ما هي قصة وفاة الصحابي سعد بن عبادة رضي الله عنه
أحد صحابة الرسول الكريم محمد بن عبدالله عليه السلام، يُكنَّى بأبي ثابت، كما ويُعد نقيب بني ساعدة، وهو سعد بن عبادة بن دليم بن حارثة الخزرجي الأنصاري الساعديّ رضي الله عنه
أحد صحابة الرسول الكريم محمد بن عبدالله عليه السلام، يُكنَّى بأبي ثابت، كما ويُعد نقيب بني ساعدة، وهو سعد بن عبادة بن دليم بن حارثة الخزرجي الأنصاري الساعديّ رضي الله عنه
عتبان بن مالك بن عمرو بن العجلان بن زيد بن غنم بن سالم بن عوف الأنصاري الخزرجي السالمي، أحد صحابة رسول الله عليه السلام، يُشتهر ب عتبان بن مالك الأنصاري، شهد مع النبي البعض من المشاهد
ألا وهي الصحابية الجليلة أم شريك، وكانت تُسمى بعزيَّة بنت جابر بن حكيم الدوسية، وكانت من بني دوس، من الأزد، حيث قال ابن العباس عنها بمعنى الرواية بأنَّ الإسلام
لقدْ استخلفَ اللهُ تعالى الإنسان في الأرضِ وجعلَ لهُ منَ المسؤوليّة ما يحاسبُ عنها يومَ القيامةِ، وما منْ أحدٍ إلّا هو راعٍ عن رعيّةِ ومسؤول عنها، وقدْ بيّنَ النّبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ أنّ أمر الرّعيّةِ مسؤوليةُ عظيمة، ونهى عت طلب الإمارة على العامّة، وسنعرضُ حديثاً في النّهي عن طلب الإمارة.
عمر طالب خلوق ومؤدب وكذلك أصدقاءه الذين يلعب معهم، في يوم من الأيام غاب عمر عن المدرسة لمدة يومين، ولم يكن الأصدقاء يعرفون في البداية عن سبب غيابه.
لقدْ علّمَ النّبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ أصحابه عباداتِ الإسلامِ وآدابها، وبيّنَ لهمْ أحكامَ العباداتِ؛ ليكونوا شهداءَ على النّاسِ منْ بعده عليه الصّلاةُ والسّلام، وممّا بيّنهُ لهم سننَ التّيمنِ في الطهورِ والإغتسالِ والإنتعالِ والتّرجل، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.
أولا، كان عليك أن تطرق الباب بهدوء وليس بشدة لكي لا تفزع من بالبيت، كما كان من المفروض أن تسمي بالله؛ لأن ذكر الله يطرد الشيطان من البيت.
قالت الزوجة: حسنا يا زوجي سوف أقوم بصنع الطعام، وعندما جاء موعد الغداء نادت الزوجة على زوجها وقالت: له هيا تعالوا للغداء، وعندما جاء موعد الغداء جلس الجميع أمام الغداء.
لقدْ جاءَ الإسلامُ ليهذّبَ النّفسَ البشريّةَ ويوجهها إلى عبادة التّوحيدِ، ولمْ يجعلْ بينَ الإنسانِ وبينَ ربّه واسطة، كما خلّصَ الإسلامُ الإنسانَ منَ الضّلالات الّتي تمسُّ عقيدةَ التّوحيدِ عنده، ومنها تمجيدُ أصحابِ القبورِ والبناءُ على قبورهم، وبناءُ المساجدَ عليها، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.
محبة الرسول صلى الله عليه وسلم من الأمور التي حثت عليها الشريعة الإسلامية، حيث دعا الله تعالى إلى أن تكون محبة الرسول الكريم بعد محبة الله تعالى
التنمر هو من الصفات غير المحبوبة ولا المرغوبة في المجتمعات وخاصة المجتمعات الإسلامية، فالتنمر ظاهرة غير أخلاقية ويجب التنبيه عليها
في قرية صغيرة كان هناك طفلاً يدعى عمر وكان هذا الطفل يتصف بالصدق والشجاعة، ومن الصفات الجيدة في عمر أنه لا يحب الكذب مهما كان الموقف الذي يمر به.
ويّذكر أنَّ الصحابي طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه قد أسلم في سن مبكر من حياة، كما وكان من الصحابة الذين شهدوا الغزوات والمعارك مع رسول الله عليه الصلاة والسلام، كغزوة أُحد، وغزوة العشيرة التي كانت قبيل غزوة بدر، ولكنة لم يشهد غزوة بدر، وصلح الحديبية، بيعة الرضوان، غزوة الخندق.
لقدْ علّمَ النّبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ أصحابه كثيراً منْ أحكام الإسلام، ومنها أحكام الطّهارةِ في الإسلام، ولقدْ كانَ للطّهارةِ في حديثه عليه الصّلاة والسّلام كثيراً منَ الشّواهد الّتي تبيّنُ آداب الإستنجاء ونواهيه، ومنها النّهي عنِ الإستنجاء باليمين، وسنعرضُ حديثاً في ذلك.
وفي هذا الموضع قالت أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها:" ما كان أحد يتبع آثار النبي في منازله كما كان يتبعه ابن عمر"، وفي أحد الأيام نزل الرسول عليه السلام تحت شجرة
وفي يوم غزوة ذات السلاسل والتي كان عليها أميراً، ويقول أنَّه خشي أن يغتسل وهذا خوفاً من البرد والهلاك، فعمد إلى أن يتيمم، وبعد ذلك صلى بأصحابه صلاة الصبح؛ لأنّه كان أميرهم حينها، بمعنى أنَّه استعاض عن الاغتسال وهذا بالتيمم.
وجاء هذا الأمر عندما أراد الخليفة الراشد أبو بكر الصديق رضوان الله عليه أن يعمد إلى جمع القرآن الكريم وأمر يزيد بن ثابت رضي الله عنه أن يتتبعه ويجمعه
يقول الصحابي معاوية بن الحكم رضي الله عنه أنَّه عندما كان يُصلي مع سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام وحينها كان جديداً في الإسلام، إذ أن رجل من القوم عطس آنذاك
لقدْ أنزلَ الله تعالى القرآنَ على سيّدنا محمّدٍ صلّى الله عليه وسلّمَ، وأمرهُ بحفظهِ ومتابعة حفظه في أمّةِ الإسلامِ، ليبقى حجّةً في تقويمِ عقيدةِ المسلم، وقدْ بيّنَ النّبيُّ عليه الصّلاةُ والسّلامُ فضلَ قرائته ورفعَ منزلةً منْ يقرأه بمهارةٍ على غيره، كما حثَّ على تعلّمهُ والجدِّ في ذلكَ، وسنعرضُ حديثاً في فضلِ الماهر في قراءة القرآن.
يعتبر هذا الصحابي أحد صحابة الرسول عليه الصلاة والسلام الكرام ومن الشباب، كان له العديد من المواقف المشهودة مع النبي عليه السلام
لقدْ خلقَ الله تعالى الإنسانَ واستخلفهُ في الأرضِ ليعمرها بما يرضي وجهَ الله تعالى، وجعلَ حفظَ النّسلِ منْ ضروراتِ الحياةِ، وحثَّ على كلِّ سبيلٍ لتكاثر الأممِ بالزّواجِ، والزّواجُ في الإسلامِ لهُ أحكامه الّتي بيّنها النّبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ ، وسنعرضُ حديثاً في استحباب الزّواج.
ولزيارة الولد لأبيه أهمية كبيرة وهي أنه يعتبر من بر الوالدين بعد وفاتهم، فالمؤمن ينقطع عمله إلا من ثلاثة وإحداها ولد صالح يدعو له، فالميت يشعر بزيارة الحي له.
هذه المرأة هي أم مِحجَن رضوان الله عليها، تعتبر إمرأة سوداء، ففي السيرة النبوية الشريفة لم يُذكر لها اسم سوى فقط" أم مِحجَن أو مِحجَنة رضي الله عنها، كانت هذه المرأة من ضِعاف والمساكين المتواجدين في المدينة المنورة.
لم يحفظ لنا التاريخ الكثير عن حياة الصحابي الذي كلمه الله تعالى من دون حجاب، حيث أنَّهمن الممكن أن يكون غير معروف لدى الكثير من البشر، ولكن لهذا الصحابي الكثير من المواقف المشرفة
لقدْ شرعَ الإسلامُ العبادات على المسلمِ ليتقرّبَ بها ويستسلمَ لله تعالى بها، وقدْ بنيَ الإسلامُ على خمسٍ ومنها الصّيامُ، ولقدْ كانَ للصّيامُ منَ الفضلِ على المسلمِ في اظهارِ معاني العبوديّة لله تعالى ، وسنعرضُ حديثاً في فضلِ الصّيامِ.
لقدْ شرعَ الإسلامُ العبادات لما لها منْ آثار على المسلمِ في تعميقِ الإيمانِ والإستسلام لله عزّوجلَّ، ومازال المسلمُ يؤدّيها حتّى ترتفعَ درجاتهُ، وبيّن النّبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ كثيراً منَ النّوافلِ الّتي منْ شأنها تعميقُ ذلكَ الإيمانِ بزبادةِ العباداتِ، ومنَ النّوافلِ الّتي سنّها النّبيُّ عليه الصّلاة والسّلام الإعتكاف، وخصوصاً في العشر الأواخر منْ رمضانَ، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.
لقدْ جاءَ الإسلامُ ليوجّه النّفسَ البشريّةَ إلى خالقها، ويبعدها عنْ كلِّ ما يغضبُ ربّها منَ العاداتِ والأخلاقِ الّتي لاتمتُّ لفطرةِ الإسلامِ بشيءٍ، وقدْ علّمنا رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ منّ النّواهي الّتي كانتْ منْ أمرِ الجاهليةِ وأهلها المشركينَ بعبوديّةِ الله تعالى، وسنعرضُ حديثاً في ذلك.
لقدْ علّمَ رسول الله صلّى اللهُ عليه وسلّمَ أصحابه كثيراً منَ الأحكامِ والآدابِ، وبيّنَ لهمْ ممّا أوحيَ إليه عليه الصّلاة والسّلام منْ حقائقِ الموتِ وقبض الرّوح، وقدْ وردَ عنه صلّى اللهُ عليه وسلّمَ أنَّ البصرَ يشخصُ متّبعاً روحه الّتي خرجت بإذن ربّه، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.
قال الأب: أي أنني قد حصلت على تلك الملابس بقوة الله وقدرته وليس بقوتي أنا وقدرتي، لذلك يجب شكر الله على نعمه، ومن هذه النعم نعمة اللباس الذي يستر فيه الإنسان
حيث كان عبيد من عمير أحد التابعين وكذلك الزاهدين الذين عمدوا إلى رواية الحديث النبوي الشريف عن سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، فأخذت هذه الامرأة تُفكر بالطريقة التي من خلالها توقعه بالمعصية،