نموذج نشاط للتدريب على حاسة التذوق لذوي الإعاقة العقلية
كأن يتعرف الطفل ذو الإعاقة العقلية على الأشياء باستخدام حاسة التذوق، وأن يميز الطفل بين الأشياء باستخدام حاسة التذوق، وأن يصنف الطفل الأشياء باستخدام التذوق.
كأن يتعرف الطفل ذو الإعاقة العقلية على الأشياء باستخدام حاسة التذوق، وأن يميز الطفل بين الأشياء باستخدام حاسة التذوق، وأن يصنف الطفل الأشياء باستخدام التذوق.
تتنوع الأهداف لتدريبات حاسة الشم لدى ذوي الإعاقة العقلية، ومنها الأهداف المعرفية والتي تتضمن، أن يتعرف الطفل على الأشياء باستخدام حاسة الشم، وأن يميز الطفل بين الأشياء.
هو التحكم بالعضلات التي تتيح لليد أن تقوم بالمهمة، بنائاً على الطريقة التي تراها العين، يلعب البصر دور هام في تعلم البشر، حيث أنه أقوى حاسة من المحفزات.
تعتبر الكتابة بحروف منفصلة هي في شكل أساسي مهارة إدراكية، ومهارة حركية تحتاج إلى استعمال العضلات الصغيرة والعضلات الكبيرة، وتطوير العضلات الصغيرة نشاطات العضلات الصغيرة.
تعتمد هذه اللوحة في عملها على الدوائر الكهربائية، فعند غلق الدائرة بيضاء مصباح أو يسمع صوت جرس حسب النظام المبنية عليه المادة التعليمية في التصميم.
إن بناء مجموعة من الاختبارات التقويمية للكشف عن مدى تحقيق الأهداف، يتكون برنامج التقويم في الحقيبة التعليمية من ثلاثة أنواع من الاختبارات كل منها له وظائفه الخاصة.
للاطلاع على المعلومات المخزنة في الحاسب تستخدم أجهزة وبرامج التعلم السبعين، ومنها قارئات الشاشة والمتصفحات الصوتية المخصصة لمستخدمي الإنترنت من المعوقين بصرياً.
التخطيط للرحلة من الأمور الضرورية لنجاح الرحلة التعليمية، وبالذات لمراعاة ذوي الإعاقات، ويجب قبل البدء بالرحلة التخطيط الكامل لكل ما يتعلق بها وتفذيذها بعناية.
يقصد بالتصنيف تلك العملية التي يمكن بها تقسيم مجموعة من الأفراد أو الأشياء، من حيث تشابهها أو اختلافها بناء على خاصية معينة، ويرى بعض العلماء أن التصنيف هو مخطط تنظيمي.
كما اختلف انتشار التخلف العقلي في المجتمع الواحد من جهة؛ وسبب هذا التفاوت لا يعود إلى تفاوت حقيقي في النسبة، بل يعود إلى اختلاف المعايير التي استخدمت في التعرف على التخلف العقلي.
تعتبر عملية تشخيص الطفل المتخلف عقلياً عملية مهمة؛ وذلك لأنها تقدم في النهاية صورة الطفل المتخلف تشمل جوانب متعددة تتعلق بماضيه وحاضره ومستقبله.
من الموضوعات الحديثة في مجال التربية الخاصة صعوبات التعلم، ففي العقد الأخير ظهر الاهتمام بصعوبات التعلم بصورة واضحة، أما خلال العقود الثلاثة السابقة فقد كان الاهتمام
إن تخطيط عملية التقييم المهني مهم جداً؛ لنجاح التقييم المهني والحصول على نتائج عملية وواقعية وإعداد التقرير النهائي العملي والموضوعي عن حالة ذو الاحتياجات الخاصة.
تلك العملية من عملية إعادة التأهيل المترابطة، وتتضمن تقديم الأمور المتعلقة بالعمل بقصد تمكين الشخص ذو الاحتياجات الخاصة من الحصول على عمل ملائم والاحتفاظ به.
يتعلق بتقديم المساعدة لذوي الاحتياجات الخاصة على حل مشكلة التي تتعلق باختيار العمل، والتي تلائم قدراتهم واستعداداتهم وميولهم وطاقات العمل المتبقية لديهم.
يعتبر مقياس جودانف - هاريس للرسم من المقاييس التي تم إدراجها ضمن المقاييس التي تقيس قدرات ذوي الإعاقة العقلية، يمكن تصنيفها ضمن مقاييس الشخصية كاختبار اسقاطي.
تتعدد المصطلحات التي تعبر عن أدوات القياس، وتعرف أداة القياس أيا كانت على أنها إجراء مرتب لقياس عينة من السلوك، وعلى أنها مجموعة قياسية من الأسئلة تحصل من الإجابة عليها على تقدير بكمية خاصية في شخص.
يهدف التدريب المهني إلى تجهيز ذوي الاحتياجات الخاصة للتوظيف المناسب والناجح، وبنائاً على ذلك لاشك أن أعداد العاملين من ذوي الاحتياجات الخاصة مؤهلين.
تحليل العمل لذوي الاحتياجات الخاصة هو عبارة عن عملية تجميع وتصنيف وتحليل المعلومات عن المهن المختلفة، عن طريق الملاحظة والمقابلة والدراسة لمعرفة نشاطات العمل
لا يكتمل التأهيل المهني بدون تشغيل، حيث أن غاية التأهيل المهني هو تشغيل الشخص ذو الاحتياجات الخاصة، وتشير نظريات التطور المهني بأن الإنسان عندما يعمل في مهنة ما.
هناك جزء من الاعتبارات التربوية التي يفترض على الأسرة مراعاتها في التعامل مع الفرد الكفيف، منها التعامل معه بأسلوب حسن وعدم إحساسه بأنه فرد معاق.
يتم دعم الطفل حتى يتمكن من الوصول إلى الاستجابة الملائمة، لتقديم تلميحات تنتقل بالفرد من درجة إلى درجة ثانية من السهولة؛ حتى يتمكن من الوصول إلى الاستجابة الملائمة.
تهتم برامج التدخل المبكر بالأهل لأنهم وحدة التدخل، وأن مراكز التدخل المبكر مختلفة عن رياض الأطفال ومختلفة عن المدارس العادية، والتي ترى في الفرد وحدة للتدخل.
يوجد العديد من طرق التدخل المبكر لذوي الاحتياجات الخاصة، حيث يتم تقديم نماذج في التربية الخاصة للتدخل المبكر منها ما هو داخل المنزل أو في مراكز متخصصة أو داخل المستشفيات
لا يختلف أي شخص على ضرورة الإدارة في تخطيط وتطبيق وتنفيذ برامج التربية الخاصة، فتعتبر الإدارة أحد العوامل الأساسية التي يتحدد على ضوئها درجة فاعلية البرامج التربوية
تستعمل في عملية التقويم أدوات وطرق مختلفة لكن أهمها وأكثرها انتشاراً، هي الاختبارات بأنواعها المتنوعة وأغراضها المختلفة، وهناك افتراضات رئيسية يفترض أن تؤخذ بالاعتبار.
يشتمل التقويم المتكامل أخذ القياسات وجمع المعلومات حول مجموعة من المجالات، القدرات العقلية والتحصيل الدراسي والسلوك الاجتماعي.
ويتوجب أن تكون الأسرة على دراية مسبقة بالمشكلات الجسمية والمشكلات الصحية عند طفلهم قبل دخولهم المدرسة، وأثناء التحاق فرد مصاب بالمدرسة.
إن عملية القياس باستعمال الاختبارات وطرق الملاحظة الأخرى، يكتنفها جزء من جوانب الضعف التي تجعل الخطأ في عملية القياس جزءاً رئيسياً من النتيجة المتحققة في عملية القياس.
لكل شخص الحق في تعليم ملائم يلبي حاجاته ويستجيب لإمكاناته في جو تربوي غير مقيد لإمكاناته، ومن ذلك الجانب، فإن القرار المرتبط بالبيئة الأكثر مناسبة.