كيف تكون الزوجة ذكية في التعامل مع غضب الزوج؟
العصبية يمكن أن تجعل حياتهم الزوجية تتعرض للبعد والكراهية ومن ثم الطلاق، خاصة إذا لم تعلم الزوجة كيف تدير الأوضاع وتتصرف مع زوجها وقت غضبه وانفعالاته،
العصبية يمكن أن تجعل حياتهم الزوجية تتعرض للبعد والكراهية ومن ثم الطلاق، خاصة إذا لم تعلم الزوجة كيف تدير الأوضاع وتتصرف مع زوجها وقت غضبه وانفعالاته،
تُعد كل علاقة مختلفة عن الأخرى، فجميعها لها جوانب ايجابية وجوانب سلبية ولها معاناتها ومشاكلها الخاصة وتاريخها الخاص بها،
لا يستطيع بعض الرجال الاعتذار بالشكل الذي ترغب به النساء، فهناك بعض الرجال يعانون مشكلة في التأسف حتى وإن أخطأوا
في بداية الزواج قد يكون كل شيء جميل في الحياة الزوجية، إلا أنّ الخلافات في بعض الأوقات قد تزيد في هذه الفترة بسبب اختلاف طبيعة تفكير الزوجين،
مهما كان الزوجين على ترابط وتماسك ويتقاسمان كل أوضاع حياتهم ويتخذان القرارات سوياً، إلا أنهما قد يتعرضان للاختلافات والشجار،
إن طريق ثبات واستقرار الحياة الزوجية تبدأ من الزوجة، فهي بيدها القرار إما لتواصل العلاقة من خلال صبرها في تحمل أخطاء زوجها،
لكل رجل حيله وطرقه الخاصة التي يستعملها لاخفاء أي شيء عن زوجته، لأنه ينظر أنه أفضل منها ولن تتمكن من معرفة الأسرار نهائياً،
إن الصمت لا يدل على أن الشريكين لا يحبان بعضهم، ولكنهم لم يقدران على التفاهم بصورة جيدة، وأن الرجال في طبيعتهم لا يتحدثون كثيرًا فى المشاعر مثل النساء،
يجب أن تعلم الزوجة بأن زوجها أيضاً يرغب في الإحساس بتقدير دوره ومكانته وأن ما يفعله من أجل أسرته له فعالية كبيرة على نفسية أبنائه وبيته،
في بداية الحياة الزوجية قد يكون من الممتع قضاء كل الوقت مع الزوج، ولكن الدراسات تؤكّد أن الوجود في المكان والوقت واحد طول اليوم لا يعني تواصل جيد وسليم بين الزوجين،
يبدأ الزواج بالوعود التي يتعاون بها الزوجين كبداية لطريقهم معاً، ومع ذلك قد ينسى البعض اللحظة الأولى وصعوبة الحياة في العلاقة الزوجية
بعض من الرجال لا يفهمون مسببات تغير المرأة لرأيها نحو الأوضاع البيتية والحياة اليومية، وتبدأ الاختلافات والتصادم بين الشريكين،
من الطبيعي أن تتعرض الحياة الزوجية إلى بعض الاختلافات الفكرية والسلوكية بين طرفين العلاقة وهذا شيء طبيعي،
وقت مجيء المولود الأول إلى العائلة يعطي إحساساً للزوجين بأن علاقتهما العاطفية كثنائي قد انتهت، وبدأت العلاقة الحقيقية وصورة العائلة الصغيرة،
تحتاج المرأة إلى مساندة ومعاملة خاصة بعد الإنجاب وخصوصاً إنجاب أول طفل لها، حيث تعد هذه المرحلة (مرحلة النفاس)
إن الحياة الزوجية السليمة هي تلك التي لا يكون فيها العديد من التنازلات من أجل إسعاد ورضا الشريك الآخر، فهناك أزواج يحسون بالفرح والسعادة
على الرغم من معاناة المرأة المستقلّة للكثير من الخلافات في حياتها، إلا أنها لا تجعل أي أحد يمنعها من تحقيق النجاح والتفوق
إن المرأة المستقلّة تستطيع أن ترى الجميع بشفافية وبساطة فهي غير منعزلة نهائياً، بل هي منفتحة في حياتها سواء كانت في الحالة المهنية أو الحالة الاجتماعية أو الحالة العاطفية
إن الرجل الذي يتمتع بالصفات القاسية قد لا ترتبط أسبابها على الرجل ليكون ظالماً وقاسياً على الزوجة بالظروف المحيطة فقط؛
إن من مسببات وقوع النساء في الحب احياناً ما يكون لغزاً، على الرغم من أنهنّ يبحثنّ عن مجموعة محددة من الصفات التي يرغبنّ بها بالنسبة لهنّ،
يتضمن في الحياة الزوجية تنظيم الأولويات والأمور المهمة بين الزوجين، وهو ما يواجه الذين تزوجون من جديد في حيرة؛ فإن الزواج أمر حديد لكلا الشريكين،
الحياة الزوجية هي طريق الأمان والاستمراية والترابط والتفاهم بين الشريكن، فإن الأنانية من أكثر الأوضاع صعوبة التي من الممكن تدمر الحياة الزوجية
العلاقة الزوجية المستقرة هي التي تُؤسس على قواعد من الاحترام والتقدير بين الشريكين، إضافة إلى الاختيار الصحيح الذي يكون هو ضمان لتكوين العائلة،
تواجه بعض الزوجات من صعوبة التكيف مع فضولية أزواجهن وهي اضطراب سلوكي مزعج قد يدمر العلاقة بينهم،
إن صفة الزوج الذي ينميز بالأنانية صفة غير محبوبة وغير مرغوب بها، حيث تدمر الحياة الزوجية إذا ما تم التصرف مع هذه الصفة سريعاً والمحاولة على حلها،
يبدأ بُعد الزوج عن زوجته بفقدان الاحاسيس والعواطف وهذه من اكثر الأشياء سائدة في العلاقة الزوجية،
تواجه كثير من الزوجات من غيرة أزواجهم وشكوكهم الدائمة بهنّ، الأمر الذي يزيد من الاختلافات ويجعل الشريكين في شجار دائم،
الأسرار العائلية أمر خاص بين الشريكين ولا يجوز لأحد أن يعرفها ويتدخل بها، لكن الوضع يكون خطيراً إذا كانت تمتلك زوج يفشي جميع الأسرار والشجارات الأسرية
الزواج علاقة تربط بين زوجين تحت سقف واحد، ويقومان ببناء عائلة وإنجاب أطفال وتنشأتهم تنشئة جيدة،
إن الزوجة هي أساس الحب والآمان والسعادة في البيت ومصدر قوة أفراد أسرتها، وبإمكانها وحدها أن تعزز ثقة زوجها بنفسه وبالأخص في علاقتهم الزوجية،