وقائع فتح مكة
غادر جيش المسلمين مر الظهران، متجهين إلى مكة المكرمة، وبعد ذلك رسول مضى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم حتى وصل إلى ذي طوى.
غادر جيش المسلمين مر الظهران، متجهين إلى مكة المكرمة، وبعد ذلك رسول مضى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم حتى وصل إلى ذي طوى.
بعد أن تصدق الصحابي الجليل عثمان بن عفان رضي الله عليه بصدقات طائلة، تسابق الصحابة رضوان الله عليهم إلى فعل ما فعله عثمان بن عفان.
وعندما قرر الرسول محمد صلى الله عليه وسلم أن يقوم ويتجهز لحرب قوية وشرسة ضد الجيش الرومي أرسل النبي محمد صلى الله عليه وسلم إلى الصحابة الكرام رضوان الله عليهم يأمرهم أن يكونوا مستعدين ومتجهزين للقتال وحرب ضد الروم، حيث أرسل النبي إلى العديد من القبائل من العرب، وإلى أهل مكة المكرمة يستنفرهم.
كانت الأخبار التي تأتي عن جيش الرومان تثير بعض الخوف عند المسلمين، وكان أعتزال النبي محمد صلى الله عليه وسلم لنسائه يزيد من الاحداث أرتباكاً، لدرجة أن المسلمون أصبابهم القلق حياد ذلك الأمر
رسل النبي محمد صلى الله عليه وسلم الصحابي علي بن أبي طالب رضي الله عنه إلى صنم لطيئ، ويقال لهذا الصنم: (الفلس)،
كانت هناك العديد من السرايا في السنة التاسعة للهجرة النبوية، وكان من هذه السرايا
في شهر المحرم من السنة التاسعة للهجرة النبوية الشريفة أرسل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الصحابي عيينة بن حصن إلى قبيلة بني تميم،
وبعد أن وصل جيش المسلمين إلى منطقة حنين، وكانت تلك الليلة التي بين يومي الثلاثاء والأربعاء العشر التي خلون من شهر شوال.
جاءت أخبار إلى مالك بن عوف من عيون كان قد بعثها حتى تقوم بإستكشاف عن حال المسلمين، حيث جاءت تلك العيون وقد تفرقت أوصالهم
وعندما وصل مالك بن عوف بأوطاس حينها اجتمع إليه الناس، وكان معهم دريد بن الصمة.
جاء للنبي صلى الله عليه وسلم العديد من الوفود من مختلف القبائل العربية، وكان من تلك الوفود وفد بني تميم.
وبعد فتح مكة المكرمة أرسل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم العديد من السرايا، وكان من هذه السرية سرية سعد بن زيد إلى مناة.
وفي شهر رمضان المبارك من السنة الثامنة للهجرة النبوية الشريفة، أرسل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الصحابي الجليل عمرو بن العاص رضي الله عنه إلى سواع حتى يقوم بهدمها.
عندما جاء يوم غزوة بدر نظر نبينا محمد صلى الله عليه وسلم إلى أصحابه وكان عددهم أكثر من ثلاثة مئة بقليل،
بعد أن هاجر النبي محمد صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة، بدأ النبي ببناء أساسيات للمجتمع الإسلامي الجديد.
تزوج النبي صلى الله عليه وسلم من أم المؤمنين السيدة ميمونة بنت الحارث رضي الله عنها أثناء فترة عمرة القضاء.
بعد أن عاد النبي صلى الله عليه وسلم من غزوة ذات الرقاع ( غزوة نجد)، بعث عدة سرايا في السنة السابعة.
علم النبي محمد صلى الله عليه وسلم بما فعلته القبائل العربية التي تسكن حول منطق بلاد الشام بموقفها في معركة مؤتة من خلال اجتماعهم واتحادهم مع دولة الرومان في الحرب ضد جيش المسلمين.
قد أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم على بعثة جيش المسلمين في تلك المعركة الصحابي الجليل زيد بن حارثة رضي الله عنه وأرضاه،
بعد الغدر الذي قامت به قريش ومعها بنو بكر ونقضهم للمعاهدة التي كانت بين المسلمين وكفار قريش، كان النبي يفكر بمحاسبة قريش وبني بكر على فعلتهم.
هي أم المؤمنين السيدة خديجة بنت خويلد بن أسدٍ بن عبد العزَّى بن قصي القرشية الأسدية رضي الله عنها،
المعجزة: هو أمر خارق للعادة لا يستطيع أحد أن يفعله إلا إذا كان نّبي أو رسول لأنه مؤيد من الله سبحانه وتعالى، والمعجزة هو أمر مربوط بتحدٍ (تحدي)،
من عظمة رسول الله محمد صلّى الله عليه وسلم أن كل حياة النّبي محمد صلّى الله عليه وسلم كانت نموذجًا (مثال يُقتدى به) عمليًّا لهذه النظرة اللآلهية للحياة للدنيا.
نظراً إلى سيرة رسول الله صلّى الله عليه وسلم العطرة والجميلة والرائعة نُدرك حينها نقاء حياة النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم وحِفْظ الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم.
أرسل الله سبحانه وتعالى نبيَّه محمد صلى الله عليه وسلم ليكون طوقً نجاة لكل البشريَّة جمعاء من غيِّها وضلالها الذي كان فيهم، فاستحقَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم بحقٍّ أن يكون هو المنقذً للبشرية.
في غزوة بدر المشهورة، أسر جيش المسلمين عدداً كبيراً من الكفار والمشركين.
كان النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم رحيماً حليماً، وكان الرسول محمد عليه الصلاة والسلام يداعب أصحابه الكرام
في أحد الأيام كانت أم المؤمنين السيدة زينب بنت جحش رضي الله عنها تطعم النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم العسل.
نّ نبينا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم قد خصه الله بخصائص عظيمة، من أهم هذه الخصائص أن أعطاه الله سبحانه وتعالى جوامع الكلم،
وفي آخر يوم من حياة النّبي بدأ النّبي الكريم بالإحتضار، حينها أسندته السيدة عائشة رضي الله عنها إليها، وكانت تقول السيدة عائشة: "إن من نعم الله عليّ أنّ رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم توفي في بيتي وفي يومي وبين سحري ونحري، وأنّ الله جمع بين ريقي وريقه عند موته".