آثار ونقوش وجدت بالخط الكوفي
على الرغم من ظهور خط النسخ في مصر من لدن أواخر العصر الفاطمي وأوائل العصر الأيوبي فقد بقي للخط الكوفي في كتابة الشواهد مكانته الخاصة
على الرغم من ظهور خط النسخ في مصر من لدن أواخر العصر الفاطمي وأوائل العصر الأيوبي فقد بقي للخط الكوفي في كتابة الشواهد مكانته الخاصة
لقد ظهرت الكتابة والخط في كريت في بداية الألف الثانية قبل الميلاد، وذلك من خلال الشكل التصويري. وفي فترة لاحقة ظهرت للوجود الكتابة الخطية الأولى (A)، ثم ظهرت الكتابة الخطية الثانية (B)
لقد كان لخط النسخ الدور الأكبر والأهم من بين الخطوط العربية التي استعملها الخطاطون في الكتب الفرعونية.
خط الرقعة: وهو أسهل وأسرع الخطوط، كما ويمتاز بالوضوح واستقامة الحروف بالإضافة إلى أن الناس يستخدمونه في أمورهم اليومية، كما ويستعمل في عناوين الصحف والكتب والإعلانات التجارية
النطق: ميزة امتاز بها الإنسان عن بقية مخلوقات الله، وما يتفوه به الإنسان من كلمات وما هي إلا تعبيراً عما يدور في ذهنه من أفكار، فالكلمات رموز للأفكار، ولما اكتشف الإنسان الكتابة.
لقد كان للخط العربي أصول بدأت منذ أن جاء الإسلام، لكن منذ أن بدأ الإسلام ينتشر بالحفظ وبدأ يدخل الإسلام أناس من خارج الجزيرة العربية في الإسلام،
لم يكن ظهور المصادر الأدبية واللغوية في الخط والتراث العربي بمحض الصدفة، بل مرت شأنها شأن الثقافة بعامة بمراحل وأطوار الإعداد والتمهيد، متأثرة في الوقت نفسه بمراحل تطور وسيلة التدوين نفسها، وهي الكتابة اللغوية.
الخط العربي هو هندسة وإبداع لم يكن الخطاطون ليصلوا إلى هذا المستوى الذي وصل إليه لولا أن هناك عقول نيرة كتبت فأبدعت، واخترعت عدد من الأقلام والخطوط التي تنوعت
الخطاط التركي حسن شلبي أو ما يقال عنه بلفظ أكثرهم (حسن جلبي)، ولد هذا الخطاط والعالم في تركيا في أرض روم شرقي الأناضول.
مختار عالم مفيض إسماعيل هو من مواليد مكة المكرمة بحي (العتيبة). وهو شيخ الخطاطين، وأحد أمهر أساتذة الخط على مستوى العالم العربي.
الخط تلك الكلمة التي عرّفها المؤرخون بكلمات عديدة منها أنها فن رسم تصميم لكن أبداً لم يستقروا على معنى واحد، عرفوها على أنها معنى مهم للفتوحات والزخرفات الإسلامية،
الخط: هو فن وتصميم صنع بفعل أنامل اليد، فالعقل الإنساني قد اجتهد وفكر ورسم وأبدع لينقل للأجيال المتتالية ليبدعوا في رسم الخطوط،
ابن البواب هو حسن ابن مقلة الخطاط العظيم الذي عرفه الكثير من الخطاطين بأنه فنان، وهو من وجد الخط لأجله ليبدع فيه من بعده وزادها جمالاً وبهجة.
الخط: هو فن وتصميم في الماضي والحاضر وإن كانت الأدوات قد اختلفت، الخطاطون قد تغيروا والتاريخ قد اختلف، وأنواعه تعددت لكن أبداً لم تختلف الغاية من الخط ولا جمالية ذلك الخط المرسوم
الخط هي الكلمة التي وصفها كثير من العلماء بأنها فن جميل وإحساس معبر وتاريخ انتقل إلينا عبر سطور ونقوش،
فن الخط العربي: هو أحد الفنون العربية البصرية المرتبطة بالكتابة وقد كان من أدوات هذا الفن المبدع الجميل هذا ولقد رسم الإنسان بأنامله الجميلة الناعمة أجمل اللوحات الفنية الجميلة
لقد كان للخط العربي الأثر الكبير في العهد الأموي خاصة بعد انتشار الإسلام وقد بدأ الخط تتوسع أهميته بعد انتشار الإسلام وكثر الفتوحات الإسلامية،
إذا لم يحدث في أي لغة قدر كبير من الانسجام وبشكل خاص بين الحرف والخط وقواعده فإن تلك الكتابة تعتبر مثل الجسد بلا روح، فالحرف والخط والتشابه بينهما مثل الجسد والروح.
الخط: هو فن وتصميم وقد استخدم المؤرخون هذا التعبير لتعريف الخط بكل أنواعه وأشكاله. فالخط مبدأ كتبه الخطاطون بكل فنية ليعبروا فيه عن مكنوناتهم التي كانت محصورة في أحشائهم
الخط المغربي يتميز من بين الخطوط العربية المترابطة، الذي تطور في بلاد المغرب في شمال إفريقيا والأندلس (شبه الجزيرة الإسبيدة) وغرب بلاد السودان منطقة الساحل
لقد عرف الكثير من المؤرخين والعلماء والنقاد الخط لكن مهما اختلف العلماء نجد أن هذا الاختلاف كان باللفظ فقط ولكن المعنى الأساسي لهذا اللفظ لا يختلف.
الخط واللفظ يتقاسمان فضيلة البيان ويشتركان فيها، من حيث أن الخط دال على الألفاظ، والألفاظ دالة على الأوهام، وكلاهما يعدلان على المعاني
يُعد الخط العربي واحداً من أهم الفنون الإبداعية والتشكيلية، التي مارسها العرب والخلق كافة منذ بداية الحياة وحتى يومنا هذا،
إن لخط التعليق أصول وقواعد بعيدة عن التعقيد، كما ويمتاز هذا الخط بجماله ودقة حروفه هذا ويعتبر العلماء بأن من لا يتقن هذا الخط ليس خطاطاً.
وهذا النوع من الخط شاع استخدامه في كتابة المصاحف، ويوصف القلقشندي بأن هذا الخط من النوع المبسوط، وينتمي هذا النوع الى الأسرة الكوفية
يجمع هذا النوع من الكتابات الكوفية بين الجفاف والليونة في مزيج رائع بينهما، وقد كان في كتابة المصاحف الكبرى، وظل الخط المفضل لها على طول القرون الثلاثة الهجرية الأولى.
إن للكوفة أهمية كبيرة في مجال الخط، بالإضافة الى أن الكوفة قد أخذت موقعها التاريخي والحضاري، حيثُ نال الخط قسطاً كبيراً من التجويد
الخط الإيراني كغيره من أنواع الخطوط العربية الأخرى ، فقد امتاز بالجمالية والفن والأناقة.
الأصل في المكتوب أن يكون موافقاً للمنطوق بدون زيادة ولا نقصان، ولا أي تبديل مع مراعاة الابتداء به والوقف عليه والفصل والوصل
ينطق هذا الخط بالعثمانية بلفظ سياقيت، وهو من أشهر الخطوط التي تميزت بها مدرسة الخطوط العثمانية والإدارة؛ نظراً لانتشاره الوظيفي في المعاملات النقدية والعينية،