كيفية التعامل مع الزوج الذي يهمل زوجته بسبب عمله
عدم اهتمام الزوج بزوجته بسبب ضغوطات العمل تعتبر من أكبر المشاجرات السائدة بعد الزواج، فيمضي الزوج وقتًا كبيراً في العمل،
عدم اهتمام الزوج بزوجته بسبب ضغوطات العمل تعتبر من أكبر المشاجرات السائدة بعد الزواج، فيمضي الزوج وقتًا كبيراً في العمل،
الزواج يسبب بإفتتاح نوافذ كثيرة أمام روابط جديدة، ولكن بعد الزواج تترك الزوجة الكثير ورائها دون أن تلاحظ،
إنّ المزاح شيئ هام جداً في الحياة العامية لإضافة روح الفكاهة وتجنب النكد والملل والضغوطات والمسؤوليات،
لا يخلو البيت من النزاعات بين الزوجين، ويكون الأمر المشترك بين جميع العائلات هو الخلافات المالية، فلا يكاد بيت يخلو منها بالأخص مع الأوضاع المعيشية الصعبة التي يمر بها الكل؛
يحلم جميع الأزواج بالإنجاب لكن بمجرد أن يصبح الحلم واقع، يفق الكثيرون في الحقيقة ولا يعرفون اسخدام أسلوب في التعامل الصحيح
كل ما يحس به الإنسان من الداخل يظهر على وجهه وأفعاله ويمكن ألا ينتبه على نفسه بهذا التغير، لكن من حوله بالتأكيد سوف يحسون بهذا الشيء،
إن النزاعات والخلافات العابرة التي تحصل بين الشريكين هي حالة طبيعية وصحية تساعد على بناء العلاقة وتقوية الروابط بينهم،
إن التزايد في الوزن بعد الزواج شيء طبيعي ويمكن للزوجة التسيطر عليه والرجوع إلى الوزن الطبيعي التي اعتادت عليه قبل الزواج ببعض من التحمل،
هناك العديد من المسببات التي تجعل الزوجة لا تستطيع الإنجاب، وذلك قد يكون راجع إلى انعدام رغبتها أو رغبة زوجها،
إن الزوجة هي أساس الحب والآمان والسعادة في البيت ومصدر قوة أفراد أسرتها، وبإمكانها وحدها أن تعزز ثقة زوجها بنفسه وبالأخص في علاقتهم الزوجية،
العصبية يمكن أن تجعل حياتهم الزوجية تتعرض للبعد والكراهية ومن ثم الطلاق، خاصة إذا لم تعلم الزوجة كيف تدير الأوضاع وتتصرف مع زوجها وقت غضبه وانفعالاته،
قد تنتبه الزوجة أن زوجها يتصرف بصورة مختلفة في الآونة الأخيرة، وحيد أو عصبي أو أي تغير آخر في حالته،
العلاقة الزوجية في البداية تكون مليئة بالحب والعواطف الجميلة وتفاهم الزوجين يساعد على نجاح حياتهم وجعلها علاقة سعيدة،
التصرف مع الزوج المسرف شيء متعب لكل امرأة، فمع جهودها في تنظيم ميزانية المنزل والالتزام بقواعدها والادخار لبعض الأوضاع المستقبلية أو لحاجات الأبناء أو للأوضاع الطارئة،
لا يوجد وضع أكثر سعادة من ولادة الطفل الأول ووجود عائلة صغيرة، ولكن لا يخلو الوضع من بعض العراقيل،
تواجه بعض الزوجات من صعوبة التكيف مع فضولية أزواجهن وهي اضطراب سلوكي مزعج قد يدمر العلاقة بينهم،
إن طريق ثبات واستقرار الحياة الزوجية تبدأ من الزوجة، فهي بيدها القرار إما لتواصل العلاقة من خلال صبرها في تحمل أخطاء زوجها،
إن تقليل أحد الزوجين من قيمة الآخر يسبب الكثير من الاختلافات والمشاجرات بينهم، حيث تتساءل الزوجة لماذا يقلل زوجها من قيمتها ومكانتها
من الطبيعي أن تتعرض الحياة الزوجية إلى بعض الاختلافات الفكرية والسلوكية بين طرفين العلاقة وهذا شيء طبيعي،
إن الحياة الزوجية السليمة هي تلك التي لا يكون فيها العديد من التنازلات من أجل إسعاد ورضا الشريك الآخر، فهناك أزواج يحسون بالفرح والسعادة
العلاقة الزوجية عبر الإنترنت هي علاقة طويلة المدى أي أنه لا يوجد تواصل حقيقي بينهما، وإجراء تفاصيل الحياة اليوميّة مثل إعداد الطعام
لكل شخص له شخصية وطبيعة مختلفة عن الآخر تتميز بصفات ومميزات تميزها عن غيرها وليس مهم أن تكون هذه الشخصية كاملة بكل شيئ، فكل شخصية لها حسنات ولها سيئات،
إن بدايات الزواج توصف بالمرحلة الصعبة التي يأتي بعدها زواج ناجح وثابت أو زواج كئيب قابل للسقوط في أي لحظة، فإنهم ينتقلون لمرحلة جديده من الحياة،
الحياة الزوجية الناجة والسعيدة تعد هدية غالية جداً يحصلان عليها الرجل والمرأة بعد وقت وجهد نفسي كبير، لذا لابد من تدارك الأفعال الخاطئة التي يرتكبها كلا الزوجان
من المؤكد أن لا يشترط انتهاء الزواج أو فشله دائما بسبب موت أحد الزوجين، حيث نصادف البعض من العلاقات الزوجية التي تنتهي بعد مرور فترة طويلة من الزواج
التشارك المالي بين الزوجين يقوم على أساس المساعدة بالإنفاق والتوفير معاً وللإستثمار أيضاً، ولا يعد التشارك المالي أمر مفروض في الزواج،
الزواج متوقع ما يكون في البداية بصورة من الترابط والتواصل بين الزوجين ومع مرور الفترات قد تصعب العلاقة بين الزوجين
إنّ كثير من الأزواج يقومون ببعض الأفعال والتصرفات التي تدمر الحب بينهما وتضر حياتهما الزوجية فإن افتقدا مثلاً لمبادئ الاحترام في علاقتهما
الاعتذار هو الطريقة الأولى لمصالحة الطرف الآخر عند اهانته وجرحه والتحدث معه بطريقة سيئة، وبطبيعة الحال يحتاج الزواج الناجح وجود زوجين لديهم المقدرة على تقديم التسامح
المشاكل الأسريَّة: هي نوع من المشاجرات والمشاحنات السلبية التي توجد بين أبناء العائلة والتي بدورها تسبب التوتر في جو العائلة،