لماذا ندرس علم النفس التربوي؟
يقدّّم علم النفس التربوي كأحد المقررات المهمة والأساسية في عملية تدريب المعلمين في كلية التربية على اختلاف التخصصات الموجودة فيها، كذلك المساعدة في إعداد المعلمين من خلال إعداد البرامج المتخصصة في التدريب
يقدّّم علم النفس التربوي كأحد المقررات المهمة والأساسية في عملية تدريب المعلمين في كلية التربية على اختلاف التخصصات الموجودة فيها، كذلك المساعدة في إعداد المعلمين من خلال إعداد البرامج المتخصصة في التدريب
يقوم علماء النفس باستخدام مصطلح التعلّم بشكل واسع وشامل عن معناه في اللغة العاميّة، فهو لا يتوقف على التعلم المدرسي أو التعلم المحتاج لدراسة وجهد وتدريب بضورة متواصلة
يرى الكبار أنّ المراهقين ليس لديهم إحساس بالمسؤولية، لا يقدرون قيمة الوقت والمال، تجاهل مشاعر الآخرين حتّى في وقت الأزمات
مرحلة المراهقة، مرحلة التناقُضات والتحديّات بالنسبة إلى المُراهق وأهله، فهو يشعر أنّه يعيش على كوكب مُختلف عن والِديه،
يتساءل الناس جيلاً بعد جيل عن أسباب الكسل الذي يحدث للمراهقين في أيامنا هذه لأن المراهقين في يومنا هذا هم أكثر كسلاً من أي وقتٍ مضى،
تفرض مرحلة المراهقة بطبيعتها كونها مرحلة من مراحل النّمو وتكوين الذات والأفكار، طرق وأساليب مُعينة في التّفكير ووجهة نظر خاصة تجاه كل المجالات الموجود في الحياة
إنّ أهمية المراهقة في حياة الإنسان، دفعت العديد من الباحثين النفسيين والاجتماعيّين إلى الاهتمام الكبير بدراستها، معرفة خصائصها ومميزاتها،
ولد روجر ويليام عام 1925، هو عالم نفسي اجتماعي، أمريكي الجنسية. أخذ روجر الدكتوراة بعمله في العلم النفسي الاجتماعي وتطوير لغة الأطفال. ذهب للدراسة في جامعة هارفارد
إن الجانب الأساسي للإرشاد حسب نظرية الذات، هو أنّ السلوك الذي يقوم به العميل لا يمكن فهمه، إلا عن طريق وجهة نظر العميل لنفسه وللعالم الذي يعيش فيه
اعتبرت نظرية الذات من أهم النظريات في الإرشاد والعلاج النفسي، أيضاً تعتبر من النظريات المتمركزة نحو المسترشد. تم تسمية هذه النظرية بأسماء متعددة مثل، النظرية الشخصية
يعتبر العلاج بالمعنى وفق فرانكل، خطوة جيدة لطريق تطور العلاج النفسي، تظهر في الأفق أملاً في رجوع الإنسان لإنسانيته، التي قامت بأخذها اتجاهات العلاج التقليدية،
للحياة معنى تحت جميع الظروف، حتى في المواقف الأكثر ألماً. إنَّ الدافع الأساسي للحياة هو إرادتنا للبحث وإيجاد معنى في هذه الحياه. لكل شخص حرية في البحث وإيجاد معنى
يعنبر كتاب فرانكل (بحث الإنسان عن المعنى) المقدمة في العلاج بالمعنى، أيضاً يراه آدمز من أبرز المهام في الفكر السيكولوجي، هو المقدمِّة الصادقة للعلاج بالمعنى،
يمثل العلاج النفسي عند فرويد أهمية كبيرة في مجالات العلاج الأُخرى؛ ذلك نظراً لسبقه التاريخي ولآثاره المُعاصرة الواسعة على أساليب العلاج النفسي المعاصر
الإرشاد النفسي يشكل جزءًا أساسيًا من عملية تعزيز الصحة النفسية وتحقيق النمو الشخصي والاجتماعي. من خلال تقديم الدعم النفسي والعاطفي،
اضطراب المسلك لدى المراهقين هو حالة تتطلب اهتمامًا متخصصًا للتعامل معها بشكل فعّال. من خلال العلاج النفسي، والأدوية، والتوجيه السلوكي
إنّ انخفاض مستويات اللياقة البدنيّة وزيادة مؤشر كتلة الجسم، أمر شائع بين المُراهقين في جميع أنحاء العالم. حذرت عدة دراسات من المشاكل التي تواجه المُراهقين
يعاني الأشخاص المُصابون بمرض التوحُّد من عدم القُدرة على فهم طريقة تفكير الأشخاص من حولهم، إحساسهم بالمشاعر
أدَّى تطور التكنولوجيا وظهور الأجهزة الذكيّة المحمولة، إلى التأثير بشكل سلبي على العلاقات الاجتماعية والتنمية الاجتماعية للمراهقين والأطفال والبالغين
إنّ اكتئاب المراهقين مشكلة نفسية خطيرة تُسبب شعور دائم بالحزن وفقدان الاهتمام بالأنشطة، فهي تؤثر في طريقة تفكير المراهقين وشعورهم وسلوكهم،
مُعضلة الحب بين المراهقين تُطرح في كلّ المجتمعات وفي كل الأوقات، هي كثيرة الحُدوث بالطّبع فالحُب شعور لا يمكن التّخلِّي عنه، إنّ الإنسان يستطيع تمييز مشاعر
قام أرنولد لازاروس عام 1971، بنموذج في إطار نظريته في العلاج، التي أطلق عليها العلاج متعدد العوامل، الذي يعتبره تطويراً للعلاج السلوكي الذي كان هو نفسه أحد رواده مع جوزيف
تعتبر النظرية العقلانية الانفعالية من الطرق المتكاملة للعلاج والتعلم، فهي تستند على أرضية نظرية معرفية إدراكية، انفعالية، سلوكية، هي تؤيد العلاج النفسي الإنساني
سميت بنظرية العلاج المتمركز حول العميل؛ لاعتمادها في العلاج والإرشاد النفسي على المتعالج نفسه، ذلك مُعتمدة على ما يملك المسترشد من قدرة على النمو الذاتي
تمّ تشيد مدرسة الجشطلت على يد الكثير من أهم علماء علم النفس أهمهم ماكس فريتمر، الذي قام بتأسيسها، عملوا بها حتى تم الانتهاء منها، ثم قاموا بالتعليم فيها
تعد النظرية السلوكية من أهمّ وأحدث النظريات التي تقوم على قواعد التعلم، تحتوي على فنيّات تستطيع أن تُحدِث تعديل أو تغيير إيجابي في سلوك الإنسان،
تأسّست النظريّة السلوكية من قِبل عالم النفس الأمريكي واطسون جون برودس، تمثلت اهتماماته الأُولى في الفلسفة ثمَّ انتقل إلى الاهتمام بدراسة علم النفس
يعتبر الآباء أبنائهم المراهقون مثل القنبلة الموقوتة، التي قد تنفجر في أيّ لحظة وتسبب لهم المُشكلات التي لا حصر لها.
منذ تيسَّر حصول المراهقين على هواتف ذكية واستخدامهم لها بدون رقابة فعلية، بات أبناؤنا و بناتنا يُشاركون في وسائل التواصل الاجتماعية بشكل يومي
يمكن للآباء والمربين مساعدة المراهقين في تجاوز هذه المرحلة الحرجة بنجاح وبناء أسس قوية لمستقبلهم.