ما هي مواصفات الكتابة في العلاقات العامة؟
تجمع الدراسات العلمية المتخصصة في العلاقات العامة، على أن الكتابة، هي المهارة المهنية الأكثر أهمية للعاملين بالعلاقات العامة.
تجمع الدراسات العلمية المتخصصة في العلاقات العامة، على أن الكتابة، هي المهارة المهنية الأكثر أهمية للعاملين بالعلاقات العامة.
تسهم العلاقات العامة في أنشطتها المهنية أنواع اتصال عديدة ومتنوعة، منها وسائل الإعلام مطبوعة كالصحف، المجلات، الكتيبات، النشرات، الخطابات.
يمكن تحديد هذه الخطوات على ضوء أقوال الخبراء من كتاب العلاقات العامة، تتكون نبراساً لأولئك من هم يتجهون إلى العمل في العلاقات العامة، ويعدون أنفسهم علمياً وعملياً.
تحديد الجمهور المستهدف تحديداً دقيقاً، فلكل جمهور الهدف من مخاطبته وليكن واضحاً أن الجمهور العام مصطلح لا يوجد في العلاقات العامة.
وإذا كانت مهمة العلاقات العامة أن يجعل الاتصال بين المنظمة وجماهيرها ناجحاً وفاعلاً، فإن بداية هذه المهمة أن يحدد الأهداف التي يسعى إلى الوصول إليها.
وتكون كتابة الطرائف على عكس القصة الخبرية حيث تلخص قصة الخبر، وتأتي التفاصيل بحسب أهميتها النسبية في جسم الخبر.
تُعتبر العلاقات العامة أحد المصادر الإعلامية لكل من الصحف والراديو والتلفزيون وهي عندما تنقل حدثاً بهم منظمات من داخل زاوية الاهتمام المشترك.
وإن القوالب المستخدمة في الكتابة للعلاقات العامة محدودة للغاية ولا نجد منها إلا قالب واحد ولا تفتح مجالاً لكاتبها لكي يطور أو يبدع.
منح مكافآت للأفراد والجماعات الكائنة في المجتمع المحلي المحيط بالمنظمة، وهذا النشاط يمارس من داخل احتفالات عامة تقيمها العلاقات العامة لصالح المنظمة التي تعمل لها.
وهي التي تجمع من داخل المنظمة حيث يكون على الكاتب أن يتحرك داخل بيئة العمل ويتحدث إلى العاملين ويوجه إليه تساؤلات ويراقب أنشطتهم.
يقوم التقسيم الجغرافي على مبدأ الوقت الذي يكون فيه الحدث، ويضم نوعين وهما الأحداث المتوقعة وهي تلك الأحداث التي يعلم كاتب العلاقات العامة موعد ومكان حُدوثها مقدماً
ويعد معيار هذا التقسم هو مكان وقوع الحدث، وحيث يُعد هناك نوعين من الأحداث في العلاقات العامة أولهما، الحدث داخل المنظمة.
لا تتوقف قيمة الخبر على عدد العناصر التي يقوم عليها، وإنما على قيمة كل عنصر منها ووزنه في نظر العاملين في كلا المهنتين.
يجب تحديد المصادر التي يقوم عليها علم العلاقات العامة وينبغي أن نحدد طبيعتها على ضوء تجارب العلوم التطبيقية التي سبقتها وترسخت في مجالاتها المعرفة العلمية المنظمة.
يُعتبر دور العلاقات العامة دور مهم في صنع سمعة المنظمة أو تحسين صورتها وإصلاح نقاط الضعف فيها، فلا شك أن ذلك يعتبر من الأدوار الأساسية في عمل العلاقات العامة.
حيث أن كثرة التعريفات التي أطلقت على العلاقات العامة كمهنة متخصصة تسئ إليها كثيراً وتجعلها مهنة غامضة حتى بين الممارسين لها.
وفي مواجهة العلاقات العامة نتعامل مع مهنة متخصصة منذ نشأتها، مهنة لها طبيعتها ومواصفاتها وأركانها، ولها أيضاً مساوئها.
تحتاج العلاقات العامة إلى مفهوم واضح، فليس من الممكن أن يقبل الناس نشاطاً معيناً أو مهنة معينة كالعلاقات العامة بدون أن يكون لها مفهوم دقيق وبسيط وواضح.
قد تبدو العلاقات العامة حتى الآن وكأنها مهنة متخصصة تُقدم خدمات متنوعة إلى عملائها من المنظمات في مواجهة الجماهير العاملة فيها والمتعاملة معها من خارجها.
بدأت العلاقات العامة باستخدام وسائل في وسائل الاتصال القليلة التي كانت متاحة في ذلك الوقت الذي ظهرت فيه.
وإذا كانت الأسباب المتطورة احترمت عقلية الجماهير ونفسيتها ومشروعية مطالبها إلا أنها لم تستطيع أن تعطيها بأكثر مما تسمح به عقليات متعصبة.
وبناء على التطورات والتغيرات التي حدثت منذ الربع الأخير من القرن التاسع عشر بدأت قواعد توصيفية للعلاقات العامة تنمو.
ترجع الأصول الأولى للعلاقات العامة إلى الولايات المتحدة الأمريكية فقد حدث لها متغيرات اجتماعية خلال الربيع الأخير من قرن التاسع عشر.
يتطلب من الموظفين في أقسام وشُعب العلاقات العامة أن يتمتعوا بسمات معينة مؤثرة تميزهم عن غيرهم، والتي يمكن أن نطلق عليها سمة النجاح التي يتناولها العنوان.
ويكون الهدف من التقرير هو بث المعلومات، ويستخدم كطريقة لتقديم التوصيات والاقتراحات، وللتقرير مبدأ محدد في الكتابة.
عندما يتطلع الباحث على الدراسات السابقة حول موضوع بحثه، وعندما يتفحص دقة الفروض التي قامت عليها تلك الدراسات.
عرف الباحث ليليان ربيل، بأنها عبارة عن موضوع يُحيط به الغموض وظاهرة تحتاج إلى تفسير أو قضية موضوع خلاف معين.
يُعتبر الإعلان نموذجاً جيداً للاتصال فهو يهدف إلى تغيير على اتجاهات الجماهير وآرائها وسلوكياتها، وليس الإعلان نوعاً واحداً.
يجب على القائم بأعمال العلاقات العامة أن يتعلم على فنون الكتابة الواضحة والموجزة؛ حتى يتحقق الاتصال الفاعل والمؤثر.
وهناك نوعان من البحوث أحدهما بحث المعلومات ويقوم فيه الباحث بجمع الحقائق مجردة حول مشكلة البحث، ثم يجري عليها بعد ذلك خطوات المنهجية التحليلية.