قصة قصيدة وقلت لها يا عز أرسل صاحبي
وقلت لَها يا عز أَرسل صاحبي على نأي دار والرسول موكل بأن تجعلي بيني وبينك موعدا
وقلت لَها يا عز أَرسل صاحبي على نأي دار والرسول موكل بأن تجعلي بيني وبينك موعدا
أما عن مناسبة قصيدة "ونحن ولينا البيت من بعد جرهم" فيروى بأنه بعد أن توفي نابت بن إسماعيل، اجتمع العرب على أن تكون ولاية بيت الله الحرام في أيدي قبيلة جرهم، وبالفعل تسلموا ولايتها، وبقوا على هذه الحال مدة من الزمن.
ألا قف برسم الدارِ واستنطق الرسما فقد هاج أحزاني وذكرني نعما فبت كأني شارب من مدامة
أما عن مناسبة قصيدة "الآن إذ حشرجت نفسي وحاصرها" فيروى بأنه كان هنالك شاب من قبيلة بني عذرة، يقال له أبو مالك بن النضر، كان يحب ابنة عمه حبًا شديدًا ويهواها.
أما عن مناسبة قصيدة "يا مؤنس الأبرار في خلواتهم" فيروى بأن رجلًا يقال له ذو النون كان في يوم يسير على شاطئ البحر، وبينما هو في مسيره رأى فتاة جالسة بالقرب من البحر.
أما عن مناسبة قصيدة "بارك فيك الله من غلام" فيروى بأنه حينما علمت آمنة بنت وهب بأن زوجها قد توفي، حيث أخبرها أباها بأنه قد تعرض لمرض بينما هو مسافر، وتوفي في يثرب ودفن هنالك.
أما عن مناسبة قصيدة "أبعد بياض الشعر أعمر مسكنا" فيروى بأنه في يوم من الأيام توجه سبط ابن الجوزي إلى بيت ابن قدامة الأندلسي، وطرق عليه بابه، فخرج إليه، وعندما رآه ابن قدامة رحب به خير ترحاب.
أما عن مناسبة قصيدة "عادت أغاني العرس رجع نواح" فيروى بأنه وبعد أن انتصر الأتراك على أعدائهم في الحرب والسياسة، أخذ مصطفى كمال الفضل على ذلك، وحده دون سواه.
أما عن مناسبة قصيدة "ارفعي الستر وحيي بالجبين" فيروى بأن أمينة هانم إلهامي، وهي أكبر بنات الأمير إبراهيم إلهامي، وهي التي كانت شديدة الجمال، وعندما قابلها الأمير محمد توفيق.
أما عن مناسبة قصيدة "أرشدني رشدا هديت" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الصحابي خريم بن فاتك كان جالسًا مع الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وبينما هما جالسين.
أما عن مناسبة قصيدة "حلفت فلم أترك لنفسك ريبة" فيروى بأنه في يوم وفد جماعة من أهل الكوفة إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، وكان منهم ربعي بن الحراش، وجلسوا في مجلسه.
أما عن مناسبة قصيدة "من يفعل الخير لا يعدم جوازيه" فيروى بأنه كان هنالك رجل في اليمن، وقد اشتهر هذا الرجل بالصلاح والتقوى، وكان يفعل الخير ويساعد الآخرين.
أما عن مناسبة قصيدة "إن سال من غرب العيون بحور" فيروى بأن عائشة التيمورية تزوجت من السيد محمود بك الإسلامبولي، وبعد أن تزوجت منه جلست في المنزل، واعتنت به، وأنجبت منه ابنتان وولد.
أما عن مناسبة قصيدة "نقض الذي أعطيته نقفور" فيروى بأنه في يوم دخل القاسم بن هارون الرشيد أرض الروم، وقد دخلها مقاتلًا، ولكن الروم أرسلوا له يطلبون المصالحة، على أن يعطوه ثلاثمائة وعشرون أسيرًا من أسرى المسلين.
أما عن مناسبة قصيدة "رب صهباء من شراب المجوس" فيروى بأن عبد الله بن العباس بن الفضل في يوم من الأيام وبينما هو في مكان يقال له دير مار جرجس رأى فتاة نصرانية، وأعجب بها وبجمالها.
أما عن مناسبة قصيدة "خليلي قد رزت الأمور وقستها" فيروى بأنه كان هنالك رجل من أهل الحجاز اسمه كعب بن مالك، كان متزوجًا من امرأة من أبناء عمومته، يقال لها أم عمرو، وكان يحبها حبًا شديدًا.
أما عن مناسبة قصيدة "وقفنا على قبر بدسم فهاجنا" فيروى بأن إسحق بن يعقوب -وهو مولى لآل عثمان- كان في يوم بفناء بيت عمرو بن عثمان، وبينما هو هنالك أتاه رجلان على أحصنتهما.
أما عن مناسبة قصيدة "العار في مدة الدنيا وقلتها" فيروى بأن جابر بن نوح في يوم من الأيام كان جالسًا في أحد محال المدينة المنورة، وبينما هو جالس دخل شيخ حسن الملابس.
أما عن مناسبة قصيدة "وإني لمشتاق إلى ظل صاحب" فيروى بأن المأمون في يوم بعث إلى علوية وأصحابه لكي يأتوه إلى مجلسه، وبينما هم في طريقهم إليه، لقيهم رجل يقال له عبد الله بن إسماعيل وهو صاحب المراكب.
أما عن مناسبة قصيدة " فهمت الذي عيرت يا خير من مشى" فيروى بأنه كان هنالك رجلًا من بني عامر يقال لخ صخر العقيلي، وكان لصخر ابنة عم تدعى ليلى، وكان صخر يحب ليلى حبًا شديدًا.
هي قصيدة للشاعرة آن برادستريت، وهي قصيدة ذاتية عن الشاعرة، تعلن آن برادستريت نفسها كاتبة انتفاضة في مجال الأدب الإنجليزي في هذه القصيدة، تقدم مقدمة للقراء عملًا أدبيًا
أما عن مناسبة قصيدة "أبلغ الحارث بن ظالم الرعديد" فيروى بأن الحارث بن ظالم المري في يوم قتل خالد بن جعفر الكلابي، وعندما وصل خبر مقتل خالد إلى صديقه عمرو بن الأطنابة.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا ما لعينك مطروفة" فيروى بأنه في يوم كان جماعة في مجلس أبي عكرمة الضبي، وكان أبو عكرمة من أعرف الناس بالشعر.
أما عن مناسبة قصيدة "عزب الرقاد فمقلتي لا ترقد" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام شاب من بني الليث بارتكاب جناية، وأمسكه العسس، واقتادوه إلى المروان بن الحكم، وهو والي المدينة المنورة.
أما عن مناسبة قصيدة "أتانا بريدان من واسط" فيروى بأن كان ليزيد بن عبد الملك بن مروان ابن يدعى الوليد، وكان وقت وفاة أبيه يبلغ من العمر عشر سنين.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمرك ما يغني الثراء عن الفتى" فيروى بأنه عندما اشتد المرض على أمير المؤمنين أبي بكر الصديق رضي الله عنه، وتيقن من أنه ملاق ربه.
أما عن مناسبة قصيدة "سئلت فلم تبخل ولم تعط طائلا" فيروى بأن الحطيئة في يوم دخل إلى المدينة المنورة، وتوجه إلى بيت عتيبة بن النهاس العجلي.
أما عن مناسبة قصيدة "والله ما ندري إذا ما فاتنا" فيروى بانه في يوم من الأيام وبينما كان أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان جالسًا في مجلسه، ومن حوله ندمائه وجلسائه، يتبادلون أطراف الحديث.
أما عن مناسبة قصيدة "أصم أم يسمع غطريف اليمن" فيروى بأنه في ليلة ولادة الرسول صل الله عليه وسلم، وبينما كان كسرى في قصره، ارتج القصر، وانهالت منه أربع عشرة شرفة إلى الأرض.
أما عن مناسبة قصيدة "وكانت نهابا تلافيتها" فيروى بأنه بلغ أهل المدينة المنورة، أن رسول الله صل الله عليه وسلم قد قام بتقسيم غنائم هوزان، وبأنه قد فضل أهل مكة المكرمة على أهل المدينة في القسمة.