الوصف في شعر الأعشى
يعتبر الوصف نمط أدبي يحول الواقع المادي إلى نتاج لغوي وقد تميز الأعشى فيه لإدراكه لقيمته وأهميته بتوصيل الأفكار والعواطف للمتلقي.
يعتبر الوصف نمط أدبي يحول الواقع المادي إلى نتاج لغوي وقد تميز الأعشى فيه لإدراكه لقيمته وأهميته بتوصيل الأفكار والعواطف للمتلقي.
هو الأديب الحكيم زهير بن أبي سُلمى ربيعة المزني نشأ في عائلة شاعرة ورث عنها الأدب ويتميز برزانتِه وهدوئه ورجاحة عقله وكان يحرص على الصلح بين الناس.
اختلفت أشكال الحياة الاجتماعية والعمران في العصر الجاهلي؛ وبسبب الغزو لهم آنذاك فلقد تأثر العمران بذلك.
ومن المتعارف عليه أن هؤلاء الشعراء قد عاشوا في بيئات مختلفة، فمنم من كان يعيش في الحضر ومنهم من كانت حياته تتصف بالاستقرار والغنى وآخرون في الفقر وبيوت الشعر
إن الغربة في الشعر الجاهلي لها أشكال متعددة، ويتمثل الشكل الأول بالغربة الوجودية التي تتضمن النوع الإنساني بشكل عام أمام الزمان والمكان، فهما من يحدد الوجود للإنسان.
هناك أمور كثيرة تدفع إلى الإحساس بالاغتراب، ولقد وظف الشاعر الجاهلي هذا الشعور في الشعر؛ ليعبر عما في نفسه.
عرف الجاهليون أشكال كثيرة من الأبنية ومنها الأديرة وهي مساكن شُيدت من قبل النصارى لتكون مسكن لهم وقد ورد العديد منها في الشعر الجاهلي
الشواعر في الزمن العباسي قد واكبنَّ التطور الأدبي الذي برز في ذاك الزمن وسطع نجمهنَّ في مجال نظم الكلام وبرزن في أشكاله، وكانت منافسة للشعراء في أغلبها ومن الشواعر البارزات في تلك الفترة نذكر الجارية سَكن وعُلية
أهل الشعر في الزمن الأموي تأثروا في البيئة التي كانت ملهمة لهم فقاموا بتصوير كل شيء تقع عليه أنظارهم من حسن وجمال، ومن ذلك وصفهم للحيوانات وإسباغ صفاتها على محبوبة وكذلك الممدوح.
أن مراكز الشعر انتشرت في العصر الأموي، وكان الخلفاء ينفقون الأموال والعطايا على شعراء ويستقطب ومنهم من جميع أرجاء البلاد بهدف مدحهم
الغناء في بداية الإسلام كان غير مقبول حيث اختَلف المؤرخين في مسالة الغناء فتنوعت آرائهم بين حلال وحرام، وبرز في صدر الإسلام العديد من المغنيات
الاغتراب يعد ظاهرة قديمة ظهرت في المجتمعات بسبب الأزمات والصراعات، وتأثر الشعراء بالاغتراب بشكل كبير وقفوا على الأطلال وبكاء الديار والأهل والأحباب
شعراء المهجر تطرقوا إلى شعر الطبيعة، ورسموه بأجمل الصور الفنية المتكاملة والمندمجة مع الطبيعة بكل مشاعرهم وأحاسيسهم، وَتذكروا طبيعة بلادهم الخلابة
شعر الحنين للأوطان في العصر العباسي كان بسبب دوافع سياسية وَاقتصادية أيضًا، وتَطرق إلى العديد من المواضيع التي تحدث عنها شعر الشوق للديار
شعر الوصف ازدهر في بلاد الأندلس وتميز فيه العديد من الشعراء، الذين عرفوا بدقة الوصف ورقته وتفننوا في وصوفهم لجميع الأشياء رغم صعوبة هذا الشعر
شعراء الأندلس تألقوا في نظم شعر الحنين إلى الوطن ولقد وظفوه ليعبر عن كل ما مر بهم من أحوال مروا بها نتيجة بعدهم وغربتهم عن أوطانهم، ولقد برعى نخبة مميزة في هذا الشعر
الشعر المديح ظهر وازدهر في العصر الأندلسي على الرغم من الاضطراب والتوتر الذي كان يسود في المجتمع، وبرز فيه العديد من الشعراء الذين اتجهوا إلى شعر المديح وتناولوا الطبقات الغنية مثل الهدايا والعطايا.
أن الشعر الأندلسي قد تأثر بالحياة الاجتماعية والظروف التي مرت بها الأندلس، وعلى الرغم من تعدد الأصول والأعراق في الأندلس تميزت في أدبها وعلومها
الحياة الأندلسية قد تميزت بالثراء والغنى في جميع نواحي الحياة، ولقد اهتم أهل الأندلس بتدوين كل أمور حياتهم على شكل أمثال عربية سهلة تربط بين الماضي والحاضر.
شعور الندم واقتراب النهاية قد سيطر على أهل الأندلس وخصوصًا بعد الأحداث التي جرت في البلاد، دفعت أهل الأندلس عامة والشعراء خاصة إلى الرجوع إلى الله وطلب المغفرة
الأدب الأندلسي تميز وازدهر في العصر الأندلسي وكان مواكبًا لجميع الحداث والتطورات التي جرت على أرض الأندلس، وبرز فيه العديد من الأدباء والشعراء الذين أحدثوا نقلة نوعية بهذا الأدب العريق.
الشاعر الأندلسي سار على نهج الشاعر المشرقي بشكل كبير، وكان منفتح على ثقافات وآداب الشعر الأخرى ومن بينها آداب المشرق العربي
أن العصر الأندلسي مرَّ بالعديد من الحروب والمعارك وعاش التفكك السياسي والعسكري والاقتصادي جراء هذه الحروب، وقد كان للأدب الأندلسي أثر واضح وكبير في تصوير هذه الحروب والأحداث
الموسيقى العربية كان لها تأثير واضح في المجتمع الأندلسي حيث انتشرت أنواع وأشكال الموسيقى العربية في الأندلس، ومن بعدها تم نقلها وانتشارها في الدول القريبة منها نتيجة لعدة عوامل سياسية واجتماعية.
الأدب الأندلسي كان منبع ثقافي اجتماعي فكري وكذلك عاطفي للمجتمع الأندلسي، وهو معبر عن مكنون المجتمع وظهر فيه العديد من الاتجاهات والمذاهب
أن العصر الأندلسي كان يعج بالشعر والشعراء الذين برعوا في مختلف أغراض الشعر وتفننوا في ذلك، وساعدها على ذلك عدة عوامل طبيعية وسياسية واجتماعية
إن الحضارة الأندلسية تميزت بسبب شعرائها وشعرهم، وكان لانتشار الثقافة دور كبير في تطور الشعر وازدهاره، وكانوا يستمدون ألفاظهم وصورهم الفنية من البيئة الأندلسية
المرأة تشارك الرجال في نظم الأشعار التي تعبر فيها عن مكنون نفسها، حيث نظمت في شعر الغزل وجاهرت به وتَطرقت إلى ذكر إسم محبوبها في أغلب الأشعار دون تردد
الكدية انتشرت في المجتمعات بسبب التفاوت الطبقي بين أفراد المجتمع حيث كان هناك طبقة الأغنياء، وطبقة الفقراء الذين توجهوا إلى الكدية بأسلوب ذليل وخضوع
ظاهرة الاغتراب قد برزت في الفترة العباسية نتيجة للكثير من الدوافع منها اقتصادية وأخرى سياسية، وكذلك برز الاغتراب الديني نتيجة حياة المجون التي شاعت في البلاد،