دعاء الاقتناع بالرزق
ويقول سيدنا حمد عليه الصلاة والسلام في موضوع القانعة والرضا بالرزق: "أربعٌ إذا كن فيك فلا عليك ما فاتك من الدنيا: حِفظُ أمانةٍ، وصدقُ حديثٍ، وحُسنُ خليقةٍ، وعِفَّةٌ في طُعمةٍ".
ويقول سيدنا حمد عليه الصلاة والسلام في موضوع القانعة والرضا بالرزق: "أربعٌ إذا كن فيك فلا عليك ما فاتك من الدنيا: حِفظُ أمانةٍ، وصدقُ حديثٍ، وحُسنُ خليقةٍ، وعِفَّةٌ في طُعمةٍ".
ودعا كذلك النبي عليه السلام دُعاء آخر لترجمان القرآن وحبر الأمة حيث قال في دُعاءه عليه السلام: "اللَّهُمَّ فقه في الدين وعلِّمه التأويل؛ أي التفسير".
وقول سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتمِّ التسليم ولا تُعن علي: أي أنَّه عليه السلام يطلب من الله تبارك وتعالى بأن لا يكون هنالك أي نوع من الحواجز أو الأمور التي تغلبه عليه السلام على ذكر الله وطاعته
كما وأنَّ التوبة تعمد إلى وراثة محبة الله تبارك وتعالى لعباده الصالحين، حيث قال الله تبارك وتعالى في محكم التنزيل: "إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ"
أن يقول المسلم ما قاله الله تعالى في محكم التنزيل، حيث قال الله تعالى: "الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ" سورة فاطر، الآية :43.؛ وهذا لأنَّ ذهاب الحزن والهم والمصاعب من الِعم التي يُنعم بها الله تعالى على عبده.
تعظيم ذكر الله تبارك وتعالى وكذلك الإكثار منه إلى جانب الإعراض عما ذلك؛ بمعنى أن ينشغل دوماً الفرد المسلم وهذا بأداء كل ما يُرضي الله ويحصل من خلاله المسلم على حب الله تعالى.
ذكر الصحابي الجليل خادم النبي عليه السلام أنس بن مالك أنَّه في ذات المرَّات كان يعمد إلى إحضار الشربة وهذا للرسول الكريم وهذا بغية الإفطار عليها، إلى جانب تحضير شرب أخرى وهذا لوقت السحر.
في أحد الروايات التي جاءت عن الصحابي الجليل أنس بن مالك خادم النبي الكريم رضوان الله عليه قال: قال رسول الله عليه السلام: "بينما رسول الله صلَّ الله عليه وسلَّم
فمن يعبد الله بإخلاص فمصيره الجنة وأما من اتبع الشيطان وعصى الله تعالى فمصيره النار وبئس المصير، وهكذا لقد انتهت الرحلة وعاد الجميع وهم مستمتعين بوقتهم وبتلك الرحلة المفيدة والجميلة.
أن يطلب المسلم من الله عزَّ وجل أن يحفظه بالإسلام وهذا من خلال قوله: "اللَّهُمَّ اجعلني متمسكاً بديني الإسلام مهما جرى بي من ظروف تقهرني يا كريم".
وعندما تنزل المصيبة على العبد المسلم فإنَّه ينبغي عليه أن يقول كما قال النبي عليه السلام، ففي رواية عن الصحابي الجليل عبدالرحمن بن صخر الدوسي أبو هريرة رضي الله عنه وأرضاه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "
القرآن الكريم هو آخر الكتب السماوية التي نزلت على أفضل الخلق وأشرفهم سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتمِّ التسليم، حيث ينبغي على الفرد المسلم أن يُداوم على قراءة القرآن الكريم باستمرار
يدعو المسلم الله تعالى لكي يزيده من العلم النافع من خلال قوله ما قاله الله تعالى في محكم التنزيل: "رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ"، سورة الشعراء/ آية_ 83.
أن يقول الفرد المسلم عند طلبه من الله عدم تحميله ما هو فوق طاقته:" اللَّهُمَّ إنَّك لا تُحمل نفساً فوق طاقتها فلا تحملنا من كرب الحياة ما لا طاقة لنا به، وباعد بيننا وبين مصائب الدُنيا كما باعدت بين المشرق والمغرب".
أثر الخِطبة المحرمة في العقد: أي أنّ يخطب شخص معين فتاه ثم يأتي شخصٌ آخر يعقد عليها ويتزوجها دون علم الشخص الأول، أو أن يخطب مسلم مجوسية ثم يتزوجها بعد إسلامها أو دخولها في النصرانية،
أو أن يقول المسلم في دُعائه: "اللَّهُمَّ إنَّا نعوذ بك من أذى الدُنيا وحيرة النفس، وتيه الفكر وبكاء القلب، وموت الضمير وسوء الخاتمة، ومن كل حزن يضيق به صدورنا، وكل ألم يُرهقنا".
ويقول الفرد المسلم عند وقوع الأذى كالحريق مثلاً أن يدعو الله تبارك وتعالى وأن يقول في دُعائه: "اللَّهُمَّ أنت ربي، لا إله إلا أنت، عليك توكلت وأنت رب العرش العظيم، ما شاء الله كان
ومن يقوم كذلك بقراءة سورة المزمل لمدة ثلاث مرَّات على الماء ومن ثم يعمد إلى الشرب منه هو وزوجه وكان حينها فيما بينهما خصومة إلّا وعادت بينهما الود والمحبة والإخلاص وزوال التخاصم فيما بينهما.
لقد طبق كل من الزوجين النصيحة وقاما بوضع برنامجاً لنفسهما وكذلك وضعا جدول يومي لقراءة القرآن الكريم والاستغفار والصلاة على النبي الكريم
كما وتدعو سورة القيامة إلى التفكر في خلق الله العظيم، الذي لا يستطع أحد أن يخلق مثلما خلق، كخلق الإنسان، وعند تفكر الإنسان بهذا الخلق فإنَّه يُدرك عظمة الخالق عز وجل وبهذا يحصل على الفضائل.
لقد ورد عن السلف من الصحابة والتابعين ألفاظ مختلفة للقنوت في الوتر ومنها عدةُ ألفاظ وهي:
أو قول المسلم دُعاء: "اللَّهُمَّ أنت وحدك المطّلع على قلوب عبادك فاجعلها دائمة التواصل بأحبتها. اللَّهُمَّ يا جابر القلوب ويا مُجير كلّ مكروب اجبر قلوبنا برباط الأُخوّة وأجِرنا من الافتراق.
أن يقول المسلم على الدوام: "بسمِ اللَّهِ الَّذي لا يضرُّ معَ اسمِهِ شيءٌ، في الأرضِ ولا في السَّماءِ، وَهوَ السَّميعُ العليمُ"، حيث أنَّ لهذا الدُعاء الكثير من الفوائد التي تعود على المسلم
المال والبنون زينة الحياة الدنيا، فالله تعالى قد حرم سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام من الأولاد الذكور لحكمة وقد عوضه الله تعالى الخير الكثير في الآخرة.
للتفسير عدة أنواع تطرق لها العماء في كتبهم، وأشهرها التفسير بالمأثور والتفسير بالرأي والتفسير بالقرآن الكريم وبالسنة وما نُقل عن الصحابة والتابعين رضوان الله عليهم.
يشتمل المد اللازم الكلمي على المد اللازم الكلمي المثقل وهو أن يتبع حرف المد الطبيعي حرف ساكن سكوناً مدغماً، و المد اللازم الكلمي المخفف وهو أن يتبع حرف المد الطبيعي حرف ساكن سكوناً أصلياً مخفف.
أولاً: عن أبي سعيد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: "حَدَّثَنَا رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حَدِيثًا طَوِيلًا عَنِ الدَّجَّالِ فَكانَ فِيما حَدَّثَنَا
مع اقتراب شهر الرحمة شهر رمضان، يبحث المسلمون عن هلال رمضان، إيذانًا بدخول الشهر الفضيل.. فكيف يحددون أول أيامه؟
لقد اختلف أهل اللغة في اشتقاقات اسم آدم على أربعة أقوال وهي:
أجمع العلماء على أن صوم شهر رمضان فرض في شهر شعبان من السنة الثانية من الهجرة، وأن النبي صلى الله عليه وسلم صام تسع رمضانات، لأنه صلى الله عليه وسلم توفي في شهر