الحكمة من وجوب نفقة الزوجة على الزوج
الحكمة من إيجاب نفقة الزوجة على الزوج: أجمع العلماء على وجوب نفقة الزوجة على زوجها إذا كانا بالغين، ولم تكن الزوجة ناشزاً، وعلى الأطفال الذين لا مال لهم.
الحكمة من إيجاب نفقة الزوجة على الزوج: أجمع العلماء على وجوب نفقة الزوجة على زوجها إذا كانا بالغين، ولم تكن الزوجة ناشزاً، وعلى الأطفال الذين لا مال لهم.
القذف الذي لا حدّ فيه: ويُعرف القذف وهو ما يسمى بالرمي أو اللواط أو الاتهام بالفاحشة، بقول الشخص لغيره يا زاني، أو يا لوطي، أو يا ابن الزنى.. أو نحو ذلك.
جرائم الاعتداء على العرض وإفساد الأخلاق: وهذ يعني فقد جميع القيم والمبادئ الأخلاقية، وهي عبارة عن ظاهرة خطيرة جداً، تؤدي إلى ظلال الأفراد والدولة والمجتمع.
هل يجوز للصائم أن يستعمل المسواك في نهار رمضان، أو استاك بالمعجون المستخدم المعطر في شهر رمضان المبارك؟
هو التّابعيّ الجليل،ضَمْرَةُ بنُ سَعيد الأنْصارِيُّ، المازِنِيَ، من بني النجّار، من رواة الحديث النّبويّ الشّريف عن الصّحابة والتّابعين كان يسكنُ المدينَة المنوّرة ويجلس إلى علمائها حتى جمع من علم الرّواية الكثير،ولم نجد عن تاريخِ وفاتِه شيءٌ مؤَرّخٌ.
السؤال: في كثير من الأوقات نشم رائحة الطيب والعور في شهر رمضان، وأحياناً البخور، فهل هذا يفسد الصوم؟
واستشهد في يوم معركة مؤتة من جيش المسلمين اثنا عشر شهيداً، أما من جيش الرومان صاحب العدة والتعداد،
ومع تلك الشجاعة البالغة والبسالة والضراوة التي ظهرت عند جيش المسلمين في معركة مؤتة، بالإضافة إلى قوة الجيش الرومي،
هو: التّابعيّ الجليل، أبوإسحاقَ، إبراهيم بن عبدِاللهِ بنُ حُنَيْنٍ، من رواة الحديث عن الصّحابة والتّابعين، كان مولىً للعبّاس بنِ عبدِالمطّلب، من المعروفين في علم الرّواية للحديث، وكانت وفاتُه رحمه الله في العام المائة للهجرة النّبويّة.
السؤال: ما حكم المرأة التي انقطع حيضها بعد الفجر في بداية النهار، هل تصوم باقي اليوم؟؟ وأخرى انقطع دمها وقت الفجر ماذا تفعل؟
الزنا الذي لا حدّ فيه: إن الزنا هو عبارة عن وطء الرجل المرأة في القُبل من غير المِلك وشبهتهِ، أو ما يسمى بالفعل الفاحش في قُبلٍ أو دبر.
التعزير في جرائم الخطأ على النفس وما دونها: إن الأصل في الشريعة الإسلامية هي أن التعزير للتأديب، وأنه يجوز من التعزير ما أمنت عاقبتهُ غالباً، فينبغي أن لا تكون عقوبة التعزير مهلكة، ومن ثم فلا يجوز في التعزير القتل ولا القطع.
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو عُثمانَ، ربيعَةُ بنُ أبي عبدِ الرّحمنِ التّيميّ المدنيُّ، عُرِفَ بربيعةِ الرّأيِ، من رواة الحديث النّبويّ من التّابعين، عُرفَ رحِمَهُ اللهُ بالحفْظِ للحديثِ والفقهِ الإسلاميِّ، ولدَ في المدينة المنوّرة وكانَ منْ أصحابِ الفتوى فيها،
ما حكم الشرع في صيام المرضع والحامل ؟
وبعد أن قُتِلَ الصحابي الجليل جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه بعد القتال بمثل تلك الشجاعة الضراوة والبسالة المنقطعة النظير،
هو: التّابعيّ الجليلُ، أبو سعيدٍ، قَبِيصَةُ بنُ ذُؤيبٍ الخُزاعيّ، من رواة الحديث النّبويّ الشّريفِ عنِ الصّحابةِ الأجلّاءِ، ولِدّ في المدينة المنوّرة في العام الثّامن للهجرة النّبويّة، وأبوه ذُؤيبٌ من الصّحابةِ صاحبُ جَمَلِ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم
التعزير في الجريمة العمدية على ما دون النفس: والتعزير يسمى التأديبوذلك لأنه يمنع مما لا يجوز فعله، وهو واجب في كل معصيةٍ لا حدّ فيها ولا كفارة.
وبعد أن نزل جيش المسلمين مدة من الوقت تقدر بليلتين في منطقة معان، تجهز الجيش وتحرك إلى الأرض التي نزل بها جيش العدو،
التعزير في القتل شبه العمد: والتعزير هي العقوبة المشروعة بهدف التأديب على معصيةٍ معينةٍ أو جناية لا حدّ فيها ولا كفارة، أو فيها حدّ، ولكن لم تتوافر فيها شروطٌ تنفيذية، مثل القذف بغير الزنا، أو المباشرة في غير الفرج، فلا يقوم بتعزير المذنب إلا الحاكم أو السيد الذي يُعزر رقيقهُ، أو الزوج الذي يعزر زوجته.
لم يستطع جيش المسلمين أن يدخلوا في حسابهم وفي تفكيرهم لقاء ومحاربة مثل ذلك الجيش الرومي القوي بعدته وتعداده،
هو: التّابعيّ الجليلُ، عَلقَمَةُ بن وقّاص بنُ مُحْصِن اللّيثيُّ، الكِنانيُّ من علماء الحديث النّبويّ في زمن التّابعين، قيل أنّه أدركّ زمان النّبوة، لكنّه لم برَ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم، أدرك كثيراً من الصّحابة رضوانُ الله عليهم وروى عنهم
وعندما تجهز جيش المسلمين للخروج حضر جمع من الناس، حيث قاموا بتوديع أمراء وقادات رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد سلموا عليهم أيضاً،
قد أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم على بعثة جيش المسلمين في تلك المعركة الصحابي الجليل زيد بن حارثة رضي الله عنه وأرضاه،
خاض جيش الإسلام العديد والكثير من الغزوات والمعرك والحروب الكبيرة الدامية، والتي كانت صاحبة الدور الكبير في نشر دين الله الإسلام في جميع بقاع الأرض،
هو: التّابعيّ الجليل، أبو عيسى، عبدالرّحمنِ بنُ ابي لَيلى يسارُ، من قبيلة الأوْسِ ، ولد في العام السّابع عشر من الهجرة بخلافة الفاروق عمربنِ الخطّابِ، وقد عاش في المدينة المنوّرةِ بين أعداد الصّحابة المحدّثينَ العلماءِ
هو: التّابعيّ الجليل، سالمُ بنُ رافع ـ أبي الجَعْدِـ الغَطَفانِيُّ، من رواة الحديث النّبوي الشّريف، من علماء الكوفة بالعراق ومن المشهورين بالرّواية عن الصّحابة رضوان الله عليهم،
القتل العمد الذي لا قصاص فيه: إن الشريعة الإسلامية شرعت القصاص في القتل، وجعلته من حق ولي الدم، ليقابل ذلك الاعتداء المباشر على شخص المجني عليه، ولكن إذا عفى عن الجاني أو سقط القصاص لسبب ما، ومعاقبته بالعقوبات التي يراها مناسبة لحالته ولجُرمه، حتى لا يبقى بدون عقوبة على ما ارتكب من جرم.
هو التّابعيّ الجليلُ، أبو محمَّد، سعيدُ بنُ جُبَيْرٍ بنُ هشام الأسْديٌّ، من الفقهاء المحدّثين، كانت ولادته في العام الثّامن والأربعين من الهجرة، سكن المدينة المنوّرةَ وأخذ من علمائِها الصّحابة الكثير، واشْتهر بالتّفسير أيضاً
حكم الشروع في القتل إذا أنتج جريمة أخرى تامة: يعاقب على الشروع دائماً ولا تزيد العقوبة عن نصف الحد الأقصى المقرر للجريمة التامة إلا إذا نص القانون على خلف ذلك، وإذا كانت عقوبة الجريمة التامة هي الإعدام، فتكون عقوبة الشروع هي الحبس الذي لا يزيد على عشر سنوات وتسري على الشروع الأحكام الخاصة بالعقوبات التكميلية المقررة للجريمة التامة.
لقد ذكر الله تعالى في القرآن الكريم قصصٌ كثيرة وآياتِ متعددة مليئة بالعبر، ومن بين هذه القصص قصة بقرة بني إسرائيل، وسميت سورة البقرة بهذا الإسم على أساس الأحداث التي حصلت في هذه السورة الكريمة.