بعثة النبي
قبل إبتعاث النبي محمد صلى الله عليه وسلم هُيءَ لرسالته تحت ظروف خاصة فعُرف عليه السلام مثالاً للكمال البدني والفكري والخلقي
قبل إبتعاث النبي محمد صلى الله عليه وسلم هُيءَ لرسالته تحت ظروف خاصة فعُرف عليه السلام مثالاً للكمال البدني والفكري والخلقي
عندما رجعَ رسولُ اللهِ إلى بني سعد ، وفي السنة الرابعة من مولدهِ وقعَ حادثُ شقِ صدرهِ ، روى مسلم عن أنس : أن رسول الله : أتاه جبريل ، وهو يلعب مع الغلمان ، فأخذه فصرعهُ ، فشق عن قلبه ، فاستخرج القلب ، فاستخرج منه علقة ، فقال : هذا حظ الشيطان منكَ ، ثمَّ غسلهُ في وعاءٍ من ذهب بماء زمزم ، ثم لامَهُ ( أي جَمَعَهُ) وضمّ بعضه إلى بعض - ثم أعاده في مكانهِ ، وجاء الغلمان يسعون إلى أمه - يعني ظثره (المرضعة غير ولدها) ـ فقالوا : إن محمداً قد قُتِلَ ، فاستقبلوه وهو منتفع اللون - أي متغير اللون . قال أنس : وقد رأيت أثر ذلك المخيط في صدره.
وبعد أن عكسر جيش المسلمين في شعب جبل أحد وجعل جيش الأعداء فاصلاً بينه وبين المدينة المنورة، عندها جهز النبي خطة الجيش.
بعد أن حاول المنافقون زرع بلبلة في جيش المسلمين من خلال أنسحابهم من المسير نحو أرض المعركة للقتال، ثبت الله البقية من جيش المسلمين.
وقام المسلمون بعد انصراف قوات قريش بالطواف بين الجرحى والقتلى، حتى يتمكن المسلمون من إنقاذ أي جريح فيه رمق يسير.
قام جيش الكفار في غزوة أحد بتشويه القتلى من جيش المسلمين، وفقاموا بتقطيع آذانهم وفروجهم وأنوفهم،
هناك عدة شخصيات كبيرة من زعماء ورؤوس القبائل كانت من أكثر الناس عداوة للدين الإسلامي
بعد أن علمَ النبي بقدومِ قافلةِ أبو سفيان تجاه مكة المكرمة وعلمه بالطريق التي تسلكه تلك القافلة، جهز النبي جيش المسلمين لاعتراض تلك القافلة، ولكنَّ أبا سفيان كان صاحب فطنة، وكان يعلم أن طريق القافلة ملئ بالمخاطر.
بعد أن أمر النبي بالهجوم المضاد على جيش الكفار، ألحق جيش المسلمين خسائر فادحة في بهم، حيث كان توقيت هجومهم في عز ضعف جيش المشركين، فكانت ضربة قاضية للكفار.
بعد نزول الملائكة بأمر الله سبحانه وتعالى ليزيد من قوة المسلمين وليثبت قلوبهم ويبث الرعب في قلب كل مشرك، أعطى النبي الأمر بالهجوم.
كان النبي يناشد الله في كل الأوقات، ويدعوا الله أن يتمم له النصر الذي وعده الله به.
التقى الخصمان في أرض المعركة، وكانت أول شرارة لوقوع المعركة بوساطة الأسود بن عبد الأسد المخزومي، الذي كان يتصف بالخلق السيئ.
أجمع العلماء على أن صوم شهر رمضان فرض في شهر شعبان من السنة الثانية من الهجرة، وأن النبي صلى الله عليه وسلم صام تسع رمضانات، لأنه صلى الله عليه وسلم توفي في شهر
تعتمد المؤسسات التلفزيونية على مجموعة من القدرات، التي تمكنها من كيفية الالتقاء بالجماهير الإعلامية المشاهد، بحيث تعتبر من أهم الأهداف الاتصالية الجماهيرية.
ولعل أن من أشهر حروب قبائل هوازن في زمن الجاهلية هي حروب الفجار، وقد سميت بذلك الإسم بمعنى المفاجرة أو المقاتلة، حيث أنهم قد تحاربوا في الشهر الحرم، وقد فجروا فيها وذلك قد سميت بالفجار، وقد وكانت الحروب كلها هذه الحروب بين هوازن من جهة وبين كنانة وقريش أيضاً من جهة ثانية.
يهود بنو النضير لقد اختلفت فيهم الروايات حول زمن مسير الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم إليهم، فقد قيل أن النبي سار إليهم بعـد غزوة بدر بمدة ستة أشهر وهناك من قال أنه سار إليهم بعد غزوة أحد بأربعة أشهر،
تيماء: وتيماء هي أحدى المحافظات في السعودية، وتيماء تقع في شمال غرب دولة المملكة العريبة السعودية، وعيع محافظة تقع بين المدينة المنورة وبين مدينة تبوك، حيث أنها تتبع لمنطقة تبوك إدارياً.
لقد أكدت العديد من الرواة أن الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بعد أن انتهى من غزوة خيبر سار عليه الصلاة والسلام إلى وادي القـرى
كان الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم قد قام بفتح مكة المكرمة عنوة، حيث كان ياستطاعته عليه الصلاة والسلام بعد أن استسلمت له مكة أن يقوم بأخذ كل ما يريده من المهزومين من أهل مكة المكرمة ما شاء من أموال ومن سلاح.
تعرف العزى أنها من آلهة العرب قديماً، والعزى هي الآله التي كان يعبدها أهل مكة المكرمة في منطقة الجزيرة العربية قبل مجئ دين الله الإسلام.
عندما وصل رجل الاستخبارات ابن أبي حدرد إلى مكة قدّم للرسول والقائد الأعلى للجيش تقريراً شفوية مفصلا ًعن جيش هوازن، وما يقوم به من استعداد لحرب الرسول صلى الله عليه وسلم.
أما من ناحية جيش المسلمين، فبعد أن تمركزوا في الموقع الذي قد اختاره الصحابي الجليل الحباب بن المنذر الأنصاري رضي الله عنه،
لقد تحدث القرآن الكريم عن غزوة بدر، حيث وجدت فيه أهم الأحداث التي قد جرت في معركة بدر، فقد انزل الله عز وجل في غزوة بدر سورة الأنفال بأكملها، وهي سورة عددها خمس وسبعون آية.
وأثناء تقسيم غنائم واقعة غزوة حنين وإعطاء المؤلفة قلوبهم كميات خاصة من الإبل تأليفاً لهم ، تحركت أفاعي النفاق الكامنة في بعض نفوس العناصر الموجودة في جيش الإسلام والمسلمين.
عتاب الأنصار للنبي صلى الله عليه وسلم بشأن الغنائم بعد غزوة حنين
بكلمتين وهما " أجود الناس " بهما عبّر ابن عبّاس رضي الله عنه عن شخصيّة سيدنا الكريم النبي محمد – صلى الله عليه وسلم - ،
تعتبر صفات الله سبحانه وتعالى- جميعها هي من أوصاف الكمال له عز وجل، وهي الصفات الكمالية التي لا يعتريها أبداً أي نّقص، وذلك في أي وجه من الوجوه أو في أي صفة من الصفات فالكمال هو الله عز وجل.
وقد حاول المشرك أبو جهل عندما بدأ التصدع الكبير في صفوف جيش الكفار أن يصمد في وجه سيل الهزيمة التي قد لحقت بجيش مكة المكرمة (جيش قريش) وإيقافه في غزوة بدر.
من المعروف أن مكة المكرمة هي مدينة كبيرة، وأن لها منزلة عظمية عند المسلمين،حيث أن فيها وحوالها توجد كل مقدسات دين الإسلام والمشاعر التي يحج إليها المسلمون.
وذكر أصحاب التراجم والسير: أن النبي صلى الله عليه وسلم بعد أن تفرغ من تقسيم الغنائم التي حصلوا عليها في منطقة الجعرانة وأعاد السبايا إلى قبيلة هوازن قد سأل وفدهم عن ملكهم وقائدهم مالك بن عوف النصري