أعراض فصام الطفولة
غالباً ما تبدأ أعراض فصام الشخصية بشكل عام من سن المراهقة المتأخرة إلى بداية سن البلوغ، كما أنّ فصام الطفولة غير شائع أو غير منتشر بطريقة كبيرة،
غالباً ما تبدأ أعراض فصام الشخصية بشكل عام من سن المراهقة المتأخرة إلى بداية سن البلوغ، كما أنّ فصام الطفولة غير شائع أو غير منتشر بطريقة كبيرة،
إنّ الفصام هو أحد الأمراض النفسية الناجمة عن اضطرابات عقلية حادة، تقوم بالتأثير على سلوك المريض وأفكاره، يتضمن مرض الفصام طيف من الحالات المتنوعة
تمتاز الشخصية الفصامية والتي لا تزيد نسبتها عن المرضى المصابين بالثلث، بالانطواء والهدوء والخجل والحساسية المفرطة، كذلك العزوف عن الاختلاط وصعوبة التعبير
يتميز الفصام الكتاتوني بوجود اضطرابات حركية بارزة، حيث يأخذ المريض شكل الذهول ويتوقف عن الكلام والحركة والطعام أو يقوم بالاستلقاء على الفراش بدون أي حركة،
إنّ مرض الفصام نوع من أنواع الأمراض النفسية الصعبة والمعقدة من بين جميع الأمراض الأخرى، غالباً ما يرافقه بعض الاضطرابات الخاصة بالتفكير والانفعال والوجدان والسلوك؛
يعد مرض انفصام الشخصية الباروني من الأمراض المزمنة التي تستمر مدى الحياة، لكن مع العلاجات المناسبة يمكن أن يحقق المريض توازن ونوعية حياة أفضل،
في الغالب يعاني الأشخاص الذين يعانون من مرض الفصام من مشاكل في الأداء في المجتمع، سواء في العمل أو المدرسة أو في العلاقات الاجتماعية،
تكون استجابة الأشخاص المصابين بالاضطراب الفصامي العاطفي كبيرة عندما نجمع بين الأدوية والعلاج النفسي، كذلك التدريب على المهارات الحياتية،
بغض النظر عن الحب والعلاقة الوطيدة بين الشريكين أو العكس، يمكن أن يؤدي الفصام إلى إجهاد أقوى الروابط والعلاقات، فهو حالة خطيرة، فقد يحتاج المريض إلى شريك يدعمه
يعد مرض الفصام اضطراب عقلي يقوم الشخص المصاب به بتفسير الواقع بشكل غير منطقي، حيث ينشأ عن مرض الفصام خليط من الهلوسة والأوهام والتفكير والسلوكيات المضطربة
قد يحتاج الأشخاص المصابون باضطراب الشخصية الفصامية إلى المساعدة من خلال الأصدقاء أو الأسرة، فقد يَطلُبون المساعدة لعلاج مشاكل أخرى مثل الاكتئاب،
قد يقوم الأشخاص الذين يعانون من اضطراب الشخصية الفُصامية بطلب المساعدة من أخصائي الصحة النفسية بسبب ظهور العديد من الأعراض الأخرى مثل القلق أو الاكتئاب
هو نوع من أنواع اضطرابات الصحة العقلية، الذي يعتبر مزيج من أعراض الفُصام مثل الأوهام وأعراض الاضطرابات الخاصة بالمزاج، مثل الاكتئاب، هناك نوعان للاضطراب الفُصامي العاطفي، الأول ثنائي القُطب، هو النوع الذي يتضمن نَوبات هَوَس وأحياناً نَوبات اكتئاب كبيرة، أما النوع الثاني فهو النوع الاكتئابي، هذا النوع الذي يقتصر على نوبات اكتئاب كبيرة.
في الغالب يقوم المجتمع بوصف الشخص المُصاب باضطراب الشخصية الفصامية، بأنه غريب الأطوار ولديه القليل من العلاقات الوثيقة إن وُجدت، فهو لا يفهم كيف تتشكَّل العلاقات
غالباً ما يكون التأقلم مع الاضطرابات العقلية مثل الانفصام صعب جداً، خصوصاً بالنسبة للشخص المصاب به ولأهله ولأصدقائه، لذلك يجب التعرف على أساليب التأقلم،
إنّ الأطفال الذين يعانون من مرض الانفصام يحتاجون إلى العلاج طوال فترة حياتهم، غالباً ما يقوم اختصاصي الطب النفسي للأطفال بتوجيه وإرشاد علاج انفصام الشخصية الطفولي
يعتبر مرض الفصام من الاضطرابات الشديدة التي تؤثر على الدماغ، مما يؤدي ذلك إلى تغيير وتحريف طريقة تفكير المصابين وتصرفاتهم، إضافة إلى ظهور اضطرابات تمنعه من التعبير
إنّ الاعتقاد الأكثر انتشاراً بأنّ الشيزفرينيا تعرّف بوجود أكثر من شخصية، هو اعتقادٌ غير منطقي وليس صحيح، كذلك يعتقد الكثير من الأشخاص أنّ الشخص المصاب بالشيزوفرينيا
يحدث الفُصام بنسبة 10% حول العالم، في حين آخر يُعتبر الفصام الاضطهادي النوع الفرعي الأكثر انتشاراً لهذا الاضطراب المزمن، متوسط عُمر بداية المرض هو سن المراهقة المتأخرة
يعتبر مرض الفصام من الأمراض النفسية التي تلعب الوراثة فيه دور كبير، غالباً ما تكون نسبة الوراثة في أبناء المريض من 3:5%، لذلك يعتبر مرض الفصام من الأمراض الجينية
إنّ انفصام الشخصية عند الأطفال هو مثل انفصام الشخصية عند البالغين، إلا أنّه يظهر في وقت مبكر من العُمر، كما أنّه يؤثر بشكل كبير على سلوك الأطفال ونموهك،
يتم علاج مرض الفصام غالباً من خلال استخدام العلاج النفسي واستراتيجية التأمُّل، كما يوجد اختلاف في فترة العلاج التي تعتمد على حدة الحالة وطرق العلاج المستخدمة
غالباً ما يحدث مرض الفصام في سن 16 إلى 30، إلا إنّ الذكور يميلون لإظهار الأعراض في سن أصغر بقليل من الإناث، في أغلب الحالات يتطور الاضطراب بشكل بطيء جداً،
يعتبر انفصام الشخصية البسيط من أنواع الفصام الفرعية، الخارجة من مرض الفصام الذي تم إدراجه في التصنيف الدولي للأمراض النفسية، يمتاز مرض انفصام الشخصية البسيط
يجري الطبيب الفحوصات البدنية والنفسية من أجل الحصول على التشخيص المناسب، كذلك لمعرفة الفرق بين الفصام وثنائي القطب، خلال الفحص يطرح الطبيب أسئلة
غالباً ما يكثر التشابه بين الأمراض النفسية والاضطرابات، خاصة الذهان والفصام، لذلك يجب التفريق أو التمييز بينهم؛ لأن التشخيص الصحيح هو أساس أو مفتاح العلاج الفعّال
إنّ الفصام مرض من الأمراض النفسية المزمنة، التي تحتاج إلى التأقلم وبعض طرق العلاج التي قد تختلف من شخص لآخر، فهل من الممكن أن نعالج مرض الفصام بشكل نهائي
إنّ السبب الرئيسي أو الأساسي للفصام غير معروف إلى الآن، لكن ما نعرفه حتى الآن هو أنَّ الفصام مرض له أساسه بيولوجي، قام الباحثون بالكشف عن عدد من الأمور التي تجعل
يجب أن يميز الطبيب أعراض الوسواس القهري في الفترة التي تحيط الولادة عن باقي الاضطرابات الأخرى التي قد تصاب بها المرأة الحامل في هذه الفترة،
يصاب العديد من الأشخاص ببعض المشكلات الصحيّة والنفسية التي غالباً ما تظهر أعراضها وتأثيرها على الفرد والسبب ورائها، فبعضها خطير ويلازم الشخص طوال حياته،