ما هو النظام الملكي الثيني عند الفراعنة؟
لا يختلف النظام الملكي في العصر الثيني عم ما يشابهه عند ملوك الأسرة الفرعونية الثالثة فأهم المؤسسات قد تم انشائها في عهد الملك الفرعوني جسر
لا يختلف النظام الملكي في العصر الثيني عم ما يشابهه عند ملوك الأسرة الفرعونية الثالثة فأهم المؤسسات قد تم انشائها في عهد الملك الفرعوني جسر
تعتبر الأعمال الحجرية هي أول الحرف التي أظهر فيها المصريون براعتهم وتميزت بها حضاراتهم القديمة وحققوا إنجازات فنية أثرية عالية المستوى.
حفظ الجسد وهو سليم بعد الموت من الأمور المهمة لسعادة الميت في حياته الآخرة وهذا ما كان يراه المصريون القدماء.
تعتبر هذه المخطوطات مهمة جداً في الكشف عن الأحوال الاقتصادية والاجتماعية في تلك الأيام والوثائق القانونية تعالج موضوعات شديدة التنوع.
كان الكتبة في العهد الفرعوني يتدربون كثيراً على كتابة الرسائل بل وتعدى المرحلة الدراسية بحيث كانت كتابة الرسائل ملازمة للكتاب حتى بعد انتهاء الدراسة وقيامهم بممارسة العمل.
كانت مصر القديمة مهددة بالخطر إذا كان الفيضان منخفضاً فالنيل بفيضانه يجعل الأرض خصبة ولا يمكن للزرع أن ينبت إلا في الأماكن التي يغمرها الماء.
كان العاج الذي يستخرج سواء من ناب الفيل أو فرس النهر يستعمل في صناعة أشياء كثيرة تتميز بصغر حجمها كما أنه استخدم في التطعيم على حالته الطبيعية أو ملوناً باللون الوري الغامق.
عرف المصريون القدماء ما للفاكهة قيمة غذائية وفوائد عظيمة فباشروا في زراعتها في الحدائق والمعابد فازدانت بها موائد الأغنياء والفقراء على حد سواء.
يوجد العديد من الدوافع والأسباب الهامة التي جعلت الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه يقوم بطلب الصلح من معاوية بن أبي سفيان ومن أهمها
قام معاوية بن أبي سفيان بعزل سعيد بن عثمان بن عفان في عام 57هـ، وأُضيفت خراسان لولاية عبيد الله بن زياد ولكن في رواية أُخرى ذكرت أن ولاية خراسان كانت لعبد الرحمن بن زياد
على الرغم من الخطأ الذي ارتكبه أبا المهاجر دينار في حق عقبة بن نافع الذي يُعرف بجهاده الكبير، إلا أنه له دور كبير في فتح المغرب وتمهيد أهله لقبول الدين الإسلامي
كانت مكانة الشرطة في الدولة الأموية كبيرة؛ وذلك بسبب المهمات الموكلة إليها والتي كانت تخدم بها السلطة والمجتمع
من القواعد التي قامت عليها السياسة الداخلية لمعاوية بن أبي سفيان هو الاهتمام المباشر بأمور الدولة بنفسه، وكان يحرص كل الحرص على معرفة كل ما يدور من حوله من صغيرة وكبيرة
بعد أن انتهت معركة صفين بدأت مجريات الأمور وموازينها بالتغير لصالح الخليفة معاوية بن أبي سفيان، فقد كان الخوارج قد خرجوا عن جيش الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه
لم يخفق معاوية بن أبي سفيان في الحكم والدليل أنه استمر في الخلافة عشرون عاماً، والمشاكل والعقد التي كانت تحصل يستطيع حلها بسهولة
عندما تولَّى معاوية بن أبي سفيان الخلافة كان شرطاً أن يكون الحسن بن علي خليفةً من بعده، ولكن الحسن مات مسموماً فقام معاوية بجعل الخلافة تدخل بنظام الخلافة بمشورة المغيرة بن شعبة
كان الخليفة الوليد بن عبد الملك يريد خلع أخيه سليمان بن عبد الملك عن الخلافة، فقد كانا وليا العهد بعد أبيهما عبد الملك بن مروان، فلما بقي الأمر للوليد أراد ولاية العهد لابنه عبد العزيز بن الوليد
في الوقت الذي ذهب به رجال بني أمية إلى الشام وأقاموا دولة مترامية الأطراف لهم، ظل المنافسون لهم من بني هاشم يقيمون فيها
قام زياد بن أبيه بالعديد من التنظيمات في البصرة ومن ثُمَّ في الكوفة، وجمع بين الولايتين في ولاية واحدة تحت ولايته
كان لمعاوية بن أبي سفيان أُسس وقواعد محددة في سياسته الخارجيه، ولكن عهده لم يشهد الكثير من الفتوحات كما في وقت خلافة الراشدين
يعتبر التنظيم العسكري والإداري عامود الدولة الأموية وأس مجتمعها، فالمجتمع والدولة عسكريان تمت إقامتهما على الفتوحات واسغلال الموارد
كانت الفتنة التي أدت لمقتل عثمان بن عفان أكبر المعوقات التي أصابت حركة الفتوحات بعد محاربة المرتدين بأيام أبو بكر الصديق، وأن استشهاد عثمان أدى لتوقف الجهاد
كان عبد الملك راوياً وناقداً للشعر، ويستشهد به في الكثير من المناسبات، ويهتم بمعاني الأشعر كثيراً، وكان يعلم خطورة الشعر في التأثير الإعلامي، ولذلك اهتم كثيراً الشعر والشعراء
كان خلفاء الدولة الأموية يقومون بتعيين من هم من بنو أمية في مناصب سياسية معينة، وكان معاوية بن أبي سفيان يقوم بتعيين بني حرب وبني العاص ولاةً للحجاز
هو عبد الملك بن مروان بن أبي العاص بن أمية، يُكنَّى بأبو الوليد، أمه عائشة بنت معاوية بن المغيرة بن أبي العاص بن أمية، ولد عبد الملك في سنة 24هـ في المدينة المنورة
الشرطة هي فرقة من نخبة المقاتلين أو الحراس الخاصين، وتتخلل دراسة الشرطة في العهد الأموي صعوبات ترتبط بطبيعة المصادر، وقد استعملت كلمة شرطة في عهد الخليفة علي بن أبي طالب
كانت العلاقة بين بني هاشم وبني أمية عاقةً طيبة، وكل ما قيل عن خلافاتهم لم يكن صحيحاً، وكانوا أقرب الناس لبعضهم البعض، ويتقاسمون آلامهم وأحزانهم فيما بينهم
هو مطرف ابن الصحابي المغيرة بن شعبة، وهو أحد أنصار الأمويين، وكان معاوناً للخليفة معاوية بن أبي سفيان، وقد تورَّث أبناءه منه إخلاصه في الدفاع والولاء لبنو أمية
قام عبد الله بن الجارود ومه معه بثورة ضد الحجاج في سنة 75هـ، ولكن لم تلقى هذه الثورة أي نجاح وقام الحجاج بالقضاء عليها وقطع رؤوس أصحابها
لم يرضى أهل المدينة ومكة عن تولَّي الحجاج عليهم فكان هذا الأمر سيئاً بالنسبة لهم، فلم يكن يراعي كرامة أصحاب النبي صلَّ الله عليه وسلم الذين كانوا لا يزالون علي قيد الحياة