اسلام

اسلامأذكار وأدعية

دعاء الاقتناع بالرزق

ويقول سيدنا حمد عليه الصلاة والسلام في موضوع القانعة والرضا بالرزق: "أربعٌ إذا كن فيك فلا عليك ما فاتك من الدنيا: حِفظُ أمانةٍ، وصدقُ حديثٍ، وحُسنُ خليقةٍ، وعِفَّةٌ في طُعمةٍ".

اسلامأذكار وأدعية

أدعية التوبة

كما وأنَّ التوبة تعمد إلى وراثة محبة الله تبارك وتعالى لعباده الصالحين، حيث قال الله تبارك وتعالى في محكم التنزيل: "إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ"

اسلامأذكار وأدعية

دعاء دوام النعمة

أن يقول المسلم ما قاله الله تعالى في محكم التنزيل، حيث قال الله تعالى: "الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ" سورة فاطر، الآية :43.؛ وهذا لأنَّ ذهاب الحزن والهم والمصاعب من الِعم التي يُنعم بها الله تعالى على عبده.

اسلامقصص إسلامية

ما هي قصة الرسول لا يحرج أحد؟

ذكر الصحابي الجليل خادم النبي عليه السلام أنس بن مالك أنَّه في ذات المرَّات كان يعمد إلى إحضار الشربة وهذا للرسول الكريم وهذا بغية الإفطار عليها، إلى جانب تحضير شرب أخرى وهذا لوقت السحر.

اسلامأذكار وأدعية

دعاء عدم تحميل النفس فوق طاقتها

أن يقول الفرد المسلم عند طلبه من الله عدم تحميله ما هو فوق طاقته:" اللَّهُمَّ إنَّك لا تُحمل نفساً فوق طاقتها فلا تحملنا من كرب الحياة ما لا طاقة لنا به، وباعد بيننا وبين مصائب الدُنيا كما باعدت بين المشرق والمغرب".

اسلامأذكار وأدعية

أدعية جامعة عظيمة

أو أن يقول المسلم في دُعائه: "اللَّهُمَّ إنَّا نعوذ بك من أذى الدُنيا وحيرة النفس، وتيه الفكر وبكاء القلب، وموت الضمير وسوء الخاتمة، ومن كل حزن يضيق به صدورنا، وكل ألم يُرهقنا".

اسلامأذكار وأدعية

دعاء الحفظ من الحريق

ويقول الفرد المسلم عند وقوع الأذى كالحريق مثلاً أن يدعو الله تبارك وتعالى وأن يقول في دُعائه: "اللَّهُمَّ أنت ربي، لا إله إلا أنت، عليك توكلت وأنت رب العرش العظيم، ما شاء الله كان

اسلامأذكار وأدعية

دعاء الألفة بين القلوب

أو قول المسلم دُعاء: "اللَّهُمَّ أنت وحدك المطّلع على قلوب عبادك فاجعلها دائمة التواصل بأحبتها. اللَّهُمَّ يا جابر القلوب ويا مُجير كلّ مكروب اجبر قلوبنا برباط الأُخوّة وأجِرنا من الافتراق.

اسلامأذكار وأدعية

أدعية النبي التي لا ترد

أن يقول المسلم على الدوام: "بسمِ اللَّهِ الَّذي لا يضرُّ معَ اسمِهِ شيءٌ، في الأرضِ ولا في السَّماءِ، وَهوَ السَّميعُ العليمُ"، حيث أنَّ لهذا الدُعاء الكثير من الفوائد التي تعود على المسلم