يلعب نموذج الإشباع والاستعمال في المؤسسات الإعلامية أهمية كبيرة قادرة على تحديد المحددات أو الاهتمامات الإعلامية، التي من الممكن ربطها، بما يتناسب مع المجالات التجريبية ذات البحوث الاتصالية.
ويتم إلقاء المعلومات بصور فوتوغرافية مختلفة ومتنوعة بتلك الطريقة التي يستطيع الفرد المتلقي من تذوقها والشعور بها؛ ويعود السبب في ذلك لكي تبقَ تلك القصيدة مغروسة في ذهن الفرد المستمع للقصيدة تلك.
ركزت الوسائل الإعلامية المرئية والمسموعة والمقروءة على مجموعة من المعايير، التي يتم بواسطتها قياس الأداء الإعلامي ذات المتطلبات الرئيسية، وهو ما يساعد على إنشاء مجالات قادرة على الاحتفاظ بالإعلام الذاتي.
تشتمل وسائل الإعلام أو الاتصال الجماهيري على مجموعة من المقومات، التي تسعى إلى تمثيل عملية توزيع التغطية الإعلامية الراجعة أو الإنتاج الإعلامي على كافة المؤسسات الإعلامية سواء كانت إذاعية أو تلفزيونية أو صحفية.
يلعب الاتصال الإعلامي اللفظي وغير اللفظي أهمية كبيرة في قدرته على تحديد الاهتمامات الإعلامية، التي تركز على ربط الأنظمة الإعلامية بأنظمة الاتصال المختلفة.
يشتمل النمط الاتصالي في الإعلام على مجموعة من الخصائص أو السمات، التي يتم من خلالها الإشراف المباشر على كافة أشكال الاتصال الوجاهي، الذي يتم ما بين أكثر من شخصيات معروفة أو غير معروفة.
ويتم استعمال هذا النوع الإلقائي في بعض الحالات الضرورية فقط، حيث تتضمن هذه الطريقة على نوع من المميزات، وتظهر تلك المميزات من خلال توافر كافة الملعومات بشكل مكتوب بحيث تضمن للملقي عدم نسيان أحد المعلومات بتاتاً.
كما وأظهرت الدراسات الإعلامية أنَّه في الجلسات المتخصصة بالعصف الذهني سيتم العمد إلى طرح العديد من الأفكار والحلول ومن ثم عرضها والنقاش بها مع الحضور والعمل على تحديدها بدقة تامة دون وجود العوائق أو المشاكل.
يشير مفهوم براءة الاختراع في المؤسسات تلفزيونية إلى المصطلحات، التي ساعدت على كيفية التحكم بمجموعة من البرامج الإعلامية النوعية ذات الأساليب المؤثرة على الواقعية الإخبارية.
تلعب المؤسسات التلفزيونية دور مؤثر على العلاقات الأسرية، حيث يتم من خلالها دراسة التساؤلات المعتمدة على كيفية معالجتها من خلال إبراز المقالات الإخبارية المطروحة في التلفاز.
بحيث أنَّ الملقي في هذه الخطوة يتوجه إلى أن يعمل على الاستماع إلى صوته بشكل موضوعي، كما وينبغي على الملقي أن يحاول التجربة على صوته بأكثر من نبرة واحدة.
التكرار هي إعادة الجملة أو الكلمات في الجملة لأكثر من مرَّة واحدة، حيث أنَّ هذا الأسلوب من بين الأساليب الإلقائية التي تؤدي إلى الوصول بالرسالة وبالعملية الاتصالية إلى ذروة النجاح.
سعت المؤسسات التلفزيونية إلى التأثير على العلاقات الاجتماعية الإعلامية ذات المميزات أو السمات على مجموعة من القيم التي تراعي الروابط الحاصلة في ما بينهم.
أن يقوم الملقي بأن يستهل الجمهور المتلقي للرسالة وهذا من خلال جمل تتضمن على كلمات ثلاثية، وهذا ك" الحياة، الحرية، البحث عن السعادة".
اعتمدت الوظائف الإعلامية على مجموعة من القدرات التي تمكنها من تطوير الوظائف الإعلامية بشكل عام، مع أهمية التطرق إلى المحددات الاتصالية، التي تمكن من تحديدها واختيارها بشكل واضح.
ثالثاً أن يقوم الملقى بذكر الفكرة ذات الطابع المحوري وهذا من الحديث أو من الخطاب وبالتالي العمل على تلخيص كافة النقاط الرئيسية والأساسية منها.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفا أن العملية الاستعداد للإلقاء الإعلامي الكثير من المراحل التي ينبغي أن يتمكن منها الفرد المُلقي وخاصة مرحلة التأكد من الموضوع الإلقائي؛ لما له من دور كبير جداً في نجاح العملية الإلقائية.
والجدير بالذكر أيضاً أنَّ كافة هذه الأجزاء لها الدور الكبير جداً في إنتاج اللغة الصوتية أو الصوت اللغوي بشكل عام، حيث أنَّه من الواجب على الفرد المُلقي أن يتدرب بشكل جليّ على إخراج هذه الأصوات من الأجزاء السابقة ذكرها لكي يصل في النهاية إلى توصيل الرسالة الإعلامية بطريقة فعالة إلى الجمهور المتلقى.
إذن يتضح مما سبق ذكره آنفا أن علم الاتصال من بين العلوم المهمة التي لها علاقة وثيقة جدا بعلم فن الإلقاء الإعلامي والإذاعي وبالتالي بدون الاتصال لا يتم تحقيق الأهداف المختلفة من عملية الإلقاء.
ونستنتج مما سبق أنَّ أشكال الفنون الإخبارية المطروحة في المؤسسات الإذاعية، ساعدت على تحديد الوظائف الثقافية أو الفنية أو الأدبية، والمعتمدة على مجالات الإعلام الاجتماعي، مع أهمية جذب قاعدة جماهيرية كبيرة.
ونستنتج مما سبق أنَّ التلفزيون يلعب دور مؤثر على الجمهور المشاهد، وخاصة في قدرته على تحديد مدى قوة التأثيرات التي تقوم بها الوسائل الاتصالية ذات مضامين أو الرسائل المختلفة، وكيفية طرحها بشكل معتمد على طاقم من الإعلاميين.
ونستنتج مما سبق أنَّ أهمية خدمة الإحاطة الجارية للمعلومات الإعلامية تعتمد على التطورات الحاصلة في الميدان الإعلامي الرقمي أو الإلكتروني، وهو ما يساعد على تحديد الاهتمامات الإعلامية أو الجماهيرية في ذات الوقت.
ونستنتج مما سبق أنَّ أهمية التصوير الرقمي وآلية تشكيلها قد تعتمد على التكنولوجيا الإعلامية الرقمية ذات الدقة العالية، والتي يتم طرحها في شاشات إعلامية مصنوعة، يتم عرضها على الجمهور المشاهد.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفا أنه من الضروري على الفرد المُلقي أن يعمد إلى توافق وترافق المعلومات التي يريد أن ينقلها إلى الجمهور المتلقي؛ لما لهذا الأمر من دور كبير في نجاح التأثير على الجمهور وبالتالي نجاح العملية الإلقائية.
ونستنتج مما سبق أنَّ الإعلانات في المحطات الإذاعية الحكومية والمختلطة تركز بطريقة واضحة على الاتجاهات المساعدة على تنظيم الصور الإعلانية ذات المنتجات المختلفة، وذلك من خلال دراسة المبادئ العامة وكيفية التحكم بها.
ونستنتج مما سبق أنَّ المعلومات الإعلامية تساعد على تحديد أسس تفضيل المادة الإخبارية عن غيرها، مع أهمية ربطها بالدوائر الإعلامية ذات الاهتمامات المؤكدة على دراسة الوظائف الإعلامية العامة.
ونستنتج مما سبق أنَّ للرسالة الإعلامية الاتصالية قدرة على تطوير وارتقاء معايير سمات البرامج الإبداعية ذات الكفاءة المختلفة.
ونستنتج مما سبق أنَّ الإطار المرجعي في الوسائل الإعلامية تساعد على تحديد التحليلات الإعلامية الفاعلة في قدرتها على تحديد التغيرات النوعية ذات التوجهات النقدية أو الصحفية أو المهنية المختلفة.
ونستنتج مما سبق أنَّ الأسس ذات الإمكانيات الإعلامية المرئية والمسموعة قادرة على اختيار الديمقراطية التي تراعي الحقوق والمهارات ذات العلاقة الوثيقة في العمل الاقتصادي.
ونستنتج مما سبق أنَّ للوظائف الصحفية أو الإذاعية أو التلفزيونية تلعب دور مهم في تحديد التأثيرات المتعلقة بفاعلية إعداد أو إخراج أو إنتاج الرسالة الإعلامية لبعض الأفكار التي لا بُدَّ من الحصول على مناقشات تجاهها.
