أسباب ضعف القراءة والكتابة لدى الطالب في عملية التعليم
تُعدّ مشكلة ضعف القراءة والكتابة لدى الطالب من أبرز المشاكل غير المرغوب بها لدى الطالب والتي تسبب الإزعاج له ولذويه.
تُعدّ مشكلة ضعف القراءة والكتابة لدى الطالب من أبرز المشاكل غير المرغوب بها لدى الطالب والتي تسبب الإزعاج له ولذويه.
يقصد بمفهوم مهارة الإصغاء: أنّها عبارة عن الاستماع وإدراك ما يقوله الآخرين، وتنفيذه وتطبيقه، حيث أن مهارة الإصغاء من أهم المهارات.
الإصغاء: هو عبارة عن الإنتباه والتركيز فيما يقوله المعلم، من أجل اكتساب المعارف وتحسين المستوى العلمي والدراسي،
التعلّم الذاتي: هو عبارة عن اكتساب الطالب المعلومات والخبرات بشكل ذاتي ومستقل عن أي مؤسسة تعليمية وتربوية.
يقصد بالتعليم الفردي: أنه عبارة عن نظام تعليمي تم بناءه وإعداده بطريقة منهجية، تقوم على مراعاة والاهتمام بالاختلافات والفروق بين الطلاب،
يقصد بمفهوم الفروقات الفردية: أنّها عبارة عن الانحراف عن المتوسط الجماعي في الصفات والسمات المتعددة والمتنوعة، فلا يوجد طالب يتساوى أو يتشابه مع طلاب آخر.
يقصد بمفهوم الغضب عند الطلاب: على أنّه عبارة عن أحد المؤشرات التي تظهر عدم تكيف الشخص المتعلم مع البيئة المحيطة به.
إنّ الكذب يمثل الجزء الطبيعي من حياة الطلاب في مرحلة الطفولة، وإن القيام على معالجة سلوك الكذب عندهم في وقت مبكر.
إنّ مفهوم المذاكرة: هي عبارة عن عملية عقلية يقوم بها الشخص المتعلم وذلك من أجل القيام على حفظ أو فهم أمر ما.
إن البيئة الصفية يمثل المكان الذي يجتمع فيه المعلم التربوي والشخص المتعلم من أجل حدوث العملية التعليمية.
تعتبر مشكلة الغضب من أهم المشاكل العملية التعليمية والتي اهتم بها العديد من العلماء التربويين.
تقديم العون للطالب بأن يمارس الأداء والسلوك الإيجابي والسليم قبل الانتهاء من المهمة، فما يقوم المعلم على تقديمه من تغذية راجعة
التغذية الرّاجعة المُحايدة: تعرف على أنها عبارة عن تغذية غير دقيقة، والتي لا تحكم على مستوى أداء الطالب إذا كان سلبي أم إيجابي.
يتعرض المعلم التربوي لمجموعة كبيرة من التحديات في داخل وخارج الفصل الدراسي، وتتمثل هذه التحديات من خلال ما يلي:
يقصد بتصميم التعلم: هو الإطار الذي يدعم خبرات التعلم، ويشير إلى اختيارات مدروسة حول ماذا ومتى وأين وكيف يتم التدريس،
واحدة من أهم الوظائف وأكثرها متعة لدى المعلم هي خلق بيئة صفية ترحيبية، يتعلم الطلاب بصورة أفضل عندما يكونون في بيئة إيجابية يشعرون فيها بالأمان والحب،
ربما تكون هذه أفضل جودة يمكن أن يتمتع بها المعلم التربوي، حيث إن خلق التعاطف يتمثل في إيجاد الترابط مع الطلاب، حيث ينبغي على المعلم التربوي الحزن والفرح معهم،
تدور نظرية التعلم المعرفي حول فهم كيفية عمل عقل الطالب في وقت العملية التعليمية، وتركز النظرية على كيفية معالجة المعلومات بواسطة الدماغ،
أنّ أحد الأهداف الرئيسية للتعليم هو تعزيز التعلم مدى العمر، وبالتالي يجب أن يكون التعليم قادرًا على تحفيز الطلاب على مواصلة التعلم طوال حياتهم حتى خارج الفصل الدراسي،
يُعدّ تطوير مهارات القراءة القوية لدى الطلاب أحد الأهداف الرئيسية لكل برنامج تعليمي مبكر، ومن خلال القراءة يوسع الطلاب مفرداتهم ويتعرفون على العالم
يقصد بالعصف الذهني: هو نشاط يستخدم لتوليد الأفكار في مجموعات صغيرة، والغرض من ذلك هو توليد أكبر كمية ممكن من الأفكار خلال مرحلة زمنية معينة،
يتعلم الطلاب في المرحلة الإبتدائية من خلال الرؤية والسمع والاستكشاف والتجريب وطرح الأسئلة، سوف يصبح الطالب متعلمًا أكثر استقلالية، لكنه سيظل بحاجة إلى تشجيع المعلم التربوي للتعلم.
يمكن للمدرسين في جميع مجالات المحتوى استخدام ممارسات التقييم والتصنيف لتعزيز التعلم والتدريس
إذا كان التعليم الفردي أداة قوية فلماذا لا يتم تطبيقه على نطاق أكبر بكثير مما هو عليه حاليًا؟ هذا سؤال يطرحه الكثيرون بشكل كبير، وأن إجابة السؤال تتداخل مع العديد من القضايا،
المعلم التربوي: هو رئيس الفصل الدراسي، ومع هذه المسؤولية يأتي قدر معين من السلطة، وعليه أنّ يتذكر أنّ كل المعلمين يمرون بأيام سيئة ويرتكبون أخطاء.
بالنسبة للعديد من الطلاب تظهر الأفكار الموجودة على الصفحة حية عند التحدث بها، توفر قراءة النص بصوت عالٍ وسيلة لمساعدة جميع الطلاب في الوصول إلى المواد وتطوير مهاراتهم كمستمعين نشطين.
إنّ الاهتمام بالتفاصيل هو قدرة تولد مع الطالب ولكن في الواقع، يمكن تعلم مهارات الانتباه إلى التفاصيل من خلال تطبيق بعض التقنيات البسيطة
في محاولة لتعزيز التعلم النشط خلال جميع مراحل العملية التعليمية، تم تطوير تقنية تستخدم محطات التعلم لاستخدامها في العملية التعليمية،
يقصد بالقراءة النشطة: على أنّها عبارة عن عملية التعامل الطالب مع النص، حيث أن القراءة النشطة تتطلب بشكل أساسي تجاوز جوهر العمل المكتوب وتطبيق استراتيجيات التفكير النقدي والتعلم
من أجل النمو يؤمن قادة التطور بأن الطلاب يجب أن يكونوا على دراية كاملة بنقاط القوة والضعف لديهم، وإن التعرف على نقاط القوة والضعف لدى المرء كطالب يمكن أن يسمح للفرد بأن يكون على دراية عالية بذاته.