إجراءات التعميم والتسلسل في التحليل السلوكي التطبيقي في التربية الخاصة
يحدث تعميم المثير إذا حدثت الاستجابة المعززة في موقف أو وضع محدد أو في أوضاع أو مواقف أخرى حتى لو لم تعزز في المواقف الأخرى.
يحدث تعميم المثير إذا حدثت الاستجابة المعززة في موقف أو وضع محدد أو في أوضاع أو مواقف أخرى حتى لو لم تعزز في المواقف الأخرى.
إن تقييم ملف الطالب التراكمي من شأنه أن يساعد على تحليل السجلات المكتوبة واستعراض المعلومات المرتبطة بحاجات الطالب الصحية والبدنية والتعليمية.
منذ صدور قانون التعليم للجميع والمعروف حالياً باسم قانون تعليم الأفراد ذوي الإعاقة وتشمل الطرائق والمبادئ المرتبطة بالتحليل السلوكي التطبيقي.
فإن ضبط المثير هو ضبط لاحتمالية حدوث الاستجابة من خلال اقترانها بإشارة خاصة بها وتلعب العوامل الآتية دوراً في فاعلية تدريب.
أن التغيرات ذات الصلة بالإعاقة في كثير من الأحيان تؤدي إلى انخفاض نوعية الحياة عموماً عن طريق الحد من الارتياح والتحكم في المجالات المهمة شخصياً.
يعرف التكيف مع الإعاقة بأنه استجابة الفرد الشخصية والفردية للإعاقة أو للاضطرابات المتعلقة بالمرض عبر مجموعة واسعة من مجالات الحياة.
بعض الناس ينظرون إلى عملية التخطيط المرتكز على الشخص كمفهوم جميل ولكنه غير عملي للاستخدام الفعلي والتنفيذ.
التشخيص: هو تقويم مُعمَّق ومُفصَّل يُطبّق على الأطفال الذين تم الاشتباه بوجود مشاكل لديهم أثناء عملية الكشف. والهدف من ذلك تحديد إذا كان لدى الطفل حاجات خاصة أو لا.
لا يوجد اتفاق على أسلوب في التصنيف، حيث يمكن وضع الأفراد المُضطربين في مجموعات تصنيفية مُتجانسة متطابقة لنوع المُشكلات.
قصر النظر: هو شكل من أشكال ضعف البصر، حيث يرى الشخص المُصاب الأشياء القريبة بوضوح والأشياء البعيدة تكون ضبابية.
هو اضطراب خلقي ومزمن، فقد يبدي الأطفال تحسناً مع تقدم العمر خاصة إذا تم تقديم الخدمات الطبية المناسبة لهم في الوقت المناسب.
الصعوبات التي يعاني منها الأطفال لا سيما وأننا نتعامل مع أطفال يعانون من مشكلات عدة مما يزيد من صعوبة عملية التشخيص.
فالأشخاص يسيئون استعمال صوتهم من خلال طرق متعددة، فمثلاً الطفل الذي يتكلم كثيراً يتعلم سوء استعمال الجهاز الصوتي منذ الطفولة.
لقد تنوعت طرق علاج التأتاة تبعاً لتنوع النظريات التي حاولت تفسير حدوث التأتأة، فلم تثبت أي من هذه الطرق صلاحيتها لجميع حالات التأتأة.
هي مجموعة من البدائل التي تُقدّم لأطفال التربية الخاصة، حيث تبدأ من البدائل الأكثر تقيّداً (مراكز الإقامة الكاملة) إلى المراكز الأقل تقيّداً (الدمج الاجتماعي).
الأسر التي لديها أطفال من ذوي اضطراب التوحد، هم بحاجة إلى مساندة مالية وخدمات اجتماعية من أجل مساعدة أطفالهم.
هو ذلك الفرد الذي أصيب جهازه السمعي بتلف أو خلل عضوي لسبب منذ الولادة أو مكتسب يمنعه من استخدام سمعه في الحياة العامة.
هو التحاق طلبة ذوي الاحتياجات الخاصّة مع الطلبة العاديين في الصفوف العادية طوال الوقت، حيث يلتقى هؤلاء الطلبة في برامج تعليمي مُشترك
هي خلل في الجزء الخارجي من التلفيف الجبهي الثالث بالمخ والقريب من مراكز الحركة المسؤولة عن الجهاز الحركي.
تقويم مُتعدد التخصصات: هم مجموعة من الاختصاصيون من ذوي الخبرات يقوموا بجمع المعلومات من أجل معرفة حالة الطفل.
مفهوم الدمج: هو تقديم الخدمات التربوية إلى أطفال التوحد في صفوف التعليم الطلبة العاديين من نفس الفئة العمرية وتعديل المنهاج ليناسب الطلبة ذو الإعاقة.
نستطيع تحديد البدائل التربوية المُناسبة في الصف العادي للأطفال ذوي الإعاقة الجسمية الذين يتمتعون بقدرات عقلية عادية
الماء الأبيض: هي ضبابية العدسة البلورية للعين وبالتالي إبصار غير واضح أو معتم، حيث أن أسباب الماء البيضاء تقدم العمر أو العوامل الولادية.
ينقسم تعريف الإعاقة السمعية إلى قسمين، القسم الأول؛ الأصم كلياً وهو الطفل الذي فقد قدرته السمعية في السنوات الثلاث الأولى، حيث أن الطفل لم يكتسب اللغة.
وُجِدَ أن الأطفال ذوي صعوبات التعلّم، يعانون من مُشكلات لغوية و صعوبة في التمييز السمعي ومشكلات في الذاكرة وفرط الحركة ونقص في الانتباه.
الفرضيات الوراثية والجينية والكروموسومية: يمكن أن تكون الوراثة أحد أسباب اضطراب التوحّد. وفي أغلبية الحالات لا يظهر تشوهات على الكروموسومات.
يعتبر اضطراب طيف التوحد تحديًا معقدًا لكل من الأفراد المصابين وعائلاتهم، ومع ذلك مع التشخيص المبكر والدعم المناسب، يمكن للأفراد المصابين باضطراب طيف التوحد
رياضة الطقل التوحدي: تعتبر الرياضة للطفل التوحدي من أحدا طرق العلاج الصحية للحياة تفيد الرياضة في خفض السلوك غير مرغوب فيه وزيادة السلوك المرغوب للطفل التوحدي.
إن الجانب الأيمن من الدماغ يسيطر على الوظائف البصرية مثل الرسم، الإدراك المكاني، المحافظة على الانتباه، الاستعداد للاستجابة إلى المثير.
يتم علاج وضع التوتر وقوة العضلات من خلال التمارين الجسدية، حيث يمكن علاج زيادة توتر العضلة عن طريق تمارين الاسترخاء لدى الأطفال.