قصة دينية للأطفال عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
جاءت قصة ذلك الشاب عندما رآه أحد أهل البلدة وسأل عنه ومن الذي جعل منه رجل تقي وملتزم بأصول الدين الإسلامي فجاء أحدهم وذكر قصة هداية ذلك الشاب.
جاءت قصة ذلك الشاب عندما رآه أحد أهل البلدة وسأل عنه ومن الذي جعل منه رجل تقي وملتزم بأصول الدين الإسلامي فجاء أحدهم وذكر قصة هداية ذلك الشاب.
التوحيد أساس العقيدة الإسلامية، ولا يتحقق الإيمان بالله تعالى إلّا بعد تحقق التوحيد، والابتعاد عن كل ما يتناقض مع التوحيد ويهدم جنابه في نفس المؤمن، لذلك يتوجب على المسلم أن يكون على علم بتلك النواقض.
يحكى أن رجلين من أصحاب المال، كانا يعيشان في مدينة تقع على شاطئ البحر، وأهلها يعملون في التجارة، فاحتاج أحدهما أن يقترض من الآخر الف دينار، فأعطاه المال من غير شهود أو كفلاء، فقد اكتفى بشهادة الله وكفالته،
إن قصة هذا الرجل أنه أضاعته ناقته بأرض قفر خالية، فأيقن بالهلاك، فنام نومة فإذا هي عند رأسه، فقال من شدة فرحه: أنت ربي وأنا عبدك، وقد أخبر الرسول عليه الصلاة والسلام
لقدْ جعلَ الإسلامَ الحفاظَ على النّفسِ الإنسانيةِ منْ ضروراتِ الإسلام، وحرّمَ قتلَ النّفسِ إلّا بأسبابٍ تبيحُ لوليِ الأمرِ أنْ يقتصَّ منها، كما جعلَ نفسَ المسلمِ محرّمةً على غيرهِ، لا يحلُّ قتلها والمساسُ بها إلّا بحالاتٍ ذكرها النّبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ، وسنعرضُ حديثاً في ما يحلُّ به قتلَ المسلم.
تحكي هذه القصة عن رجلٍ بلغت ذنوبه عنان السماء وأسرف في ارتكابها، فقد كان من أمره بأنه قام بقتل مائة نفس، فقتل النفس هو أمر عظيم عند الله وإثمه ووزره كبيران، ولكن لا يوجد ذنب لا تسع صاحبه رحمة الله،
لقد حدثنا عليه الصلاة والسلام بأن الإيمان هو بضعٌ وسبعون شعبة وأعلاها مرتبة هي لا إله إلا الله وأقلها هي إماطة الأذى عن الطريق ويخبرنا أيضًا عن قصة هذا الحديث بأن رجلًا دخل الجنة بسبب غصن شوك
لقدْ كانَ في حديثِ رسولِ الله صلّى اللهُ عليه وسلّمَ منْ أخبارِ الغيبِ ما أوحى بها الله عزّ وجلَّ بها إليه، وقدْ بيّنَ النّبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ للصّحابةِ في الحديثِ
لقدْ بني المجتمعِ الإسلاميُّ على أسسٍ منَ التّسامحِ والإخاءِ، وقدْ زرعَ النّبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ كلَّ صفاتِ الأخوةِ في المجتمعِ الإسلاميُّ منذُ وصولهِ المدينةَ المنوّرةِ
خلق الله تعالى الخلق للعبادة والتوحيد، وكلف الإنسان في الدنيا بمجموعة من العبادات، التي يجب عليه أداؤها والالتزام بها في حياته، والقصد منها وجه الله تعالى وحده.
لقدْ أخبرَ النّبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ أصحابهُ بكثيرٍ منْ أحداثِ السّاعةِ وما يسبقها، وذلكَ بما أوحى اللهُ تعالى إليه، وقدْ بيّنَ النّبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ أنَّ السّاعةَ يسبقها علاماتٌ تظهرُ مسبوقةً لها، ومنا تفشّي الفتنُ، وسنعرضُ حديثاً في ما يظهرُ منَ الفتنِ قبيلَ السّاعة.
هذه القصة هي عن هلاك عاد قوم ثمود الذين كانوا يسكنون قرب الجزيرة العربية، فكذبوا رسولهم فأصابهم الله بالقحط والجدب ولكنهم أصروا على كفرهم
هذه قصة من قصص بني إسرائيل، حدثت حينما كان بني إسرائيل يشتغلون بالمظاهر الكاذبة، وقد أودى بهم ذلك إلى الهلاك والدمار
لقدْ أخبرَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ بكثيرٍ منْ أخبارِ الغيبِ الّتي تسبقُ قيامَ السّاعةِ وما كانَ في المستقبلِ، وقدْ كانَ للفتنةِ في حديثه عليه الصّلاةُ والسّلامُ الكثيرُ منَ الأخبارِ ، ومنها أنَّ الفتنةَ تخرجُ منَ المشرقِ، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.
لقدْ كانَ لحديثِ رسولِ اللهِ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ إخبارٌ لما يسبقُ السّاعةَ منَ الفتنِ والأهوالِ، وقدْ أخبرَ النّبيُّ عليه الصّلاةُ والسّلامُ أصحابهُ بكثيرٍ منَ العلاماتِ الّتي تسبقُ السّاعةَ وفتنِ آخرِ الزّمانِ، كما أخبرَ بشدِّةِ فتنِ الدّنيا حتّى يتمنى المرءٌ أنْ يكونَ بمكانِ منْ ماتَ منهمْ، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.
أمر الله تعالى العباد بكثير من العبادات التي يجب على المسلم أن يقصد بها وجه الله تعالى وحده، ولا يجوز أن يتوجه بها العبد لغير الله تعالى، وتكون هذه العبادات بصورة قول أو اعتقاد أو فعل.
هذه القصة توضح لنا مقدرة البغض الذي كان يحمله جبريل عليه السلام لفرعون الملك العاصي والطاغية والذي يكون يقول للناس أنا ربكم الأعلى
تتكلم هذه القصة عن الجحود والنكران بمقابلة التكريم والإحسان، فأمر الله بني إسرائيل أن يدخلوا قرية من قرى الأرض المقدسة فاتحين خاضعين لله بالرحمة والمغفرة
لقدْ خلقَ اللهُ تعالى الإنسانَ واستخلفهُ في الأرضِ، وجعلَ لهُ نصيباً منَ الحياةِ وملذّاتها، كما جعلَ لهُ منَ الإبتلاءاتِ ما يؤجرُ عليها المؤمنونَ الصّابرونَ، وقدْ تضيقُ الحياةُ بالمؤمنِ، فهلْ يتمنّى الموتَ؟، وما حكمُ تمنّي الموت، تعالوا فلنستعرض حديثاً في حكمِ تمنّي الموت.
لقدْ علّمنا رسولُ الله صلّى اللهُ عليه وسلّمَ كثيراً منْ أحكامِ التّمنّي، وكانَ عليه الصذلاةُ والسّلامُ كما بيّنَ لنا في كثيرٍ منْ شواهدِ الحديثِ أنَّ منَ الأمورِ الّتي يتمنّاها المسلمُ القرآنَ ليقرأه ويعلّمهُ والعلمَ لينشرهُ والمالَ لينفقهُ في وجوهِ الخيرِ، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.
لقدْ حثَّ الإسلامُ على اللينِ والمسامحةِ، وقدْ كانَ عليه الصّلاةُ والسّلامُ وهوَ القدوةُ لهذهِ الأمّةِ متسامحاً ليّنا، يحثُّ أصحابهُ على أخوّةِ الإيمانِ والتّسامحِ والإخاءِ، وقدْ بيّنَ النّبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ أنَّ التّخاصمُ منْ أبشعِ الصّفاتِ وأنّها صاحبها من أبغضِ النّاسِ إلى اللهِ تعالى، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.
لقدْ وضعَ الإسلامُ منَ الأحكامِ ما يوجبُ الأمانةَ في حملِ المسؤوليّةِ، وانْ يتّقِ الموظّفُ والعامل اللهَ في عملهِ، فلا يأخذُ حقَّ أحدٍ، ولا يأخذُ أكثرَ منْ حقّهِ، وقدْ نهى رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ أنْ يأخذوا ما يسمّى بالهدايا المقدّمةِ للمسؤولِ في عملهِ، والّتي لولا منصبهُ ما قدّمتْ لهُ، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.
الشرك بالله من أخطر الأمور التي يُحذر منها الدين الإسلامي، وقد ورد التحذير منه في أغلب سور القرآن الكريم، وتمّ التنبيه إلى ذلك في الكثير من الأحاديث النبوية الشريفة.
بحث الكثير من الباحثين المسلمين وغير المسلمين في موضوع تاريخ العقيدة، إلّا أنّ ما توصلوا إليه كان مختلفاً من واحد لآخر، لكن مَن بحث في القرآن الكريم عن تاريخ العقيدة، وجد أن القرآن بيّن تاريخ العقيدة ووضحه.
قول بعض الباحثين الغرب أنّ العقيدة التي يعرفها الإنسان اليوم، ليست هي نفسها العقيدة التي عرفها في بداية الحياة، وإنما تغيرت وتطورت مع الزمان وتغير ظروف الحياة، ورغم بطلان هذه الأقوال، إلّا أن هناك ممن يعتبرون أنفسهم باحثين مسلمين، كان لهم أقوال في ذلك.
لقدْ بيّنَ النّبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ عقيدتنا بكلِّ أركانها، ووضّحَ في كثيرٍ منَ الشّواهدِ العقيدةَ بالإسلامِ والإيمانِ وأركانهما، وما يدخلُ الجنّةَ وما يدخلُ النّارَ منَ الأعمالِ، وإنَّ الإيمانَ ما رسخَ في القلبِ وصدّقهُ اللّسان وثبّتهُ العملُ، وسنعرضُ حديثاً في الإيمانِ الّذي يدخلُ الجنّة.
فكم من أمور يكرهها الإنسان ثم تبين له وجه الخير فيها، وكم من أشياء يحبها الإنسان ويتبين جانب الشر فيها حتى يدلنا على أن أحكام الإنسان على بعض الأمور
لقدْ حرّمَ الله تعالى المعاصي على المسلمِ لما لها منْ آثارٍ تعودُ عليه وعلى المجتمعِ، وشدّد التّحريمَ على كثيرٍ منها، وجعلَ لصاحبّها حدّاً دنيوياً كي لا يطغى، ومنَ المعاصي الّتي تستحقُّ الحدَّ الزّنا، وحدُّ الزّنا يختلفُ منَ الزّاني المحصنِ إلى غيرِ المحصنِ، وسنعرضُ حديثاً في حدّ الزّاني غير المحصنِ.
لقد أوصل إلينا الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام خبر عن أمرٍ فيه عجبٌ لمخالفته لمألوف الناس، فقد قال لنا بأن بقرةً قامت بالتحدث مع صاحبها عندما خالف مألوف الناس وعاداتهم في ركوبه على ظهرها وأنكرت عليه مخالفته لسنة الله فيها.
إن قصة هذا القرد هي أنه كان يلحق دائمًا بتاجر غشاش فكان يشوب الخمر الذي يتاجر فيه بالماء، وفي يوم أخذ هذا القرد مال التاجر الذي باع فيه الخمر وطلع به ساري السفينة