أساليب تدريس الطلبة ذوي الحاجات الخاصة في التربية الخاصة
يوجد العديد من طرق تدريس التلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة في التربية الخاصة، حيث يكون حجر الأساس لها بشكل عام المنحى التشخيصي العلاجي.
يوجد العديد من طرق تدريس التلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة في التربية الخاصة، حيث يكون حجر الأساس لها بشكل عام المنحى التشخيصي العلاجي.
إن مهمة الفرد الموظف المسؤول عن تشغيل الأفراد المعوقين مهمة صعبة جداً، وتعد من أصعب مهام التأهيل، وذلك فهي تحتاج الى مواصفات خاصة وإلى مجموعة من الصفات.
إن الفرد ذو الاحتياجات الخاصة، مثل أي إنسان آخر يوجد لديه رغبات ومؤهلات، وكذلك قدرات ويمكن أن يشارك الأفراد المعوقين في النمو وفي التقدم الاقتصادي للدولة مثل غيرهم من الأفراد العاملين.
تعتبر القراءة أولى المهارات الأكاديمية التي يستلزم أن يتعلمها الفرد، وقد مرت تجارب تعليم القراءة الأفراد خلال مرحلتين المرحلة الأولى تحتوي على تعليم الحروف أولاً.
هو ذلك الأخصائي الذي يعمل مع الفرد المعوق داخل إطار عملية التأهيل، ويكون ذلك ابتداء من وصوله لمركز التأهيل حتى وصوله الى الاستقرار في المجتمع وتحقيق الهدف من تأهيله.
إن التدريب المناسب لوحده لا يفتح أبواب العمل، ومن المفترض أن يكون الفرد المعاق على دراية بطبيعة موقف المجتمع وأصحاب العمل من الأفراد المعوقين.
من منا لا يحتاج إلى تواصل وتفاعل اجتماعي بغض النظر عن المستوى التعليمي أو الاجتماعي أو حتى قدراته العقلية والجسدية النفسية؟
يعتبر الاهتمام بتطوير العناصر البشرية هو العنصر الرئيسي الذي ترتكز عليه عملية التربوية، وبناءاً على ذلك، فإن الجهات المعنية في الإدارة العامة للتربية الخاصة تعطي أكبر اهتمامها.
يمكن للفرد المتعلم من ذوي الاحتياجات الخاصة أن يلمسها أو أن يتناولها، وفي أغلب الأحيان يكون لها طعم أو لها رائحة أو لها صوت، مما يتمكن الفرد ذو الاحتياجات الخاصة من إدراكها بأكثر من حاسة.
ويقصد بالتلفزيون مصدر لإثراء التعلم، بأنه عبارة عن برامج تقوم بالبث، بهدف القيام تغطية موضوعات معينة بما يساعد في إضافة أشياء لا تتواجد عند معلم الصف لخبرة الطالب ذو الاحتياجات الخاصة.
تعتبر دراسة طبيعة الطالب الأصم من جانب قدراته وجانب إمكاناته وجانب ميوله، وكذلك اهتماماته واتجاهاته وإضافة إلى طبيعة جوانب نموه المتنوعة عملية هامة ومهمة لتصميم التعليم له.
قارن بعض العلماء منحى تقويم الأداء مع المنحى التقليدي للتقويم، وتوضح أن تقويم الأداء يطبق في موقف حقيقي، ويهتم بمهارات تعمل في الموقف وفي مهارات ليست معزولة عنه.
من الأغراض الرئيسية للتقويم التربوي تقديم معلومات عن حاجات الفرد المتعلم، وعن المشكلات الخاصة التي يعاني منها وهؤلاء الأفراد رجوعاً إلى هذه المعلومات.
مصادر التعلم هي كل البيانات في تعلم الأفراد وكذلك في الأشياء التي من الممكن أن تؤثر في الفرد المتعلم، عندما يستعملها ويتفاعل معها خلال الموقف التعليمي
تتعدد المصطلحات التي تعبر عن أدوات القياس، وتعرف أداة القياس أيا كانت على أنها إجراء مرتب لقياس عينة من السلوك، وعلى أنها مجموعة قياسية من الأسئلة تحصل من الإجابة عليها على تقدير بكمية خاصية في شخص.
ويتوجب أن تكون الأسرة على دراية مسبقة بالمشكلات الجسمية والمشكلات الصحية عند طفلهم قبل دخولهم المدرسة، وأثناء التحاق فرد مصاب بالمدرسة.
لكل شخص الحق في تعليم ملائم يلبي حاجاته ويستجيب لإمكاناته في جو تربوي غير مقيد لإمكاناته، ومن ذلك الجانب، فإن القرار المرتبط بالبيئة الأكثر مناسبة.
تستعمل في عملية التقويم أدوات وطرق مختلفة لكن أهمها وأكثرها انتشاراً، هي الاختبارات بأنواعها المتنوعة وأغراضها المختلفة، وهناك افتراضات رئيسية يفترض أن تؤخذ بالاعتبار.
يبين السلوك التكيفي إلى النسبة التي يتكيف بها الشخص بناءً على توقعات البيئة، وتوقعات المجتمع ويعتمد تقويم السلوك التكيفي عند الأفراد وعند المراهقين
تستعمل أدوات قياس مختلفة ومتعددة لأهداف تقويم كل صنف من أصناف التربية، يتم تطبيقها على فئات التربية الخاصة، وقد وضحت قضايا ومشكلات متنوعة مرتبطة بكل نوع من أدوات القياس.
يجب أن يكون تصميم التعليم للموهوبين مميزاً ليلبي حاجات المتفوقين والموهوبين، ولذلك يجب أن تتميز البيئة التعليمية بالعديد من السمات، ومنها التنوع وفهم الذات.
إن محاولة ضبط سلوك الآخرين أمر تترتب عليه قضايا اجتماعية وأخلاقية معقدة، ولقد أولى المعالجون السلوكيون منذ زمن بعيد اهتماماً خاصاً بهذه القضايا.
أحد المعايير المستخدمة للتفريق بين السلوك الطبيعي والسلوك غير طبيعي هو معيار العادات والتقاليد السائدة في المجتمع.
كثيراً ما يتطلب الفرد إلى مساعدة إضافية، أو تلميحات من الآخرين، ليكون قادراً على أداء السلوك كما هو مطلوب.
التعزيز المتقطع هو تعزيز السلوك في بعض الأحيان، بمصطلح آخر فجدول التعزيز الذي يتضمن على تعزيز السلوك على نحو غير متواصل هو جدول متقطع.
لا يشكل العقاب سلوك جديد، إنما يعمل على قمع السلوك غير محبب به فقط، أي أن العقاب يعلم الشخص ما لا يفعله، ولا يعلمه ما يفعله.
وفي أغلب الأحيان يتأثر سلوك الشخص بملاحظة سلوك الأشخاص الآخرين، فالأشخاص يتعلم الكثير من الأنماط السلوكية، سواء أكانت محببة أو غير محببة.
فهذا التصميم يقدم دليل مقنع جداً على العلاقة الوظيفية بين الطرفية العلاج والسلوك؛ لأنه يشتمل على التكرار المباشر لأثر العلاج.
فنتيجة لعدم تكرار أثر العلاج لا يستطيع المعالج أن يستنتج بثقة أن طريقة العلاج التي استخدمها هي وحدها المسؤولة عن التغيير الذي حدث في السلوك.
ولقد جرت (ماريا منتسوري) أوقات طويلة في ملاحظة سلوك الأفراد تحت عوامل مختلفة في استعمال أدوات متنوعة بهدف خلق بيئة متنوعة.