائح، فيكفي أن ننظر إلى خريطة توزع الزلازل في العالم كي نتحقق مباشرة أن النطاقات الاهتزازية تحدد أحزمة
إن دراسة توزع الزلازل يسمح لنا باستيعاب مفهوم تكتونيك الصفائح، فيكفي أن ننظر إلى خريطة توزع الزلازل في العالم كي نتحقق مباشرة أن النطاقات الاهتزازية تحدد أحزمة
يعود الفضل في الأفكار الحديثة التي تم الحصول عليها عن بنية المعطف العلوي لسطح الأرض لكل من ايلزاسير Elsasser ماك كينزي Mc Kenzie واوليفي واسحاق أيضاً
تعتبر المذنبات ضمن أكثر الأجسام إثارة وأصعب في التنبؤ بها داخل منظومة المجموعة الشمسية، وقد شبهت بكرات جليدية كبيرة ومتسخة
تمكن جيولوجيو الفضاء من معرفة بعض تفاصيل تاريخ القمر مستعملين في ذلك الاختلافات في كتلة الفوهة (الكمية لكل وحدة مساحة)
من خلال نظرة الجيولوجيين للكواكب فتبين أن الكواكب تنقسم انقساماً واضحاً إلى مجموعتين وأولها هي الكواكب الصخرية (الشبيهة بالأرض)
إن الأجسام التي تعرف باسم الشهب المتفجرة (هي الأسام الأكبر حجماً) لا تقوم بفقد سرعتها الكونية، أي أنها تبلغ سطح الكرة الأرضية بسرعات هائلة
إن سقوط نيزك (ليغل) Aigle في السادس والعشرين من إبريل وفي عام 1803 قد غيّر كل شيء، ففي ذلك اليوم كانت السماء هادئة جداً وتخلو من الغيوم
خلال نهاية القرن الثامن عشر تم وضع فرضية تشلادني الجريئة وكانت في عام 1794ن حيث قام عالم من وتنبريغ (ألمانيا)
إن الاصطدام قد امتلك دور كبير في تاريخ تشكيل المنظومة الشمسية، وهو ما قام العلماء الفلكيين بمنحه اسم البلياردو الكونية
ظل علماء الفيزياء لأكثر من نصف قرن على دراية بأن هناك سحباً داكنة تلوح في الأفق البعيد، حتى وهم في أوج الاكتشافات العلمية العظمى في التاريخ
تعتبر المياه الجارية على سطح الأرض هي الركن الأساسي في الجيولوجيا الفيزيائية حتى أن هذه المياه الجارية تعد العامل الرئيسي الذي يعمل على نحت سطح الأرض وتغير شكله
إن الإنسان الجيولوجي قد نجح في استخلاص بعض الأملاح والمعادن الفلزية وأيضاً المعادن اللافلزية التي قد تتمثل بمياهه أو أنها قد تترسب فوق قاعه ومن أهم هذه المواد المستخرجة من مياه البحار والمحيطات هي ملح الطعام
عبارة عن صخور رسوبية نتجت بسبب ترسيب الفتات الصخري والرسوبيات الناتجة عن تجوية وتفتيت صخور أقدم منها ومن ثم حدث لها انتقال بواسطة المياه الجارية والرياح والثلاجات.
تتميز الصخور الرسوبية ببعض من الخصائص الجيولوجية العامة والتي تميزها عن غيرها من الصخور.
من خلال دراسة الأوجه البلورية والأحرف والزوايا البلورية يساعدنا كجيولوجيين بالتعرف على أن هناك ترتيباً خاصة لأوضاع هذه البلورة وأن هذا الترتيب يخضع لقواعد معينة وثابتة.
يوجد نوعين من العناصر التي تحدد الخصائص البلورية ويوجد عنصرين أساسين هما الشكل وعناصر التماثل (درجة التماثل).
إن شركات التنقيب المعدنية تعمل على تصميم برامج تنقيبية وتكون متقدمة وحديثة للعمل على اختبار المناطق الممكن تواجد المعادن فيها،
تعتبر الطاقة الحرارية ذات أهمية كبيرة في حياة الإنسان وتشكل جزء كبير من استخداماته
تم تقدير زمن الحياة الظاهرة تقريباً 600 مليون عام لغاية وقتنا الحاضر وكانت صخور هذا الزمان تتميز بالأحافير الكثيرة.
حاول العلماء الجيولوجيين خلال القرنين التاسع عشر والعشرين للميلاد من وضع سجل لتاريخ الأرض.
إن الطاقة الشمسية تملك دوراً هاماً في العمليات الخارجية والتي هي ذات تأثير على القشرة الأرضية بشكل عام، فإذا أردنا أن نحدد دور الطاقة الشمسية بشكل أهم وأساسي فهو دورها في تبخير الماء من الغلاف المائي ومن ثم يعمل على نقله بصورة بخار ماء باتجاه الأعلى في الغلاف.
قام الجيولوجي باشا في عام 1994 ميلادي بتعريف عملية التعرية بأنها عملية تفتت الصخور السطحية التي تكون مكونة لسطح القشرة الأرضية.
تعرف القبة بأنها تركيب جيولوجي وهو من نوع الطية المحدبة المتماثلة وتكون جميع طبقاتها تميل بالدرجة نفسها وفي جميع الاتجاهات.
إن الأحجار الكريمة هي عبارة عن معادن أرضية غالية الثمن ويتم استخلاصها والعمل على تحضيرها واستخدامها، ولها قيمة اقتصادية مرتفعة
يعرف البوكسايت على أنه الخام الذي يصنع منه الألمنيوم وهناك البعض من أنواع البوكسايت يتم إستعمالها في صناعة الصنفرة (المواد الحاكّة)
تبدأ أنواع المعادن الأرضية بالأمفيبول وهو واحد من مجموعة كبيرة من المعادن الصلبة، كما أنها توجد في الكثير من الصخور المتحولة والنارية
إن طرق نشأة وتكوين المعادن والبلورات المعدنية في الطبيعة تعود إلى أربعة أصول، وأول الأصول هو تجمد الصهير (الماجما) أو اللافا
قام الجيولوجيين بتقسيم الترسبات المعدنية حيث اعتمدوا على السحنات الصخرية التي تكونها فكانت عبارة عن نوعين والنوع الأول هي الأجسام المعدنية غير المنسجمة
يعتبر الألماس من الأحجار الكريمة أي من المعادن الأرضية التي تدرج طبقاً للوزن والشفافية واللون وأسلوب القطع أيضاً
إن علم الفلك بدأ أثناء عصر النهضة الاوروبية عام 1543 ميلادي، حين عمل نيكولاس كوبرنيكس بتقديم نموذج مركزية الشمس في المجموعة الشمسية