معلومات عامة عن نبات كولومبين
نباتات كولومبين لا يهتم بالتربة لأنه يعتبر من النباتات جيدة التصريف وليست جافة جدًا، ويفضل هذا النبات أشعة الشمس الكاملة في معظم المناطق إلا أنه لا يفضل الجو الحار جدًا خاصة خلال فصل الصيف.
نباتات كولومبين لا يهتم بالتربة لأنه يعتبر من النباتات جيدة التصريف وليست جافة جدًا، ويفضل هذا النبات أشعة الشمس الكاملة في معظم المناطق إلا أنه لا يفضل الجو الحار جدًا خاصة خلال فصل الصيف.
تُعرف أيضًا باسم شجرة قطن الحرير الأحمر، ونبات شجرة "البومباكس سيبا" الدائمة المتساقطة المستخدمة كنبات الزينة يتحمل الجفاف، ويسمى أيضًا شجرة الظل أو بونساي، ويمكن أن ينمو في المناطق شبه الاستوائية أو البحر الأبيض المتوسط أو المناخ المداري.
الكاتالبا عبارة عن شجرة سهلة النمو في تربة طينية متوسطة إلى رطبة مثالية التصريف وتحت أشعة الشمس الكاملة إلى موقع الظل الجزئي، وهذه الشجرة الكبيرة هي الأنسب للمساحات المفتوحة الكبيرة على بعد (50) قدمًا على الأقل من الهياكل الدائمة أو ميزات تحت الأرض.
يترتب على اللاعب قبل البدء بأي مهارة العمل على أداء إحماء مناسب لها، وذلك لأن تطبيق الإحماء قبل البدء العلي بالمهارة يعمل على وقاية اللاعب الكثير من الإصابات.
يترتب على كافة اللاعبين الالتزام بكافة الأوامر والتعليمات التي تصدر من المدربين، وذلك لأنه الالتزام بالقواعد والعمل على تطبيقها بالشكل السليم يساهم في جعل الفريق يلعب بشكل أكثر كفاءة.
عند ممارسة أي مهارة من المهارات الرياضية فإن الرياضي يحتاج إلى طاقة؛ وذلك لكي يستطيع إكمال نشاطي اليومي في التدريب.
يجب على اللاعب العمل على ممارسة الأنشطة الرياضية ضمن الخطوات الصحيحة والفنية، وذلك من أجل أن يكون أداؤه مرتفع في المنافسات والتدريب.
إن الأسس البيو كيميائية للتحمل في أداء عمل يستمر لفترة طويلة يتحقق من خلال القدرات الكامنة للأعضاء لإعادة بناء مركبات الفوسفات الغنية بالطاقة من خلال الطريق الهوائي (مشاركة الأكسجين).
يترتب على اللاعب العمل على بذل كافة الجهد؛ وذلك من أجل أن يكون قادر على تحقيق أعلى مستويات من الإنجاز الرياضي.
يترتب على اللاعب العمل بذل جهود متكافئة أثناء ممارسة النشاط الرياضي، وذلك حتى لا يهدر اللاعب كافة طاقته وبالتالي لا يستطيع إكمال ممارسة النشاط الرياضي.
يترتب على اللاعب العمل على التكيف مع كافة أحمال التدريب المستعملة، وذلك حتى لا يواجه صعوبة أثناء المباريات أو المنافسات.
تحصل انقباضات عضلية عديدة أثناء ممارسة الرياضة من قبل الفرد، حيث أن هذه الانقباضات ناتجة عن حركة جميع أجهزة الجسم أثناء ممارسة رياضة معينة.
يلعب التوازن الغذائي دوراً مهماً في النمو البدني والذهني للأطفال، كما يتزايد نمو أجهزة الجسم عندما تتم التغذية بالشكل الصحيح والمثالي.
تعمل الأنزيمات في الجسم على حفظ التوازن من خلال السيطرة على تفاعلاته الكيميائية، وبالتالي التقليل من كمية الطاقة اللازمة لبدء تفاعل كيميائي جديد.
يترتب على جميع اللاعبين العمل على تطبيق كافة القوانين أثناء أداء كافة أنواع الرميات، حيث أن رياضة كرة اليد تساهم في تقديم العديد من الفوائد للرياضي أثناء ممارستها.
يترتب على اللاعب عند القيام بالتصويب العمل على التصويب في المكان المناسب الذي يسمح له بتسجيل هدف، كما يترتب على اللاعب اختيار الفرصة المناسبة لتنفيذ التصويب.
تعتبر كرة اليد من أكثر الألعاب الجماعية المثالية؛ وذلك لاستعمال ما يعرف بقاعدة وأسلوب تحليل المباراة فيها، حيث تتيح ظروف هذه اللعبة وطرق أدائها الفرصة المناسبة لتتبع المباراة لحظة بلحظة.
يترتب على اللاعبين المدافعين العمل على بذل الجهد بشكل عالي أثناء اللعب في المنافسات؛ وذلك من أجل أن يتمكنوا من التهديف على المرمى بالشكل المطلوب والموقع المناسب.
يترتب على اللاعب العمل على تنفيذ الرميات بالوقت والمكان السليم، وذلك من أحل أن يضمن اللاعب وصول الكرة للاعب الموجود في مكان قريب من الهدف.
يترتب على اللاعب العمل على أداء الخداع بالطريقة الصحيحة؛ وذلك من أجل عدم إعاقته من قبل لاعب من الفريق المنافس.
تعتبر القياسات الفسيولوجية التي تجري على اللاعبين من أهم الأساليب والطرق التي يتم استعمالها أثناء الحمل التدريبي؛ وذلك من أجل التعرف على استعداد اللاعب لأداء التدريب أو المباراة.
يترتب على اللاعب أن يتقن كافة أنواع التمريرات في كرة اليد؛ وذلك من أجل أن يكون قادر على التمرير للاعبين في الوقت والموقع المناسب لتسجيل هدف في مرمى الفريق الآخر
تعتبر كرة اليد من الألعاب الشعبية التي تلعب بين فريقين، كما أنها تعمل على تقديم فوائد هامة للرياضي فوائد عديدة تؤثر بشكل إيجابي على كافة أجهزة الجسم.
يترتب على اللاعب عند التدريب العمل على بذل جهد متوسط الشدة، وذلك حتى لا يفقد نشاطه بالكامل عند البدء بالمنافسات أو المباريات.
تعتبر عملية الاستشفاء هي عملية استعادة وتجديد مؤشرات الحالة الوظيفية والنفسية لأجهزة الجسم المختلفة، وذلك بعد تعرضها لإجهادات أو تأثيرات التي تحدث عند أداء نشاط معين.
يترتب على الرياضي العمل عند الشعور بالتعب على التوقف عن ممارسة الرياضة، وذلك لأن الاستمرار في الأداء يؤدي إلى زيادة التعب وبالتالي حدوث الإصابة.
يترتب على الرياضي العمل عند أداء الجهد على بذل مستويات من الجهد تتناسب مع إمكانياته، وذلك من أجل عدم ظهور التعب عليه بشكل سريع.
يترتب على اللاعب قبل البدء بممارسة النشاط البدني العمل على تطبيق إحماء مناسب للمهارة التي يريد اللاعب أدائها، وذلك من أجل تجنب الإصابات التي من الممكن أن تقع أثناء الأداء.
يحتاج الرياضي إلى بذل أعلى جهد لديه من أجل أن يتقن المهارة المطلوب إتقانها، كما أنه الممارس يحتاج إلى التدريب لكي ينجز العمل الرياضي المطلوب منه.
يعمل الرياضي عند ممارسة أية مهارة من مهارات الألعاب الرياضية على البدء بها بالتدريج؛ وذلك لكي يتعلم المهارة بشكل أسرع، وبعد ذلك يعمل على ربطها بالمهارة التالية حتى يعمل على أداء الحركة بشكل متكامل.