روان أحمد

العلوم التربويةعلم النفس

ما هي مجالات علم النفس؟

يعتبر علم النفس من فروع العلوم الاجتماعية المهمة، الذي يهتم بالإدراك والتفكير ويعمل على دراسة الإنسان بكافة أبعاده، كان العالم الألماني فونت مؤسس علم النفس؛ ذلك من خلال قيامه بأول مختبر لعلم النفس في عام 1879.

العلوم التربويةعلم النفس

نظرية كولبرج في علم النفس التنموي

تنص نظرية كولبرج للتطور الأخلاقي على أننا نتقدم في الحياة ونتطور من خلال ثلاثة مستويات من التفكير الأخلاقي التي تبني تطورنا المعرفي، حيث توسع لورنس كولبرج في العمل السابق للمنظر المعرفي جان بياجيه من أجل شرح التطور الأخلاقي للأطفال والذي كان يعتقد أنه يتبع سلسلة من المراحل.

العلوم التربويةالصحة النفسية

الخرف المتوسط

عندما نحاول أن نتواصل مع أحد أفراد الأسرة الذي يعاني من مرض الزهايمر، فقد نشعر أننا لم نفهم أيّ شيء؛ ذلك لأنَّ الزهايمر يؤثر على مهارات التواصل اللفظي ويؤدي إلى تآكلها بشكل تدريجي

العلوم التربويةالصحة النفسية

علاقة حركة العين السريعة بالخرف

يعتبر اضطراب حركة العين السريعة من أشكال اضطرابات النوم التي تقوم بمحاكاة فعلية لأحلام غير سارة، غالباً ما يكون مصحوب بأصوات عالية مع حركات فجائية وقوية لليدين أو الساقين؛ يطلق عليه عادةً اضطراب سلوك محاكاة الحلم.

العلوم التربويةالصحة النفسية

اضطرابات ترتبط بمرض الخرف

قام الأطباء بتعريف مرض الخرف بأنه مرض يؤثر على الوظائف الإدراكية والعقلية ويصيبها بالضرر، مثل عدم قدرة المصاب على التفكير وضعف وظائفه السلوكية والعاطفية، يؤثر الخرف بصورة متدرجة على الذاكرة والقدرة على التفكير والإلمام بالمكان والزمان

العلوم التربويةالصحة النفسية

أنواع مرض الخرف

غالباً ما يتم تحديد نوع الخرف حسب المكان الذي يُصاب في الدماغ، يوجد نوعين رئيسيين من الخرف هما الخرف القشري وتحت القشرية، فالخرف القشري يؤدي لحدوث مشاكل بقشرة الدماغ، التي تكون مسؤولة عن الذاكرة واللغة

العلوم التربويةالصحة النفسية

أهم أعراض الخرف

لا يمكن اعتبار مرض الخرف فقدان الذاكرة فقط، إلا أنّ فقدان الذاكرة له مسببات مختلفة أهمها الخرف، يوجد بعض الأمراض المختلفة التي قد تُسبّب الخرف، أكثر هذه الأمراض شيوعاً عند كبار السن هو مرض الزهايمر

العلوم التربويةالصحة النفسية

أعراض بداية الزهايمر

يوجد بعض المضاعفات التي ترتبط بالإصابة بمرض الزهايمر، مثل تغيّرات الدماغ التي تؤثر على بعض الوظائف الجسمية، مثل أن يتحكم المريض بالمثانة والبلع والأمعاء والتوازن؛ مما يؤدي إلى زيادة حدوث السقوط والكسور والجفاف