عوامل يجب الأخذ بها عند تنفيذ الدفاع في كرة اليد
يترتب على اللاعبين المدافعين العمل على بذل الجهد بشكل عالي أثناء اللعب في المنافسات؛ وذلك من أجل أن يتمكنوا من التهديف على المرمى بالشكل المطلوب والموقع المناسب.
يترتب على اللاعبين المدافعين العمل على بذل الجهد بشكل عالي أثناء اللعب في المنافسات؛ وذلك من أجل أن يتمكنوا من التهديف على المرمى بالشكل المطلوب والموقع المناسب.
يعتبر الدفاع ضد الكرة باستعمال اليدين والذراعين والجذع والرجلين من عناصر فن الأداء التي يترتب على حارس المرمى إتقانها عند اللعب في الملاعب المفتوحة.
يترتب على كل لاعب العمل على الالتزام بكافة القواعد المحددة لأداء الرميات، حيث أن الأداء الصحيح للرميات يعمل على إحراز هدف منها بالشكل الصحيح.
يترتب على اللاعب عند القيام بالتصويب العمل على التصويب في المكان المناسب الذي يسمح له بتسجيل هدف، كما يترتب على اللاعب اختيار الفرصة المناسبة لتنفيذ التصويب.
يترتب على المدافع أن يعمل على منع أيه لاعب من الفريق الآخر من التصويب على المرمى؛ وذلك من خلال استعمال كافة قدراته الهجومية بكفاءة وإتقان.
يتمثل الهدف الأساسي لفريق كرة اليد في ترابط كافة الجهود الجماعية الفعالة لتحقيق النصر على الفريق الآخر، كما أن المدرب الناجح هو المسؤول الأول لتحقيق الأهداف لفريقه.
يعتبر حارس المرمى الدور الأهم في اللعب، حيث أنه يحدد نجاحه نجاح اللاعبين بكامله ويمكن الفوز في اللعب من خلال الأداء الجيد لحارس المرمى.
عند العمل على ممارسة الأحمال البدنية الموضوعة من قبل المدرب في البرنامج التدريبي، فإنه يترتب على الرياضي أدائها بالطريقة المثالية والصحيحة؛ من أجل أن يتخطى المرحلة الأولى من التدريب.
يجب على الرياضي العمل على بذل كافة قدراته أثناء المنافسات والمباريات العالمية؛ وذلك من أجل أن يكون قادر على الوصول بفريقه إلى الفوز في المنافسة بشكل مؤكد.
يجب على الرياضي ممارسة المهارات الرياضية بكافة أشكالها بالشكل الصحيح والطريقة المثالية؛ وذلك من أجل أن لا يترتب على اللاعب عقوبات بسبب أداء المهارة بالطريقة الخاطئة.
يجب على المدرب العمل على تحديد حجم وشدة التدريب بشكل يتناسب مع قدرات الرياضي ضمن البرنامج التدريبي، وذلك حتى لا تؤدي أي زيادة في التدريب إلى عدم قدرة اللاعب على الاستمرار في الممارسة.
تعتمد نتائج المباريات والمنافسات بشكل كبير على مستويات الأفراد وقدراتهم البدنية، وعلى إمكانية بذلهم للجهد البدني العالي أثناء اللعب.
يجب على المدرب عند العمل على وضع البرنامج التدريبي العمل على وضع أيضاً فترات راحة كافية؛ وذلك من أجل أن يكون الرياضي قد استعاد كافة طاقته للبدء في التدريب الرياضي من جديد.
يترتب على المدرب العمل على تهيئة اللاعب بشكل مثالي ومناسب؛ وذلك من أجل أن يكون قادر على الفوز في المنافسة.
يترتب على اللاعب العمل عند التدريب على بذل أقصى جهد بدني؛ وذلك من أجل أن يكون اللاعب قادر على مواجهة المنافسات بالشكل المطلوب والمثالي.
يترتب على اللاعب العمل عند ممارسة النشاط الرياضي على بذل أقصى جهد بدني، وذلك من أجل أن يحقق أعلى مستويات من الإنجاز.
تعتبر السباحة من الرياضات المائية التي تعمل عند أدائها على شعور ممارسيها بالاسترخاء والاستمتاع، كما أنها تعمل على تقديم الكثير من الفوائد أثناء ممارستها.
يترتب على اللاعب العمل على ممارسة الأنشطة الرياضية بالقوة القصوى؛ وذلك من أجل أن يكون مستوى أداؤه مرتفع أثناء اللعب في المنافسات.
يترتب على المدرب العمل على إجراء الاختبارات الفسيولوجية على اللاعب قبل العمل على تدريبه؛ وذلك من أجل معرفة نقاط القوة وتعزيزها، وجوانب الضعف من أجل تفاديها.
تعمل الأنزيمات في الجسم على حفظ التوازن من خلال السيطرة على تفاعلاته الكيميائية، وبالتالي التقليل من كمية الطاقة اللازمة لبدء تفاعل كيميائي جديد.
هناك علاقة وثيقة بين نمو عناصر اللياقة البدنية وبين إتقانها، حيث تتكون هذه القدرات بشكل غير متساوي وليس بوقت واحد، ومن الممكن أن تبلغ الحد الأقصى في أعمار مختلفة.
يترتب على اللاعب عند العمل على تنفيذ أحمال التدريب بكافة أشكالها وأحجامها، التنسيق مع المدرب حول كيفية تنفيذها والوقت اللازم للعمل على إتقان المهارة المطلوبة بالشكل الأمثل.
يجب على المدرب عند العمل على تدريب لاعب على أي مهارة من المهارة الرياضية، أن لا يعمل على تكرار الوحدات التدريبية في نفس اليوم؛ وذلك من أجل أن يستطيع اللاعب الإكمال في التدريب دون تعب.
عند العمل على تدريب اللاعب على برامج التكيف الرياضي؛ فإن اللاعب سوف يحقق الاستفادة القصوى من التدرب في حال كان الأداء مناسباً.
يترتب على اللاعب عند العمل على تنفيذ الأنشطة الرياضية أن يؤديها بشكل متقن ومثالي؛ وذلك من أجل أن يكون الفوز لصالحه في المنافسات.
يترتب على اللاعب العمل على أداء النشاط الرياضي بالأسلوب الأمثل؛ وذلك من أجل أن يحقق أعلى مستويات من التقدم في المنافسات.
يترتب على الرياضي العمل عند الشعور بالتعب على التوقف عن ممارسة الرياضة، وذلك لأن الاستمرار في الأداء يؤدي إلى زيادة التعب وبالتالي حدوث الإصابة.
يترتب على الرياضي العمل عند أداء الجهد على بذل مستويات من الجهد تتناسب مع إمكانياته، وذلك من أجل عدم ظهور التعب عليه بشكل سريع.
يترتب على اللاعب العمل عند التدريب على اتباع كافة تعليمات المدرب؛ وذلك من أجل أن يصل إلى حالة تدريبية عالية أثناء العمل على التدريب على المهارة المطلوبة.
تعتبر السرعة الانتقالية والحركية في مفهومها الفسيولوجي التي تشمل القدرات اللاهوائية، كما أن الفرد الرياضي لا يتمكن من أن يظهر أقصى سرعة له إلا لعدة ثواني قليلة.