كتاب النبي إلى قيصر ملك الروم
بعد أن بدأ النبي بنشر الدين الإسلامي بين أهله في مكة ومن ثم في المدينة المنورة، ومن ثم بين القبائل العربية المجاورة، قام النبي بإرسال كتب إلى الملوك في مشارق الأرض ومغاربها.
بعد أن بدأ النبي بنشر الدين الإسلامي بين أهله في مكة ومن ثم في المدينة المنورة، ومن ثم بين القبائل العربية المجاورة، قام النبي بإرسال كتب إلى الملوك في مشارق الأرض ومغاربها.
كانت سرية ناجحة جداً، ولها دور كبير في زيادة الحزن على كفار قريش وكثرة القلق من المسلمين.
حدثت بعد غزوة بني المصطلق عدة سرايا وبعثات ومنها كانت هذه السرايا:
قبض المسلمون على العين التي بعثها حارث بن أبي ضرار، وقاموا بقتله.
لم تكن تلك الغزوة طويلة الذيل أو من ناحية عسكرية لم تكن عريضة الأطراف، ولكن وقعت فيها عدة أحداث واضطرابات كشفت وفضحت المنافقين.
وبعد أن أنقلبت الأمور في غزوة أحد عندما خالف مجموعة من الرماة أمر النبي صلى الله عليه وسلم ونزلوا من الجبل ولم يهتموا لكلام قائدهم عبد الله بن جبير عندما ذكرهم بأوامر سيد الخلق، كانوا ينظرون إلى الوصول للغنائم والحصول على نصيب منها.
عندما بدأ جيش الكفار بالتفرق والهرب، وظهرت بلبلة كبيرة في جيشهم، عندها أدرك الكفار أن أمامهم حل واحد فقط وهو الهروب والنجاة بأنفسهم.
وبعد أن بات جيش المسلمين في ليلة اليوم الذي استعد فيه الجيش للهجوم على خيبر، لكن في صباح ذلك اليوم عندما شاهد أهل خيبر جيش المسلمين قادم إليهم حينها أصابهم من الخوف والفزع الكبيرين
وسار النبي صلى الله عليه وسلم إلى منطقة خيبر، حيث سلك النبي في مسار واتجاه نحو خيبر، ثم كان الطريق نحو الصهباء،
وبعد اجتماع قريش في دار الندوة واتفاقهم الجماعي بقتل النبي ، فعندها نزل جبريل بأمر الله يخبر النبي، بمؤامرة سادات قريش، وخطتهم لقتل النبي، وأخبره بأن الله قد أذن له بالهجرة إلى المدينة.
من هم الأنصار؟ هم صحابةُ النبي صلى الله عليه وسلم من أهلِ المدينةِ المنورة (يثرب سابقاً)
قبل إبتعاث النبي محمد صلى الله عليه وسلم هُيءَ لرسالته تحت ظروف خاصة فعُرف عليه السلام مثالاً للكمال البدني والفكري والخلقي
عندما رجعَ رسولُ اللهِ إلى بني سعد ، وفي السنة الرابعة من مولدهِ وقعَ حادثُ شقِ صدرهِ ، روى مسلم عن أنس : أن رسول الله : أتاه جبريل ، وهو يلعب مع الغلمان ، فأخذه فصرعهُ ، فشق عن قلبه ، فاستخرج القلب ، فاستخرج منه علقة ، فقال : هذا حظ الشيطان منكَ ، ثمَّ غسلهُ في وعاءٍ من ذهب بماء زمزم ، ثم لامَهُ ( أي جَمَعَهُ) وضمّ بعضه إلى بعض - ثم أعاده في مكانهِ ، وجاء الغلمان يسعون إلى أمه - يعني ظثره (المرضعة غير ولدها) ـ فقالوا : إن محمداً قد قُتِلَ ، فاستقبلوه وهو منتفع اللون - أي متغير اللون . قال أنس : وقد رأيت أثر ذلك المخيط في صدره.
وبعد أن عكسر جيش المسلمين في شعب جبل أحد وجعل جيش الأعداء فاصلاً بينه وبين المدينة المنورة، عندها جهز النبي خطة الجيش.
بعد أن حاول المنافقون زرع بلبلة في جيش المسلمين من خلال أنسحابهم من المسير نحو أرض المعركة للقتال، ثبت الله البقية من جيش المسلمين.
وقام المسلمون بعد انصراف قوات قريش بالطواف بين الجرحى والقتلى، حتى يتمكن المسلمون من إنقاذ أي جريح فيه رمق يسير.
قام جيش الكفار في غزوة أحد بتشويه القتلى من جيش المسلمين، وفقاموا بتقطيع آذانهم وفروجهم وأنوفهم،
هناك عدة شخصيات كبيرة من زعماء ورؤوس القبائل كانت من أكثر الناس عداوة للدين الإسلامي
بعد أن علمَ النبي بقدومِ قافلةِ أبو سفيان تجاه مكة المكرمة وعلمه بالطريق التي تسلكه تلك القافلة، جهز النبي جيش المسلمين لاعتراض تلك القافلة، ولكنَّ أبا سفيان كان صاحب فطنة، وكان يعلم أن طريق القافلة ملئ بالمخاطر.
بعد أن أمر النبي بالهجوم المضاد على جيش الكفار، ألحق جيش المسلمين خسائر فادحة في بهم، حيث كان توقيت هجومهم في عز ضعف جيش المشركين، فكانت ضربة قاضية للكفار.
بعد نزول الملائكة بأمر الله سبحانه وتعالى ليزيد من قوة المسلمين وليثبت قلوبهم ويبث الرعب في قلب كل مشرك، أعطى النبي الأمر بالهجوم.
كان النبي يناشد الله في كل الأوقات، ويدعوا الله أن يتمم له النصر الذي وعده الله به.
التقى الخصمان في أرض المعركة، وكانت أول شرارة لوقوع المعركة بوساطة الأسود بن عبد الأسد المخزومي، الذي كان يتصف بالخلق السيئ.
ولعل أن من أشهر حروب قبائل هوازن في زمن الجاهلية هي حروب الفجار، وقد سميت بذلك الإسم بمعنى المفاجرة أو المقاتلة، حيث أنهم قد تحاربوا في الشهر الحرم، وقد فجروا فيها وذلك قد سميت بالفجار، وقد وكانت الحروب كلها هذه الحروب بين هوازن من جهة وبين كنانة وقريش أيضاً من جهة ثانية.
يهود بنو النضير لقد اختلفت فيهم الروايات حول زمن مسير الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم إليهم، فقد قيل أن النبي سار إليهم بعـد غزوة بدر بمدة ستة أشهر وهناك من قال أنه سار إليهم بعد غزوة أحد بأربعة أشهر،
وعندما فتح الله عز وجل على جيش المسلمين في غزوة خيبر وذلك في شهر محرم في العام السابع من الهجرة النبوية الشريفة، سمع بهذا الفتح أهل فدك
تيماء: وتيماء هي أحدى المحافظات في السعودية، وتيماء تقع في شمال غرب دولة المملكة العريبة السعودية، وعيع محافظة تقع بين المدينة المنورة وبين مدينة تبوك، حيث أنها تتبع لمنطقة تبوك إدارياً.
لقد أكدت العديد من الرواة أن الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بعد أن انتهى من غزوة خيبر سار عليه الصلاة والسلام إلى وادي القـرى
كان الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم قد قام بفتح مكة المكرمة عنوة، حيث كان ياستطاعته عليه الصلاة والسلام بعد أن استسلمت له مكة أن يقوم بأخذ كل ما يريده من المهزومين من أهل مكة المكرمة ما شاء من أموال ومن سلاح.
تعرف العزى أنها من آلهة العرب قديماً، والعزى هي الآله التي كان يعبدها أهل مكة المكرمة في منطقة الجزيرة العربية قبل مجئ دين الله الإسلام.