ما هي أهم السمات التي يتميز بها الشعر الغنائي؟
نجد أنَّ هذا النوع من الشعر يبتعد كثيراً عن الاقتصار على الجانب والمنحى المادي، بل نجد أنَّه يُسلط الضوء ويركز على المنحى والجانب العاطفي أو الوجداني كذلك.
نجد أنَّ هذا النوع من الشعر يبتعد كثيراً عن الاقتصار على الجانب والمنحى المادي، بل نجد أنَّه يُسلط الضوء ويركز على المنحى والجانب العاطفي أو الوجداني كذلك.
أما عن مناسبة قصيدة "إني امرؤ عاهدني خليلي" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الرسول صل الله عليه وسلم كان مع صحابته، وبينما هم جالسون عرض الرسول سيفه عليهم، وقال لهم: "من يأخذ هذا السيف بحقه؟"
أما عن مناسبة قصيدة "أجاب الوابل الغدق" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان رجل يقال له أبا علي جالس مع المأمون في مجلسه، فاختلف الاثنان في بيت من الشعر وفيمن أنشده، ولفض الخلاف طلب المأمون امرأة يقال لها عريب
تعددت الاتجاهات ذات الطابع الفني وهذا في العصر العباسي الثاني، حيث أصبح الكثير من الشعراء يعملون على تمثيل الكثير من الاتجاهات المختلفة، ومن بينها الاتجاه ذو الطابع العقلي، إلى جانب الاتجاه ذو الطابع النفسي.
وبالتالي فإنَّ النقد الأدبي هو عبرة عن استقصاء وهذا لكافة التجارب المختلفة التي قام بها البشر وهذا من أجل تكوين المواقف النقدية الخاصة، وهذا فإنَّ هذا الأمر يعمل على تمثيل طريقة الفلسفة وهذا فيما يخص كل من البحث إلى جانب الوصول إلى الحقيقة.
أما عن مناسبة قصيدة "عاتبوه اليوم في سفك دمي" فيروى بأنه في يوم من الأيام أتى رجل إلى مجلس علي بن عاصم، وكان يومها في مدينة الكوفة في العراق، فدخل الرجل إلى المجلس، وجلس مع علي.
جاء مصطلح قصيدة النثر في الأدب العربي وهذا في عام ألف وتسعمائة وستين للميلاد، حيث يمكن تعريف قصيدة النثر على أنَّها هو أجد الأجناس الفنية التي أتت من أجل استكشاف القيم ذات الطابع الشعري التي تتوافر في اللغة النثرية.
حكم الدولة الأموية وهذا بفترة اثنين وتسعين عاماً، حيث أنَّ بداية الدولة الأموية كان من خلال نقل نظام الحكم والحكم ذاته من منطقة الحجاز وهذا إلى الشام بالتحديد، حيث أنَّ هذا الأمر قد أثَّر بشكل كبير على الشعر المتناقل وطبيعته كذلك؛ وهذا تبعاً للبيئة المختلفة التي كانت في الشام.
يتضمن الشعر عند الفئة الرومنطيقية العديد من الأغراض الشعرية التي أبدعوا بها، حيث أنَّ الأغراض الأدبية في الشعر الرومنطيقي ارتكزت على ما ما تم اعتناقه من قِبلها من أفكار تم ظهورها بشكل فعلي في أشعارهم التي عمدوا إلى كتابتها.
أما عن مناسبة قصيدة "سائل ربيعة حيث حل بجيشه" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام رجل يقال له ربيعة بن زياد الكلبي بتجهيز جيش من خيرة رجال قومه، وقام بغزو جيشًا يتبع لقبيلة شيبان، وهي إحدى القبائل التابعة لقوم بني أبو ربيعة.
طرق الشاعر من أجل الاطلاع على الروائع التي تخص الشعر العربي، كما وأنَّه عرف المميزات التي يتمتع بها الشعر العربي، إلى جانب أنَّه قد تأثَّر بفحوله، حيث أنَّ حركة إحياء التراث ذو الطابع العربي الإسلامي الدور الكبير في هذا الأمر، إلى جانب أنَّ التراث العربي الإسلامي كان له المساهمة في تهذيب الموهبة التي كان يمتلكها الشاعر أحمد شوقي.
أما عن مناسبة قصيدة "أيها المنكح الثريا سهيلا" فيروى بأن أخا عمر بن أبي ربيعة الحارث رجل تقي شريف عفيف، لا يصاحب النساء، ولا يقف معهن، ولا يكلمهن، على عكس أخاه، وبسبب ذلك كان كثير الموعظة والنصح له بأن يترك النساء.
هو همام بن غالب بن صعصعة الدارمي التميمي، وهو أحد شعراء العصر الأموي، ولد في عام ستمائة وواحد وأربعون ميلادي في البصرة في العراق، وكان سبب تسميته الفرزدق هو ضخامة وجهه.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا حبذا أهل الملا غير أنه" فيروى بأن ذو الرمة كان يحب فتاة يقال لها مية بنت فلان بن طلبة بن قيس بن عاصم بن سنان، وكانت مية شديدة الجمال، فقد كانت أجمل فتيات عصرها.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا اسلما على التقادم والبلى" فيروى بأنه في يوم من الأيام نزل الشاعر الأخطل عند رجل يقال له سعيد بن بيان التغلبي، وكان هذا الرجل أعور العين، ولكنه كان صاحب مال كثير.
أما عن مناسبة قصيدة "قالت أراه واحدا لا أخا له" فيروى بأن الشاعر الفرزدق كان متزوجًا من امرأة يقال لها نوار، وبعد أن مضى دهر على زواجه منها، ولأنه لم يولد له أي غلام.
أما عن مناسبة قصيدة "وإذا شهدت لثغر قومي مشهدا" فيروى بأن الجرير كان عند الحجاج بن يوسف الثقفي في العراق، وكان الحجاج قد أعطاه الأمان، بعد أن ملأ قلبه بالخوف منه، وعندما توجه الحجاج إلى البصرة.
القاعدة الرئيسة والأساسية التي يجب اتباعها عن إجراء التقطيع العروضي هو كتابة كل ما يُلفظ وبالتالي حذف ما لا يُلفظ إلى جانب مراعاة القواعد الأخرى.
أما عن مناسبة قصيدة "يلوم على القتال بنو عقيل" فيروى بأن توبة بن الحمير كان يكثر من الإغارة على كل من بني الحارث بن كعب، وعلى عمدان، وكان يقطنون في مكان بين أرض بني عقيل.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا ما ابن عبد الله خلى مكانه" فيروى بان نبي الله سليمان عليه السلام كان في يوم من الأيام في مجلس له، وكان عنده طيور من جميع الأنواع، ومن هذه الطيور كان هنالك طائر يقال لها العنقاء.
أما عن مناسبة قصيدة "يا عبل إن هواك قد جاز المدى" فيروى بأنه كان لشداد ابنة اسمها مروة، وكانت مروة متزوجة من رجل يقال له الحجاج بن مالك، وهو من بني غطفان، وفي يوم من الأيام تقدم رجل للزواج من أخت الحجاج بن مالك.
أما عن مناسبة قصيدة "لله من لمعذبين رماهما" فيروى بأن محمد بن طاهر كان في عام من الأعوام في الحج، وبينما هو يطوف ببيت الله الحرام، رأى جارية شديدة الجمال، وفي تلك اللحظة وقع في حبها.
أما عن مناسبة قصيدة "هل تعرف الدار مذ عامين أو عاما" فيروى بأنه حينما قام أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه بتعيين أبو موسى الأشعري واليًا على العراق، توجه أبو موسى إلى العراق.
أما عن مناسبة قصيدة "تمادى القطر وانقطع السبيل" فيروى بأن محمد بن أمية كان يحب إحدى الجواري المغنيات، وكان اسم هذه الجارية خداع، وكانت ملكًا لخال الخليفة المعتصم بالله.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن تنج منها يا أبان مسلما" فيروى بأن نافع بن علقمة الكناني كان عاملًا على مكة المكرمة، وفي الفترة التي كان فيها عاملًا منع الغناء والمغنين، ومنع أيضًا بشرب الخمر.
قالت تصدى له ليعرفنا ثم اغمزيه يا أخت في خفر قالت لها وقد غمزته فأبى
لأمر المنايا علينا طريق وللدهر فينا اتساع وضيق وأيامنا عبر للأنام
أما عن مناسبة قصيدة "تأهب مثل أهبة ذي كفاح" فيروى بأنه في يوم طلبت خالة جساس البسوس منه أن ترعى ناقتها مع نيق القوم، فوافق لها على ذلك، وكانت نيق بني تغلب وبني بكر ترعى سوية.
فقل للخليفة إن جئته نصوحا ولا خير في متهم إِذا أيقظتك حروب العدا
أما عن مناسبة قصيدة "يا قلب لكويك بالنار" فيروى بأنه كان هنالك شاعر تونسي يقال له ابن عروس، وكان عمر هذا الشاعر ما يقرب الستون عامًا، وفي يوم من الأيام وبينما هو في أحد أسواق تونس.