ما هو دعاء الدخول إلى المنزل
أن يقول المسلم:" بِسْم اللهِ توكَّلْتُ عَلَى اللهِ، اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ أَنْ نَزِلَّ، أَوْ نَضِلَّ، أَوْ نَظْلِمَ، أَوْ نُظْلَمَ، أَوْ نَجْهَلَ، أَوْ يُجْهَلَ عَلَيْنَا". صدق رسول الله الكريم.
أن يقول المسلم:" بِسْم اللهِ توكَّلْتُ عَلَى اللهِ، اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ أَنْ نَزِلَّ، أَوْ نَضِلَّ، أَوْ نَظْلِمَ، أَوْ نُظْلَمَ، أَوْ نَجْهَلَ، أَوْ يُجْهَلَ عَلَيْنَا". صدق رسول الله الكريم.
أن يدعو المسلم يدعو ذي النون عليه السلان ويقول: "دعوةُ ذي النُّونِ إذ هوَ في بَطنِ الحوتِ : لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ".
وأن يقول المسلم في صلاته للضحى داعياً الله عزَّ وجل وقائلاً:" اللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلَامُ وَمِنْكَ السَّلَامُ، تَبَارَكْتَ ذَا الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ.
لا يوجد الاختلاف الذي يكون ما بين الدعاء الذي يقوله المسلم عند ذبحه للنذر عن الدعاء الذي يقوله عند ذبحه للأضحية، وأمَّا بالنسبة لذلك الدُعاء فيكون على النحو الآتي:
أن يذكر كلمة التوحيد وصفات الله تبارك وتعالى الحُسنى: "اللَّهُمَّ أَنْتَ المَلِكُ لا إلَهَ إلَّا أَنْتَ أَنْتَ رَبِّي، وَأَنَا عَبْدُكَ، ظَلَمْتُ نَفْسِي، وَاعْتَرَفْتُ بذَنْبِي، فَاغْفِرْ لي ذُنُوبِي جَمِيعًا، إنَّه لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أَنْتَ".
أن يقوم الفرد المسلم بأداء الواجبات التي يجب أن يقوم بها اتجاه الدين الإسلامي من صوم وصلاة وكذلك الإكثار من القيام بصلاة النوافل.
يحتوي هذا الدُعاء على العديد من الأمور الجيدة، حيث يحتوي الأمل والرجل وكذلك احتوائه على الاستجابة؛ تبعاً لأنَّه مرتبط بسورة الفاتحة، والتي تعتبر من أعظم السور القرآنية، وهذا على حسب ما أتى في النصوص المتوافرة
حيث أنَّ دعاء "اللَّهُمَّ إنِّي أعوذ بِكَ من صلاة لا تنفع" تتضمن الاستعاذة الطيبة والتي تحتوي على التوفيق بغية القيام بتلك الأمور على الوجه التام والأكمل، فإنَّ العبد إذا قام بها على ذلك الوجه التام والكامل
قول الفرد المسلم: "اللَّهُمَّ من أرادني بسوء فاجعل دائرة السوء عليه، اللهم إرمِ نحره في كيده وكيده في نحره حتى يذبح نفسه بيديه، اعتصمت بك".
يمكن أن يقول الفرد المسلم داعياً الله عزَّ وجل بغية دفع جار السوء: "اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ جَارِ السُّوءِ فِي دَارِ الْمُقَامَةِ؛ فَإِنَّ جَارَ الْبَادِيَةِ يَتَحَوَّلُ".
كل فرد عبد مسلم يؤمن بالله تبارك وتعالى الطموح الكبير في الدخول إلى جنَّات النعيم العُلى، حيث يطلب الفرد المسلم من الله دوماً دخوله الجنة والبعد عن عذاب النار، ويندرج تحت هذا الطلب العديد من الأدعية التي يمكن
أو قول المسلم: "اللَّهُمَّ يا صبور صبّرني على ما بليتني وامتحنتني يا أرحم الرّاحمين، اللهمّ إني أعوذ بك من زوال نعمتك وفجاءة نقمتك، وتحوّل عافيتك وجميع سخطك".
ويجدر الإشارة بأنَّ العبد المسلم لا تجب عليه عند دعاءه لدوام الصحة والعافية أن يدعو بتلك الأدعية بصيغة حرفية، وإنَّما يدعو أيضاً بأي صيغة أراد وأي صيغة كانت بشرط تضمين تلك الدعوة على طلب الصحة والعافية من الله تعالى.
وفي رواية عن الصحابي الجليل النعمان بن بشير رضوان الله عليه عن النبي الكريم عليه الصلاة والسلام قال: "إِنَّ اللَّهَ كَتَبَ كِتَابًا قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ بِأَلْفَيْ عَامٍ أَنْزَلَ مِنْهُ آيَتَيْنِ خَتَمَ بِهِمَا سورَةَ الْبَقَرَةِ لا يقْرَأَنِ فِي دَارٍ ثَلاثَ لَيَالٍ
من الممكن أن يقول الفرد المسلم داعياً الله عزَّ وجل لصرف نار جهنم عنه: "اللَّهُمَّ أجرنا من النار وجميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات".
يتمنى العبد المسلم من الله جلَّ جلاله أن يُصلحه في كل من الدين والدُنيا كذلك، وتتوافر العديد من الأدعية الواردة في السنة النبوية المطهرة، والتي يكون مضمونها هو الصلاح في كل من الدين والدُنيا
ومن الواجب التنبيه إلى أنَّ العبد المؤمن المسلم يدعو الله تبارك وتعالى بنية خالصة وهذا حتى يأمل في استجابة الله تبارك وتعالى له هذا الدُعاء،
كما ويجب التنويه إلى أنَّه من الممكن للفرد أن يدعو الله جلَّ وعلا العديد من الأدعية بأي صيغة أراد وليس بالصيغ المشروطة، كأن يقول مثلاً:" اللَّهُمَّ ابعد عنَّي وعن أهلي الجوع، ونعوذ بك منه".
كما وردت العديد من الأحاديث النبوية الشريفة والتي تجعل كل فرد مسلم يتمنى من الله تبارك وتعالى أن يحصل على الشهادة وهذا في سبيله، وبعض تلك الأحاديث
أو أن يقول الفرد داعياً الله تبارك وتعالى عند إصابته بشيء من الغضب دعاء سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام: "اللَّهُمَّ إِنَّي أسألُكَ خشْيَتَكَ في الغيبِ والشهادَةِ، و أسأَلُكَ كَلِمَةَ الْحَقِّ فِي الرِّضَا والغضَبِ".
كما وأنَّ التسبيح له العديد من الفضائل والآثار التي تعود على الفرد المسلم بالراحة والطمأنينة، أو الأثر الكبير في قضاء الديون وهذا من خلال قول المسلم: "سبحان الله عدد ما أعطى وعدد ما وهب
أن يدعو المسلم الله لطلب الهداية لأبنائه من خلال قوله: "اللَّهُمَّ جنّب أبنائي الفواحش والفتن ما ظهر منها وما بطن، واهدِهم ولا تزغ قلوبهم".
أن يقول الفرد المسلم ذلك الدُعاء الذي يكون فيه طلب جعل قرة العين: "ربّنا هَبْ لنا من أزواجِنا وذرّياتِنا قُرّة أعين واجعلْنا للمُتّقِين إماما".
أن يقول المسلم للتوكل على الله عزَّ وجل: "ربِّ أسألك خير المسألة، وأسألك خير العمل وخير الحياة، وأسألك أن لا تحرمني خير النجاح وخير الثواب".
أن يقول المسلم في دُعاءه: "اللَّهُمَّ اجعل والدي والمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات من السبعين ألفاً الذين يدخلون الجنّة بغير حساب ولا عذاب يا كريم يا مُجيب".
كما ويمكن للفرد المسلم أن يدعو الله تبارك وتعالى وهذا بغية اتباه سنة سيدنا محمد عليه السلام وهذا من خلال قوله: " اللَّهُمَّ أحينا على سُنة النبي الكريم، وأمتنا على مِلَّته، واسقنا من حوضه، واحشرنا تحت لوائه".
كما وتعتبر هذا السورة من السور التي يستعين بها الفرد الذي يتعرض للسحر، أو ما يُشابه هذا الأمر، وبالتالي فإنَّه يقرأها مرَّات متعددة إلى أن يزول السحر الذي وقع عليه.
ومن الأفضال التي تتضمنها سورة الحجر أنَّها تُعرِّف الفرد المسلم بالمصير الذي وقع على كافة الظالمين مهما كان الوقت طويل.
من الممكن للفرد المسلم أن يدعو الله جلَّ وعلا بغية أن يحفظ له بلده، وهذا من خلال قوله: "اللَّهُمَّ إني استودعتك وطني وأهلها، أمنها وأمانها، ليلها ونهارها، أرضها وسماءها.
كان ضابطاً عسكرياً وسياسياً شغل منصب رئيس إندونيسيا الثاني والأطول خدمة واعتبره المراقبون الدوليون على نطاق واسع ديكتاتوراً، حيث كان رئيساً لمدة 31 سنة من سقوط أحمد سوكارنو