ما هي اعتبارات تقييم الأطفال ذوي الإعاقة السمعية
استخدام المُفخمات الصوتية إذ يساعد استخدامها على إيصال المعلومات السمعية للطالب، فبعض الطلبة يرفض استخدام المُضخمات الصوتية.
استخدام المُفخمات الصوتية إذ يساعد استخدامها على إيصال المعلومات السمعية للطالب، فبعض الطلبة يرفض استخدام المُضخمات الصوتية.
تهدف البرامج التربوية إلى تحقيق الخطة المكتوبة التي تصف الأهداف التربوية المُحددة للأطفال ذوي الإعاقة السمعية، اختيار المعلم المكان المناسب.
يوجد نماذج خاصة للتدريب على استراتيجيات التعامل مع الأطفال ذوي الإعاقة السمعية، فهذه النماذج تشتمل على استراتيجيات المسهلة، المحتوى المتضمن في استراتيجيات التواصل
يؤدي ضعف السمع عادة إلى اضطرابات لغوية ونطقية، تزداد شدة هذه الاضطرابات بزيادة درجة ضعف السمع لدى الأطفال.
تعتبر اللغة نظاماً معقداً من الرموز المشفرة تستخدم لنقل المعلومات وتبادلها مع الآخرين، يعد علم اللغويات من الأنظمة ذات الرموز المشفرة التي تساعد على توضيح الأشياء.
يواجه الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة صعوبة في تعلم واستخدام اللغة بسبب؛ المشكلات النفسية والبيولوجية والمعرفية والاجتماعية والبيئية.
تعد اللغة من أهم أدوات التواصل ولا سيما للمشاركة في المحادثات، بعبارة أخرى يمكن القول أن اللغة أداة اجتماعية تستخدم في التفاعلات التواصلية.
فعملية تقييم اللغة هي ملاحظة وقياس السلوكات اللغوية للطفل، فمهمة الاختصاصي تتلخص في تحديد ما إذا كانت هناك مشكلة أم لا.
ابدأ التدريب بإنتاج الصوامت اللثوية المهموسة مثل( س، ت، ك)، اطلب من الطفل أو الشخص المريض القيام بهمس سلسلة سريعة من الأصوات( دا، تا، كا).
فالصوت المهموس والخشن يعبران في الأصل عن طبقة صوت منخفضة، فالأمراض الحنجرية لدى الأطفال تمنع علو الصوت.
تتطلب عملية التعرف الفعال استخدام الوظائف المعرفية الأساسية (الاستيعاب والتحليل والاختيار والتخطيط ووضع خطة تنفيذية).
إن الكتابة بطريقة بريل للمكفوفين تتطلب سلسلة من التدريبات الهادفة إلى تقوية الأصابع وتنمية التآزر والبراعة اليدوية التي تعتبر ضرورية لتشغيل آلة بريل.
توفير الظروف النفسية والاجتماعية المُناسبة للطفل داخل الصف وذلك عن طريق تنمية الطفل اتجاهات سليمة نحو نفسه.
هناك العديد من العوامل التي تؤثر على استقلالية الفرد في أثناء التنقل ومن هذه العوامل ما له علاقة بالقدرات النفسية الحركية والمعرفية والانفعالية.
يمتاز الأطفال ذوي الفقدان السمعي الشديد جدا بمُشكلات صوتية ونطقية واطنابية وعروضية، بالإضافة إلى طبقة الصوت لديهم أكثر من الأشخاص العاديين السامعين.
يجعل فقدان الرؤية حاسة السمع أكثر أهمية للمكفوفين، حيث يقوم الشخص المكفوف بتطوير مهارات الانتباه السمعي بشكل فعال.
عندما يصل الشخص إلى الرصيف يقيس عمق الدرجة ويعمل على مسح المنطقة التي سوف يصعد إليها ويحمل العصا بشكل مُستقيم.
إن استراتيجيات التنقل مُهمة للأشخاص المكفوفين، يوحد العديد من استراتيجيات النتقل ذات الفاعلية والأمان للأطفال المكفوفين.
تتضمن العوامل المعرفية ذات العلاقة بعلية التنقل مهارات تطوير المفهوم ومهارات التعرف ومهارات حل المُشكلة.
يظهر الأطفال إعاقات سمعية منذ الولادة أو يظهروا الإعاقة السمعية بعد الولادة، في هذه الحاات يوصف الفقدان السمعي بالفقدان السمعي المُكتسب.
الإعاقة السمعية: هي مشاكل في الأذن تتراوح شدتها من بسيطة إلى شديدة جدًا، التي تؤثر سلباً على الأداء التعليمي للأطفال ذوي الإعاقة السمعية.
مفهوم الأطفال الصم المكفوفين: يستخدم لوصف الأطفال الذين يعانون من إعاقات سمعية وبصرية، تتراوح في مداها من الفقدان الشديد إلى الشديد جداً عالمهم الغريب ينتهي عند أصابعهم
في هذه المرحلة يعلم الطلبة الصم خطوات محددة يجب اتباعها في مراجعة كتاباتهم؛ ذلك بهدف تكوين مفهوم إيجابي عن المراجعة.
يتطلب معالجة ضعف مهارات التعبير الكتابي لدى الطلبة الصم توفير بيئة لغوية والإلتحاق ببرامج التدخل المبكر؛ بهدف تحسين هذه المهارات الكتابية لديهم.
الإيماءات الطبيعية وتهجئة الاصابع تعتمد على تفهم الحالة، إن مستخدمي لغة الإشارة يدركون مدى أهمية تعبيرات الوجه في التواصل الفعال.
إن الهدف من طرق العلاج هو تدريب الطفل على إصدار الأصوات غير الصحيحة بطريقة مناسبة، حيث تكون البرامج المقدمة للعلاج على شكل جلسات فردية.
تقوم مقاييس الاضطرابات اللغوية على جمع المعلومات عن اضطراب اللغة لدى الفرد، المحتوى اللفظي واستخدام اللغة والطلاقة اللغوية. والهدف من المقاييس التشخيصية
هي عدم القدرة على التكلّم بسهولة؛ بسبب الإطالة أو التكرار أو التقطيع في نطق حروف الكلمة، حيث يظهر على الطفل المُضطرب في الطلاقة مظاهر انفعالية
هي من الاضطرابات الأقل شبوعاً، حيث تتعلق اضطرابات الصوت بأجهزة الصوت التي ترتبط بجنس وعُمر الطفل والتكوينات الجسمية. ومن خصائص اضطرابات الصوت نوعية الصوت
أن الذكاء مسؤول عن تطوير المفاهيم من الممكن أن يواجه المُعوق بصرياً صعوبة في تعلم المفاهيم، فالمعلومات البصرية تثير السلوك وتزود الفرد بتنظيم عالمه الخاجي،