اسلام

اسلامالحديث النبوي

حمزة الكوفي الزّيّات والرواية

هوَ: الرَّاوي المُحَدِّثُ، أبوعَمارَةَ، حمزَةُ بنُ حبيبِ بنِ عمارَةَ بنُ إسْماعيلَ الزَّياتُ، الكُوفِيُّ، منْ رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ منْ أتْباعِ التَّابعينَ، منْ أهلِ الكوفَةِ وعُلمائِها، وُلِدَ في العامِ الثَّمانينَ منَ الهِجرَةِ، وكانَ منْ كبارِ الأتْباعِ وقيلَ أدْرَكَ الصَّحابَةَ بالسِّنِّ لكنْ لمْ يروِ عنْهُمْ وروَى عنْ كثيرٍ منَ التَّابعينَ

اسلامالسيرة النبوية

ما جاء في رحمة الرسول عليه الصلاة والسلام بالحيوان

إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،

اسلامالحديث النبوي

الفضيل بن عياض والرّواية

هوَ الإمامُ المُحَدِّثُ العابِدُ، ابُو عَلِيٍّ، الفُضَيْلُ بنُ عِياضِ بنِ َمَسْعودَ بنِ بشْرٍ التَّمِيمِيُّ، منْ رواةِ االحديثِ النَّبويِّ منْ أتْباعِ التَّابعيَنَ، وُلِدَ في خُراسانَ منْ بلادِ فارِسٍ وقيلَ في سَمَرْقَنْد في العامِ السَّابِعِ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ تقريباً، ثُمَّ هاجَرإلى مكَّة المُكَرَّمَةِ وطلبَ علمَ الحديثِ بعدَ توبَتِهِ

اسلامالحديث النبوي

الإمام القعنبي والرواية

هوَ: الرَّاوِي المُحَدِّثُ، أبو عبدِ الرَّحمنِ، عبدٌ اللهِ بنُ مَسْلَمَةَ بنُ قَعْنَبٍ القَعْنَبِيُّ، ويقالُ لَهُ الحارِثِيُّ المَدَنِيُّ البَصْرِيُّ، منْ رواةِ الحديثِ منْ أتْباع التَّابعينَ، أصْلُهُ منَ المَدينَةِ المُنَوَّرَةِ، فيقالُ لَهُ المَدَنِيُّ، َثمَّ هاجَرإلَى البَصْرَةِ بالعِراقِ ليَسْتَقِرَّ فيها، وكانَ منْ عُلَمائِها، وهو منَ الّذين كانَ لَهُمُ الفَضْلُ في رِوايَةِ موطَأِ الإمامِ مالِكِ بنِ أنَسٍ رحِمَهُ اللهُ،

اسلامالسيرة النبوية

ما جاء من صبر النبي محمد صلى الله عليه وسلم

إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام

اسلامالسيرة النبوية

ما جاء في حلم النبي محمد صلى الله عليه وسلم

إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام

اسلامالحديث النبوي

إبراهيم بن طهمان والرواية

هوَ المُحَدِّثُ الرَّاوي، أَبُو سعيدٍ، إبْراهيمُ بنُ طَهْمانَ بنِ شُعْبَةَ الهَرَوِيُّ، منْ رواةِ الحديثِ منْ أتْباعِ التَّابعينَ، ولِدَ في هراةَ منْ أحَدِ مُدُنِ أفغانِسْتانَ قديماً، ثمَّ ارْتَحلَ في طلبِ العلمِ فسَكَنَ نيسابورَ ، ولازَمَ كثيراً منْ أهلِ الحديثِ منَّ التَّابعينَ ورَوى الحديثَ عنْهُمْ، واسْتَقرَّ في أخرِ حياتِه في مكَّةَ المُكَرَّمةَ وماتَ فيها،

اسلامالحديث النبوي

إبراهيم بن سعد الزّهري والرواية

هوَ المُحَدِّثُ، أبو إسْحاقَ، إبْراهيمُ بنُ سَعْدِ بنِ إبْراهيمَ بنِ عبدِ الرَّحمنِ بنِ عوْفٍ، منْ رواةِ الحديثِ النَّبويِّ منْ أتْباعِ التَّابعينَ، وأبوهُ المُحَدِّثُ سعدُ بنُ إبراهيمَ يتَّصِلُ نسَبُه بعبدِ الرَّحمنِ بنِ عوْفٍ أحدُ الصَّحابَةِ العَشَرَةِ المُبَشَّرينَ بالجنَّةِ، وُلِدَ في العامِ الثَّامِنِ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرَ

اسلامالسيرة النبوية

ما جاء في خلق النبي محمد عليه الصلاة والسلام

إن لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم، لأن الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الصحيحة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،

اسلامالحديث النبوي

أبو داوود الطّيالسيّ والرواية

هوَ: المُحَدِّثُ،أبو داوودَ، سُلَيْمانُ بنُ داوودَ الطَّيالِسيُّ، منْ حُفَّاظِ ورُواةِ الحديثِ منْ أتْباعِ التَّابعينَ، منْ أهلِ البَصْرَةِ بالعِراقِ،ُ وأصولهُ من بلادِ فارِسٍ، وُلِدَ في البَصْرَةِ في العامِ الثَّالِثِ والثَّلاثينَ بعدَ المائَةِ، وارْتَحَلَ في طَلَبِ الحديثِ حتَّى صارَ منْ الحَفَظّةِ المَشْهورينَ في أتْباعِ التَّابعينَ

اسلامالحديث النبوي

ما جاء في خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم

إن لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم، لأن الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الصحيحة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،

اسلامالفقه الإسلامي وأصوله

المندوب شرعاً

الندب: الدعاء إلى شيء ذاة الاهمية، والمندوب : المدعو له، وفي الاصطلاح: هو ما أمر الله فعله بغير إلزام، حيث يأخذ الاجر على فعله، وقد يلحقه اللوم والعتاب من أجل ترك بعض أنواع المندوب.