النظام الجيولوجي في العصر السيلوري والحركات الأرضية فيه
أطلق العالم roderick impey murchison، في عام 1835 هذا الاسم (النظام السيلوري) على هذا النظام نسبة إلى سكان منطقة سيلوريا
أطلق العالم roderick impey murchison، في عام 1835 هذا الاسم (النظام السيلوري) على هذا النظام نسبة إلى سكان منطقة سيلوريا
عندما تتم دراسة الحجر الرملي بشيء من التفصيل فيجب على الجيولوجي أن كون على علم بتركيب وتكوين الحجر الرملي
هناك اتفاق كامل بأن الشعاب الحديثة تتميز بهيكل الـ framework الذي هو ناتج من كائنات حية حيث ترسب هذا الهيكل وتم الاحتفاظ به بكربونات الكالسيوم
قد يتفق أغلب علماء الطبقات على أن كل التجمعات الصخرية الطبيعية تمتلك على مزيج من الصفات مثل التكوين المعدني أو التكوين الكيماوي والصفات الهندسية والتركيبية
إن العلاقات التي تكون بين التحكم الحركي التكوني والرسوبيات المتكونة بصورة أو بأخرى فقد تم ادراكها من قبل علماء الطبقات منذ مدة طويلة (سميت بالموديلات الرسوبية)
إن العنصر الأساسي لرسم الخارطة الاستراتغرافية هو إيجاد المستوى أو الطبقة التي تسمى بالطبقة الدالة (تسمى kay bed أو marker bed)
من أهم المعلومات التي تستخدم لترجمة المعلومات الجيولوجية هي الخارطة، ومن أجل رسم خارطة جيولوجية يجب أن يتم أخذ قراءات في مواقع جغرافية محددة
من خلال دراسة ظاهرة الجوسنكلاين تم استنتاج العديد من الآراء العامة والواسعة عن السلوك الحركي للراسخ (الراسخ هو الجزء الأوط الواسع من القارة
إن المناطق التي تكون ضمن حدود حوض رسوبي معين أو ضمن منطقة رسوبية محددة قد يكون بالإمكان تطبيق عليها عمليات المضاهاة الزمنية للطبقات
إن نطاق المدى يعرف بأنه جسم صخري محدود بالامتداد العمودي والأفقي لتواجد نوع أو جنس أو مجموعة مستحاثية
يعرف الكورنولوجي بأنه علم قياس أو حساب الزمن بفترات أو أقسام، كما أنه العلم الذي يعمل على تحديد تاريخاً مناسباً للأحداث
إن كلاً من ويلر ومالوري (wheeler and mallory 1965) أطلقا مصطلح الكتلة الصخرية على الكتل والطبقات الصخرية
تعرف الظروف الجيولوجية للترسيب بأنها مجموعة من العوامل الجيولوجية الطبيعية والكيماوية والحياتية المعقدة التي يتم تحت تأثيرها تجميع الرواسب
إن الغلاف الحياتي ليس منتظماً في الصفات بل يتغير اعتماداً على التوزيع الأفقي والعمودي للأحياء، إن طبيعة الانتشار للأحياء تعتبر الأساس للتقاسيم الجيولوجية
على الرغم من أن اليونانيين والعرب المسلمين كان لهم دور جيد في تفسير بعض الظواهر الطبيعية مثل الترسيب وتكوين المتحجرات
تعرف الينابيع المائية بأنها عبارة عن انسياب وتدفق أو اندفاع المياه الجوفية من باطن الأرض وعبر الصخور أو التربة فوق سطح الأرض
تعتبر ظاهرة المد والجزر من الظواهر الطبيعية التي ترتبط بارتفاع وانخفاض مستوى مياه البحار والمحيطات بسبب تراجع وتقدم المياه
عندما يصل المجرى المائي إلى مصبة سواء في البحار أو المحيطات فإنه يفقد القدرة على حمل الأجسام والترسبات
ترتبط الصخور في تكتونية الأطباق الأرضية حيث أنها تعمل على بناء الجبال وحدوث النشاطات النارية في أنواعها المختلفة
تعرف الزلازل بأنها إرتجاف الأرض الذي يحدث بسبب تحطم وتحرك مفاجئ للصخور التي تتعرض إلى إجهادات خارجية بسبب حركة الأطباق الأرضية
إن حركة المواد المائعة في منطقة اللب الخارجي للكرة الأرضية هي السبب الأساسي في توليد المجال المغناطيسي الأرضي
في نهاية القرن العقد الثاني من القرن العشرين واجهت نظرية زحزحة القارات التي وضعها فيكنر معارضة شديدة من مصدرين أساسيين
أشار تاريخ المعارف الجيولوجية إلى وجود عدد من النظريات العلمية الجيولوجية التي حاولت توضيح تكون السلاسل الجبلية والقارات
يعتبر nettleton في عام 1934 أول من حاول توضيح ميكانيكية تشأة التراكيب الملحية حيث أشار إلى التراكيب الملحية بأنها تنشأ بسبب صعود الملح باتجاه الأعلى
تعرف الفوالق (أو الصدوع) بأنها كسور قصية تتم على امتداد مستوياتها بحركة نسبية، ومن الممكن أن تكون بامتدادات مجهرية أو أن تكون ممتدة لعشرات أو مئات الكيلو مترات
تعتبر الأحجار النيزكية الكوندريتية الكربونية وخاصة الأحجار النيزكية من نوع (CI1، CM2)، هي الأغنى في المادة العضوية التي تكون قابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان
تم اكتشاف صخور نزيكية قديماً وتم تسميتها باسم (إس إن سي SNC) وتم الترجيح بأنها من الصخور النيزكية القادمة من كوكب المريخ
إن حالات اصطدام الأجرام السماوية منتشرة إلى حد كبير في المنظومة الشمسية في سياق الأزمنة الجيولوجية، وبرفقة الآثار الجيومورفولوجية مثل الفوهات
من أهم مكونات الأحجار النيزكية الكوندريتية هي محتبسات الألمنيوم الكلسي والكريات الكوندريولية، أما المكون الثالث في النيازك الكوندريتية هي عبارة عن مادة الترابط
قام العالم تشلادني chladni بافتراض أن الأحجار النيزكية قد نشأت من خارج المجموعة الشمسية، كما أن سيمون دونيس بواسون اعتماداً على رأي بيير سيمون لابلاس