من علامات الساعة الصغرى "ظهور الفتن"
الفتن: وهي جمع فتنة، وهي الابتلاء والامتحان والاختبار من الله، ثم كثُر استعمالها فيما أخرجه الاختبار للمكروه، ثم أُطلقت على كلّ مكروهٍ أو آيلٍ إليه
الفتن: وهي جمع فتنة، وهي الابتلاء والامتحان والاختبار من الله، ثم كثُر استعمالها فيما أخرجه الاختبار للمكروه، ثم أُطلقت على كلّ مكروهٍ أو آيلٍ إليه
إن لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم، لأن الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الصحيحة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،
لقد أخبر النبي عليه الصلاة والسلام عن بعض العلامات الساعة الصغرى ومن هذه العلامات، هي طاعون عمواس، واستِفاضة المال، والاستغناء عن الصدقة.
مع مرور السنوات الأخيرة تطوّرت الخدمات المصرفية في المصارف واتسع نطاقها، فعملت المصارف الإسلامية بالخدمات المشروعة وِفقاً لأحكام الشريعة الإسلامية.
الشرط في اللغة : العلامة البارزة، وعند العلماء: ما يعتمد شيءٌ على وجوده، و لو كان خارجاً عن حقيقته، ولايلزم من وجوده وجود شيءٍ، ولكن والمراد به: وجوده الشرعي.
من أقسام الحكم الوضعي تعريفه لغةً : ما يعمل بهِ إلى غاية معينة، وعند الاصطلاح: ما وضعهُ الله شارحاً لحكماً شرعي بحيث يوجد هذا الحكم عند وجودهِ.
هوَ: المُحَدِّثُ، أبو جَعْفرٍ الرَّازِيُّ، عيسَى بنُ ماهانَ، منْ رواةِ الحديث النَّبويِّ منْ أتْباعِ التَّابعينَ، أصلُهُ منْ مدينَةِ مروٍ، والرّازِيُّ نسبَةً إلى أصْلهِ، عُرفَ بعلْمِهِ في مكانِ تجارَتِه في مدينَةِ الرَّي، وكانَتْ ولادَتُهُ منْ بعدِ تسعينَ عاماً مَضَوْا منَ الهِجْرَةِ النَّبويَّة في حياةِ بعضِ الصَّحابَةِ
إن من أشراط الساعة الكبرى هي كلام السباع للإنس، وكلام الجماداتِ للإنسان، وإخبَارها بما حدث في غيابه، وتكلّم بعض أجزاء الإنسان، مثل الفخذ يُخبر الرجل بما أحدث أهله بعده.
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،
إن من علامات الساعة الصغرى التي سنتحدث عنها هي عودة أرض العرب مروجاً وأنهاراً، ففي الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلّى الله عليه وسلم قال:" لا تقوم الساعة حتى تعود أرض العرب مروجاً وأنهاراً".
تأتي كلمة (العيد) مشتقة من العود، وتعني التكرار كل عام ، لما يعوده الله على عباده من العطايا والكرم.
هوَ الإمامُ المُحَدِّثُ العابِدُ، ابُو عَلِيٍّ، الفُضَيْلُ بنُ عِياضِ بنِ َمَسْعودَ بنِ بشْرٍ التَّمِيمِيُّ، منْ رواةِ االحديثِ النَّبويِّ منْ أتْباعِ التَّابعيَنَ، وُلِدَ في خُراسانَ منْ بلادِ فارِسٍ وقيلَ في سَمَرْقَنْد في العامِ السَّابِعِ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ تقريباً، ثُمَّ هاجَرإلى مكَّة المُكَرَّمَةِ وطلبَ علمَ الحديثِ بعدَ توبَتِهِ
عن حُذيفة رضي الله عنه؛ قال: سُئل رسول الله صلّى الله عليه وسلم عن الساعة؟ فقال:" عِلمها عند ربي، لا يجلّيها لوقتها إلّا هو، ولكن أخبركم بمشاريطها، وما يكون بين يديها
هوَ: الرَّاوِي المُحَدِّثُ، أبو عبدِ الرَّحمنِ، عبدٌ اللهِ بنُ مَسْلَمَةَ بنُ قَعْنَبٍ القَعْنَبِيُّ، ويقالُ لَهُ الحارِثِيُّ المَدَنِيُّ البَصْرِيُّ، منْ رواةِ الحديثِ منْ أتْباع التَّابعينَ، أصْلُهُ منَ المَدينَةِ المُنَوَّرَةِ، فيقالُ لَهُ المَدَنِيُّ، َثمَّ هاجَرإلَى البَصْرَةِ بالعِراقِ ليَسْتَقِرَّ فيها، وكانَ منْ عُلَمائِها، وهو منَ الّذين كانَ لَهُمُ الفَضْلُ في رِوايَةِ موطَأِ الإمامِ مالِكِ بنِ أنَسٍ رحِمَهُ اللهُ،
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام
الرجال غالباً يكون عن أنس رضي الله عنه قال: لأحدّثنكم حديثاً لا يحدّثكم أحدٌ بعدي، سمعتُ رسول الله صلّى الله عليه وسلم:" من أشراط الساعة أن يقلّ العلم، ويظهر الجهل، ويظهر الزّنا
ما السنن التي تتعلق بالأضحية؟
هوَ: المُحَدِّثُ، أبو عبدِ الرَّحمنِ، الأسودُ بنُ عامِرٍ، شاذانَ، منْ رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ منْ أتْباعِ التَّابعينَ، يرجِعُ أصْلًهً إلى بلادِ الشَّامِ، فكانَ يقالُ لَهُ أَبو عبدِ الرَّحمنِ الشَّامِيُّ، رويَ أنّ ولادَتَهُ كانتْ في حُدُودِ العامِ السَّادِسِ والعشرينَ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ،، وسكنَ بغدادَ بعدَ ذلِكَ وكانَ منْ علَمائِها،
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام
من هو المخاطب في الأضحية ؟
لقد جاء في حديث ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي عليه الصلاة والسلام، قال: إن بين يدي الساعة ظهور القلم".
هوَ: المُحَدِّثُ، أبُو إسْحاقَ وقيلَ أبُو إبْراهيمَ، إسْماعيلُ بنُ أبانَ الوَرَّاقِ، الكٌوفِيُّ، الأسَدِيُّ، منْ رُواةِ الحديثِ النَّبويِّ منْ أتْباعِ التَّابعينَ، منْ أهلِ الكُوفَةِ بالعراقِ، وعُرِفَ بعِلْمِهِ وحديثِهِ، وفرَّقَ العُلَماءُ بينَهُ وبينَ إسماعيلَ بنِ أبانَ الغنَوِيُّ، أدْرَك كثيراً منْ محَدِّثِي التَّابعينَ ورَوى الحديثَ عنهُم، وكانَتْ وفاتُهُ في العامِ السَّادِسِ عشَرَ بعدَ المائَتَيْنِ منَ الهِجْرَةِ النَّبويَّةِ يرحَمُهُ اللهُ.
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،
ويتفرعُ أيضاً من علامات الساعة الصغرى أمر يسمى أن تكون التحية، من أجل المعرفة، فالرجلُ في هذا الزمان لا يُلقس تحية الإسلام إلا على من يعرفه
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام
إنّ تقارب الزمان هي ظاهرة من ظواهر علامات الساعة الصغرى. فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم:"لا تقوم الساعة حتى يتقارب الزمان" صحيح البخاري.
مهما تحدثنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعن صفاته وعن أخلاقه فلن نستطيع أن نعطيه ولو بجزء بسيط من حقه عليه الصلاة والسلام، يكفي أنه ممدوح من قِبَلِ الواحد الأحد والذي وصفحه بأنه صاحب خلق عظيم،
لقد ظهر في هذه الأمة أناسٌ يشربون الخمر، وأطلقوا عليها إسماً غير اسمها، والأدهى من هذا كلهِ هو استحلال بعض الناس لها، وهذا من أمارات الساعة، فقد روى الإمام مسلمٌ عن أنس بن مالك رضي الله عنه
إن لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم، لأن الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الصحيحة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،
هوَ: المُحَدِّثُ،أبو داوودَ، سُلَيْمانُ بنُ داوودَ الطَّيالِسيُّ، منْ حُفَّاظِ ورُواةِ الحديثِ منْ أتْباعِ التَّابعينَ، منْ أهلِ البَصْرَةِ بالعِراقِ،ُ وأصولهُ من بلادِ فارِسٍ، وُلِدَ في البَصْرَةِ في العامِ الثَّالِثِ والثَّلاثينَ بعدَ المائَةِ، وارْتَحَلَ في طَلَبِ الحديثِ حتَّى صارَ منْ الحَفَظّةِ المَشْهورينَ في أتْباعِ التَّابعينَ